|
هجليج بداية المخطط أم نهايته !
|
النهاية: إكتمال حلقات الخنقة الإقتصادية على السودان..استنزاف فى جبهات القتال ...هجليج مدخل أخير ام أول الكارثة: كنكشة البشير فى السلطة..رفض التنحى المقدم وسط الصراعات الداخلية الإنهيار: إنهيار النظام وفى حالة الفوضى الشاملة إنهيارماتبقى من المشروم
سيتم ارغام النظام لعقد اتفاقيات جديدة مع الجنوب بشان الحدود والمناطق المتنازع عليها لمزيد من البيع مجانا فى حالة الرفض مزيد من الخناق مزيد من الضغط لاشعال الصراع الداخلى اكتر ومن ثم دعم التيار المرغوب فيه
ولكن بالنسبة للانهيار اعتقد ان امريكا تأكدت تماماعدم مقدرة النظام على احداثه كما كان يخاف دائما فى السابق فى ذات الوقت يخشى تحالف كاودا من استلام السلطة بالعنف دون ترتيب منها لان كاودا تحمل بذرة السودان الجديد وهى ما لاتريدها امريكا لمزيد من التحكم فى السودان كبلد له موقع استراتيجى فى المنطقة زاخربالموارد وبالطاقات البشرية التى تراها مازالت طازجة.. امريكا الان تبحث عن برغماتيين جدد فى السودان..واذا وجدتهم سيكون القادم خليط او هجين من الاسلاميين المعتدلين فى نظرها و مقربين لها من تحالف كاودا وبعض معارضة الداخل بعد ازاحة البشير بالضغط عسكريا وخنقه اقتصاديا وشله دبلوماسيا.. وهذا مايجرى الآن فى المشهد..والتحكم سيتمثل فى ابرام اتفاقيات خاصة بالمناطق المشتعلة
قبل حدوث ماذكرناه اعلاه قد يقطع الشعب الطريق على امريكا وتخرج فى انتفاضة شعبية عفوية ولكن ماقد يحدث فى خضم الانتفاضة او الثورة قد تكون نتائجها كارثية على المستوى الداخلى مثلما فى سوريا الآن
’’’’’’’’
|
|
|
|
|
|
|
|
|