|
Re: لعناية حكومة ولاية البحر الاحمر (Re: خالد العطا)
|
سواعد فتية وأجساد تنبض بدماء الشباب يبدد طاقتها الركون الي انتظار لايعلم مداه الا الله. بعضهم امتد به لسنوات املاً أن تستأنف ماكينات المصنع الذي يعمل به الدوران من جديد، واخرون امتهنوا أعمالاً هامشية لا تتناسب وفتوة الشباب ولا تدر دخلاً الا بالقدر الذي يقيهم شر السؤال، وخلافهم انخرطوا في نقابات وتنظيمات مطلبية تسعي بين مكاتب العمل وإتحاد العمال ووزارات الصناعة والمالية والعمل للمطالبة باستحقاقات العمال المشردين جراء توقف المصانع، والسعي لإعادة بعضها لعجلة الانتاج خاصة .
|
|
|
|
|
|