البشير يتعهد بهجليج ويتوعد «بتأديب» الجنوبيين و قلق دولي(الشرق الاوسط)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 06:29 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-20-2012, 08:20 AM

شهاب الفاتح عثمان
<aشهاب الفاتح عثمان
تاريخ التسجيل: 08-28-2006
مجموع المشاركات: 11937

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
البشير يتعهد بهجليج ويتوعد «بتأديب» الجنوبيين و قلق دولي(الشرق الاوسط)

    Quote: البشير يتعهد باستعادة هجليج ويتوعد «بتأديب» الجنوبيين وسط قلق دولي من لغة التصعيد
    المتحدث باسم جيش الجنوب لـ«الشرق الأوسط»: الرئيس السوداني لم يشبع من قتل مليوني جنوبي وإبادة أهل دارفور
    الجمعـة 29 جمـادى الاولـى 1433 هـ 20 ابريل 2012 العدد 12197
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    لندن: مصطفى سري
    تعهد الرئيس السوداني عمر البشير، في لغة متشددة، بإبعاد قوات جيش جنوب السودان من هجليج النفطية التي سيطرت عليها الأسبوع الماضي، مهددا بأنه سيستخدم العصا على قادة حكومة الجنوب «لتأديبهم»، في وقت تكثف فيه جهات إقليمية ودولية من جهودها لنزع فتيل مواجهة حربية بين دولتي السودان وجنوب السودان وصفت بأنها ستكون الأشرس إذا ما اندلعت الحرب، فيما وصفت جوبا لغة البشير بأنها نوايا لارتكاب جرائم إبادة جماعية ضد شعبها، وشددت على أنها ستواجه كل المخاطر ضد سيادة البلاد وحماية الشعب، وجددت دعوتها إلى أن يتم نشر قوات دولية في كل مناطق النزاع بما فيها بلدة هجليج وسحب القوات المسلحة السودانية من أبيي.

    وقال البشير الذي كان يرتدي الزي العسكري، في مدينة الأبيض في شمال كردفان - غرب البلاد - أمام قوات ميليشيا الدفاع الشعبي التي تحارب إلى جانب الجيش السودان «إننا نستبعد الجزرة، وسنستخدم العصا لتأديب قادة حكومة جنوب السودان»، وأضاف «سنلف الأفعى على عنق دولة الجنوب، وقد أصبحت العدو الأول بعد أن ارتضت صحبة الصهاينة وعملاء الغرب»، مؤكدا أن الخرطوم لن تفرط في شبر من السودان، وأنها ستحمي أراضيها من قوات الجيش الشعبي، ووصفهم بالخونة والمرتزقة، وقال «إننا درسنا قيادة الجنوب كثيرا، لكنهم لم يعوا الدرس، حدثناهم عن أهمية الوحدة ولم يفهموا، وعرفناهم بأهمية السلام ولم يستمعوا». وأضاف «أمسكناهم حبل الوحدة فشدوه وانقطع فتلقف الشمال الأفعى». وقال إنه سيلف الأفعى على عنق الجنوب، وتابع «نحن سلمناهم دولة كاملة الدسم لكنهم لم يتمكنوا من الحفاظ عليها». وأضاف «سنكون العدو الأول لها، وسنعمل على تأديبها ونلقنها درسا لن تنساه»، مشيرا إلى أن جيشه سيخوض حربا ضروسا مع دولة الجنوب.

    وكان البشير قد أعلن أول من أمس أنه سيعمل على إسقاط حكومة الحركة الشعبية لتحرير السودان بزعامة رئيس دولة جنوب السودان سلفا كير ميارديت، واصفا الحركة الشعبية لتحرير السودان بـ«الحشرة الشعبية لتدمير السودان».

    من جانبه، قال وزير المتحدث باسم جيش جنوب السودان فيليب أقوير لـ«الشرق الأوسط»، إن أحاديث البشير وتهديداته ظلت متواصلة منذ توقيع اتفاقية السلام. وأضاف «لكن الجديد فيها أنه أعلن عن نواياه أمام العالم بأنه يسعى لغزو الجنوب وإعادة احتلاله بعد أن نال استقلاله من دولته»، معتبرا وصف البشير للجنوبيين بالحشرات يعبر عن نوايا للقيام بالإبادة الجماعية ضد شعب الجنوب. وقال «ألم يشبع البشير بعد من قتل أكثر من مليوني جنوبي خلال الحرب التي امتدت لأكثر من 22 عاما، والإبادة الثانية في دارفور؟». وأضاف «ما يقوله البشير هو ما حدث بالضبط في رواندا عندما وصف الهوتو قبيلة التوتسي بالصراصير والحشرات، وقتل في ذلك النزاع ما يزيد على 800 ألف رواندي». وقال «سنواجه تهديدات البشير، ولن نقف مكتوفي الأيدي، وسنموت رجالا، وهو لن يصل جوبا قبل أن يواجه الجيش الشعبي». وتابع «نحن لسنا المسيح لكي ندير له خدنا الأيسر عندما يصفعنا على الخد الأيمن».

    وقال أقوير إن الجيش الشعبي لم تتم هزيمته طوال الحرب الأهلية التي امتدت لأكثر من 22 عاما «رغم أن البشير استعان بالمجاهدين من حركة حماس الفلسطينية وقائد الإرهاب العالمي أسامة بن لادن وقوات الحرس الثوري الإيراني» حسب قوله. وأضاف «الجيش الشعبي في الوقت الراهن ليس ضعيفا، بل إنه أقوى من فترة حرب العصابات، لأنه يدافع الآن عن دولة ذات سيادة»، مشيرا إلى أن أول من أمس شهد معارك شرسة بين قوات الجيش الشعبي والقوات السودانية في منطقة تعرف بالميل (24) القريبة من بحر الغزال، وقال إن قواته تصدت للجيش السوداني وكبدته خسائر في الأرواح والمعدات. وأضاف أن القوات السودانية تحاول الآن التقدم نحو هجليج، وأن انسحاب قوات الجنوب من بلدة هجليج قرار سياسي في يد رئيس الدولة سلفا كير ميارديت. وكشف عن اجتماعات مكثفة من قبل الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي تعقد مع قادة الدولة.

    في غضون ذلك، عبر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، في مؤتمر صحافي، عن قلقه من تصاعد اللغة الحربية بين البلدين الجارين، داعيا إلى سحب قواتهما من هجليج وأبيي. وقال إن على زعيمي البلدين أن يوقفا الحرب الحدودية بينهما ويعودا إلى طاولة المفاوضات والحوار تحت رعاية الاتحاد الأفريقي لحل القضايا العالقة بينهما في هذا الوقت الصعب، وأضاف «آخر ما يتوقعه شعبا البلدان هو الحرب».

    من جهته، أعرب المتحدث باسم الخارجية الأميركية مارك تونر عن قلق بلاده من حدة الخطاب السياسي بين دولتي السودان وجنوب السودان، وقال «بوضوح، إن السبب في تصعيد العنف على مدار الأسابيع القليلة الماضية هو الخطاب السياسي المثار بهذا الشأن، ونحن قلقون للغاية»، مشيرا إلى أن جهود بلاده مستمرة لمساندة عملية الوساطة التي يقوم بها الاتحاد الأفريقي. وقال «زار مبعوثنا ليمان يوم الاثنين الماضي جوبا عاصمة جنوب السودان، والتقى مع رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت»، مجددا دعوة الولايات المتحدة «للوقف الفوري وغير المشروط للعنف» من جانب كلا الطرفين. وقال «إن هذا يعني أننا نريد أن نرى انسحابا فوريا للقوات الجنوبية السودانية من هجليج، ونريد أن نرى نهاية فورية لكل عمليات القصف الجوي من جانب القوات المسلحة السودانية في جنوب السودان». في غضون ذلك، أعلن الأمين العام للحركة الشعبية الحاكمة في جنوب السودان باقان أموم في خطاب أمام مسيرة نظمها الشباب للتضامن مع جيش الدولة، استعداد بلاده للعودة إلى طاولة المفاوضات، بشرط عودة منطقتي «كفيا كانجي» و«حفرة النحاس» إلى حدود الجنوب التي يسيطر عليهما السودان. وقال إن الجيش الشعبي دخل إلى هجليج دفاعا عن سيادة جنوب السودان، مشيرا إلى أن بلاده تسعى منذ استقلالها إلى خلق علاقات حسن الجوار مع الدول المجاورة، وأن استراتيجيتها هي إرساء السلام في المنطقة من أجل بناء الدولة الوليدة، داعيا إلى نشر قوات أممية في المناطق المتنازع عليها والاحتكام للمحكمة الدولية للفصل بشأنها، وشدد على أن ضرورة أن يقوم المؤتمر الوطني بحماية مواطني دولته الموجودين في السودان. وقال إن الحكومة السودانية والأمم المتحدة والمجتمع الدولي تقع عليهم المسؤولية في عودة أبناء جنوب السودان المقيمين في دولة الشمال.

                  

04-20-2012, 10:18 AM

شهاب الفاتح عثمان
<aشهاب الفاتح عثمان
تاريخ التسجيل: 08-28-2006
مجموع المشاركات: 11937

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: البشير يتعهد بهجليج ويتوعد «بتأديب» الجنوبيين و قلق دولي(الشرق الا (Re: شهاب الفاتح عثمان)

    و العنتريات التي ما قتلت ذبابة ..

    نزار قباني
                  

04-20-2012, 03:51 PM

شهاب الفاتح عثمان
<aشهاب الفاتح عثمان
تاريخ التسجيل: 08-28-2006
مجموع المشاركات: 11937

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: البشير يتعهد بهجليج ويتوعد «بتأديب» الجنوبيين و قلق دولي(الشرق الا (Re: شهاب الفاتح عثمان)

    Quote: اتساع الاشتباكات بين السودان والجنوب.. والأمم المتحدة تدرس فرض عقوبات على البلدين
    المتحدث باسم جيش الجنوب: القوات السودانية لم تدخل هجليج منذ أن سيطرنا عليها
    الخميـس 28 جمـادى الاولـى 1433 هـ 19 ابريل 2012 العدد 12196
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    لندن: إمام محمد إمام ومصطفى سري
    تبادل السودان وجنوب السودان الاتهامات بشأن شن هجمات في جبهة جديدة قرب الحدود المتنازع عليها بين البلدين، مما يزيد المخاوف من العودة إلى حرب شاملة في المنطقة المنتجة للنفط. وجاءت التقارير عن وقوع اشتباك جديد جنوب بلدة الميرم السودانية في وقت متأخر أول من أمس بينما كان مجلس الأمن، التابع للأمم المتحدة، يبحث فرض عقوبات على الجارتين إذا لم يتوقفا عن تصعيد الاشتباكات على الحدود.

    وهناك قلق متزايد بشأن أسوأ موجة عنف منذ انفصال جنوب السودان ليصبح دولة مستقلة في يوليو (تموز) بموجب اتفاقية السلام التي أبرمت عام 2005. وسيطر جنوب السودان الأسبوع الماضي على منطقة هجليج النفطية المتنازع عليها، مما دفع البرلمان السوداني إلى وصف جنوب السودان يوم الاثنين بأنه «عدو»، ودعا إلى استعادة المنطقة بسرعة.

    ويعتمد البلدان اعتمادا كبيرا على النفط. ومن شأن أي قتال ممتد أن يلحق ضررا بالغا باقتصاد البلدين ويثير الفوضى في المنطقة المحيطة.

    وانعدام الثقة بين الجارتين عميق، حيث توجد خلافات بينهما حول وضع حدودهما والمبالغ التي يتعين على جنوب السودان، الذي لا يوجد لديه أي منافذ بحرية، دفعها مقابل نقل نفطه عبر السودان وتقاسم الدَّين الوطني، إلى جانب قضايا أخرى.

    وقال السودان إنه صد هجوما، أول من أمس، لقوات الجيش الشعبي قرب نهر بحر العرب الذي يعرف في الجنوب باسم نهر كير.

    ونقل المركز السوداني للخدمات الصحافية، المرتبط بالدولة، عن مسؤول عسكري محلي قوله إن «قوات محدودة من الجيش الشعبي قامت بالهجوم على المنطقة بهدف تشتيت جهد الجيش السوداني الذي يعمل على تحرير منطقة هجليج من قبضة الحركة الشعبية».

    وأضاف التقرير أن القتال اندلع على بعد 62 كيلومترا جنوب الميرم، التي توضح الخريطة أنها تقع على الحدود بين المناطق السودانية في ولاية جنوب كردفان وإقليم دارفور الذي يشهد تمردا مسلحا آخر ضد حكومة الخرطوم وأكد مجلس الأمن الدولي من جديد دعوته السودان إلى وقف الغارات الجوية، وجنوب السودان إلى الانسحاب من هجليج.

    وقالت السفيرة سوزان رايس، المندوبة الأميركية لدى الأمم المتحدة، للصحافيين «ناقش أعضاء المجلس سبل ممارسة نفوذ المجلس لحمل الطرفين على تنفيذ هذه الخطوات، ومن بين ما شملته هذه المناقشات إمكان فرض عقوبات». ولم تذكر رايس، التي ترأس مجلس الأمن لشهر أبريل (نيسان)، مزيدا من التفاصيل بشأن العقوبات التي قد يفرضها المجلس.

    وعلى صعيد دبلوماسي آخر، من المقرر أن يقوم سلفا كير، رئيس جنوب السودان، بزيارة رسمية للصين، وهي مستثمر رئيسي في كل من السودان وجنوب السودان قبل نهاية الشهر.

    وقال الدكتور برنابا مريال بنجامين، وزير الإعلام في جنوب السودان، إن كير سيبحث «تعزيز العلاقات الثنائية - الاقتصادية والسياسية وكل شيء»، وإن أزمة هجليج ستطرح أيضا على الطاولة. وأضاف «أعتقد أنهم (الصين) لديهم نفوذ، ومن ثم فإن دورهم مهم».

    واتهم جنوب السودان، السودان بشن غارات جوية على بعض حقول النفط الرئيسية. ونفى السودان شن غارات جوية، لكنه قال إن قواته البرية هاجمت مواقع المدفعية التابعة لجنوب السودان.

    إلى ذلك، قال فيليب أقوير، المتحدث باسم جيش جنوب السودان، إن معارك عنيفة دارت بين قواته مع الجيش السوداني حول (كير كونق) جنوب منطقة إبيي الغنية بالنفط داخل جنوب السودان، نافيا دخول القوات المسلحة السودانية إلى داخل هجليج منذ أن سيطرت عليها قواته، في وقت أعلنت حركة تمرد في دارفور عن استيلائها على منطقة استراتيجية في الحدود بين السودان، وجنوب السودان وأفريقيا الوسطى.

    وقال أقوير لـ«الشرق الأوسط» إن القوات السودانية هاجمت مواقع الجيش الشعبي لجنوب السودان في المنطقة التي تقع داخل حدود دولته، مشيرا إلى أن تفاصيل المعارك لم تتوافر له حتى مساء اليوم (أمس)، مجددا أن قوات بلاده تحكم السيطرة على بلدة هجليج التي دخلتها الأسبوع الماضي. وقال: «القوات المسلحة السودانية لم تهاجم بلدة هجيلج بريا منذ أن سيطرنا عليها، وإنها فقط تقصف بالطيران على مدار الساعة، ولكنها فشلت في دخول البلدة». وأضاف: «نحن على بعد 23 كلم في اتجاه بلدة الخرصانة الواقعة شمال هجليج». وقال إن القوات السودانية أصابها الإحباط لأنها كانت تعتقد أن بإمكانها دخول هجليج واجتياح الجنوب خلال (24) ساعة.

    وفي الخرطوم، أصدر الرئيس السوداني، عمر البشير، قرارا يقضي بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق حول أسباب تأجيل افتتاح مصنع سكر النيل الأبيض برئاسة الدكتور إبراهيم أحمد عمر مستشار الرئيس، وعضوية كل من غازي الصادق عبد الرحيم، والبروفسور أحمد حسن الجاك، وعبد الرحمن علي صالح، والدكتور عبد القادر محمد أحمد، وأن ترفع اللجنة تقريرها الختامي لرئيس الجمهورية في موعد أقصاه شهر من بدء أعمال اللجنة. وستعقد اللجنة اجتماعها الأول في العاشرة من صباح اليوم بمقر الأمانة العامة لمجلس الوزراء.

    من جهة أخرى، أعلن آدم صالح أبكر، المتحدث العسكري في حركة تحرير السودان المتمردة في دارفور بقيادة مني أركو مناوي، في بيان حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه، عن استيلاء قواته على منطقة أم دافوق الاستراتيجية بالكامل، التي على الحدود بين دارفور ودولتي أفريقيا الأوسطى وجنوب السودان. وقال إن قوات حركته استولت على أكثر من (50) سيارة ذات الدفع الرباعي وآليات عسكرية ثقيلة وخفيفة، إلى جانب أنها أسرت أعدادا كبيرة من القوات الحكومية. وأضاف أن القضاء على حامية أم دارفوق أصبح لا وجود عسكري للقوات السودانية في المنطقة.

    إلى ذلك، أعلن الدكتور هشام قنديل، وزير الموارد المائية والري المصري، أن جميع المهندسين والعاملين المصريين بجنوب السودان بخير، مؤكدا أنه يتابع الموقف عن كثب وأن تعليماته لجموع العاملين هناك أن أمانهم الشخصي يعد بمثابة أولوية قصوى تعلو فوق أي اعتبارات أخرى، وانتقلت البعثة المصرية من أماكن عملها بمنطقة بانتيو، القريبة من موقع العمليات الجاري تنفيذها، إلى العاصمة جوبا، وتضم البعثة المصرية التابعة لوزارة الري العاملة بجنوب السودان أربعة مهندسين، بالإضافة إلى شركة مقاولات متخصصة في تطهير الحشائش وشركة أخرى في حفر الآبار.

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de