هل ستستمرأحزاب* (الأمة والاتحادى) ..في دعوتها.. ل (فصل الدين عن السياسة)... في حالة الانفصال؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 10:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عاطف مكاوي موسى(Atif Makkawi&عاطف مكاوى)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-27-2010, 00:26 AM

بدر الدين احمد موسى
<aبدر الدين احمد موسى
تاريخ التسجيل: 10-03-2010
مجموع المشاركات: 4858

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل ستستمرأحزاب* (الأمة والاتحادى) ..في دعوتها.. ل (فصل الدين عن السياسة)... في حالة الانفصا (Re: Sabri Elshareef)

    الاخ صبري الشريف

    انت كتبت للزميل عاطف مكاوي

    "تعرف يا عاطف منذ عام 1899 والسودان تحكمه العلمانية"
    وكتبت في مداخلة اخرى:
    "العلمانية التي عشناها اوجدها المستعمر عند غزوه للبلاد بعد ان عاثت المهدية ظلما في البلاد والعباد حتي يروي اهلنا الضيق بها

    وقد قبل السيد عبد الرحمن العمل السياسي وفقا لما شرعه الاجنبي واوجد للمسلم حق الذهاب للمحاكم للتحاكم وفقا للشريعة الاسلامية وهذا في القانون السوداني الذي استمر الي 1983 "




    واضح جدا يا صبري انك تخلط بين الدولة المدنية والعلمانية!

    يا صبري بريطانيا التي فرضت القانون المدني في السودان بعد قضاءها على المهدية, بريطانيا نفسها مجتمع مدني, وضعت لبناته على دستور الكارتا ماقنا في القرن السادس عشر والمجتمع المدني يقوم على حكم القانون. وعند البريطانيين القانون هو ما ارتضاه الشعب, وعشان كدة لم يجدوا بد من اقرار حكم الشريعة في السودان, لان المسلمين تحكم حياتهم قوانين نابعة من دينهم.
    ودي مزية المجتمع المدني انه يقوم على القانون, وليس على اهواء الساسة. لكن نجد ان الدولة القائمة على العلمانية لا تعترف بالاديان, وبالتالي لا مجال فيها لاعطاء الناس حق التراضي على قانون, وانما يكبلهم الرضوخ لاهواء الساسة ورؤيتهم الفلسفية.

    يا صبري مهم جدا تفتش تعريف للعلمانية عشان تقدر تميز!

    يا صبري ماهو تعريفك للعلمانية?
                  

12-27-2010, 01:43 AM

Sabri Elshareef

تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 21142

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل ستستمرأحزاب* (الأمة والاتحادى) ..في دعوتها.. ل (فصل الدين عن السياسة)... في حالة الانفصا (Re: بدر الدين احمد موسى)

    اللبس والغموض في فهم العلمانية كتبت : لمى العثمان - ابتهال الخطيب - شروق مظفر - إيمان البداح العلمانية من أكثر المصطلحات السياسية إثارة للجدل، ولاسيما من قبل التيارات الاسلاموية المسيّسة؛ ويشوب هذا المفهوم الكثير من الغموض واللبس والتضليل، حيث تكثر النعوت التي يطلقها هؤلاء على العلمانية من إلحاد وكفر ولادينية ومادية، وغير ذلك من المغالطات والفهم الخاطئ والناقص. وما يعمق من هذا الالتباس، التناقض الصارخ الذي يقع فيه من يقبل ويمارس الحياة المدنية والديمقراطية، بينما يرفض لفظ العلمانية رفضا قاطعا، متجاهلا حقيقة أن أسس المجتمع المدني والديمقراطية الحقّة لا تقوم إلا من خلال العلمانية التي تقبل وتتعايش وتتسامح مع جميع الفئات والطوائف والأديان. مفهوم العلمانية الديمقراطية أثّرت جملة من النقاط بشكل أو بآخر في تعميم المفاهيم الخاطئة للعلمانية ونوجزها في التالي: -فشل الأنظمة العربية ولاسيما ذات النهج العلماني في تحديث مجتمعاتها وتطورها وتحولها الى انظمة مستبدة. -تعدد معاني ومفاهيم العلمانية المختلفة، من علمانية جزئية وعلمانية شاملة وعلمانية مستبدة وعلمانية ديمقراطية، وغيرها من المفاهيم. -انتشار الغلو والتطرف الأمر الذي أدى إلى استخدام التيار المتشدد للنصوص الدينية في تكفير العلمانية والعلمانيين، وتوظيف الدين في إحكام سيطرتهم وتثبيت مكتسباتهم. ان العلمانية الديمقراطية،حسب د.صادق جلال العظم، تعني «الحياد الإيجابي للدولة إزاء الأديان والمذاهب والطوائف والفرق الدينية الموجودة في مجتمع ما، وبخاصة في المجتمعات التي توجد فيها أقليات دينية كبيرة وفاعلة ومؤثرة.. وتعني العلمانية، بالتالي، الاستقلال النسبي للمجتمع المدني عن التحكم الرسمي به وبحياته العامة ومعاملاته ومبادلاته وفقاً لمبادئ دين (أو مذهب) الأكثرية وعقائده وشرائعه.. كما تعني المساواة بين المواطنين جميعاً أمام القانون بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية أو المذهبية أو الطائفية أو الإثنية، كما تعني صيانة حرية الضمير والمعتقد للجميع». العَلمانية (بفتح العين)، نسبة للعالم وليس العلم، وهي نظرة شاملة للعالم، وتعنى بالانسان المحور الأساسي لهذا العالم وشؤونه، من علم وإيمان وأديان وفنون وغيرها. فهي ممارسة موضوعية محايدة لا تنحاز إلى دين أو طائفة بعينها، كما أنها تضمن الحريات السياسية والدينية والمدنية، لذا لا يمكن أن تكون العلمانية الديمقراطية عدائية للدين، بل هي على العكس من ذلك ضمان وحماية حقيقية لحرية الأديان والعقائد. العلمانية الديمقراطية لا تتنافى مع الإسلام -لأن العلمانية الديمقراطية ترفض مبدأ الاكراه وفرض الفكر/الأنظمة بالقوة، والاسلام كذلك، اتساقا مع الآيات الكريمة «فذكّر إنما أنت مذكّر لست عليهم بمسيطر»، «لست عليهم بوكيل»، «فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر»، «ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين»، «لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي». -لا يوجد أي نص ديني يتعرض لمفهوم الدولة باستثناء الآية الكريمة العامة «وأمرهم شورى بينهم».. والنصوص الدينية لم تعط شرحا مفصلا ودقيقا ووافيا لشكل وطبيعة الدولة. أما بالنسبة للآية الكريمة «ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون»، نزلت في أهل الكتاب لأسباب ظرفية، بخصوص «دية القتيل لديهم وانحرافهم عما استقر عليه الحكم في شرعهم»، وانهم هم وحدهم المعنيون بهذه الآيات وليس المسلمين، كما ذكر معظم مفسري القرآن الثقات مثل القرطبي والسيوطي والطبري والزمخشري. -يدعو الاسلام للاختلاف وعدم التقيد بمذهب واحد، لأن في الاختلاف رحمة، انطلاقا من قول الرسول صلى الله عليه وسلم «اختلاف أمتي رحمة»، والآية الكريمة «وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا»، بالإضافة إلى قابلية التفسير المتعدد للنصوص الدينية الذي لا يعتمد على منهجية أحادية التفسير، والدليل اختلاف الأئمة حسب الرؤية والتفسير والفهم والمكان والزمان. -العلمانية تكرس مقولة الرسول عليه الصلاة والسلام «أنتم أعلم بأمور دنياكم». فهي لا يمكن أن تكون ضد دين معين أو معه، وفي ذات الحين يستطيع المسلم وغير المسلم أن يكون علمانيا، لذلك لا نستطيع اعتبار العلمانية كفرا.. فالناس في الغرب يمارسون حرية المعتقد من عبادة وتعليم ديني ولكن الدولة لا ترعى دينا دون غيره، بل تتعامل مع كافة الأديان على قدم المساواة والتوازن. وقد ازدهرت الأديان في ظلها، وتحرر الناس والمؤمنون من الاضطهاد والاستعباد باسم الدين. -العلمانية الديمقراطية لا تلغي الدين ولا تنكره، ففي فرنسا العلمانية لايزال للكنيسة تأثير على الأفراد والجماعات والسياسة، وملك انجلترا العلمانية هو رئيس الكنيسة الانجليكانية، وفي الولايات المتحدة العلمانية يقسم رئيس الجمهورية بالله عند تسلمه الرئاسة. بالإضافة إلى ذلك تستضيف تلك الدول العلمانية الآلاف من المسلمين وغيرهم، الذين اضطهدوا وطوردوا في بلادهم، وذلك لأن قيم التسامح، التي تعززها العلمانية الديمقراطية في دول الغرب، تسمح للمسلمين بحرية ممارسة شعائرهم وبناء مساجدهم ومكتباتهم وتكوين منظماتهم وحماية من يلجأ إليها هربا من الدول الاسلامية. لماذا العلمانية الديمقراطية تحرر الدين من الاستغلال والاستبداد؟ -لأن العلمانية الديمقراطية لا تنحاز لفئة أو طائفة، ولأن الوطن للجميع وليس لفئة معينة؛ وعلى الرغم من أن لا وساطة ولا رهبانية في الاسلام، إلا أن مؤيدي الاسلام السياسي يستخدمون النصوص المقدسة ويقحمونها في اللعبة السياسية، غايتهم من ذلك تحويل الدولة برمتها إلى دولة ثيوقراطية خاصة لفئة من الوسطاء بين الله عز وجل وبين الناس، ومن ثم تعمل، تلك الفئة، لاخضاع المجتمع لمفاهيمها الخاصة. لذا أتت العلمانية لتحرر المؤمنين وغير المؤمنين من عبودية الكهنوت. -لأنها ضد مبدأ فرض الآراء والاستبداد السياسي والديني، فاختلاط النصوص الدينية بالفهم البشري في كثير من الأمور يؤدي إلى ادعاء البعض باحتكارهم للحقيقة الدينية، وإلى إضافة القدسية على تفسيرهم الخاص للدين، والارتهان لمرجعية فكرية وحيدة وقطعية غير قابلة للنقد والمراجعة، ومن ثم تستخدم هذه النصوص لتعزيز سلطتهم وتبرير مظالمهم واستعبادهم للناس تحت حجة أنهم يحكمون باسم الله، ولنا في تاريخنا بطوله وعرضه عبرة. -لأنها تكفل الحريات وتحميها، فهي ضد الفكر الالغائي الآحادي والمحاكمات الظالمة والتصفيات المعنوية والجسدية والتي تعتبرها انتهاكا لحرية الانسان وحقوقه، لذلك فالعلمانية الديمقراطية هي الضامن لهذه الحريات التي تتسامح وتتعايش مع مختلف الآراء والأفكار والمذاهب، والتي تعطي للانسان كامل الحرية في أن يفكر ويراجع، وتتيح للمؤمن أن يقوم بالنقد الديني بدون ترهيب وتكفير ونعوت بالإلحاد والزندقة التي من شأنها زرع الخوف في نفوس الناس وإلغاء العقول وتعطيل الابداع.. فالعلمانية الديمقراطية تحرر المؤمنين من سطوة الارهاب الفكري، وهي بذلك تتيح للمتدين الحفاظ على دينه، وتكفل لغير المتدين حريته، فلا يلجأ للنفاق الاجتماعي لادعاء إيمان لا يملكه إلا من ملك عقله وحريته. لذا، فالعلمانية الديمقراطية، ليست كما يعتقد البعض تهدف الى تحرير المجتمع من الدين والايمان، بل على العكس من ذلك تماما، هي خير معين للدين والقيم الدينية ضد الاستغلال والاستبداد والاستعباد باسم الدين، لأن العلمانية الديمقراطية، ومن خلال حيادها الايجابي، تحترم وتقدر الآخر ودينه وقيمه ومبادئه، وتؤمن بمساهمته في اكتمال الانسان ومجتمعه. لماذا العلمانية الديمقراطية أمر ضروري وملح لنهضة المجتمعات وتطورها؟ 1 - لأنها تكرس الدولة المدنية التي لا تفرق بين مواطنيها سياسياً أو اجتماعياً أو اقتصادياً أو تعليمياً على أساس فكري أو خلقي أو ديني. 2 - لأنها تعنى بحماية حقوق المواطنين الفكرية والدينية، وذلك بترسيخ مبدأ التعددية من خلال قوانين البلد المناهضة لكل صور التمييز بين المواطنين، الا التمييز الايجابي المبني على عمل المواطنين وانتاجهم وخدمتهم للوطن. 3 - العلمانية الديمقراطية هي نظام سياسي/فكري، فيه مبدأ مطلق واحد وهو مبدأ المواطنية، أما ما عدا هذا المبدأ من مبادئ دينية أو قبلية أو معتقدية، فانها مبادئ قابلة للنقاش وللرفض والقبول من قاطني البلد العلماني، وليس لأي سلطة في البلد فرض أيٍّ من هذه المبادئ على المواطنين روحانياً أو في المنحى التطبيقي. 4 - تعزز العلمانية الممارسة الديمقراطية المبنية على أحزاب وطنية تنموية لا طائفية، وتنسق الممارسات السياسية في الدولة التي تنظم مصالح وتوجهات الناس من جماعات ضغط وجمعيات نفع عام وأحزاب وتكتلات سياسية، والتي تعد أداة مهمة لحركة المجتمعات وتطورها، حيث لا فرق بين هذه الجماعة أو تلك إلا بمقدار ما تقدمه من حلول وبرامج تنموية وتطويرية وعملية للاقتصاد والسياسة والاجتماع والثقافة. 5 - لأنها تلتزم بتوفير دور عبادة لكل مواطنيها والمقيمين على أرضها، لممارسة عباداتهم بأمان وراحة وحرية، دون أدنى شعور بخوف وتمييز، طالما لم يتهدد الاجتماع الديني هذا أمن البلد أو يتعدى أفراده على قوانينه. 6 - وتلتزم بحماية التعليم العام عن منطق الحقيقة المطلقة لدين واحد معين، وذلك عن طريق فصل التعليم الديني عن التعليم المدني، مفسحة المجال لإنشاء مدارس دينية للأديان والطوائف المختلفة لمواطنيها الذين يسعون لتواجد مثل هذه المدارس على أرضها، وحفظ حقهم في إدراج أبنائهم في هذه المدارس بمحض ارادتهم واختيارهم. 7 - لأنها تعزز مبدأ فصل السلطات وتعزيز العمل المؤسساتي في ادارة الدولة، حيث السيادة للأمة والاحتكام للدستور المدني الذي لا تشوبه شائبة انحياز لفكر ديني أو قبلي واحد. 8 - لأن السيادة فيها للقانون، حيث لا مجال تحت مظلة هذا النظام للانحياز الديني أو الفكري أو القبلي أو لممارسة الواسطة أو لتقنين العنف الجسدي أو اللفظي تحت أي مسمى كان. 9 - لأنها نظام يقدس الحريات ويحميها من أي هجوم أو تعدٍ. فالعلمانية الديمقراطية تكرس العلم والعقلانية وتشجع البحث العلمي وتعزز منطق التشكك والمساءلة كأساليب بحثية تضمن التقدم في كافة مناحي الحياة، والتي لولاها لما تقدم علم ولما تطورت نظرية. 10 - لأنها ترفض محاصصة مؤسساته السياسية على أساس ديني، فلا كوتا دينية أو معتقدية، والوصول تحت هذ النظام هو للأصلح، بغض النظر عن دينه أو معتقده، وذلك لأن هذا الانسان القيادي لن يكون من تخصصاته أن يشرع دينياً أو أخلاقياً، وعليه لا خطر أو تأثيرا عقائديا لوصوله إلى سدة صنع القرار، أياً كان توجهه الديني أو معتقده. 11 - تحمي العلمانية الديمقراطية حرية الفكر والتعبير والنقد، إذ لا نهضة حضارية وعلمية ولا إبداع فكريا وثقافيا بدون حرية فكرية وسياسية واجتماعية، فهي ضد الارهاب الفكري المقيد للعقل الخلاق. 12 - لأن العلمانية الديمقراطية تؤمن بضرورة «العيش المشترك» مع الآخر، لأنه يشاركه الحق الوجودي والمعيشي والديني. لذا فانه من الضروري أن تعمم ثقافة العيش المشترك مع الآخر في إطار نظام مشترك بعيدا عن التعصب والتطرف القبلي والديني والطائفي، ليكون هناك مجتمع مدني متسامح وتعددي يقبل حق الاختلاف والتنوع. عن موقع تنوير




    بدر الدين

    تحية جيده لك ولمن معك

    تجدني اتفق مع الفهم اعلاه وكافة المفاهيم التي تدعو لفصل الدين عن الدولة


    وقلت لك بهناك ان دكتور كامل ابراهيم لو لا زالت لك صله به
    هو اكثر من يشرح لك علمانية الدولة انا فهمتها منه ومن الشيوعيين ايام زمااان

    وانت بتتلقي كفاحا من داخل الحزب ونحن نتلقاها منكم انتم ملح الارض
    تحياتي
                  

12-27-2010, 05:13 AM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل ستستمرأحزاب* (الأمة والاتحادى) ..في دعوتها.. ل (فصل الدين عن السياسة)... في حالة الانفصا (Re: Sabri Elshareef)

    سأل الأخ عاطف عابدون السؤال التالي :

    Quote:
    سلام يا ابوي

    ياخي عشمي في اجابه واضحه منك

    انت بتايد تطبيق الشريعه ولا لا؟


    فكان رد الأخ (عثمان رغيم) :

    Quote:

    نعم أنا عثمان رغيم الحسن أويد تطبيق احكام الشريعة الاسلامية في كل مناحي الحياة وذلك عير برنامج الحزب الاتحادي الديمقراطي


    بالنسبة لموضوع الشريعة المدغمسة و المغطغطه نعم مولانا اتصل
                  

12-27-2010, 07:54 AM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل ستستمرأحزاب* (الأمة والاتحادى) ..في دعوتها.. ل (فصل الدين عن السياسة)... في حالة الانفصا (Re: عاطف مكاوى)

    Quote:

    سلام يا عاطف
    جاءك الرد باسرع مما تتوقع ....
    تصريحات الميرغني


    الأخت العزيزة محاسن زين العابدين
    تحية طيبة

    للأسف لقد جاء الرد بأسرع مما توقعنا ...........
    ولقد قدمت سؤالا للأستاذ (فتحي الضو) خلال ندوة قدمها لنا البارحة
    وبحكم أنه كان بأسمرا لحظة توقيع قادة التجمع الوطني الديمقراطي (لمقررات
    مؤتمر أسمرا للقضايا المصيرية) ... وبحكم أنه من الناشطين حينها والآن
    عن هل كان التوقيع عن (فصل الدين عن السياسة)؟ فقال :
    علي الرغم من أنها لم تكتب صراحة (هكذا) الا أن الجميع كانوا علي علم بأنهم يوقعون علي هذا (الفصل)!
                  

12-27-2010, 05:16 PM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل ستستمرأحزاب* (الأمة والاتحادى) ..في دعوتها.. ل (فصل الدين عن السياسة)... في حالة الانفصا (Re: عاطف مكاوى)

    قبل يوم واحد من أرشفة المنبر
    لابد لي من أن أشكر كل الذين واللائي شاركوا/ن في هذا الخيط
    كما أن الاجابة علي تساؤل البوست المحورى :

    Quote:
    هل ستستمرأحزاب* (الأمة والاتحادى) ..في دعوتها.. ل (فصل الدين عن السياسة)... في حالة الانفصال


    قد اتضحت بعد كم المداخلات أعلاه !
                  

12-27-2010, 05:25 PM

Sabri Elshareef

تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 21142

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل ستستمرأحزاب* (الأمة والاتحادى) ..في دعوتها.. ل (فصل الدين عن السياسة)... في حالة الانفصا (Re: عاطف مكاوى)

    الاخ \ عاطف

    شكرا لك ولطول بالك علينا

    اعتقد ان هذا البوست مفيد وهو ممكن يساعد في التوثيق لحراك السياسي


    وان تم اصلاح حزبي قد يفيد جزء مما ورد هنا

    اتمني يا عاطف تلخصه وتحتفظ به ربما يحتاج اليه مرة اخري


    شكرا لك واعتذر اذا كتبت او احسست اي احساس غير جميل من المساجله

    كل القصد هنا اجتياز المحنه وتفعيل القوي السياسية وان تقوم بمهامها تجاه الشعب السوداني

    لانو قد بلغ الامر غايات من السوء لا تتخيلها قدر ايه؟؟
                  

12-27-2010, 10:12 PM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل ستستمرأحزاب* (الأمة والاتحادى) ..في دعوتها.. ل (فصل الدين عن السياسة)... في حالة الانفصا (Re: Sabri Elshareef)

    الميدان العدد (2308) ... الثلاثاء 28 ديسمبر 2010

    التجاني الطيب : قوى التجمع الوطني لم تغير موقفها من الدولة الدينية

    الخرطوم:الميدان

    كشف الأستاذ التجاني الطيب بابكر عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي وعضو هيئة قيادة التجمع الوطني الديمقراطي عن النية لدعوة هيئة قيادة التجمع لاجتماع لبحث القضايا المعلقة والملحة وتلك المتعلقة ببعض التصريحات التي تخرج باسم التجمع وهي غير مستندة على أي قرارات متفق عليها.

    وقال الأستاذ التجاني في تصريح (للميدان) أن قرارات هيئة القيادة تخرج بالتراضي ،مؤكداً أن الحزب الشيوعي لم يوافق إطلاقاً على التصريحات الأخيرة لرئيس هيئة قيادة التجمع السيد محمد عثمان الميرغني والمؤيدة لخطاب البشير في القضارف بشأن عدم التعددية وفرض الشريعة الإسلامية مصدراً وحيداً للدستور .وأكد أن أحزاباً أخرى ممثلة في التجمع لا توافق على مثل هذا الموقف مشيراً إلي موقف التجمع المبدئي في مقررات أسمرا واتفاق القاهرة من التحول الديمقراطي وإلغاء القوانين المقيدة للحريات ورفض الدولة الدينية .

    وأشار الأستاذ التجاني في ختام تصريحه إلي أن أهمية عقد اجتماع هيئة قيادة التجمع يتزامن مع موقف تحالف قوى الإجماع الوطني الداعي لعقد مؤتمر دستوري للاتفاق على دستور جديد والنضال المثابر من أجل إسقاط النظام الديكتاتوري .

    http://www.midan.net/almidan/

    Quote:

    مشيراً إلي موقف التجمع المبدئي في مقررات أسمرا واتفاق القاهرة من التحول الديمقراطي وإلغاء القوانين المقيدة للحريات ورفض الدولة الدينية .


    Quote:

    ورفض الدولة الدينية
                  

12-27-2010, 11:27 PM

صلاح الفكي

تاريخ التسجيل: 09-14-2007
مجموع المشاركات: 1478

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل ستستمرأحزاب* (الأمة والاتحادى) ..في دعوتها.. ل (فصل الدين عن السياسة)... في حالة الانفصا (Re: عاطف مكاوى)

    Quote: يا عزيزى وباختصار غير مخل ... صديقنا صبرى الشريف يُريدها (دستورا وقوانينا كما كانت قبل العام 1983) ... وفي هذا نتفق تماما علي الرغم
    من الظلامات التي حدثت باسم تلك القوانين وتلك الدساتير (المؤقتة) .... وللأسف صبرى يعتقد أن تلك هي (العلمانية) !
    كما أن القوانين (الوضعية) لا تخلو من مسحة (للأديان) التي يعتنقها الشعب المعين .... والعرف في نهاياته نتاج لكل الثقافات والتي من ضمنها الأديان
    اذن لا فكاك من أن تكون هذه الأديان مضمنة في دساتيرنا وقوانيننا طالما أنها (موجودة)


    إن كان الأمر كذلك ..فكلنا علي اتفاق تام .. تسمية تلك الدولة ... بالمدنية .. وليست العلمانية .. لأن الاسلام كان مصدر من مصادر التشريع ..
    هناك ثمة لبس في بعض أفكار الناس .. خاصة المتدينين منهم .. فهم يعتقدون ..أن الحاكم الذي لا يطبق الشريعة الاسلامية ..يكون كافر بما
    انزل الينا من قرآن .. ليتهم صبروا حتى يذهب المجتمع نحو الفضيلة دونما سوق له كالبهم .. فإن صبروا ..بعدها .. يمكن تطبيق أي شيء بالتراضي ..
    فالدولة المدنية لا تلغي حقوق الغير والمواطنة هي أساس كل تعامل ..
    ما سقته أنا من أمثال للأخ صبري .. حكاية الشفيع ..وتجمع صبري واصدقائه في رمضان .. يؤكد ..أن العلمانية تعيش في مكان ضيق جدا في مجتمعنا
    السوداني ..ولا تجد اصلا (المرتع) الخصب لها .. (لمن ترعرع ونشأ في السودان)...فصبري الشريف رغم مناداته للعلمانية ..إلا أنه يحتفي بقدوم رمضان
    ويعيش ايامه صوما وتعبدا لله .. والعلمانية .. تبعد الدين بصورة نهائية عن النفس البشرية ..
    مودتي للجميع وكا عام وأنتم بخير ..
                  

12-27-2010, 11:35 PM

Sabri Elshareef

تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 21142

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل ستستمرأحزاب* (الأمة والاتحادى) ..في دعوتها.. ل (فصل الدين عن السياسة)... في حالة الانفصا (Re: صلاح الفكي)

    Quote: وقال الأستاذ التجاني في تصريح (للميدان) أن قرارات هيئة القيادة تخرج بالتراضي ،مؤكداً أن الحزب الشيوعي لم يوافق إطلاقاً على التصريحات الأخيرة لرئيس هيئة قيادة التجمع السيد محمد عثمان الميرغني والمؤيدة لخطاب البشير في القضارف بشأن عدم التعددية وفرض الشريعة الإسلامية مصدراً وحيداً للدستور .وأكد أن أحزاباً أخرى ممثلة في التجمع لا توافق على مثل هذا الموقف مشيراً إلي موقف التجمع المبدئي في مقررات أسمرا واتفاق القاهرة من التحول الديمقراطي وإلغاء القوانين المقيدة للحريات ورفض الدولة الدينية .





    الاخ \ عاطف

    تحياتي بلا حدود

    كلام طيب وجميل في هذه الظروف المعقده ويحتاج لبوست منفصل

    الميرغني احد زلات التجمع لانه حسب كلام سيد احمد الحسين لم يكن متعاونا

    وربما معجبا بحكومة الاستهبال والغش الموجوده دي

    لذا انظر لمواقفه تجدها عكس ارادة الجماهير

    ولا شفافية ولا ديمقراطية ولا حوار

    اضر بحزب الحركة الوطنية واضر بالتجمع واضر السودان

    ربنا يفتح بصره وبصيرته لما فيه خير الناس
                  


[رد على الموضوع] صفحة 2 „‰ 2:   <<  1 2  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de