إذا إفترضنا أن نظام الخرطوم قد قرر تجاهل الدور الفرنسي و إلغاءه تماما و عدم التنسيق مع حليف آخر أثناء دعمه محاولة محمد نور الاستيلاء على السلطة في تشاد، لماذا إذن لم يضع في الحسبان إخفاقاته السابقة في إجراء و دعم عمليات تغيير في بلاد مجاورة مثل محاولة إغتيال الرئيس المصري الفاشلة و دعم الحركات المتمردة في أرتريا و لا سيما حركة الجهاد؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة