المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 04:55 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عائشة المبارك(عشة بت فاطنة)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-15-2005, 03:57 PM

sympatico

تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! (Re: عشة بت فاطنة)

    وهذا خبرعجيب اذ يشير الى ان المرأة الموريتانية تعتبر ضربها من قبل زوجها دليل حب لها والعكس كذلك

    يقول الخبر





    ضرب الزوجة دليل على "حبها" في موريتانيا

    نواكشوط - المختار السالم:

    هزت مدينة كيهيدي الموريتانية الأسبوع الماضي حادثة موت امرأة تعرضت لصعقة كهربائية أودت بحياتها على الفور، عندما لامست عمودا كهربائيا احتمت به من زوجها الذي انهال عليها ضربا فهربت من المنزل، بحثا عن النجدة، فلم تجد في الشارع غير ذلك العمود فأمسكت به واستدارت معه، مودعة الحياة.

    ولا يخفى أن سبب وفاة الضحية “اعتداء” زوجها عليها وليس شيئا آخر... بيد أن وجه الغرابة في الموضوع لا يكمن في العناصر المادية أو “الشرعية” للواقعة، ولا في صفة طرفيها (الضحية والفاعل)، وإنما في البعد الاجتماعي المرتبط بانتمائهما معا لقبائل زنجية يتأصل في تقاليدها المو######## اعتبار ضرب الزوجات “سنة” مألوفة، سحيقة الدخول في نسيج الأعراف، بل هي فعلة مشرعة إلى حد يعفي الفاعل من تبعات ما اقترف، أيا كانت النتائج، وهي أكثر من ذلك ممارسة مرغوبة عندهم بما لها من دلالة، في منظومة القيم، على حب الأزواج لزوجاتهم، بحيث تعكس كثرة ضرب الزوج للزوجة شدة إعجابه بها وحبها لها.

    وما يزيد الأمر غرابة أن الضحية حسب شرطة كيهيدي سبق وأن احتجت عدة مرات على زوجها مشتكية من عدم ضربه لها، ملقية عليه باللائمة وبتهمة التساهل في حبها.. وفي آخر مرة غادرت البيت، للسبب ذاته إلى ذويها الذين استغضبتهم من أجل ذلك، ولم يهدأ بركان غيظها إلا بعد استرضائها وأهلها من طرف الزوج وبعد أن وعد بمساواتها مع ضرتها - حيث يؤويهما بمنزل واحد- في “عدالة الضرب” الذي تعتبره مثيلاتهن “مداعبة غرامية” من بعولتهن! في نادرة من غرائب الظواهر في المجتمعات الإفريقية.

    والزوجات الإفريقيات في هذه المنطقة يتباهين فخرا بأيهن تعرضت أكثر للضرب وكثيرا ما تأتي إحداهن إلى أبيها أو أمها شاكية من زوجها لا لشيء سوى أنه لم يضربها على خطأ ارتكبته على النحو الآنف الذكر لأن معنى ذلك أنه لا يحبها.

    وعندما يكن ضرائر كما حدث مع ضحية كيهيدي هذا الأسبوع فبالبداهة يستطعن تمييز أيهن أعز عليه بدلالة شيء واحد هو مؤشر الرقم القياسي بينهن بالحظوة في الضرب..! علما بأن الغالب لدى مجتمع الأقلية الزنجية الموريتانية هو تعدد الزوجات

    -----

    عن صحيفة الخليج

    وورد ايضا في هذا الموقع
    http://www.diwanalarab.com/article.php3?id_article=1619


    =============
    ============================

    وهذا حوار مع زوجة الرائدصالح ولد حننة المتهم بالمحاولة الانقلابيةالاخيرة في موريتانيا



    زوجة صالح ولد حننه قائد "فرسان التغيير" لـ الخليج:.. لم أكن أعرف بالمحاولة الانقلابية قبل وقوعها


    حاورها في نواكشوط: المختار السالم





    احتلت آمنة بنت باب، زوجة الرائد صالح ولد حننه قائد “فرسان التغيير”، اهتمام وسائل الإعلام الموريتانية والدولية خلال الأشهر الأخيرة وذلك بفعل نشاطها المكثف وقيادتها أنشطة زوجات معتقلي واد الناقة، وهي الأنشطة التي أثارت الرأي العام، وأحرجت السلطات الموريتانية عند كل محطات هذه القضية التي ملأت الدنيا وشغلت الناس.ومنذ وصولها إلى نواكشوط قادمة من الشرق الموريتاني بيومين عقب إلقاء القبض على زوجها صالح ولد حننه، وآمنة محط اهتمام المجتمع الموريتاني ووسائل الإعلام والصحافيين الساعين إلى الفوز بمقابلتها وهو ما تحقق ل “الخليج”، حيث استقبلتنا بكل كرم وأريحية في منزل الأسرة بنواكشوط وهي محاطة بإخوة صالح وأقربائه وتحدثت لأول مرة عن تفاصيل محطات مهمة في حياتها، وبدا أنها ليست تلك العربية البدوية، بل تلك السياسية الماهرة في الحوار التالي مثبتة بذلك أن “المرأة على دين زوجها”:


    كيف علمت بانقلاب 8 يونيو 2003 وما هي مشاعرك خلال تلك الساعات؟

    في البداية أشكر جريدة “الخليج” على الاهتمام المتميز الذي أبدته بهذا الملف الحساس في هذه الفترة الصعبة والحاسمة التي تعيشها موريتانيا.

    علمت بالمحاولة الانقلابية كباقي الموريتانيين الذين استيقظوا على أصوات المدافع دون أن يعرفوا ما يجري بالضبط قبل أن تتناقله وسائل الإعلام، لأكتشف بعد ذلك أن صالح ولد حننه كان ضمن المجموعة.

    أما مشاعري فقد تراوحت بين نقيضين: زوجة تخاف على زوجها من نتائج مغامرة قد لا تكون النجاة فيها مضمونة من جهة، وموريتانية تتطلع للمستقبل بما تحسه من وطأة الظلم والفساد الذي يعم ربوع الوطن بعد أن انسدت كل آفاق التغيير من جهة أخرى.

    بعد الانقلاب بأيام قليلة تم اعتقالك في مدينة العيون و التحقيق معك. كيف تتذكرين تلك الأيام؟

    تلك أيام صعبة وقاسية، مع أن أيامنا كلها للأسف أصبحت كذلك سواء كنا معتقلين أو نتوهم أننا نعيش حياتنا طبيعية.. عاملني البوليس الطائعي ممثلا في مفوض الشرطة بمدينة العيون سيد سالم ولد أعبيد، بقساوة وبشاعة، لا لجرم اقترفته سوى أنني زوجة صالح ولد حننه... أوقفوني بجانب حائط وأجبروني على أن أظل واقفة مستندة إليه رافعة يدي إلى الأعلى لمدة ثلاث ليال دون طعام ولا شراب، كما منعوني من إرضاع طفلي الصغير الذي لم يبلغ آنذاك شهره الثالث.

    أما الشتم والسب بل حتى الضرب فحدث ولا حرج، صنوف من العذاب لا يمكن أن يصدقها إلا من ذاقها أو من جانب الجلادين الذين مارسوها بكل فنية وامتهان، كل هذا لينتزعوا مني اعترافا أجهله بمعرفة المكان الذي فر إليه صالح، بعد أن فشلت أجهزتهم ومخابراتهم في معرفته.

    كان آخر لقاء بينك وبين صالح قبل اعتقاله؟

    آخر لقاء بيني وبينه قبل اعتقاله بيوم واحد قبل المحاولة أي في السابع من يونيو 2003.

    لم أكن أعرف شيئاً

    هل كنت تعلمين بأن صالح كان يخطط لانقلاب، وهل فهمت شيئا ما من تصرفاته في تلك الفترة؟

    لم أكن أعرف بأنه يخطط لأي شيء غير عادي، بالعكس في تلك الأيام كان يبدو طبيعيا تماما.

    كيف وقع عليك نبأ اعتقاله، ولماذا قررت السفر إلى نواكشوط فورا بعد كل المعاناة التي عانيتيها مع البوليس؟

    علمت باعتقاله عن طريق إذاعة ال “بي. بي. سي”، ثلاث ساعات بعد اعتقاله، وطبعا كانت صدمة كبيرة بالنسبة لي كباقي الشعب الموريتاني الذي مثل صالح بالنسبة له، في لحظة من اللحظات، إرادته التي زورت لزمن طويل.

    كنت أعلم علم اليقين أن البوليس الذي أذاقني ما أذاقني من العذاب، لن يبخل بأي جهد في إهانة إنسانيته وكرامته، خصوصا وأن السجل الماضي لهذا البوليس في مجال حقوق الإنسان لا يبعث على الارتياح.

    قررت السفر إلى نواكشوط لأتمكن من تقصي أخباره عن قرب، ولأسعى للحصول على رؤيته والاطمئنان عليه، طبعا دون مبالاة بما قد يحدث لي، لأن صالح حسب رأيي يستحق ما يستحقه كل مواطن شريف في هذا البلد، التضحية في سبيل مؤازرته في محنته، بعد أن ضحى هو بنفسه وأسرته في سبيل هذا الوطن، أحرى ممن عايشوه وخبروه تقيا زاهدا صدوقا حنونا.

    رحلة عذاب يومية

    هل تحدثين القارئ عن فترة السبعين يوما من المحاكمة والرحلة اليومية إلى واد الناقة؟

    فترة السبعين يوما هذه لا تقل هي الأخرى عن معاناة كل دقيقة من سابقاتها.. مع كل ليلة نشد الرحال لمسافة خمسين كيلومترا حيث نبيت ملتحفي الثرى في العراء بين تلين رمليين في برد الصحراء الجاف والقارس، نتدافع كالحيوانات في طوابير لا يكتمل أحدها إلا ليأمر الدرك بإفساده والبدء في تنظيم طابور جديد، إمعانا في الامتهان والإذلال، حتى يكتمل الصباح. والمحظوظ منا من يتمكن من دخول قاعة المحاكمة التي لا يصلها إلا خائرا منهك القوى، لنظل يومنا كالجنود هناك في ثكنة عسكرية في صحراء قاحلة، نعود بعدها في المساء بعد أن ترفع الجلسة إلى نواكشوط لنستريح ثلاث ساعات قبل أن نعود لمواصلة المشوار من جديد.

    المشهد الذي نتدافع للحصول عليه في قاعة المحكمة هو المأساة بعينها.. رؤية فلذات أكبادنا وأزواجنا وإخوتنا مكبلين بالأصفاد في لحظات المثول أمام المحكمة التي من المفترض أن يكون الحال فيها أفضل من الحال في زنازين الاعتقال الوحشية.

    ما بين طلبات النيابة بالإعدام في حق زوجك، وبين صدور الأحكام ما الذي كنت تتوقعينه؟

    طبعاً كنت أتوقع كل الاحتمالات، فمنذ اليوم الأول لاعتقاله وحتى صدور الأحكام، كانت كل الدلائل تدل على أنه لا شيء مستحيلاً: الظروف اللاإنسانية للاعتقال على مستوى مدرسة الشرطة وعلى مستوى ثكنة واد الناقة، منع الزيارة، المحلفون العسكريون الذين أشرفوا على التعذيب، هم جزء من تشكيلة المحكمة، الثكنة العسكرية التي تجرى فيها وقائع المحاكمة وأجواء الترهيب المحيطة بها.. تدخلات السلطة التنفيذية في سير المحاكمة بدءاً من الوزير الأول في حديثه أمام البرلمان وانتهاء بوزير العدل في تصريحاته المتكررة، مرورا بالتصريحات الأسبوعية لوزير الإعلام، ناهيك عن بيانات الحزب الحاكم... التي تؤكد كلها أن الحكم قد اتخذ قبل إحالة الملف إلى المحكمة.. فقط الضغوط الدولية القاهرة هي التي تتصرف فيه وليس القضاء.

    اعترف صالح بتدبيره الانقلاب وعزمه على مواصلة مسيرته لتغيير النظام، كيف تنظرين إلى الحكم الصادر بحقه.. ألا يحمل بعض الإنصاف للنظام كونه لم يحكم عليه بالإعدام؟

    عقوبة الأعمال الشاقة المؤبدة لا تقل قسوة عن عقوبة الإعدام.. وهذا ما أخشاه.. ربما يمارس الإعدام بحقه بطريقة صامتة: مرارة السجن والتعذيب والإهانة التي يمارسها الجلادون كلها منصات للشنق اليومي والدائم، ميزتها الخاصة أنها تحدث في هدوء ودون ضجيج. وهذا هو الخطر بذاته.

    ما هو أهم حليف آزرك في هذه الفترة الصعبة: الصحافة أم هيئة الدفاع أم المجتمع؟

    لا أجانب الصواب إن قلت إن المجتمع بكل ألوانه من صحافة ومؤسسات مدنية ومحامين، كانوا على المستوى التاريخي.. لقد وقفوا وقفة شريفة كل على مستواه لصالح الموضوع الذي لم أحس للحظة واحدة أنه موضوع شخصي يخصني وأسرتي الضيقة. وهذا مدعاة للفخر والإعجاب. طبعا، هيئة الدفاع والصحافيون الشرفاء، كان لهم دور خاص يعطي الأمل في أن المستقبل لهذا الوطن قريب.

    الانقلاب قمة العمل السياسي

    هل تؤمنين أنت شخصيا بالانقلابات العسكرية لتغيير الحكم؟

    أظن أن صالح في حديثه الأخير أمام المحكمة أشفى الغليل فيما يتعلق بهذا الموضوع، فحينما تكمم الأفواه وتصادر الحريات والإرادات، ويصبح المجتمع كله سجنا مفتوحا لا تعني فيه الانتخابات سوى ذر الرماد في العيون لتجديد البيعة للحاكم، تصبح الانقلابات قمة العمل السياسي... أنا لا أومن بدور الجيش في العملية السياسية، ولكن حين لا يكون هناك بد آخر، فأظن مقاصد الشريعة الإسلامية واضحة في هذا المعنى حيث “الضرورات تبيح المحظورات”، من هنا انطلق صالح امتثالا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم “من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان”.

    معروف أن الزوجة في المجتمع الموريتاني ليس محببا دفاعها عن زوجها أمام الملأ هل لاقيت بعض الإحراج في هذا المجال أنت ورفيقاتك؟

    أبدا لم أحس يوما بأي إحراج، ربما لأن المجتمع نفسه الذي تتحدث عنه أحس منذ اليوم الأول بأن صالح ليس مجرد زوج لي، بل هو رمز وطني لموريتانيا بمختلف تياراتها وتوجهاتها في هذا الظرف الحالك، حتى منهم من في فلك النظام الحاكم لم يمنعهم من الوقوف إلى جانبه صراحة سوى الخوف على مصالحهم المادية من أن تستهدف في إطار سياسة التجويع التي يمارسها النظام.. أعطيك مثالا بسيطا.. في الزيارة الأخيرة التي تستمر لمدة 15 دقيقة فقط لم أتمكن لا أنا ولا أي من أفراد أسرتي الخاصة والعامة أن يلتقي به بسبب تزاحم الوافدين لزيارته من كل أطياف المجتمع وأعراقهم، والذين لا أعرف حتى وجوههم فضلا عن أسمائهم وهوياتهم.

    كيف تعرفت أصلا على صالح؟

    طبعا كأي موريتانية.. ابن عم لي.. خطبني من أهلي فتزوجنا على سنة الله ورسوله.

    ما الذي تودين قوله في الأخير؟

    أتمنى أن أشهد اليوم الذي يتحقق فيه ما ضحى صالح بنفسه من أجله، من تقدم ورخاء ومساواة وديمقراطية حقيقية لا شكلية تتصالح من خلالها جميع مكونات هذا الشعب الجريح، في وئام وأمان، بعد أن فرقتهم السنون العجاف.

    وبهذه المناسبة أناشد من خلالكم جميع أحرار العالم من منظمات لحقوق الإنسان وصحافة ومجتمع مدني.. أن هبوا لنجدة المظلومين والمكبوتين والمضطهدين في كل شبر من هذا الوطن الغالي، قبل أن يصل إلى مرحلة اللاعودة لا قدر الله... تلك المرحلة التي يمكن للنظام الحالي وحده الحيلولة دونها عن طريق فتح حوار وطني يشمل كل الفرقاء السياسيين في البلد، بعيدا عن منطق الحلول الأمنية البائدة التي لا تزيد الطين إلا بلة.. وهذا ما نرجو أن تكون محكمة واد الناقة نقطة التحول فيه.ه_


    http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=142801
                  

العنوان الكاتب Date
المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! عشة بت فاطنة02-13-05, 01:37 AM
  Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! عشة بت فاطنة02-13-05, 01:43 AM
  Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! ست البنات02-13-05, 02:01 AM
    Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! عشة بت فاطنة02-13-05, 02:27 AM
  Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! zola12302-13-05, 06:43 AM
    Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! عشة بت فاطنة02-13-05, 01:52 PM
  Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! مريم بنت الحسين02-13-05, 01:18 PM
    Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! عشة بت فاطنة02-13-05, 01:46 PM
      Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! ترهاقا02-14-05, 00:26 AM
        Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! عشة بت فاطنة02-14-05, 01:40 AM
          Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! Alia awadelkareem02-14-05, 06:00 AM
            Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! garjah02-14-05, 07:44 AM
              Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! اساسي02-14-05, 07:55 AM
                Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! Sidig Rahama Elnour02-14-05, 08:27 AM
                  Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! عشة بت فاطنة02-14-05, 01:40 PM
                Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! عشة بت فاطنة02-14-05, 01:28 PM
              Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! عشة بت فاطنة02-14-05, 01:15 PM
            Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! عشة بت فاطنة02-14-05, 01:10 PM
              Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! Outcast02-14-05, 06:10 PM
                Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! حبيب نورة02-15-05, 05:13 AM
                  Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! عشة بت فاطنة02-15-05, 03:15 PM
                  Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! عشة بت فاطنة02-15-05, 03:30 PM
                    Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! sympatico02-15-05, 03:57 PM
                      Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! Outcast02-15-05, 09:10 PM
                        Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! Mutwakil Mustafa02-16-05, 09:12 PM
                        Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! Mutwakil Mustafa02-16-05, 09:12 PM
                        Re: المرأة الموريتانية ما بين العبودية والكلاب والوزن الثقيل !! Mutwakil Mustafa02-16-05, 09:12 PM
                        Re: NO QUARTER FOR THE MURDERERS Mutwakil Mustafa02-16-05, 09:13 PM
                        Re: NO QUARTER FOR THE MURDERERS Mutwakil Mustafa02-16-05, 09:13 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de