الله في قيلولته الكونية

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 02:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الشاعر اسامة الخواض(osama elkhawad)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-08-2008, 04:05 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20529

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الله في قيلولته الكونية (Re: osama elkhawad)

    أدناه مقال عن موقع الاخوان المسلمين عن "شرفة ليلى مراد" لحلمي سالم:
    شرفة ليلى مراد والأدب لقلة الأدب
    من موسوعة الإخوان المسلمين
    شرفة ليلي مراد والأدب لقلة الأدب

    كتبه/ د. عبد الله رمضان

    رحم الله الحلاج، فقد اتهموه بالزندقة والإلحاد وغير ذلك من تهم، على الرغم من أن الرجل كان صاحب تجربة وحقيقة عاش على نورها، ومع ذلك فقد صلبوه، يا ترى ماذا كانوا سيفعلون مع قوم ساروا في طريق شائك تحفه المخاطر، وليته كان طريق الحقيقة أو طريق الإبداع أو أي طريق يمكن أن يختلف الناس حوله فيرون رأيا ونرى رأيا ويرى آخرون رأيا آخر وهكذا..

    ليتهم كانوا كذلك ، لكنهم انساقوا إلى سفاهات ومتاهات لا أجد في لغتي ما أعبر به عنها إلا أنها "قلة أدب" وهذا بلا شك تعبير راق.

    أرجو ألا تثار الزوابع وتقام المشانق لهؤلاء حتى لا نجعل من كل منهم شهداء. دود الأرض كفيل بهم، وصناديق القمامة عروشهم، وبالوعات الصرف الصحي ممالكهم، فاتركوهم لشأنهم فلن يسمع بهم أحد.

    عانيت مرارة الإبداع فكتبت الشعر الخليلي منذ سن مبكرة، وكنت لا أرى غيره نحلة، وكبرت فاتسع أفقي بعد أن تذوقت الشعر الحر أو شعر التفعيلة، فاستسغته وسلكت طرقه، وتخصصت في النقد الأدبي وأشرفت على الانتهاء من بحث الدكتوراه، وكنت من أشد المعترضين على ما يسمى بـ "قصيدة النثر" غير أنه مع اتساع الأفق الذي لا ينتهي بتطور العمر وتنوع التجارب، قدر الله أن أدرس فنا من الفنون المشتركة بين النثر والشعر، ووجدتني رغما عني واتباعا لأصول البحث العلمي مضطرا لدراسة ما يسمى بقصيدة النثر في جزء من أجزاء بحثي، غير أن الذائقة الشعرية والروح العربية التي تسري في دمائي أبت علي أن ألوك شيئا منها، فعزمت على دراستها بوصفها فنا نثريا له سمات معينة، قد يكون بعضها داخلا في باب الخواطر أو الحكمة أو غير ذلك.

    ووجدت أن الرافعي وشوقي وطه حسين وعباس العقاد، كل هؤلاء كتبوا الكثير الكثير من فنون النثر التي ترقى رقيا وتعلو علوا على ما يكتبه هؤلاء المراهقون من أدعياء ما يسمى ب قصيدة النثر.

    كل هذه التقدمة أنثرها لأوضح أنه لا اعتراض على الإبداع مهما كان، ولا اعتراض على أشكال الإبداع مهما كانت، لكن الاعتراض أن نسمي الأشياء بغير أسمائها مما يسبب حالة من ضياع الحقيقة وفقدان الوعي .

    مشكلتنا في عالمنا الحاضر هي مشكلة مصطلح، في الأدب والنقد ، واللغة والقواعد، والسياسة والاقتصاد وغيرها من مجالات.

    إنه أمر يجعل اللبيب في حيرة لا قرار لها، وأجدني عندما أستغرق في التفكير مؤمنا بأن هذا أمر مقصود لذاته، وتتداخل فيه المصالح، وتختلط المآرب، وتتماهى المقاصد.

    فليس من مصلحة أمريكا أن تحدد تعريفا جامعا مانعا للإرهاب، وذلك لتجعل مقاومة الشعوب إرهابا، وتجعل من التطور التقني سعيا من الدول "المارقة" لامتلاك أسلحة دمار شامل، وتجعل من كل شيء يناقض مصلحتها أو يعارضها إرهابا.

    وفيما نحن بصدده لا نعرف – في ضوء تشويه المصطلحات التي يترتب عليها تشويه طبائع الأشياء – لا نعرف المبدع من الدعي ولا المطرب من المزعج، ولا الفنان من المهرج.

    أراني أسهبت قليلا! لكن لا عليك فقد حان وقت الكلام المباح، لأن الضيق في صدري قد أخذ مداه، والغباوة لم تجد من يتصدى لها.

    كتب المدعو بالشاعر حلمي سالم كلاما ليس كالكلام، أراد أن يبدع ويبتكر فأطلق العنان لحصان خياله وكتب ما ادعاه قصيدة سماها "شرفة ليلى مراد".

    واعتمادا على التوجهات الحداثية وما بعد الحداثية التي تتمثل في نقد كل ما هو ثابت، نجد أن هؤلاء القوم أول ما يتجرأون وتدركهم حمية الفكر وثورة الخيال وشبق الإبداع يتطاولون على الذات الإلهية فيتعامل أكثرهم مع لفظ الجلالة بما لا يليق، وأجدني مضطرا لأن أطرح بعض الأسئلة أرجو أن يجيبني واحد من هؤلاء عليها.

    من الثابت في حياة كل منكم أن له أما وأبا فلماذا لا يشك في أن أمه هي أمه ولماذا لا يشك في أن أباه هو أبوه؟ لماذا لم يسأل نفسه يا ترى هل أبي هذا هو أبي أم أنني ابن رجل آخر؟ وهل أمي هذه هي أمي أم أنني لقيط من اللقطاء؟ لماذا لم يشك في أولاده فربما كانوا أولاد رجل آخر؟ لماذا لم يشك في نفسه؟




    عدِّ عن ذا ، لماذا لا يتطاول هؤلاء على الساسة والزعماء أم تراهم أقدس من الله وأفضل عندهم من رسول الله؟ لم يتجرأ حلمي سالم أو غيره على أن يتفوه بكلمة واحدة تمس رأس الدولة أو حتى بعض السادة الذين يتفضلون عليه وعلى أمثاله بالنعم والجوائز؛ لأنهم ليسوا الله بل هم في صدره وصدر رفقائه أعظم من الله – تعالى الله علوا وسفلوا هم سفولا – يركبون مركب أدونيس ويعبون من إفرازاته الرديئة، على الرغم من أنهم لا يمتلكون عشر معشار ما يملك من موهبة – في طوره الأول من أطوار الإبداع قبل أن يضل سواء السبيل – إنهم يتهمون الكلاسيين بأنهم مقلدون ويسيرون خلف أسلافهم دون تجديد أو إبداع والحق أقول إنهم هم أول المقلدين وأول الناقلين، وأكثر ما يكتبون لا يرقى إلى نثيرة من نثيرات الرافعي.




    ولو حللنا ما كتبه حلمي سالم وقارنا تطاوله على الذات الإلهية بتطاولات آخرين ممن هم على شاكلته سنجد أن الأمر ليس مصادفة أو سقطة أو يحتمل تأويلا فنيا بل إنه أكبر من ذلك، إنه توجه عام لكل هؤلاء الأدعياء؛ حيث يعلنون موت الله والأنبياء والملائكة وكل ما يعتقده المسلمون بالذات من عقائد، هذا التوجه بدأ في أوروبا مع التيه الذي عانى وما زال يعاني فيه الإنسان الأوروبي في ظل حضارة مادية صماء، واستورده أناس من بني جلدتنا وناصرتهم فيه وسائل إعلامية ومنابر ثقافية رسمية مدعومة من أنظمة تسير في الدرب نفسه من الإلحاد والبعد عن الله، فتنعم عليهم بالجوائز والمكرمات والهدايا، كل ذلك بدعوى رعاية الفكر وحريته والإبداع واستقلاليته.




    وكل هذا الهراء لا ينتمي إلى الإبداع بنسب ولا يتصل إلى الفكر بصلة قربى، إنه في أكثره قاذورات تصدرها أدمغة عفنة وقلوب صدئة، يقول أدونيس:

    أسير في الدرب الذي يوصل الله

    إلى الستائر المسدلة

    لعلني أقدر أن أبدله

    (الأعمال الشعرية لأدونيس 1/105)

    ويقول أيضا:

    لم يبق نبي إلا تصعلك لم يبق إله ...

    هاتوا فؤوسكم نحمل الله كشيخ يموت

    نفتح للشمس طريقا غير المآذن، للطفل كتابا غير الملائك

    للحالم عينا غير المدينة والكوفة هاتوا فؤوسكم

    (الأعمال الشعرية لأدونيس 2/266)

    ولا تعليق لدينا إلا أن نقول أين هذا الكلام من الإبداع، وليدلنا لبيب من ذوي الألباب ومبدع من ذوي الإبداع على ما يحتويه هذا الكلام من قيمة فنية تضيف شيئا للمتلقي اللهم إلا الثورة على المقدسات وهذم أركان الثوابت.

    ومما يؤسف له أن هذا الاتجاه ما هو إلا اجترار للماضي السحيق حيث يعيد إنتاج الأفكار الوثنية والشركية التي كان يعتقدها القدماء، ولا يكلف نفسه إلا أن يضع عليها بعض المساحيق ليضفي عليها صفة العصرية.

    الله تعالى غني عن العالمين، وهو القائل : "فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"، الله سبحانه وتعالى أطلق حرية الإيمان كما أطلق حرية الكفر لأن الإنسان مكلف ويمتلك عقلا يميز به بين الأشياء.

    إذن لماذا كل هذا الكلام طالما أن القرآن الكريم صريح في إتاحة حرية الاعتقاد؟

    والجواب: إن هذه السهام التي أصوبها إنما تستهدف بالأساس أولي الأمر الذين يدعمون مثل هذه التوجهات الإلحادية ويفتحون لها الأبواب على مصاريعها، وينفقون عليها من أموالنا.

    وكلام حلمي سالم الذي أثار ضجة عبارة عن مقاطع نثرية كل مقطع منها يكاد يكون مستقلا، وقد تراكبت هذه المقاطع على نحو ما وأطلق عليها مسمى قصيدة، عنونها بـ "شرفة ليلى مراد"، والمقطع الأول منها يقول:

    أسمهان

    صادفوها

    وهى تحمى بأسودها

    أبيضها

    الذى يجر عليها قذى الشوارع

    مأزقها:

    أن الانطباعات الأولي

    تدوم

    كيف إذن ستغني

    أسقيه بيدى قهوة؟

    يتحدث في المقطع السابق عن أسمهان – المطربة الراحلة المعروفة – ويذكر أن أناسا صادفوها، وهؤلاء الأناس يعبر عنهم بالضمير المستتر، وهو ما يوحي بمجهولية المكان الذي وجدت فيه أسمهان، ومجهولية المارة الذين شاهدوها، وعلى الرغم من قامتها العالية في الغناء إلا أنها كانت منشغلة بالحفاظ على مظهرها العام لأن الانطباعات الأولى تدوم، وهو ما يلمح من طرف خفي إلى طبيعة الجمهور المتلقي الذي يهتم بالأمور الشكلية على حساب القيمة الحقيقية، وانعكست هذه الطبيعة السطحية لهذا الجمهور على أسمهان، فانشغلت عن موهبتها ومكانتها العالية بالأمور المظهرية لاسترضاء هذا الجمهور: وفي المقطع الثاني يقول:

    نظرية

    البكارة

    ملك الأبكار

    وحدهم

    حتى لو كرهوا

    نظرية التملك

    يتناول السلوك العربي والإسلامي في حفاظ الفتاة على عفتها وشرفها المتمثل في "البكارة" - يتناول ذلك وفق المنظور الأوروبي للحرية؛ حيث إن الفتاة حرة في جسدها تفعل به ما تشاء، وهي فكرة وجودية ترفض القيم والأخلاق التي تفرضها الشرائع السماوية، ويقيم مفارقة بين إثبات حق الملكية، وكراهية فكرة التملك، وهما نقيضان يجتمعان في الفتاة الواحدة؛ فالحرية الفاضحة تجعلها تتصرف في بكارتها كيفما شاءت، لأنها ملكها على الرغم من كراهيتها لنظرية التملك، ويرمي بذلك إلى عقد الزواج حيث إنه يسمى أحيانا بعقد "الملك".

    وتتوالى المقاطع التي كتبها حلمي سالم، ولا تخلو من أفكار تغريبية تتناقض مع معتقداتنا وتقاليدنا.

    وما أردت بتحليل المقطعين السابقين إلا إيقاف القارئ على نمط الكتابة الذي تسير عليه السطور النثرية، وهي في أكثرها ركيكة، وإن لم تخل من لمحات فنية أحيانا.

    والمقطعان اللذان أثارا بلبلة ولغطا ضد الكاتب هما المقطعان الأخيران فيما نشره من مقاطع تحت مسمى "قصيدة"، ففي المقطع قبل الأخير الذي عنونه بـ "الأحرار" يقول:

    الرب ليس شرطيا

    حتى يمسك الجناة من قفاهم،

    إنما هو قروى يزغط البط،

    ويجس ضرع البقرة بأصابعه صائحا:

    وافرٌ هذا اللبن

    الجناة أحرار لأنهم امتحاننا

    الذى يضعه الرب آخر كلّ فصلٍ

    قبل أن يؤلف سورة البقرة

    لا شك أن أدعياء الحداثة لديهم انسيال غير مفهوم في الاتكاء على الألفاظ الدالة على الربوبية أو الألوهية، وهناك من ينساق جهلا وراء هذه الموجة وهناك من ينساق واعيا مؤمنا بما وراءها من أفكار إلحادية.

    ولن نتدخل في طوايا الكاتب ونواياه فعلمها عند الله، لكن من الناحية الفنية ربما مرت هذه المقطوعة مرور الكرام ولم يلتفت إليها أحد على اعتبار أن اللغة العربية بها سعة كبرى في توجيه الألفاظ والكلمات وتلقيها على محمل المجاز أو غيره من طرائق البلاغة والبيان واللغة، ربما قلنا إنه في معرض حديثه عن الحرية يقصد "رب الدولة" أي رئيسها أو "رب العائلة" أو أي رب يقصده الشاعر، وربما استبعدنا أنه يقصد الله جل وعلا، لكن السقطة التي أثارت الضجة وحق لها أن تثار ، أنه ذكر في آخر المقطع أن هذا الرب الذي يتحدث عنه "يؤلف سورة البقرة" وهنا فلا عذر له! ولا تنفعه شفاعة الشافعين؛ لأنه أوقع نفسه في المحظور واستهان بمشاعرنا الدينية، ولا أفهم من أبيات المقطع إلا أنه يجسد الله سبحانه وتعالى في صورة قروي ساذج يزغط البط ويحلب ضرع البقرة – تعالى الله علوا كبيرا.

    ولو افترضنا حسن النية وقلنا إن الكاتب لم يقصد هذا، فلا شك أن اللوم سيظل قائما؛ لأن العبث بعقيدة الإسلام وأركانها ومقدساتها لا يجب أن يصل إلى هذا الحد، هل ضاقت آفاق الإبداع فلم يعد أمام المبدعين إلا الله ليتطاولوا عليه؟ وهل انتهت عقائد الأرض ولم يعد إلا الإسلام لينالوا منه؟!

    وفي المقطع الأخير الذي عنونه بـ "طائر" يقول حلمي سالم:

    الرب ليس عسكرى مرور

    إن هو إلا طائر،

    وعلى كل واحد منا تجهيز العنق

    لماذا تعتبين عليه رفرفته فوق الرءوس؟

    هل تريدين منه

    أن يمشى بعصاه

    فى شارع زكريا أحمد

    ينظم السير

    ويعذب المرسيدس؟

    يكفي ما في هذا المقطع من أذى إبداعي قبل أن نتحدث عن الأذى النفسي الذي لحق بنا جراء الاستخفاف بمشاعرنا وديننا، وأجدني لا أفهم العلاقة بين أن ينفي عن الرب أنه "عسكري مرور" وأن يثبت له أنه "طائر يرفرف"، قد يقصد أن الرب ليس عسكري مرور بمعنى أنه ليس "صعيديا"؛ لأن أغلب عساكر المرور في مصر من الجنوب وهم أميون، أو يعرفون القراءة والكتابة بالكاد وعلى هذا تُلحقهم الدولة المصرية بما يسمى "الأمن المركزي"، ويظل عسكري المرور واقفا ساعات طويلة في الشمس أو البرد ينظم مرور السيارات.

    فكأن الكاتب يريد أن يقيم صورة متقابلة بين كون عسكري المرور ثابتا في مكانه لا يتحرك وبين الطائر الحر الطليق الذي يرفرف كيفما شاء؛ لكنه جعل رفرفة هذا "الطائر/الرب" فوق الرؤوس، وهي قد تدل على المراقبة المستمرة، وعلى هذا فإن الرب لا يعذب سيارات المرسيدس – بتدوين أرقامها في دفتر المخالفات كما يفعل عسكري المرور- بل يراقب الإنسان ويعذبه بهذه المراقبة التي تنعكس عليه في سلوكه لو انصاع لها، فتصبح قيودا – حسب الأفكار الإلحادية.

    لا أعرف ماذا أقول! لو كان الإبداع بهذا المستوى – بصرف النظر عن حديث إهانة المقدسات – فبئس الإبداع.

    أراني أجزم أن هؤلاء القوم لا يملكون من الموهبة ما يؤهلهم لأن يكونوا عظماء أو أصحاب شأن في تاريخ الأدب والشعر والفن فيلجأون إلى الإثارة حيث يتعدون على المقدسات وأقدسها رب الأرباب سبحانه وتعالى الله الواحد الأحد فيتطاولون عليه؛ حتى يطير حديثهم في كل مكان ويرفع قدرهم أهل الكفر والعصيان في أوطان الإسلام والمسلمين ممن تجردوا من عروبتهم وإسلامهم أو من الغربيين أصحاب المذاهب الهدامة.
                  

العنوان الكاتب Date
الله في قيلولته الكونية osama elkhawad07-22-08, 10:03 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية humida07-22-08, 10:06 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية حيدر حسن ميرغني07-22-08, 10:36 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية صلاح الفكي07-22-08, 10:34 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية أسامة الفضل07-22-08, 10:49 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية esam gabralla07-22-08, 11:10 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية osama elkhawad07-23-08, 04:08 PM
      Re: الله في قيلولته الكونية عبدالعزيز الفاضلابى07-23-08, 09:54 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية على عمر على07-23-08, 04:32 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية خالد عويس07-23-08, 05:10 PM
      Re: الله في قيلولته الكونية أسامة الفضل07-23-08, 06:50 PM
      Re: الله في قيلولته الكونية تولوس07-23-08, 08:17 PM
        Re: الله في قيلولته الكونية شقرور07-23-08, 09:30 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية عبدالله الشقليني07-23-08, 09:44 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية osama elkhawad07-23-08, 10:00 PM
      Re: الله في قيلولته الكونية Abuelgassim Gor08-02-08, 03:09 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية Ishraga Mustafa07-23-08, 10:04 PM
      Re: الله في قيلولته الكونية osama elkhawad07-23-08, 10:22 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية محجوب البيلي07-24-08, 07:59 AM
    Re: الله في قيلولته الكونية صلاح أبودية07-24-08, 08:20 AM
      Re: الله في قيلولته الكونية عصام دهب07-24-08, 09:54 AM
  Re: الله في قيلولته الكونية أشرف البنا07-24-08, 10:21 AM
    Re: الله في قيلولته الكونية عبدالغني كرم الله بشير07-24-08, 10:46 AM
  Re: الله في قيلولته الكونية سجيمان07-24-08, 10:33 AM
  Re: الله في قيلولته الكونية إيمان أحمد07-24-08, 12:03 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية وليد محمد المبارك07-24-08, 01:18 PM
      Re: الله في قيلولته الكونية humida07-24-08, 01:53 PM
        Re: الله في قيلولته الكونية humida07-24-08, 01:55 PM
          Re: الله في قيلولته الكونية نزار محمد عثمان07-25-08, 08:54 AM
            Re: الله في قيلولته الكونية ابراهيم قناوي07-25-08, 11:37 AM
  Re: الله في قيلولته الكونية Osama Siddig07-24-08, 02:05 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية سيف النصر محي الدين محمد أحمد07-24-08, 05:58 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية الرفاعي عبدالعاطي حجر07-24-08, 07:25 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية osama elkhawad07-24-08, 11:36 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية أسامة الفضل07-24-08, 11:50 PM
      Re: الله في قيلولته الكونية Saber Abdelhadi07-25-08, 04:19 AM
        Re: الله في قيلولته الكونية أسامة الفضل07-25-08, 08:53 PM
          Re: الله في قيلولته الكونية أسامة الفضل07-25-08, 10:48 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية عبدالله الشقليني07-25-08, 05:35 AM
    Re: الله في قيلولته الكونية أسامة الفضل07-25-08, 09:16 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية Osama Mohammed07-25-08, 07:15 AM
    Re: الله في قيلولته الكونية Emad Abdulla07-25-08, 09:21 AM
      Re: الله في قيلولته الكونية أسامة الفضل07-25-08, 10:23 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية awad hassan07-25-08, 10:39 AM
    Re: الله في قيلولته الكونية awad hassan07-25-08, 10:39 AM
      Re: الله في قيلولته الكونية osama elkhawad07-25-08, 08:22 PM
        Re: الله في قيلولته الكونية حسين محي الدين07-25-08, 10:18 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية Hani Abuelgasim07-25-08, 10:09 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية زهير الزناتي07-25-08, 11:02 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية osama elkhawad07-26-08, 00:43 AM
      Re: الله في قيلولته الكونية أسامة الفضل07-26-08, 01:17 AM
        Re: الله في قيلولته الكونية Emad Abdulla07-26-08, 01:34 AM
          Re: الله في قيلولته الكونية أسامة الفضل07-26-08, 01:44 AM
  Re: الله في قيلولته الكونية mustafa mudathir07-26-08, 03:44 AM
  Re: الله في قيلولته الكونية حمزاوي07-26-08, 06:27 AM
    Re: الله في قيلولته الكونية اساسي07-26-08, 07:35 AM
  Re: الله في قيلولته الكونية أبوبكر أبوالقاسم07-26-08, 02:30 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية عبدالفتاح أبوشيمة07-26-08, 07:39 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية عبدالفتاح أبوشيمة07-26-08, 08:42 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية عبدالله الشقليني07-26-08, 09:59 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية الجيلى أحمد07-26-08, 11:05 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية singawi07-27-08, 10:35 AM
    Re: الله في قيلولته الكونية عثمان عبدالقادر07-27-08, 01:05 PM
      Re: الله في قيلولته الكونية صلاح أبودية07-27-08, 01:41 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية Sabri Elshareef07-27-08, 01:55 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية عصام دهب07-27-08, 02:10 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية صلاح أبودية07-27-08, 04:30 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية مصطفى احمد مختار07-27-08, 02:26 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية Osama Mohammed07-27-08, 03:59 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية عبدالفتاح أبوشيمة07-27-08, 03:45 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية newbie07-27-08, 05:12 PM
      Re: الله في قيلولته الكونية osama elkhawad07-28-08, 05:29 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية عبدالله الشقليني07-28-08, 06:04 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية Abuelgassim Gor07-28-08, 09:25 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية osama elkhawad07-28-08, 10:24 PM
      Re: الله في قيلولته الكونية osama elkhawad07-28-08, 10:39 PM
        Re: الله في قيلولته الكونية newbie07-29-08, 00:06 AM
  Re: الله في قيلولته الكونية Abuelgassim Gor07-29-08, 06:43 AM
  Re: الله في قيلولته الكونية Faisal Elrasheed07-29-08, 06:57 AM
    Re: الله في قيلولته الكونية أحمد أمين07-29-08, 11:30 AM
  Re: الله في قيلولته الكونية عبدالله الشقليني07-30-08, 11:13 AM
  Re: الله في قيلولته الكونية معتز القريش07-30-08, 11:40 AM
    Re: الله في قيلولته الكونية Ishraga Mustafa07-30-08, 05:50 PM
      Re: الله في قيلولته الكونية Marouf Sanad07-30-08, 06:27 PM
  RE Waeil Elsayid Awad08-01-08, 01:31 AM
    Re: RE osama elkhawad08-01-08, 11:54 PM
      Re: RE Osman Musa08-02-08, 00:18 AM
  Re: الله في قيلولته الكونية Abuelgassim Gor08-02-08, 03:04 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية عبدالله الشقليني08-03-08, 03:40 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية عبدالفتاح أبوشيمة08-03-08, 03:56 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية أبوبكر أبوالقاسم08-03-08, 04:26 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية newbie08-03-08, 04:47 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية عبدالله الشقليني08-06-08, 12:20 PM
      Re: الله في قيلولته الكونية أبوبكر أبوالقاسم08-13-08, 11:53 PM
        Re: الله في قيلولته الكونية osama elkhawad08-14-08, 11:57 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية عبدالله الشقليني08-06-08, 12:23 PM
      Re: الله في قيلولته الكونية عبدالله الشقليني08-06-08, 07:28 PM
        Re: الله في قيلولته الكونية osama elkhawad08-07-08, 00:04 AM
  Re: الله في قيلولته الكونية مجاهد عيسى ادم08-03-08, 05:27 PM
    Re: الله في قيلولته الكونية osama elkhawad08-05-08, 11:28 PM
  Re: الله في قيلولته الكونية singawi08-06-08, 00:16 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de