|
Re: روضة الحاج..... ..بين سوق عكاظ وصحيفة الشرق .......كل هذا الألق (Re: علي الكرار هاشم)
|
Quote: يا روضةَ الشِّعر تشدو في خمائلها خُضْرُ العنادلِ في بُكْرٍ وآصالِ ليهْنكِ اليومَ إنجازٌ وجائزةٌ قد يجمع اللهُ بين الشعرِ والمالِ فقد روتهُ عكاظٌ من نوائلها سُقياً لخنساءَ بين السِّدْرِ والضالِ إيهِ خناسُ خناسُ النيلِ فانطلقي إلى المعالي بإكبارٍ وإجلالِ مِن ضفة النيلِ إذ هشّتْ شواطئهُ لخبْتِ نجدِ ألا مِيسي بأذيالِ يا ابنةَ القاشِ تفديكِمْ جآذره وكلُّ أروعَ ذو سيفٍ وشوتالِ لو أنّ شيخَ بني ذُبيانَ أدركَكُمْ أجازَ شعرَكمو من دونِ تسآل وجاراه الشاعر إبراهيم محمد محمود الدلاّل بقصيدة رائعة منها: وروضةٍ من رياضِ الشِّعرِ باكَرَها وسميُّ غيثٍ بوكَّافٍ وهطَّالِ وأصبحَ الطيرُ يشدو في خمائلِها برنَّةٍ من سواقي (القاشِ) مِعْوالِ وتلك مثلُ «خُناسٍ»إذ أضرَّ بها حوامزُ الوجدِ من حُزنٍ وبَلبالِ أجازها من شيوخِ الشعر نابغةٌ فاقَ السوابقَ في جريٍ وتَصْهالِ وإنّهُ الحَكَمُ التُّرضي حُكومتُهُ بوادي عبقرَ في شعرٍ وأزجالِ وروضةٌ من وشيجِ الشرقِ نبعثها يربُّها القاشُ من طينٍ وصلصالِ وجمَّرَتْها شُموسُ العزِّ طالعةً تسبِّحُ اللهَ في صُبحٍ وآصالِ وأينعَتْ في سماءِ المجدِ نخلتُها تعانقُ الغَيْمَ في زهوٍ وإجْلالِ ببلدةٍ تُنبِتُ الإكسيرَ تُربتُها بماءِ تِبرٍ على «توتيلَ» سيَّالِ وجاراهُم سفير السودان في المملكة المتحدة الشاعر الدبلوماسي عبدالله الأزرق فقال: مِيسي فَديتُكِ إن الشعـــــر أعذبه مـا أنبت النيل في صبح وآصالِ مِيسي فَديتُكِ واختالي مــــغردةً إذ ألفّ الله بين الشعر والمال لم يحُسنِ العُربُ إذ قالوا مقالتهم: «لا يجمع الله بين الشعر والمالِ»!! حتى جلوك وطهر النيل يلهمنا مثل الشهاب شهـاباً ثاقباً صالِ حتى برزتِ فحُزتِ السبقَ شاعرةً بأعذبِ الشعـرِ جياشاً بسلسالِ جاءتك تترى فحول الشعر معجبة يقودها «الفحلُ» يقفوه ابن «دلالِ» مِيسي فديتُكِ واختالي مغردةً سيطربُ النيل عُجْباً حين تختالي حييت من روضةٍ غناءَ تُطربنا بكل قولٍ رصينٍ أو بأزجالِ يا روضةً من بلاد الشرق تسحرنا بأحرفِ النُور تَهدي حيرة الضال بُنيّة الحـــــاج تيهي غير آثمةٍ وأنشدي الشعر في دلٍ وإدلالِ حيا الأمير أمير العلم ينشره بواكف من عميم المزن هطال أحيت «عكاظاً» تصاريف لكم سلفت في المكرمات فما أبقت لسؤال يا خالداً أنت حاديها وسيدها قد كان جدك ذا بذل وإمهال حيا المليك مليك العرب سيدهم فخر الجزيرة باني مجدها العالي |
يا جماعة دهـ شِعِرْ دهـ هسة؟!! دهـ أمل دنقل مات سنة 1983 عن 43 عاماً فقط. أنحنا هسة في القرن الـ21. بعدين الجماعة السفراء ديل إنتهو خلاص من قصة الناها منت مكناس قاموا -يحفظهم كرتي في \بلوماسيتنا المهكرة دي- قبلو على الزولةة دي؟
|
|
|
|
|
|
|
|
|