لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) ..!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-20-2024, 12:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-14-2012, 07:54 PM

تبارك شيخ الدين جبريل
<aتبارك شيخ الدين جبريل
تاريخ التسجيل: 12-04-2006
مجموع المشاركات: 13936

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . (Re: الشفيع وراق عبد الرحمن)

    Quote:

    السودان الوطن المسكون بالنزيف و الظلام الذي يأتي بأحايين من الدهر لم يكن الإنسان فيها شيئا مذكورا ، يهتز دوماً كأشرعة تواجه رياحاً هوج و لا يمسكها من الإفلات من سياق التاريخ و محطات الكون إلا الأنواء الفكرية التي لا تشتد قدرتها إلا لماماً ، و بالرغم من العدائية التي تواجهها من قبل قوى التخلف و التقليدية تظل هي وحدها الرؤي الأكثر قابلية للتطبيق و التصديق العقلي و هذا ما يستدعي على الدوام مزيداً من التنظير بغرض إستجلاء الطريق نحو المستقبل الذي لن ندرك غده القريب و وطننا يئن تحت قعقعة المدافع و فوضى اللحى التي تسلقت إلى السلطة بليلٍ سرق فيه العسس ديمقراطيتنا ، هذه اللحى التي لم تبرح موقفها البدائي من الديمقراطية و المتخوف من الحداثة و المعادي للإنسانية ، و إن كان الضد بالضد يبرز فمن الطبيعي صعود الأصوات المطالبة بالعلمانية في السودانية و ذلك لسببين أولهما أن العلمانية أصبحت الخيار الموضوعي لضمان وحدة ما تبقى السودان و لتطوره و رفاهية شعبه و الأخر لأن السقوط المريع لكل المشاريع الدينية في السودان لم يدع أي خيار غير العلمانية و هذه الحتمية يجب عدم التعامل معها إلا بالأعين التي تكشف أضابيرها و تحلل أبعادها.

    لقد ظل خطاب العلمنة و طوال تاريخ تسلله إلى الواقع المعرفي و السياسي في السودان مجابهاً بكم هائل من التحديات و التساؤلات في مدى أصالته و ضرورته في مجتمع مثل المجتمع السوداني و ماهي النتائج و الإيجابيات التي يستطيع تقديمها للفرد السوداني ، وهذا التساؤل ينفتح على تنظيرات و آليات لم تجرب بعد لتستقصى مدى فعاليتها في حفر هذا العمق العقلي المحاط بأسوار عالية من الأسطورة و الخرافة و الإيمان الوراثي من الصعب أو المستحيل إختراقها بخطاب هش و هذا ما يحتم علينا نحن - العلمانيين- أن نعيد النظر لأنفسنا و لأرضيتنا التي نقف عليها و مراجعة أساليبنا بكل صرامة نقدية . وهذه المراجعة يجب أن تبدأ من تفكيك العقل السوداني وهز مسلماته و إستنطاق من أصمت الدين منه في سبيل دفعه للإنفتاح العلمي و المعرفي لرده من غربته الأخروية ، وهذا فيما أري لن يعجل منه إلا الدفع بخطاب الأنسنة في الواجهة المعرفية ليكون المحرك الأساسي هو جعل الإنسان غاية كل الغايات و مركز العالم و السبب الرئيسي للتواصل بين البشر و المجتمعات أي بإحلاله محل الله في العقل الجمعي ، و إن كان مثل هذه الأراء على حيويتها قد تواجه تعنتاً منقطع النظير من أشخاص يتضررون بشكل يومي و مباشر من محاولات إذلاله على حساب تدليل السماء و هذه الأمر مرده إلى عدة أمراض تفكيرية تصيب العقل البشري و تحد من أماله وتصوراته أولها السياجات الدوغماتيكية التي تضربها الأديان دفاعاً أو حماية لقدسيتها التي تضخم دائرة المستحيل التفكير فيه كما يسميه أركون ففضاء الأسئلة محدود جدا و خصوصا عندما يتعلق الأمر بالمسائل التي يتلقاها الفرد عن طريق الإيمان الوراثي ، فمناطق المستحيل التفكير فيه خُلقت عن طريق المسائل المتاحة التفكير و ذلك لتبيان حدود المعقول من اللامعقول ليفرض سلطته على هذا النحو ، و من الوسائل التي تتبعها الأديان في بعض المرات بأن تصبغ بعض الأسئلة التي لا تستطيع الإجابة عليها بأنها طفولية و غبية حتى إن جاءت من طفل لأنها ببساطة لا تمتلك أجوبة منطقية وكافية فضرورة وجود إله على حد ذاته إن طرحت كتساؤل يغض الطرف عنها لأن السائل سيرمى على الفور بجريرة السذاجة و الإلحاد .

    و أيضا من الأسباب التي تقف أمام خطاب الأنسنة هي نزعة الأرثوذكسية التي لا تعتقد بتعدد الطرق الموصلة للحقيقة و تستبعد كل أخر من الصراط المستقيم الذي تنتهجه و لوحدها و تحاول أن تطرح نفسها كحقيقة مطلقة و محاولة وضح أطر للتفكير و تحديد الحقول التي يجب عليه أن لا يبرحها و فيما يخص مسألة الأطر هذه تحضرني مقولة لكارل بوبر في كتابة (أسطورة الإطار) حيث يقول (إن السجون هي الأطر ،و أولئك الذين يمقتون السجون سوف يعارضون أسطورة الإطار) ، و هذا ما يجب إدانته بكل قوة لأن التهاون في مسائل مثل هذه تجعل من أنسنة الأديان ضربا من المستحيل ، الذي ستسفيد منه المجتمعات بإخماد صوت التطرف المتعالي و المتزايد ، أنسنة الدين ليست إيجابية للمجتمعات وحدها بل لأديان ذاتها التي ستكون مضطرة لمجابهة سؤال الحداثة و تجديد الذات تماشياً مع روح العصر ومتطلبات الإنسان . و إن كانت النزعة الإنسية للأديان تبحث في أنسنة المنظومة الدينية كان لزاماً فرض ضوابط ذاتية لعملية الأنسنة تأنسن الفرد البشري في حدود سلوكه و هي ما يمكن تسميتها بالأنسنة الكونية (Universal Humanize) ، و الأنسنة الكونية ترتكز على شقين أساسين هما الأنسنة الفلسفية و التي تعمل على تصوير الإنسان كعقل مسؤول و مستقل و متواصل مع العقول الإنسانية الأخرى ، و الشق الآخر هو الأنسنة الإجتماعية و هي التي تشمل جميع أفراد الجنس البشري غض النظر عن جغرافيتهم و دينهم و عرقهم ، و تقوم الأنسنة الكونية لتعزيز مكانتها بإشاعة قيم التسامح و نبذ العنف المقدس و الدنيوي و تعزيز التواصل و الإنصهار بين الشعوب و القوميات و هذا ما يستحيل إيجاد مثال له في السودان على نطاق واسع ، أولاً لأن العنف المقدس هو أكثر بوابات الموت إنفتاحاً في السودان من حيث تديِن الحروب الأهلية و إخراج التنافس الفكري من صياغه التحاوري و إقحام القداسة فيه ، و أيضا لأن العنف الدنيوي في تزايد مستمر و مرد ذلك للوضع الإقتصادي المنهار كلياً ، أما ما يخص مسألة تواصل القوميات فالعزف على الوتر القبلي و محاولة إعلاء صوته لصالح التنافر الذي تستفيد من الدكتاتوريات بطريقة أو بأخرى للحفاظ على سلطاتها و هو ما يؤدي بالفعل دون إزدهار التعايش . ومن الأشياء التي يجب ملاحظتها هي مسألة أنسنة السياسة و هو محاولة ردها إلى شروطها الإجتماعية و التاريخية أي إبعاد ميتافيزيقيا التفكير و القداسة و مسوح التبرك من سوح المعترك السياسي ، فعلى سبيل المثال في أوروبا لم نعد تتحدث عن آلية إنتقال السلطة و لا عن مصادر التشريع المتعالية ، لأن النضج الذي تمر به التجربة السياسية في أوروبا هو نتاج نقد و تقييم التجربة البشرية مما حط بالضرورة من القوانين الإلهية التي تحاول إنتاج تعميمية خاوية لذا نجد أن كل من يدعم الخط التديني للسياسة لا يصنف القراءات التي تتم للنصوص الإلهية بحسب ثقلها الإبستمولوجي بل بمدى قربها من حقيقتهم الأحادية التي يرون أن كل الذي سبقها يؤدي لها و كل الذي يلحقها شارحاً لها ، لذا فمن الطبيعي أن يعتبر كل مجدد زنديق أو هرطوقي ، و إقحام القداسة في السياسة هي إحدى العوامل التي أقعدت السياسة عن نهضة فعلية فكلتا الديمقراطيات التي أعقبت الإنتفاضات الجماهيرية صعدت بالطائفية إلى سدة الحكم و التي من السهل تقييم تجربتها الديمقراطية آنذاك و وصمها بالفشل لكن من لوازم الحقيقة الإعتراف بأن ضعف قوى التقدم و إرتفاع نسبة الجهل هو الذي صعد بها لكن هذا لا يعفيها من المساءلة لإضاعة و هدر الإنتفاضات الجماهيرية بديمقراطيات كسيحة و غير مدعومة جماهيريا و يتبين ذلك من دعم الشارع للإنقلابات العسكرية سواء كانت مايو أو الحالية في وقت صعودها ، و فيما أعتقد أن هذه الديمقراطيات التي أنتجت سبب ضعفها هو عدم جدية القائمين عليها آنذاك و عدم الحساسية الديمقراطية في تنظيماتهم من ذلك الوقت و حتى هذا الزمن الحاضر بيننا ، و لا يمكن لأي من يريد الحديث عن ضرورة أنسنة السياسة أن لا يذكر التجربة الإسلامية القاسية التي تمر بها البلاد و التي أفضت لتقسيمها بعد حروبات في الجنوب و دارفور و غالبية أقاليم السودان أعطيت الصبغة الدينية مما ضمن لهم الدعم و السند من سفلة الدهماء ليصبحوا ضحايا لأوهام عرابيهم و يزيدوا من الحنق و الكراهية المتراكمة حولهم ما يعتنقون وهذا ما يجعل البعض يجهد نفسه في إيجاد تبريرات أو تربيئات للدين من ما يفعله الآخر ، ليقحم نفسه و الآخرين بغير وعي في صراع حول السلطة الدينية قد ينتهي بهدر الدماء فيما بينهم ، و هذا ما يعيدني لأول النقاط التي تحدثت عنها و هي ضرورة العلمنة لضمان وحدة السودان .





    إنتهى

    مازن صلاح الأمير
    أربجي- يونيو -2012



    مقال وصورة من الصفحة المعنية ... لنصرة الحبيبة صفحة اللادينيين السودانيين بالفيسبوك ....




    ... المهم ....
                  

العنوان الكاتب Date
لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) ..!!! awad okasha06-14-12, 04:17 PM
  Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . awad okasha06-14-12, 04:19 PM
    Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . awad okasha06-14-12, 04:36 PM
      Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . عمار عبدالله عبدالرحمن06-14-12, 04:39 PM
        Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . awad okasha06-14-12, 05:35 PM
          Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . الشفيع وراق عبد الرحمن06-14-12, 07:44 PM
            Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . تبارك شيخ الدين جبريل06-14-12, 07:54 PM
              Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . تبارك شيخ الدين جبريل06-14-12, 07:58 PM
                Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . سيف النصر محي الدين06-14-12, 08:14 PM
                Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . أحمد ابن عوف06-14-12, 08:38 PM
                  Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . تبارك شيخ الدين جبريل06-14-12, 08:59 PM
                    Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . تبارك شيخ الدين جبريل06-14-12, 09:14 PM
                    Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . أحمد ابن عوف06-14-12, 09:43 PM
                      Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . تبارك شيخ الدين جبريل06-14-12, 11:06 PM
                Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . awad okasha06-15-12, 04:33 PM
            Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . awad okasha06-15-12, 03:36 PM
            Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . awad okasha06-15-12, 03:44 PM
              Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . انس التوم احمد06-15-12, 03:53 PM
                Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . وائل فحل06-15-12, 04:07 PM
                  Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . عمار عبدالله عبدالرحمن06-15-12, 04:29 PM
                    Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . Zakaria Joseph06-15-12, 04:50 PM
                      Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . عمار عبدالله عبدالرحمن06-15-12, 08:48 PM
                        Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . Hani Arabi Mohamed06-15-12, 09:35 PM
                          Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . أحمد ابن عوف06-15-12, 10:10 PM
                            Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . الخير محمد عوض 06-15-12, 11:33 PM
                              Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . تبارك شيخ الدين جبريل06-16-12, 07:03 AM
                                Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . محمد جلال عبدالله06-16-12, 08:00 AM
                                  Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . تبارك شيخ الدين جبريل06-16-12, 08:15 AM
                                  Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . طارق زروق06-16-12, 08:16 AM
                                    Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . صلاح عباس فقير06-16-12, 09:10 AM
                                      Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . صلاح عباس فقير06-16-12, 09:48 AM
                                        Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . ماجدة عوض خوجلى06-16-12, 01:17 PM
                                          Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . تبارك شيخ الدين جبريل06-16-12, 07:08 PM
                                            Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . صلاح عباس فقير06-16-12, 07:25 PM
                                              Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . تبارك شيخ الدين جبريل06-16-12, 08:37 PM
                                                Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . Abdulrahman Gorashi06-16-12, 09:30 PM
                                                Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . صلاح عباس فقير06-16-12, 10:05 PM
                                                  Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . تبارك شيخ الدين جبريل06-16-12, 10:14 PM
                                                    Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . صلاح عباس فقير06-16-12, 10:54 PM
                                                      Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . تبارك شيخ الدين جبريل06-17-12, 01:32 AM
                            Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . Zakaria Joseph06-18-12, 07:20 PM
                        Re: لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) . Zakaria Joseph06-18-12, 06:57 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de