����� ����� ��� �����

القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل

������ �����

������ � ������� ��� � ���

������ �����

����� �������

���������� ����

����� �������

Latest News Press Releases

���� ��������

���������

�������

����� ������� ������� ��������� ������ ������� ������� ����� ������
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 04:51 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عثمان حسن بابكر(Hassan Osman)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-15-2006, 10:38 AM

Hassan Osman
<aHassan Osman
تاريخ التسجيل: 01-16-2005
مجموع المشاركات: 1727

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل

    كان هذا مقال اليوم لدعم مسيرة التحرر
    بعنوان
    القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل

    بقدرما كان الفشل سمة لازمة لرموز الطائفية التي هي من وراء الاحزاب التقليدية في كل تجاربها الفاشلة، سواء كانت تلك التجارب التي في حكمها للبلاد او ممارساتها اثناء معارضتها للدكتاتورية والفساد، فبذات القدر كانت القوى الحديثة في المقابل هي التي تصنع الحل عندما الطائفية تفشل، وقد كانت القوى الحديثة راس الرمح الملتهب في الثورات ضد عصابات الحكم والنخب التي تدير السلطة الظالمة والمتعدية على الشعب السليب، وحقوقه المغصوبة، وموارده المهدرة.
    وقد كانت القوى الحديثة برموزها الحرة والشخصيات الوطنية المستقلة والاتحادات الطلابية والنقابات المهنية، بل والرموز العسكرية كانت تنحاز الى الشعب البسيط المتضرر اكثر من رموز الطائفية التي تختفي خلف الشعب وتجعله دروعا بشرية يتلقى الضربات الاولية من الانظمة وحدة غلاء الاسعار والتضييق عليه في العيش وفقدان الوظائف التي تكفل له العيش في حين تنعم رموز الطائفية بالحياة الكريمة من فتات الانظمة التي تترك قدرا يسيرا تحتكره الطائفية خاصة التي تتصالح مع الدكتاتورية من وراء الشعب وتبيع قضيته مقابل تقاسمها مع النظام قدرا من خيرات البلاد المغصوبة من الشعب، ويبقى عامة الناس في شظف العيش لسنوات عجاف وهو يكابد طوال يومه مشغولا بنفسه لاجل البقاء، ليعيش السادة والعملاء.
    وعندما تكشفت حقيقة الطائفية النفعية واصاب الشعب الياس من اصلاحها وهي تجاهر بخياراتها الخاصة المباينة لخيارات الشعب، فما كان من القوى الحديثة الا ان تتقدم وتقود الشعب للانتفاضة واعلان رفضهم لما يجري من خلفهم وفي حقهم، فتنتزع السلطة بمشاركة رموزها في الجيش الذي هو في الاصل قوات الشعب المسلحة وليس قوات الانظمة الغاشمة، لكن القوى الحديثة ماكانت تحرص على السلطة فتتركها للجيش ليرعى الممارسة الديمقراطية للجميع، الا ان ثعالب الطائفية الانتهازية كانت تسارع الى مراوغة السلطة المؤقتة وتتحايل وتستخدم امكاناتها المادية التي جمعتها من من حقوق الشعب كما تستغل برائة القوى الحديثة وعدم حرصها على احتكار السلطة او المزاحمة على كراس الحكم لانها تهدف فقط الى تحرير الشعب من الدكتاتورية ثم ترجع الى مواقع عملها، الا ان ثعالب الطائفية الانتهازية تتسلل ثم تتكتل وترجع بالشعب الى المربع الاول، كلعبة السلم والثعبان التي بعد كل ثورة تتكرر، بل احيانا تتآمر رموز الطائفية مع الدكتاتورية ضد الشعب اثناء نضال التحرير ليقاسمها النظام حقوق الشعوب المسلوبة كما حدث مرارا.
    واذا نظرنا الى بعض سيرة الطائفية وتعاملها مع القوى الحديثة فنجدها مثلا بعد انتفاضة ابريل عادت لسيرتها الاولى بل واسواء منها وكرست جهدها في المطالبة باسترجاع حقوقها المصادرة سابقا والتي هي كانت من حقوق الشعب المخدوع، وعندما تمكنت من الكراسي الادارية تسابقت الى المطار تتنازع المساعدات والاغاثة التي جاءت لاجل الجياع والمشردين، فجمعتها رموز الطائفية في مستودعاتها حتى ما كانت تدري ما بهذه الصناديق، حتى اكتشفوا اخيرا انها وجبات جاهزة وساندوتشات للمشردين، وحتى فسدت الاطعمة لم تصل للمحتالجين بسبب جشع من جمعها الذين فسدوا قبلها، الامر الذي جعل الرموز المتحررة حتى داخل تلك الاحزاب وهم لاشك من القوى الحديثة التي تتواجد في كل فئات المجتمع بما فيها داخل تلك الاحزاب، فقد انتقدوا ذلك بشدة ومن داخل الحكومة امثال الدكتور المتحرر يوسف ابو حريرة وزير التجارة يومها وقدم القيادات الحزبية الى المحاسبة حتى في مجلس الرئاسة، الامر الذي جعل الرموز الطائفية التقليدية تضحي به وتتعاون مع امثالها لحل الحكومة واخراج الوزير ابو حريرة منها، وذلك شرف له اذ لم يتنازل عن حقوق الشعب.
    وكثرت صنوف الفساد حتى طالب الشعب وهتف بعودة نميري ولم يطالب حتى بالفترة الانتقالية التي لم تسلم من الطائفية، والادهى والامر ان زوال حكمهم كان بتآمر رموز الطائفية ايضا، حيث اتفقت رموز جماعة الترابي مع مجموعة الصادق المهدي والشريف زين العابدين الهندي و قيادات الوطني الاتحادي المنشق برموزهم في الجيش حتى يتثنى لهم الانفراد بالسلطة على قرار ما دعوا اليه جميعا منذ عام 64 ليشكلوا تنظيما جديدا (( وصلوا اليه اخيرا في المؤتمر الوطني الحاكم))، وضحوا بالشعب الذي اوصلهم الى السلطة، لاجل ان يجدوا قدر اكبر من السلطة، الا ان الرفض الشعبي لهذا التحالف البغيض منعهم في الفترة الاولى من الظهور، واصبح بعض اطرافه لا يستطيعون الجهر به، وتركوا الدور للجبهة الاسلامية علنا والاخرين سرا حتى يتم اقناع قواعدهم بذلك، واصبح المهدي يدعو الى الجهاد المدني اي العمل السلمي ليمنع المعارضة من العمل العسكري ضد حليفه النظام، كما كان دور الهندي في القاهرة الدعوة للعمل السلمي من خارج التجمع ويلتقيهم افرادا ليسقطهم ويفكك الحزب الاتحادي الديمقراطي.
    الا ان الامر طال عليهم وكشفت بعض رموزهم في تعاونها مع النظام حتى تحدثت به دول الجوار المضيفة، فبدأوا يتصالحون افرادا وجماعات مع النظام الذي صنعوه حتى اجتمع الخبيث بعضه على بعض في المؤتمر الوطني الغادر، وهذه الخيانة العظمى الاخرى بعملهم السري ضد فصائل المعارضة لاجبارها على المصالحة مع النظام، فقد كانوا يخادعون الشعب في ادراة معارضته ونضاله وهم يخذلونه ويبيعون للنظام مرة اخرى، فرجع اللواء الهادي بشرى ثم لحقه الهندي ثم الصادق المهدي ومبارك الفاضل بعد معانقة الصادق للبشير في جيبوتي التي اسفرت عن اتفاقية رجع بموجبها الحزب الى الخرطوم ثم يقول يعارض من الداخل، ثم شارك بنصف الحزب مع النظام وبالنصف الاخر لتفشيل ما بقي من المعارضة، بل بعضهم كان قد صرح في الصحافة بانهم كانوا يعملون سابقا ضد توجه المعارضة، وهؤلاء امثال عبدالحميد صالح وجناحه الذي يدعي الخلاف مع الصادق ثم تكشف انها وسيلة خدعة لاحتواء شرائح اخرى من المعارضة.
    ثم جولة اخرى من معارضة المعارضة اذ يقفون لها بالمرصاد كلما اعلنت خطة او تحالف سبقهم المهدي اليه بذات الاسم وضم اليه الترابي كما حدث في تحالفهم الاخير والذي قصد به سبق الاحداث لتفويت الفرصة على المعارضة المستقلة، لكن الاخيرة مدركة لما يدير الصادق من مؤامرات ضد القوى الحديثة الثورية، الى جانب ذلك سعت رموز موالية للنظام لاحداث تنظيمات معارضة باسماء اقليمية او عرقية وغيرها لاحتواء تلك الكتل المعارضة الجديدة حتى لا تتقدم ضد النظام بقيادة جادة الى ان بلغت هذه التنظيمات الوهمية اكثر من ثمانية تنظيمات باسم المعارضة وهي حقيقة لتحجيم المعارضة، وعلى ذات المسار كان يتحرك فصيل داخل الاتحادي الديمقراطي لاضعافه وتحجيمه وجره الى صف النظام حتى اصبح صديقه وشريكه في حكومة ما اسموها بالوحدة والوطنية الا انها حكومة الخدعة الوطنية، وليكن لعلمكم ان رموز الطائفية لهي احرص على تفشيل ابطال البجا من النظام، وهي تصارعهم على تجنيد القواعد معها بالصورة العقائدية، بل قدم المرغني رموزا عقائدية موالية له في الشرق لتكون بديلا لمؤتمر البجا في اللقاء مع القذافي كممثلين عن البجا ويهدف لاستبعاد قيادة مؤتمر البحا المناضلة في الخارج، لكنهم ادركوا ذلك ولن يفلح في جرهم خلفه.
    وكان هذا السرد لاجل بيان الصورة الصحيحة للصحن المكسور ، والتي كان البعض لم يتمكن من تجميعها، ليتبين الموقف ومؤامرات رموز الطائفية التي كانت تقف ضد خيارات الشعب وجهوده، حتى وصلت البلاد الى هذا الحد من الضياع وتدهور الاوضاع خلال المسيرة الحافلة باساليب الغش والخداع للرعية، والمبايعات الخاسرة للوطن والشعب، والمزايدة عليه في بورصات الطوائف الاسلامية المتطرفة، التي تبيع الشعوب وقضاياها بابخس الاثمان، لتصل الى حكومة الخدعة الوطنية الاثمة النفعية، واما تلك التنظيمات التي احدثوها لاحتواء الشعب نجد في بيانتها انها تحارب وتهاجم حلفاء المعارضة في الخارج اكثر من هجومها على النظام، ذلك لانها تهدف لعزل المعارضة وابعاد الحلفاء عنها، ولتربك فصائل الشعب والقوى الحديثة بالتصريحات المتناقضة ، كما استخدموا شعارات المعارضة لسرقت اوراقها السياسية واستباقها الى من يريد اتباعها او من اصابه الملل من مراوغات الطائفية، لذا قصدنا تنوير الشعب بما يدور خلف الكواليس، كما تجدر الاشارة الى اخواننا المعارضين الذين قبلوا بمشاركة مجموعة الترابي كمعارضة، يجب ان لا تنسوا ان جناح الترابي هم الذين ارتكبوا ابشع جرائم النظام في الفترة الاولى، وهي الان تريد ان تحتمي بالمعارضة من ملاحقة المجتمع الدولي الذي جد في ملاحقة مجرمي الحرب في كل الدول، كما ان بقاء النظام هو الذي يمنع من محاسبتها لانه شريكها في ذلك، لهذا هو الذي يحميها، وهي تحرص على بقاءه لبقاءها، وان جريمة البشير الاولى هي علاقته مع جماعة الترابي فكيف نقبل الترابي كمعارض وهو السبب لرفض نظام البشير، ان اللصان اذا اختلفاء لا يعني ذلك برائة احدهما بالضرورة، فانهما شركاء في الجرائم ويجب محاربتهما كلاهما، كما ان الترابي يعمل اليوم بعدة تنظيمات كلها ضالة ومنحرفة، فيجب ابعادهم عن العمل المعارض، بل يجب اعتقالهم في معسكرات المعارضة وتقديمهم لمحكمة جرائم الحرب الدولية، وستشهدون كيف يكون النظام اول من يدافع عنهم وكذلك خليفهم الصادق المهدي.
    وبعد ان تبين فشل رموز الطائفية في تبني خيار الشعب لاسقاط النظام، بل ثبت العكس بان الطائفية هي التي تعمل على تجاوز الشعب، فاصبح لا محالة من ان تواصل القوى الحديثة جهودها بعيدا عن رموز الطائفية والمتخاذلة الشريك الحالي للنظام، ولا مانع من مشاركة الرموز المتحررة من تلك الاحزاب التي ظهر منها بجلاء الموقف المخالف لاتفاق الطائفية مع النظام، وان القوى الحديثة يمكنها تغيير النظام كما فعلت سابقا بالانتفاضة التي تبدأ باعلان الرفض لممارسات النظام وخداعه، وبحقها في الاضراب ثم العصيان المدني، والذي لا يرفع الا باعلان سلطة شعبية جديدة.
    واننا اذ نخاطب عامة الشعب في هذه المرحلة الخطيرة التي برزت فيها مؤشرات لانحدار البلاد نحو التقسيم الى دويلات وحروب طائفية وجهوية تقودها بعض الزعامات التي لها علاقة مع خلايا عنصرية في النظام تتآمر مع جهات اجنبية لمخطط اجرامي لتقسيم السودان، فاننا نستنهض بذلك قوى الشعب وهمم الشباب ونستثيرها لاجل التحرير من استعمار الرموز العميلة التي جعلت من السلطة سوقا للكسب وبيع المواقف الوطنية والارض للاجانب المتربصين منذ سنين، فعلينا ان نوقف تلك المهازل ونرفع الذل والهوان عن الشعب، ونحقق له الحياة الكريمة التي تليق بمقامه وصفاته الكريمة، ولن يتحقق ذلك الا بالانتفاضة والاضراب المفتوح حتى سقوط النظام، تحت مظلة القوى الحديثة الابن البار للشعب.
    واننا في تجمع الوطنيين الاحرار آلينا على انفسنا الا نعمل الا باسمها ولنحقق احدافها بالتنسيق بين فئاتها، ومازلنا في انتظار كل من يرفع هذا الشعار الحر، القوى الحديثة حتى النصر.

    عثمان حسن بابكر
    رئيس تجمع الوطنيين الاحرار
    www.sudanliberals.com
    [email protected]
                  

العنوان الكاتب Date
القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman04-15-06, 10:38 AM
  Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman04-16-06, 05:23 AM
    Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman04-16-06, 08:06 AM
      Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman04-17-06, 04:45 AM
        Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman04-20-06, 05:31 AM
          Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل adil amin04-20-06, 06:30 AM
            Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman04-20-06, 09:44 AM
              Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman04-20-06, 09:48 AM
                Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman04-21-06, 08:06 AM
            Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل adil amin10-27-06, 09:45 AM
  Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل adil amin04-21-06, 09:34 AM
    Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman04-22-06, 05:38 AM
      Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman04-25-06, 06:54 AM
        Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman04-28-06, 06:49 AM
          Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل saif massad ali04-28-06, 07:01 AM
            Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman04-28-06, 01:32 PM
              Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-01-06, 08:12 AM
                Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-01-06, 08:15 AM
                  Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-03-06, 08:10 AM
                    Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-03-06, 08:40 AM
                      Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-04-06, 06:27 AM
                        Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-05-06, 05:44 AM
                          Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-07-06, 05:13 AM
                            Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-08-06, 04:48 AM
                              Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-09-06, 07:56 AM
                                Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-10-06, 01:45 PM
                                  Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-11-06, 02:33 AM
                                    Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-11-06, 05:22 AM
                                      Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-14-06, 00:24 AM
                                        Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-15-06, 02:58 AM
                                          Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-16-06, 04:31 AM
                                            Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-17-06, 05:20 AM
                                              Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-17-06, 10:17 AM
                                                Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-18-06, 03:58 AM
                                                  Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-21-06, 07:16 AM
                                                    Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-24-06, 06:43 AM
                                                      Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-27-06, 11:05 AM
                                                        Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman05-31-06, 05:23 AM
                                                          Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman06-03-06, 11:56 AM
  Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل عصام أحمد06-16-06, 11:24 PM
    Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman06-21-06, 03:49 AM
      Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman10-29-06, 06:35 AM
        Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman12-17-06, 02:21 PM
          Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman12-30-06, 01:12 PM
            Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل علاء الدين حيموره04-11-07, 08:33 AM
              Re: القوى الحديثة هي الحل عندما الطائفية تفشل Hassan Osman04-11-07, 10:15 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������ ������ �� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������

� Copyright 2001-02
Sudanese Online
All rights reserved.




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de