|
ذاكرة الوطن .... فيما يختص بالتوالي السياسي
|
تذكرت هذا الامر او اطالع اخبار المظاهرات التي خرجت يوم الامس ومخاطبة الترابي لها ودعوته لتغيير النظام والثورة عليه ... تذكرت امر التوالي السياسي عندما كان سيدنا مولانا وشيخنا حسن عبدالله الترابي عندما كان الحاكم بامر الله لهذه البلاد المغلوبة علي امرها ودعوته لاختزال كل الاحزاب وكل من يخالفه الراي وحشرهم في ذاويه التهيفة والصفيقة والساكتين علي الاجماع السكوتي... وبين خروجه يوم الامس مع الد اعدائه السابقين لمجابهة عدوه الحالي .... سبحان مغير الاحوال ومقلب القلوب
|
|
|
|
|
|