|
الاكل في الشارع و غياب النمو الطبيعي للمستوطنات
|
حكمه: ظاهره انتشار المطاعم والاكل في الشوارع دليل علي الجوع والفقر
ليه:
لا تتوفر لرب الاسره المقدره علي احضار البصل والزيت والغاز والكهرباء والماء واللحمه والبهارات و ...... لذلك اسهل و اوفر ان يتناول الوجبه في الشارع الجداد في اوماك ، السمك في محطه سبعه او عوضيه سمك ، الصير في المورده ، الكوراع في الصحافه، الفول في اقرب دكان. مع ملاحظه: كل الاصناف اعلاه موجوده في كل مكان في العاصمه والاقاليم. ويرجع جاهز لمكان النوم. فضلا عن ان الشخص طوال اليوم منشغل بالعمل ولا يجد متسع من الوقت لشراء حاجات المنزل. ودي من عندي انا: احتمال كبير تكون زوجته تعد الطعام والشاي وتبيعه في الشارع العام ولا يوجد زمن لاعداد الطعام في المنزل. واحد فقري ممكن يقول ليك ، طيب ليه ما تقسم من الاكل العملوتو ده شويه لناس البيت. وهي ممكن ترد عليك وتقول، انا الاقيها من منو ولا منو ... قوم لف. الخلاصه: ممكن براحه الاولاد وابوهم يأكلوا من طبيخ امهم في الشارع. ثوره الجياع القادمه غريبه الشكل والملامح. يتم حصار الشوارع ، ليس من اجل اسقاط الحكومه ، بل من اجل وجبه طعام او كبايه شاي. حياه الاسره تنتقل من المنازل الي الشوارع وذلك للفقر من ناحيه ولتكدس المنازل بالاسرمن ناحيه اخري. لا يوجد توسع طبيعي للمستوطنات مشاركه عامه اختلاط الحابل بالنابل كلو في الشارع. ولا سمع ولا طاعه للمحليه و الحكومه اذا لم توفر الحياه الكريمه
|
|
|
|
|
|