علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 11:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-04-2012, 03:56 AM

ابو عثمان
<aابو عثمان
تاريخ التسجيل: 12-15-2002
مجموع المشاركات: 1389

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة (Re: حسن حماد محمد)

    منقول من الراكوبة:



    هل يستعد سكان العاصمة المثلثة للنزوح خارجها بعد طلب حركة العدل والمساواة ؟ا.. هل الطلب حقيقي وصحيح وجاد ؟ أم محاولة لمحاربة طواحين الهواء ، والرقص مع افاعي الانقاذ ؟ا
    تداعيات طلب حركة العدل والمساواة من سكان العاصمة المثلثة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة إلي المناطق المجاورة ، متي ما طلب منهم ذلك ؟ هل طلب حركة العدل والمساوة طلب حقيقي وصحيح وجاد ؟ أم محاولة لمحاربة طواحين الهواء ، والرقص مع افاعي الانقاذ ؟ ردود الفعل لطلب أخلاء العاصمة المثلثة ؟

    ثروت قاسم

    مقدمة !
    في يوم الأثنين 2 يناير 2012 ، أصدر القيادي محجوب حسين بيانأ للناس ، طلب فيه من سكان العاصمة المثلثة ( السودان المصغر ) ، بأن يستعدوا ليكونوا نازحين ، ويفروا من ديارهم الأمنة ، تحسبأ من غزوة للعاصمة المثلثة تخطط لها في مقبل الايام ، قوات حركة العدل والمساواة ! كما حدث في عملية الذراع الطويل في مايو 2008 !
    وأكد القيادي محجوب حسين بأن حركة العدل والمساواة ، تجدد لاءاتها الخمسة :
    لا حوار ، لا مفاوضات ، لا إتفاقيات، لا محادثات ، لا وساطات
    مع الأبالسة قتلة الشهيد خليل أبراهيم !
    لم يصدر بيان من قيادة حركة العدل والمساواة بالتبرؤ من بيان القيادي محجوب ! بل وعلي العكس ، تم نشر البيان في موقع حركة العدل والمساواة الرسمي في الانترنيت ! مما يؤكد ، بما لايدع مجالا لأي شك ، بأن بيان القيادي محجوب يعكس موقف حركة العدل والمساواة الرسمي !

    مر بيان القيادي محجوب دون ان يحدث موجات تسونامية علي سطح المياه الراكدة في الخرطوم ! ولم تنبح كلاب الأبالسة في الخرطوم ، بعد سماعها لهذا البيان !
    ولكن رغم ذلك ، فأن تداعيات ومالات بيان وتهديدات حركة العدل والمساواة ( القيادي محجوب حسين ) ، مرشحة لأن تكون ذات أثار أرتدادية مدمرة لحركة العدل والمساواة ، كما البومرانج الأسترالي ، الذي يرتد الي نحر راميه !
    ولا نلقي القول علي عواهنه ، ولا نتحدث من فراغ ! وأنما نتوكأ علي معطيات وملاباسات ماثلة ومحسوسة ، وكثيرة ، ومتشابكة ، نوجز منها عشرة ، فيما يلي :
    اولا :
    بعد أستشهاد الشهيد خليل ابراهيم ، في ظروف مأساوية وبمساعدة الأجنبي ، عمت بلاد السودان ، وشعوب بلاد السودان ، موجة عارمة من التعاطف ، بل التأزر ، مع حركة العدل والمساواة ، ومع قضية دارفور ، ومع تحالف كاودا الثوري ، ومع المهمشين عامة !
    وجاء تهديد حركة العدل والمساوة المذكور اعلاه ليمسح ، بجرة قلم وبعصا سحرية ، هذا التعاطف والتأزر ! بل يحوله الي غضب مكبوت ، وحقد وغل ، شعر به شعوب بلاد السودان العربية وجلابته ، ضد حركة العدل والمساواة ! بل ضد قضية دارفور النبيلة ، وضد قضايا الزرقة والمهمشين عامة !
    كانت المحصلة النهائية تعاطف وتازر غالبية شعوب بلاد السودان العربية وجلابته ، مع الابالسة أخوان الشياطين !
    تمامأ كما حدث ، بعد عملية الذراع الطويل في مايو 2008 ! عندما أنقلبت جماهير الشعب السوداني ضد حركة العدل والمساواة !
    أستعدت حركة العدل والمساواة ، جماهير الشعب السوداني ، بتهديدها لسكان العاصمة المثلثة ( السودان المصغر ) ، بتحويلهم من مواطنين أمنين داخل بيوتهم ، الي نازحين ، بدون مأوي ، في العراء ، في أطراف العاصمة المثلثة ... يفترشون الغبراء ، ويلتحفون بالسماء !
    من البيوت المكندشة والمياه الباردة ، الي مصاقرة العقارب والثعابين السامة في أطراف الصحراء !
    والأ الموت سوف يكون نصيبهم من كلاشات ومدافع عناصر حركة العدل والمساواة !
    ضع نفسك في أحذية سكان العاصمة المثلثة ، ثم أحكم علي تداعيات تهديد حركة العدل والمساواة ، في نفوس سكان العاصمة المثلثة ؟
    في المحصلة النهائية ، نجحت حركة العدل والمساواة ، ببيانها الفالت ، في تحويل معارضة الشعب السوداني للأبالسة ، الي تعاطف مع الابالسة ، وحقد ضد حركة العدل والمساواة ، بل ضد قضية دارفور النبيلة !
    ولا يمكن للحركة ان تحلم بحكم بلاد السودان ، وشعب بلاد السودان ضدها ، بل يعتبرها ، وليس الأبالسة ، العدو الأول !
    ببساطة لان الأبالسة لم يطلبوا من سكان العاصمة المثلثة الأمنين ، النزوح الي الصحراء ، كما طلبته منهم حركة العدل والمساواة !
    ثانيأ :
    تعرف حركة العدل والمساواة ، بعد تجربة الذراع الطويل الفاشلة ، بأنه من سابع المستحيلات تغيير نظام الحكم في السودان, عن طريق هزيمة القوات المسلحة السودانية, بغزوة من خارج حدود السودان !
    حاول الرمز قرنق, طيلة اكثر من عقدين:
    في جوبا, وفي الكرمك, وفي كسلا ... وفشل !
    وفي عام 1976, حاولت كل القوى السياسية المعارضة في السودان, ومجتمعة , بما فيهم قبيلة الانقاذ الحالية , قلب نظام الرئيس نميري , المعزول جماهيريا وشعبيا , بغزوة عسكرية من الخارج , لم يتم اشراك القوات المسلحة السودانية فيها ... وفشلت فشلا ذريعا ! اذ اعتبرت القوات المسلحة السودانية ان ذلك الهجوم, ليس ضد نظام الرئيس نميري, بل ضدها كمؤسسة وطنية; ومن مرتزقة ! فقامت, وانتصرت على غزوة يوليو 1976 الخارجية !
    ربما توافق حركة العدل والمساواة بأن تغيير نظام الحكم قي السودان بأي طريقة خشنة, يجب ان يتم, وحصريا, بمباركة, ومشاركة القوات المسلحة السودانية ! وربما اتفقت الحركة أن عملية الذراع الطويل , قد خلقت حالة استقطاب حادة في السودان ، ضد الحركة ... بل ضد قضية دارفور النبيلة !
    دعنا نفترض ، جدلأ ، ان الحركة قد قامت بدراسة ملابسات ، وتداعيات ، ومالات عملية الذراع الطويل ، وأستخلصت منها الدروس والعبر !
    في هذه الحالة ، أذا عادت الحركة وأرتكبت نفس الخطيئة ، ومع سبق الأصرار والترصد والتهديد علي صفحات الصحف ، وموقعها الاعلامي الرسمي ، فيحق عليها ، في هذه الحالة ، مقولة أينشتاين عن الرجل الغبي !
    قال :
    الغبي هو الذي يفعل في كل مرة نفس الشيء ، بنفس الطريقة ، ويتوقع نتائج مختلفة !
    ثالثأ :
    لا يمكن لحركة العدل والمساواة ان تسمح لكل من هب ودب من قياداتها ، بان يطلق التهديدات الكرتونية ، ذات اليمين وذات الشمال ، وبأسم الحركة !
    هل نست الحركة انها قد عينت ناطقأ رسميأ ، ينطق بأسمها ؟
    أذا تقاعس الناطق الرسمي عن عمله ، فيمكن للحركة عزله ، بدلا من السماح للغاشي والماشي ، من قياداتها ، أطلاق التصريحات الفالتة ، باسم الحركة !
    رأبعأ :
    أذا لم تنفذ حركة العدل والمساواة هجومها ، الذي اعلنته علي صفحات الجرائد وموقعها الرسمي ، بأنتهاء الربع الأول من هذا العام ، فأن مصداقيتها تكون قد أصيبت في مقتل ! ولن يصدق أحد تصريحاتها مستقبلأ ! بل سوف تصير أضحوكة يتندر بها الناس !
    وتضيع قضية دارفور النبيلة ، نتيجة لتصرفات حركة العدل والمساواة الهوجاء !
    خامسأ :
    لنفترض ، جدلأ ، أن تهديد حركة العدل والمساواة ( لساكني العاصمة المثلثة الامنين بالنزوح ) صحيح ، وجاد ! وان قوات الحركة تحتشد خارج العاصمة المثلثة ، أستعدادا لهجومها المرتقب !
    من ناحية عسكرية وتكتيكية بحته ، هل يخدم هذا التهديد ، في هذه الحالة ، مصالح قوات الحركة العسكرية الهجومية ، التي سوف تجد القوات المسلحة السودانية ، ومن خلفها الشعب السوداني ، في أنتظارها، علي مشارف أمدرمان !
    فيكون نصيب قوات الحركة الخسران المبين !
    نست حركة العدل والمساواة أن الحرب خدعة ! ونست أن تستعين علي قضاء هجومها بالكتمان ... هذا علي أفتراض أن فرضية هجوم الحركة صحيحة !
    سادسأ :
    في نوفمبر 2011 ، اصبحت حركة العدل والمساواة فصيل من فصائل تحالف كاودا الثوري ! وعليه يجب أن تلتزم بمقررات وقرارات تحالف كاودا ، ولا تتجاوز التحالف في عملياتها العسكرية ، والمدنية ! ولكن التهديد العسكري المذكور اعلاه ، صدر من موقع حركة العدل والمساواة ، وكان حصريأ باسم حركة العدل والمساواة ، متجاوزأ تحالف كاودا !
    نتمني علي الحركة ان تراعي مرجعيات الضبط والربط ، وأن لا تفترض أنها عايرة ، وتديها سوط !
    نتمني علي تحالف كاودا ان يوجه صوت لوم لحركة العدل والمساواة لانها تصدر ، من موقعها الرسمي ، أشارات مغلوطة للشعب السوداني ، وأماني معسولة للمهمشين منه !
    في هذا السياق ، نذكر بأن الأبالسة يتهمون حركة العدل والمساواة بانها تسفه ، بل تحتقر ، الفصائل الدارفورية الأخري الحاملة للسلاح ، ولا تعترف بأحقيتها في التفاوض بأسم دارفور وشعوب دارفور !
    راجع ما صرح به معالي الاستاذ علي كرتي لصحيفة الشرق الاوسط ( الثلاثاء 3 يناير 2012 ) ، متهمأ حركة العدل والمساواة بأنها تصر علي أحتكار التفاوض باسم دارفور ، وتصر علي أنها يجب أن تكون قائدة التفاوض !
    قال :
    ( .... إنها يجب أن تكون قائدة التفاوض ، وأن تكون هي التي تتفاوض مع الحكومة ، ولا فرصة لغيرها ! حتى إن هذه الحركة، وهي متمردة ، لا تحترم المتمردين معها.. . هذه هي مشكلة الحركة في المفاوضات.) !

    سابعأ :
    في مقالة سابقة ذكرنا أنه وفي يوم الأحد أول يناير 2012 ، أرسلت اللجنة السياسية العليا لتحالف كاودا الثوري رسالة لقوي الإجماع الوطني ، تدعوهم فيها لحوار رسمى بينهما ( كقوتيين من قوى التغيير الديمقراطى ) ، للإتفاق على كيفية حكم السودان ، وفق برنامج وطنى جديد !
    وتمنينا أن تستجيب قوى الإجماع الوطني لنداء تحالف كاودا الثوري ، حتى يتوصل الجانبان إلى صيغة تزاوج بين مقاومة تحالف كاودا المسلحة ( الزراعة ) ، ومفاوضات قوي الاجماع الوطني السياسية ( الحصاد ) !

    كما تمنينا أن يصل حزب الأمة , وقوى الإجماع الوطني إلى قناعة أن المقاومة المسلحة تزرع ؛ والمفاوضات السياسية تحصد!
    ومن لا يزرع لا يحصد ؟
    نثمن ، وعاليأ ، مبادرة تحالف كاودا ، المذكورة أعلاه !
    ولكن التهديد الأحادي لحركة العدل والمساواة بالهجوم العسكري علي العاصمة المثلثة :
    + قد نسف وقتل ، في المهد ، نداء تحالف كاودا للتنسيق مع قوي الاجماع الوطني ، بالتعامل مع كل الخيارات الممكنة !
    + واستبعد ، بلااته الخمسة ، خيار المفاوضات السياسية التي يدعو لها تحالف كاودا ، جنبأ الي جنب مع المقاومة المسلحة !
    تحالف كاودا يبني في جسور التواصل مع قوي الاجماع الوطني ، والمكونات السياسية الأخري ! وحركة العدل والمساوة تهدم في هذه الجسور !
    ثامنا :
    تهديد حركة العدل والمساواة بأجبار سكان العاصمة المثلثة علي النزوح ، تجنبأ للصدامات العسكرية ، يعطي حزب الامة ذخيرة حية في هجومه المسبب ضد حركات تحالف كاودا التي تدعو لتبني الخيار العسكري ، حصريا ، ضد الابالسة ! وينسف محاولات تحالف كاودا للتنسيق مع قوي الأجماع الوطني ، والكيانات السياسية المدنية الأخري !
    يدفع قادة حزب الامة بان الخيار العسكري ، الذي تتبناه حركة العدل والمساواة ، سوف يقود الي حرب ضروس بين دولتي السودان !
    للأسف ، لم تر حركة العدل والمساواة العمم علي رؤوس قادة حزب الأمة ، وافتكرتها قنابير ؟
    تاسعأ :
    أدانت الأمم المتحدة ، وبأشد العبارات ، الخيار العسكري الذي تتبناه حركات تحالف كاودا ! وكذلك فعلت أدارة أوباما ، والمجتمع الدولي ، ودول الأقليم الافريقية ! وطالبوا ، جميعهم ، بالتفاوض السياسي ، كخيار حصري ، بين الأبالسة وتحالف كاودا الثوري !
    هذه الكيانات لن تكون سعيدة بسماع لاءات حركة العدل والمساواة الخمسة ، المذكورة أعلاه ! ولا بسماع تهديدها بغزو مسلح للعاصمة المثلثة ، في مقبل الأيام !
    .
    دعنا نذكر حركة العدل والمساواة ، فالذكري تنفع المؤمنين !
    في يوم الخميس الموافق 13 ديسمبر 2011 ، صنفت القمة الـ (13) لمنظمة المؤتمر الدولي لإقليم البحيرات العظمى ، ( كمبالا – الخميس 13 ديسمبر 2011 ) ، الحركات المسلحة في دارفور ، كقوات سالبة ، تهدد أمن الإقليم ! ودعت الى محاربتها في إطار الجهود الإقليمية المبذولة للتعامل مع الحركات المسلحة! وشمل التصنيف ، والدعوة الي المحاربة ، حركة العدل والمساواة بالأسم !
    بتصريحها المذكور اعلاه ، أعطت حركة العدل والمساواة ذخيرة حية للابالسة ، وللأمم المتحدة ، ولأدارة اوباما ، وللمجتمع الأقليمي ، وللمجتمع الدولي لمحاربتها ، حربأ حقيقية ! رغم انها ربما كانت تحارب في طواحين الهواء ، أو ربما كانت تهظر ساكت !
    صدق او لا تصدق ، في مكالمة هاتفية مع عنقالية أمريكية ممن عندهن علم من الكتاب ، بخصوص لاءات حركة العدل والمساواة الخمسة ، وتهديدها لسكان العاصمة المثلثة بالنزوح خارجها ، تحسبأ لهجوم عسكري من الحركة ، في مقبل الأيام !
    قالت :
    هذه اللاءات الخمسة ، والتهديد يعدان أعظم هدية تقدمها الحركة للأبالسة ! ويدعمان موقف ادارة اوباما المؤيد للأبالسة ، والمعادي لحركة العدل والمساواة !
    لم تصدق العنقالية الامريكية عينيها وهي تقرأ لاءات وتهديد حركة العدل والمساواة ، اللذان مسحا ، في لمحة بصر ، تعاطف الشعب السوداني مع الحركة ، بعد أغتيال قائدها الشهيد الخليل ، وزادا الي رصيد الأبالسة أضعافأ مضاعفة !
    قفلت ، يا هذا ، التلفون ، بعد أنتهاء المكالمة ، ورددت لنفسك ، في أسي بالغ ، الأية 179 من سورة ألأعراف ، وأنت تفكر في قادة حركة العدل والمساواة الاشاوس !
    ( ... لهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا ! وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُ‌ونَ بِهَا ! وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ ! أُولَـٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ ! بَلْ هُمْ أَضَلُّ ! ۚ أُولَـٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ! )
    ﴿١٧٩ – الاعراف ﴾
    عاشرأ : 1
    معظم النار من مستصغر الشرر !
    ولأحتواء مستصغر الشرر ، نتمني علي قيادة حركة العدل والمساواة توجيه صوت لوم للدكتور الطاهر الفكي ، رئيس الحركة ، وفورأ ، لمسئوليته التنظيمية والأدارية والأدبية ( مسئولية الرئيس ) عن لاءات الحركة الخمسة المعلنة ، والتهديد الصادر من موقع الحركة ضد مواطني العاصمة المثلثة !
    لم يعد القائد محجوب حسين يلعب أي دور في هذه اللعبة ، فقد تجاوزته الأحداث ، بعد أن تم نشر تصريحه في موقع الحركة الرسمي ، وصار تصريحه موقف الحركة الرسمي ، ومشي هو لحال سبيله !
    أذا لم توجه قيادة الحركة صوت لوم للدكتور الطاهر الفكي ، فيمكن للرئيس البشير ان يحتج ضد أمر قبضه ، لانه لم يقتل باياديه دارفوريأ واحدأ ؟
    اذا سمحنا للدكتور الطاهر الفكي أن تنتفي مسئوليته كرئيس ، فما الذي يمنع ان نطبق نفس المعيار علي الرئيس البشير ، وتضيع قضية دارفور النبيلة شمار في مرقة ؟
    نواصل ...
                  

العنوان الكاتب Date
علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة osama elkhawad01-02-12, 09:01 AM
  Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة بشير أحمد01-02-12, 09:06 AM
    Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة بشير أحمد01-02-12, 09:10 AM
      Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة osama elkhawad01-02-12, 09:37 AM
        Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة osama elkhawad01-02-12, 10:11 AM
          Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة عثمان رضوان01-02-12, 11:27 AM
          Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة عماد حسين01-02-12, 11:28 AM
            Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة بشير أحمد01-02-12, 12:05 PM
              Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة مصطفى محكر01-02-12, 12:29 PM
                Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة سيف النصر محي الدين01-02-12, 01:51 PM
                  Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة عماد حسين01-03-12, 09:24 AM
                    Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة عبدالله الشقليني01-03-12, 04:43 PM
                      Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة osama elkhawad01-04-12, 00:33 AM
  Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة حسن حماد محمد01-04-12, 02:08 AM
    Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة ابو عثمان01-04-12, 03:56 AM
      Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة osama elkhawad01-04-12, 04:31 AM
        Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة حامد بدوي بشير01-04-12, 04:51 AM
          Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة Elhadi01-04-12, 05:08 AM
            Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة الطيب رحمه قريمان01-04-12, 05:25 AM
            Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة Elhadi01-04-12, 05:30 AM
              Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة عماد حسين01-04-12, 06:05 AM
                Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة osama elkhawad01-04-12, 07:31 AM
                  Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة عماد موسى محمد01-04-12, 07:57 AM
                    Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة osama elkhawad01-05-12, 01:19 AM
                      Re: علي سكان العاصمة من المدنيين الإستعداد لإخلاء العاصمة osama elkhawad01-06-12, 03:00 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de