|
Re: ســودانــيــــة 2000 (Re: أيمن دياب)
|
كان ابى عليه رحمة الله يحتفى جدا بدفعة حجته الذين رافقوه الى مكة والمدينة والذين تعرف عليهم وكان حتى رحيله الى الرفيق الاعلى يتذكرهم ويعيد القصص عنهم وأسوة به واقتداءا وسيرا على نهجه أحيى سودانية الفين والتى تصادفنا فى الحرم المكى عام 2002 وهى اخشع ما يكون العابد تدعوا لوالدتها الراحلة وتعيد وتكرر الاعتمار لها .
رمضان كريم تقبل الله دعواتك
|
|
|
|
|
|
|
|
|