|
Re: اوهام دولة الزغاوة (Re: Tragie Mustafa)
|
ماجد حسون
تحياتى
العدل والمساواة هى الجناح العسكرى للمؤتمر الشعبى بقيادة الترابى..
وهى صفحة أخرى من هوس دينى متزمت..
والزغاوة سيكونون كبش فداء بين ادريس دبى وخليل من جهة والإنقاذ من الجهة الأخرى..
وعقلاء الزغاوة الآن يدرسون أمرهم بعناية ومنذ أن قاد خليل تجريدته الى إنجمينا لفك حصار إدريس دبى وحتى غزوته لامدرمان..
أنظر للضرر المادى الذى لحق برجال الأعمال الزغاوة فى العاصمة من غزوة خليل ورد فعل الحكومة الأهوج.
مشكلة دارفور الآن هى المهرة الأصيلة التى يريد أى مغامر أن يركبها للوصول لمكاسب ذاتية ولك فى منى أركو مناوى خير دليل, إذ ماذا استفادت مشكلة دارفور بجلوسه فى القصر.
|
|
|
|
|
|