|
بوست "وداعا جاك دريدا" في السودان
|
وصلني ماسنجر من الاخ الكريم محمد محمود حول بوست"وداعا جاك دريدا". وقد ارتأيت نشره هنا في المنبر لتأكيد ما يمكن ان يقوم به المنبر من دور تنويري . وقد استأذنت الاخ محمد في نشر الماسنجر فوافق مشكورا. وأدناه الماسنجرات المتبادلة بيني وبينه حول أثر ذلك البوست وسط طلاب الجامعات والدراسين للفلسفة: كتب لي الاخ محمود ماسنجرين متلاحقين وهما عبارة عن ماسنجر واحد لذا أرتأيت نشرهما كماسنجر واحد حفاظا على السياق:
Quote: الاخ / اسامة الخواض سلامات وود خالص انا محمد عبدالله، من السودان - مقيم بالخرطوم واصلا من الجزيرة ابا. اكتب اليك، لالفت انتباهك الى موضوع منشور اليوم بجريدة الصحافة عن التفكيكية من الفلسفة الى النقد الادبى اسم الكاتب: ممدوح الشيخ. وهو منشور بالملحق الثقافى للجريدة. ويبدو ان الكاتب سينشره فى حلقات. وما دفعنى للكتابة اليك هو ما لمسته من اهتمامكم عن دريدا من خلال بوستكم الشهير، ولمحاولتكم اعطاء اضاءات منهجية تراعي ضوابط البحث العلمى عن التيارات المعاصرة بالغرب، وكيفية توطينها. وهدفى هو انه اذا كان ما قد نشر اليوم بالجريدة يستحق التعليق ام لا بالنسبة لكم. واخبركم لست متخصصا او مطلعا بصورة كافية على الفلسفة ولكن احيلنا قليلة اقراء عنها، وارجو ان تسمح لى بان استغل هذه السانحة لاشكرك على المجهود الذى بذلته عن التعريف بدريدا، ورغما عن اننى لم استطيع فهم الكثير عنه الا اننى قمت بطباعته لاحد اصدقائى ممن درسوا الفلسفة، وقد كلفتنى الطباعة حوالى 360 صفحة من الورق A4 بحجم خط 10 بعد النقل الى ال Word والتنسيق للبوست وارجو ان تعذرنى عن مراسلتك دون سابق معرفة، وان تتقبل اعتذارى عن اختراقى للخصوصية فقط اردت لفت نظركم لما نشر. باعتبار اهتمامكم بتوطين ما يستجد خارج بلادنا. ولك منى كل الود والاحترام محمد عبدالله |
وقمت بالرد عليه:
Quote: عزيزي محمد سلامات وود سعيد بمعرفتك وسعيد لانك طمأنتني ان ما نقوم به هو عمل على الاقل مفيد لاهلنا في السودان للطلاب والمهتمين فقط اسمح لي ان انزل هذين الماسنجرين في البوست كدلالة على اهمية ما نقوم به ارجو الا تعترض على ذلك وطبعا هذا من حقك , لكن كلامي هو بمثابة رجاء ولك خالص محبتي المشاء |
فرد محمد مشكورا:
Quote: الاخ الاكرم/ اسامة شكرا على الرسالة، واؤكد ان ما تبذلونه من جهد مفيد جدا ويجد التقدير. ويمكنك ان تنشر المسنجر. وموضوع المقال الان بموقع الصحيفة الالكترونى: www.alsahafa.info/news ومن ثم الدخول الى وصلة:الملف الثقافى. فى يمين الصفحة ثم النقر على: زاوية الفنون البصرية [اعداد: اسماعيل عبد الحفيظ] والمقال فى منتصف الصفحة. العنوان كاملا: http://www.alsahafa.info/news/index.php?type=3&id=2147494695
تحياتى مجددا لك وعلى مثابرتك محمد عبدالله |
ومسنجري التالي كان خاتمة مراسلاتنا والتي دارت كلها في يوم 11\1\2005.
Quote: شكرا محمد على اريحيتك العالية تحياتي لكل المهتمين وشكرا مجددا اخوك اسامة |
************************************************************************** -نسخة لبوست "وداعا جاك دريدا"-
|
|
|
|
|
|
|
|
|