|
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة (Re: حسن حماد محمد)
|
منقول من الراكوبة:
هل يستعد سكان العاصمة المثلثة للنزوح خارجها بعد طلب حركة العدل والمساواة ؟ا.. هل الطلب حقيقي وصحيح وجاد ؟ أم محاولة لمحاربة طواحين الهواء ، والرقص مع افاعي الانقاذ ؟ا تداعيات طلب حركة العدل والمساواة من سكان العاصمة المثلثة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة إلي المناطق المجاورة ، متي ما طلب منهم ذلك ؟ هل طلب حركة العدل والمساوة طلب حقيقي وصحيح وجاد ؟ أم محاولة لمحاربة طواحين الهواء ، والرقص مع افاعي الانقاذ ؟ ردود الفعل لطلب أخلاء العاصمة المثلثة ؟
ثروت قاسم
مقدمة ! في يوم الأثنين 2 يناير 2012 ، أصدر القيادي محجوب حسين بيانأ للناس ، طلب فيه من سكان العاصمة المثلثة ( السودان المصغر ) ، بأن يستعدوا ليكونوا نازحين ، ويفروا من ديارهم الأمنة ، تحسبأ من غزوة للعاصمة المثلثة تخطط لها في مقبل الايام ، قوات حركة العدل والمساواة ! كما حدث في عملية الذراع الطويل في مايو 2008 ! وأكد القيادي محجوب حسين بأن حركة العدل والمساواة ، تجدد لاءاتها الخمسة : لا حوار ، لا مفاوضات ، لا إتفاقيات، لا محادثات ، لا وساطات مع الأبالسة قتلة الشهيد خليل أبراهيم ! لم يصدر بيان من قيادة حركة العدل والمساواة بالتبرؤ من بيان القيادي محجوب ! بل وعلي العكس ، تم نشر البيان في موقع حركة العدل والمساواة الرسمي في الانترنيت ! مما يؤكد ، بما لايدع مجالا لأي شك ، بأن بيان القيادي محجوب يعكس موقف حركة العدل والمساواة الرسمي !
مر بيان القيادي محجوب دون ان يحدث موجات تسونامية علي سطح المياه الراكدة في الخرطوم ! ولم تنبح كلاب الأبالسة في الخرطوم ، بعد سماعها لهذا البيان ! ولكن رغم ذلك ، فأن تداعيات ومالات بيان وتهديدات حركة العدل والمساواة ( القيادي محجوب حسين ) ، مرشحة لأن تكون ذات أثار أرتدادية مدمرة لحركة العدل والمساواة ، كما البومرانج الأسترالي ، الذي يرتد الي نحر راميه ! ولا نلقي القول علي عواهنه ، ولا نتحدث من فراغ ! وأنما نتوكأ علي معطيات وملاباسات ماثلة ومحسوسة ، وكثيرة ، ومتشابكة ، نوجز منها عشرة ، فيما يلي : اولا : بعد أستشهاد الشهيد خليل ابراهيم ، في ظروف مأساوية وبمساعدة الأجنبي ، عمت بلاد السودان ، وشعوب بلاد السودان ، موجة عارمة من التعاطف ، بل التأزر ، مع حركة العدل والمساواة ، ومع قضية دارفور ، ومع تحالف كاودا الثوري ، ومع المهمشين عامة ! وجاء تهديد حركة العدل والمساوة المذكور اعلاه ليمسح ، بجرة قلم وبعصا سحرية ، هذا التعاطف والتأزر ! بل يحوله الي غضب مكبوت ، وحقد وغل ، شعر به شعوب بلاد السودان العربية وجلابته ، ضد حركة العدل والمساواة ! بل ضد قضية دارفور النبيلة ، وضد قضايا الزرقة والمهمشين عامة ! كانت المحصلة النهائية تعاطف وتازر غالبية شعوب بلاد السودان العربية وجلابته ، مع الابالسة أخوان الشياطين ! تمامأ كما حدث ، بعد عملية الذراع الطويل في مايو 2008 ! عندما أنقلبت جماهير الشعب السوداني ضد حركة العدل والمساواة ! أستعدت حركة العدل والمساواة ، جماهير الشعب السوداني ، بتهديدها لسكان العاصمة المثلثة ( السودان المصغر ) ، بتحويلهم من مواطنين أمنين داخل بيوتهم ، الي نازحين ، بدون مأوي ، في العراء ، في أطراف العاصمة المثلثة ... يفترشون الغبراء ، ويلتحفون بالسماء ! من البيوت المكندشة والمياه الباردة ، الي مصاقرة العقارب والثعابين السامة في أطراف الصحراء ! والأ الموت سوف يكون نصيبهم من كلاشات ومدافع عناصر حركة العدل والمساواة ! ضع نفسك في أحذية سكان العاصمة المثلثة ، ثم أحكم علي تداعيات تهديد حركة العدل والمساواة ، في نفوس سكان العاصمة المثلثة ؟ في المحصلة النهائية ، نجحت حركة العدل والمساواة ، ببيانها الفالت ، في تحويل معارضة الشعب السوداني للأبالسة ، الي تعاطف مع الابالسة ، وحقد ضد حركة العدل والمساواة ، بل ضد قضية دارفور النبيلة ! ولا يمكن للحركة ان تحلم بحكم بلاد السودان ، وشعب بلاد السودان ضدها ، بل يعتبرها ، وليس الأبالسة ، العدو الأول ! ببساطة لان الأبالسة لم يطلبوا من سكان العاصمة المثلثة الأمنين ، النزوح الي الصحراء ، كما طلبته منهم حركة العدل والمساواة ! ثانيأ : تعرف حركة العدل والمساواة ، بعد تجربة الذراع الطويل الفاشلة ، بأنه من سابع المستحيلات تغيير نظام الحكم في السودان, عن طريق هزيمة القوات المسلحة السودانية, بغزوة من خارج حدود السودان ! حاول الرمز قرنق, طيلة اكثر من عقدين: في جوبا, وفي الكرمك, وفي كسلا ... وفشل ! وفي عام 1976, حاولت كل القوى السياسية المعارضة في السودان, ومجتمعة , بما فيهم قبيلة الانقاذ الحالية , قلب نظام الرئيس نميري , المعزول جماهيريا وشعبيا , بغزوة عسكرية من الخارج , لم يتم اشراك القوات المسلحة السودانية فيها ... وفشلت فشلا ذريعا ! اذ اعتبرت القوات المسلحة السودانية ان ذلك الهجوم, ليس ضد نظام الرئيس نميري, بل ضدها كمؤسسة وطنية; ومن مرتزقة ! فقامت, وانتصرت على غزوة يوليو 1976 الخارجية ! ربما توافق حركة العدل والمساواة بأن تغيير نظام الحكم قي السودان بأي طريقة خشنة, يجب ان يتم, وحصريا, بمباركة, ومشاركة القوات المسلحة السودانية ! وربما اتفقت الحركة أن عملية الذراع الطويل , قد خلقت حالة استقطاب حادة في السودان ، ضد الحركة ... بل ضد قضية دارفور النبيلة ! دعنا نفترض ، جدلأ ، ان الحركة قد قامت بدراسة ملابسات ، وتداعيات ، ومالات عملية الذراع الطويل ، وأستخلصت منها الدروس والعبر ! في هذه الحالة ، أذا عادت الحركة وأرتكبت نفس الخطيئة ، ومع سبق الأصرار والترصد والتهديد علي صفحات الصحف ، وموقعها الاعلامي الرسمي ، فيحق عليها ، في هذه الحالة ، مقولة أينشتاين عن الرجل الغبي ! قال : الغبي هو الذي يفعل في كل مرة نفس الشيء ، بنفس الطريقة ، ويتوقع نتائج مختلفة ! ثالثأ : لا يمكن لحركة العدل والمساواة ان تسمح لكل من هب ودب من قياداتها ، بان يطلق التهديدات الكرتونية ، ذات اليمين وذات الشمال ، وبأسم الحركة ! هل نست الحركة انها قد عينت ناطقأ رسميأ ، ينطق بأسمها ؟ أذا تقاعس الناطق الرسمي عن عمله ، فيمكن للحركة عزله ، بدلا من السماح للغاشي والماشي ، من قياداتها ، أطلاق التصريحات الفالتة ، باسم الحركة ! رأبعأ : أذا لم تنفذ حركة العدل والمساواة هجومها ، الذي اعلنته علي صفحات الجرائد وموقعها الرسمي ، بأنتهاء الربع الأول من هذا العام ، فأن مصداقيتها تكون قد أصيبت في مقتل ! ولن يصدق أحد تصريحاتها مستقبلأ ! بل سوف تصير أضحوكة يتندر بها الناس ! وتضيع قضية دارفور النبيلة ، نتيجة لتصرفات حركة العدل والمساواة الهوجاء ! خامسأ : لنفترض ، جدلأ ، أن تهديد حركة العدل والمساواة ( لساكني العاصمة المثلثة الامنين بالنزوح ) صحيح ، وجاد ! وان قوات الحركة تحتشد خارج العاصمة المثلثة ، أستعدادا لهجومها المرتقب ! من ناحية عسكرية وتكتيكية بحته ، هل يخدم هذا التهديد ، في هذه الحالة ، مصالح قوات الحركة العسكرية الهجومية ، التي سوف تجد القوات المسلحة السودانية ، ومن خلفها الشعب السوداني ، في أنتظارها، علي مشارف أمدرمان ! فيكون نصيب قوات الحركة الخسران المبين ! نست حركة العدل والمساواة أن الحرب خدعة ! ونست أن تستعين علي قضاء هجومها بالكتمان ... هذا علي أفتراض أن فرضية هجوم الحركة صحيحة ! سادسأ : في نوفمبر 2011 ، اصبحت حركة العدل والمساواة فصيل من فصائل تحالف كاودا الثوري ! وعليه يجب أن تلتزم بمقررات وقرارات تحالف كاودا ، ولا تتجاوز التحالف في عملياتها العسكرية ، والمدنية ! ولكن التهديد العسكري المذكور اعلاه ، صدر من موقع حركة العدل والمساواة ، وكان حصريأ باسم حركة العدل والمساواة ، متجاوزأ تحالف كاودا ! نتمني علي الحركة ان تراعي مرجعيات الضبط والربط ، وأن لا تفترض أنها عايرة ، وتديها سوط ! نتمني علي تحالف كاودا ان يوجه صوت لوم لحركة العدل والمساواة لانها تصدر ، من موقعها الرسمي ، أشارات مغلوطة للشعب السوداني ، وأماني معسولة للمهمشين منه ! في هذا السياق ، نذكر بأن الأبالسة يتهمون حركة العدل والمساواة بانها تسفه ، بل تحتقر ، الفصائل الدارفورية الأخري الحاملة للسلاح ، ولا تعترف بأحقيتها في التفاوض بأسم دارفور وشعوب دارفور ! راجع ما صرح به معالي الاستاذ علي كرتي لصحيفة الشرق الاوسط ( الثلاثاء 3 يناير 2012 ) ، متهمأ حركة العدل والمساواة بأنها تصر علي أحتكار التفاوض باسم دارفور ، وتصر علي أنها يجب أن تكون قائدة التفاوض ! قال : ( .... إنها يجب أن تكون قائدة التفاوض ، وأن تكون هي التي تتفاوض مع الحكومة ، ولا فرصة لغيرها ! حتى إن هذه الحركة، وهي متمردة ، لا تحترم المتمردين معها.. . هذه هي مشكلة الحركة في المفاوضات.) !
سابعأ : في مقالة سابقة ذكرنا أنه وفي يوم الأحد أول يناير 2012 ، أرسلت اللجنة السياسية العليا لتحالف كاودا الثوري رسالة لقوي الإجماع الوطني ، تدعوهم فيها لحوار رسمى بينهما ( كقوتيين من قوى التغيير الديمقراطى ) ، للإتفاق على كيفية حكم السودان ، وفق برنامج وطنى جديد ! وتمنينا أن تستجيب قوى الإجماع الوطني لنداء تحالف كاودا الثوري ، حتى يتوصل الجانبان إلى صيغة تزاوج بين مقاومة تحالف كاودا المسلحة ( الزراعة ) ، ومفاوضات قوي الاجماع الوطني السياسية ( الحصاد ) !
كما تمنينا أن يصل حزب الأمة , وقوى الإجماع الوطني إلى قناعة أن المقاومة المسلحة تزرع ؛ والمفاوضات السياسية تحصد! ومن لا يزرع لا يحصد ؟ نثمن ، وعاليأ ، مبادرة تحالف كاودا ، المذكورة أعلاه ! ولكن التهديد الأحادي لحركة العدل والمساواة بالهجوم العسكري علي العاصمة المثلثة : + قد نسف وقتل ، في المهد ، نداء تحالف كاودا للتنسيق مع قوي الاجماع الوطني ، بالتعامل مع كل الخيارات الممكنة ! + واستبعد ، بلااته الخمسة ، خيار المفاوضات السياسية التي يدعو لها تحالف كاودا ، جنبأ الي جنب مع المقاومة المسلحة ! تحالف كاودا يبني في جسور التواصل مع قوي الاجماع الوطني ، والمكونات السياسية الأخري ! وحركة العدل والمساوة تهدم في هذه الجسور ! ثامنا : تهديد حركة العدل والمساواة بأجبار سكان العاصمة المثلثة علي النزوح ، تجنبأ للصدامات العسكرية ، يعطي حزب الامة ذخيرة حية في هجومه المسبب ضد حركات تحالف كاودا التي تدعو لتبني الخيار العسكري ، حصريا ، ضد الابالسة ! وينسف محاولات تحالف كاودا للتنسيق مع قوي الأجماع الوطني ، والكيانات السياسية المدنية الأخري ! يدفع قادة حزب الامة بان الخيار العسكري ، الذي تتبناه حركة العدل والمساواة ، سوف يقود الي حرب ضروس بين دولتي السودان ! للأسف ، لم تر حركة العدل والمساواة العمم علي رؤوس قادة حزب الأمة ، وافتكرتها قنابير ؟ تاسعأ : أدانت الأمم المتحدة ، وبأشد العبارات ، الخيار العسكري الذي تتبناه حركات تحالف كاودا ! وكذلك فعلت أدارة أوباما ، والمجتمع الدولي ، ودول الأقليم الافريقية ! وطالبوا ، جميعهم ، بالتفاوض السياسي ، كخيار حصري ، بين الأبالسة وتحالف كاودا الثوري ! هذه الكيانات لن تكون سعيدة بسماع لاءات حركة العدل والمساواة الخمسة ، المذكورة أعلاه ! ولا بسماع تهديدها بغزو مسلح للعاصمة المثلثة ، في مقبل الأيام ! . دعنا نذكر حركة العدل والمساواة ، فالذكري تنفع المؤمنين ! في يوم الخميس الموافق 13 ديسمبر 2011 ، صنفت القمة الـ (13) لمنظمة المؤتمر الدولي لإقليم البحيرات العظمى ، ( كمبالا – الخميس 13 ديسمبر 2011 ) ، الحركات المسلحة في دارفور ، كقوات سالبة ، تهدد أمن الإقليم ! ودعت الى محاربتها في إطار الجهود الإقليمية المبذولة للتعامل مع الحركات المسلحة! وشمل التصنيف ، والدعوة الي المحاربة ، حركة العدل والمساواة بالأسم ! بتصريحها المذكور اعلاه ، أعطت حركة العدل والمساواة ذخيرة حية للابالسة ، وللأمم المتحدة ، ولأدارة اوباما ، وللمجتمع الأقليمي ، وللمجتمع الدولي لمحاربتها ، حربأ حقيقية ! رغم انها ربما كانت تحارب في طواحين الهواء ، أو ربما كانت تهظر ساكت ! صدق او لا تصدق ، في مكالمة هاتفية مع عنقالية أمريكية ممن عندهن علم من الكتاب ، بخصوص لاءات حركة العدل والمساواة الخمسة ، وتهديدها لسكان العاصمة المثلثة بالنزوح خارجها ، تحسبأ لهجوم عسكري من الحركة ، في مقبل الأيام ! قالت : هذه اللاءات الخمسة ، والتهديد يعدان أعظم هدية تقدمها الحركة للأبالسة ! ويدعمان موقف ادارة اوباما المؤيد للأبالسة ، والمعادي لحركة العدل والمساواة ! لم تصدق العنقالية الامريكية عينيها وهي تقرأ لاءات وتهديد حركة العدل والمساواة ، اللذان مسحا ، في لمحة بصر ، تعاطف الشعب السوداني مع الحركة ، بعد أغتيال قائدها الشهيد الخليل ، وزادا الي رصيد الأبالسة أضعافأ مضاعفة ! قفلت ، يا هذا ، التلفون ، بعد أنتهاء المكالمة ، ورددت لنفسك ، في أسي بالغ ، الأية 179 من سورة ألأعراف ، وأنت تفكر في قادة حركة العدل والمساواة الاشاوس ! ( ... لهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا ! وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا ! وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ ! أُولَـٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ ! بَلْ هُمْ أَضَلُّ ! ۚ أُولَـٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ! ) ﴿١٧٩ – الاعراف ﴾ عاشرأ : 1 معظم النار من مستصغر الشرر ! ولأحتواء مستصغر الشرر ، نتمني علي قيادة حركة العدل والمساواة توجيه صوت لوم للدكتور الطاهر الفكي ، رئيس الحركة ، وفورأ ، لمسئوليته التنظيمية والأدارية والأدبية ( مسئولية الرئيس ) عن لاءات الحركة الخمسة المعلنة ، والتهديد الصادر من موقع الحركة ضد مواطني العاصمة المثلثة ! لم يعد القائد محجوب حسين يلعب أي دور في هذه اللعبة ، فقد تجاوزته الأحداث ، بعد أن تم نشر تصريحه في موقع الحركة الرسمي ، وصار تصريحه موقف الحركة الرسمي ، ومشي هو لحال سبيله ! أذا لم توجه قيادة الحركة صوت لوم للدكتور الطاهر الفكي ، فيمكن للرئيس البشير ان يحتج ضد أمر قبضه ، لانه لم يقتل باياديه دارفوريأ واحدأ ؟ اذا سمحنا للدكتور الطاهر الفكي أن تنتفي مسئوليته كرئيس ، فما الذي يمنع ان نطبق نفس المعيار علي الرئيس البشير ، وتضيع قضية دارفور النبيلة شمار في مرقة ؟ نواصل ...
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | osama elkhawad | 01-02-12, 09:01 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | بشير أحمد | 01-02-12, 09:06 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | بشير أحمد | 01-02-12, 09:10 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | osama elkhawad | 01-02-12, 09:37 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | osama elkhawad | 01-02-12, 10:11 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | عثمان رضوان | 01-02-12, 11:27 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | عماد حسين | 01-02-12, 11:28 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | بشير أحمد | 01-02-12, 12:05 PM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | مصطفى محكر | 01-02-12, 12:29 PM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | سيف النصر محي الدين | 01-02-12, 01:51 PM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | عماد حسين | 01-03-12, 09:24 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | عبدالله الشقليني | 01-03-12, 04:43 PM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | osama elkhawad | 01-04-12, 00:33 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | حسن حماد محمد | 01-04-12, 02:08 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | ابو عثمان | 01-04-12, 03:56 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | osama elkhawad | 01-04-12, 04:31 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | حامد بدوي بشير | 01-04-12, 04:51 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | Elhadi | 01-04-12, 05:08 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | الطيب رحمه قريمان | 01-04-12, 05:25 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | Elhadi | 01-04-12, 05:30 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | عماد حسين | 01-04-12, 06:05 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | osama elkhawad | 01-04-12, 07:31 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | عماد موسى محمد | 01-04-12, 07:57 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | osama elkhawad | 01-05-12, 01:19 AM |
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة | osama elkhawad | 01-06-12, 03:00 AM |
|
|
|