فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 05:36 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة احداث امدرمان 10 مايو 2008
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-10-2008, 07:19 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! (Re: الكيك)

    العدد 179 - الأربعاء 9 أبريل 2008


    د. التجاني عبد القادر في حوار متجدد (1):ندرة المفكرين بالحركة الاسلامية أعاق خروجها من الأزمة

    الحوار المعلن حيناً والمسكوت عنه أحياناً بين شطري الحركة الإسلامية الرئيسيين ، جعل العديد من المهتمين يتساءلون عن المنهج الذي يقوم عليه ، وأي القضايا

    يخاطب ذلك الحوار، ويفتح ذات الحوار أسئلة من شاكلة هل خاض الناشطون على رتق شق الإسلاميين القضايا التي أدت إلى العاصفة التي ضربت التنظيم ؟! الأحداث من خلال بحثها وتنقيبها في هذه المسألة وتنشيط الذاكرة بشكل عام ، وذاكرة المتحاورين ، تعيد نص المقابلة التي أجرتها صحيفة (الصحافي الدولي) في العام 2000م مع د. التجاني عبد القادر، فإلى الجزء الأول منه...
    نص المقابلة المطولة مع صحيفة الصحافي الدولي والتي نشرت في عام :2000م
    وقعت فتنة عظيمة بين الإسلاميين طاولت واختبرت الكثير من أطروحاتهم, كيف تقرأ وتوصف ما حدث؟
    د. التجاني عبد القادر : توصيف ما وقع من أحداث بين الاسلاميين يقتضينا أن نعيد النظر في الرؤية الأساسية التي قامت عليها الحركة الاسلامية في السودان وارتكز عليها المشروع الاسلامي, باختصار يمكن أن أقول أن أحد مكونات هذه الرؤية هي محاولة تكوين نخبة من ذوي الالتزام الخلقي والتحرر الفكري والإنتماء الوطني والإنفتاح العالمي, وأنها تروم من خلال التنظيم الإداري أن تجعل تلك النخبة ذات قدرة عالية على التآخي الروحي, وذات قدرة علمية على فهم أصول ومبادئ الاسلام وذات قدرة وتأهيل علمي تمكنها ايضاً من فهم الواقع السوداني والاقليمي المعاصر ومن ثم نستطيع باستيعابها لعناصر الفكر الاسلامي ولعناصر الواقع السوداني والاقليمي المعاصر أن تركب برنامجاً ثقافياً اجتماعياً سياسياً يستطيع أن يستوعب مشاكل المجتمع السوداني ويستطيع أن يواجه أسباب التخلف في هذا المجتمع وينطلق به الى مراحل أرقى من حيث النمو الروحي والمادي معاً, فيكون بذلك نموذجاً للتحول الحضاري المنشود.
    هذه الرؤية تقتضي إيجاد تنظيم اداري له هياكل محددة وعلاقات واضحة, كما تقتضي أيضاً وجود قيادة فاعلة ومتجددة, ليست قيادة سياسية فحسب، وإنما قيادة متكاملة يلتقي فيها السياسي والاجتماعي والفكري ، وقادرة على التجديد والتجدد. ويقتضي هذا ايضاً معرفة بواقع المجتمع السوداني وبمسببات التخلف, بمعنى آخر يمكن أن نقول إن مشروع الحركة الإسلامية مشروع تنموي, لأن الحركة الاسلامية ليست منفصلة اصلاً عن مسائل التنمية في المجتمع السوداني. التنمية في المجال الاداري والبشري, وكل هذه الجوانب تستبطن من حيث ما نظرت اليها قدراً من المشاكل, فإذا نظرت مثلاً الى ناحية المكون الفكري للحركة الاسلامية وعلاقاته بالتراث الاسلامي فستجدها منطقة شائكة لأننا لا نريد اعادة إنتاج التراث الاسلامي بتفاصيله ومشاكله, وإنما نريد أن نقف منه موقفا علمياً موضوعياً فاحصاً فنأخذ الجوانب التي لا بد منها ونترك الجوانب التي لابد من اسقاطها, وهذه عملية تحتاج الى بصيرة وجهد نقدي كبير, ولكن النقد واعادة القراءة والتقويم قد تدخل الحركة الاسلامية في مشاكل أخرى وقد وقع ذلك بالفعل إذ أن بعض مشاكل الحركة الاسلامية وبعض جوانب الأزمة التي تعاني منها الحركة الاسلامية الآن متصلة بالجانب الفكري, ولكن كيف تكون القيادة وكيف تبدل وكيف تحاسب فهذه ايضاً مسائل ضرورية ولكنها ايضاً منار اشكال وذات صلة وثيقة بالأزمة الراهنة.
    هناك جانب آخر يتعلق بالتنظيم الاسلامي نفسه الذي تولد فيه القيادة فهو تنظيم اداري قصد به ترتيب الأولويات وجمع المعلومات وحشد الموالين.. الخ, إلا أن التنظيم كهيكل اداري يمكن أن يفرز مشكلات ذات طبيعة فكرية وسياسية ولا يخفى عليكم انه عندما وصلت الحركة الاسلامية الى مرحلة الدولة نشأ الاشكال هذه المرة في منطقة العلاقة بين الدولة والتنظيم, وهذه مشكلة وإن كانت إدارية إلا أنها متعلقة بالناحية الفكرية وبالنظرة الكلية للعمل الاسلامي وبمستقبله في السودان, هناك ناحية أخرى متعلقة بتركيبة المجتمع السوداني السياسية والاجتماعية وتأثيراته سلباً أو ايجاباً على الحركة الاسلامية, وهذا ايضاً مكان نزاع ومكمن اختلافات لأنه يمكن أن تختلف الرؤى حول مكونات وخصائص المجتمع السوداني وما هو أساسي وما هو طارئ.
    ويمكن أن ينشأ خلاف حول تقدير مواقف القوى السياسية قرباً أو بعداً من المشروع الاسلامي المطروح وهذا ايضاً موضع من مواضع الاشكالات, وفي تقديري ما حدث هو حصيلة لهذه الاشكالات التي تجمعت في كل هذه المواضع وهي اشكالات تقع في صميم البناء الايدولوجي, ومن الممكن أن تؤدي الى تعقيدات والى أزمات حادة.
    هناك اتهام بأن وصول الحركة الاسلامية الى السلطة بإنقلاب جاء استعجالاً لها أو للتغيير في وقت كان كسبها الشعبي الديمقراطي يتزايد؟
    د. التجاني عبد القادر : هذا أمر تقديري, فالمشروع له جوانب عسكرية وسياسية لا يستطيع أن يقدرها بحق الا من وجد في مواقع عليا في القيادة وتوفرت له المعلومات المناسبة, فإذا قدر في ذلك الوقت أن هناك تداعيات كثيرة تموج بها الساحة السياسية السودانية وأن هناك خطراً ماثلاً على الوجود الاسلامي, وأن هناك تسابقاً نحو السلطة من جهات كثيرة بعضها داخلي وبعضها خارجي, إذا قدر كل هذا ولم يستعجل فإنه لا يصلح للقيادة فهذه أسباب موضوعية تدعو لهذا الاستعجال, ولو كانت الحركة الاسلامية تعمل في الساحة لوحدها لآثرت التريث حتى يتم إنضاج البرامج فكرياً واستراتيجياً ولكن السياسة لا تمهل المفكر، ففيها اضطراب وتداعيات لا تستطيع أن تتحكم فيها لأن هناك لاعبين آخرين في الساحة يلعبون معك, وأنت مجبور في كثير من الأحيان في العمل السياسي العام أن تستفيد من تداعيات الموقف وإلا فستتجاوزك الوقائع والأحداث بصورة تجعل عملية اللحاق صعبة إن لم تكن مستحيلة.
    وهل ترى ثمة مخارج للإسلاميين من مأزقهم الراهن ،أو لم يكن في الواقع رؤية ارهاصات الأزمة ومعالجتها؟
    د. التجاني عبد القادر : الذين يوجدون المخارج من الأزمات هم المفكرون والمثقفون الذين يملكون مقدرة على التأمل والتدبر في الظواهر، في مآلاتها قبل أن تستفحل ولا أخفي عليكم سراً إذا قلت إن وجود هذه الشريحة في داخل الحركة الاسلامية ضئيل وضامر يغلب في الحركة الاسلامية الحركيون والمهنيون المتخصصون في جوانب بعينها يخلصون فيها ولكن لا يصلحون لغيرها, وضمور الشريحة الأولى وغيابها أو ضعفها جعل إحتمال المخارج من الأزمات ضعيف, فإذا أصاب البرنامج أو أسلوب إنفاذه بعض الأعطاب أو بعض الفشل فالذين يقومون بالإصلاح هم الذين تسببوا في فشل البرنامج لأنه لا توجد بدائل قيادية كثيرة تستطيع أن تتقدم بأفكار ورؤى مغايرة.
    إن جنوحنا نحو الوحدة والإنسجام في المواقف وفي الأفكار ونحو الحشد والتعبئة في تنفيذ هذه الأفكار كان أضخم من البحث عن الرؤى الجديدة أو الأفكار غير المألوفة.
    وبالتالي عندما وقعت الأزمة صعب ايجاد بديل أو رؤية مناسبة تطرح على الناس ليتأملوا فيها, فإما أن يعاد ترميم البناء من هذه الزاوية أو من تلك الزاوية ولكن لم تكن هناك مقدرة حقيقية لايجاد بديل أو خارطة جديدة وهذا نتاج لضعف الشريحة الفكرية في داخل الحركة الاسلامية.
    ولكن أليس غريباً لحركة تغيير فكري هذا النمط المتواضع من الاداء؟
    د. التجاني عبد القادر : بعض العناصر القيادية في الحركة الاسلامية كانت تتوجس من ظهور طبقة من رجال الدين أو العلماء بالصورة التي وجدت بها في المجتمعات الاسلامية الأخرى فلم تنشط أو تتحمس أبداً للتفكير في هذا الاتجاه.. وقد يكون هذا تقديرا صائبا لأنه لا أحد يريد أو يسعى لإعادة إنتاج المشكلة التي نرى صوراً منها في بعض الدول الاسلامية ولكن أن تغيب شريحة ذات قدرة على استيعاب المشاكل في بعدها الفقهي والإنساني وأن تضمر في داخل الحركة الإسلامية وفي داخل القيادة بهذه الصورة المفزعة فهذا شئ ضار وغير حميد, وكان ينبغي أن يستدرك ولكن لم يستدرك حتى غطى السياسي على الفكري وعلى الثقافي بصورة كبيرة وصارت معظم الموارد المادية والبشرية توظف بصورة شعورية أو لا شعورية على ما هو سياسي, وصارت المؤسسات التي تعنى بالتعليم، بالثقافة ،والفكر تتضور جوعاً ولذلك عندما تفاقمت الامور واحتجنا للمفكر والمثقف المتأمل والاستراتيجي لم نجده وإنما وجدنا التنفيذي المهني السياسي, ولا يستطيع الإنسان السياسي المحض أن يتحول بين عشية وضحاها الى مفكر واستراتيجي فهو لا يستطيع إلا أن يتعامل مع السياسة بواقعها المتجزئ, وليس في مقدوره إلا أن يخرج بمشاريع اصلاحية صغيرة ومحدودة فهو ليس مشغولاً بالنظر الطويل وليس مشغولاً بقضايا الفلسفة والفكر بل لعلك تلاحظ أن الفلاسفة والمفكرين يستهزأ بهم في داخل الحركة الاسلامية وهذا أمر غريب في حركة فكرية وحركة تجديد وبناء فكري وليست حركة مزاحمة سياسية فقط. حركة طليعة مثقفة ومفكرة تريد أن تقدم مشروعاً بديلاً عن التكوينات المحلية "المهلهلة" ومشروعاً بديلاً يمكن أن يتطور ليكون مشروعاً تستلهمه الحركات الاسلامية على المستوى الأرحب في العالم, فكان أولى قطاع بالحيوية والتفاعل هو هذا القطاع ولكن كما قلت إن السياسي يتفوق دائماً على المفكر.
    ولكن لماذا تؤثر الشريحة الواعية والمفكرة الإنسحاب وهي المفترض فيها أنها الضمير الحي لمشروع التغيير.. ولماذا ترضى التقهقر وترك الأمر للنشطاء السياسيين والتنفيذيين هكذا؟
    د. التجاني عبد القادر : هذا خطأ كبير وعيب يقع فيه المفكر فينبغي على المفكر المسلم أن يثبت في الميدان وأن يجاهد ويثبت جدواه حتى تثبت ايضاً جدوى الفكرة التي يقول بها ولكن محاولات اثبات الجدوى تؤدي الى الصراع والاحتكاك الذي ترى سماته في الأزمة الأخيرة.. وكثير من الناس كانوا يظنون أنه يكفي الحركة الاسلامية ما فيها من صراعات, فهي في صراع مع كثير من القوى, فهي في صراع اقليمي وهي في صراع دولي وهي صراعات حادة وكافية للقضاء عليها, ولذلك فكثير من العقلاء كانوا يظنون أنه ليس من الحكمة أن تضيف صراعاً جديداً بين السياسي والفكري..
    ولئن ينجح مشروع سياسي جزئي خير من أن يضرب المشروع بجملته سياسياً وثقافياً وكان هذا هو تقدير من انسحب من هؤلاء ولكن المشروع نفسه لم يسع لتكوين شريحة فاعلة في هذا الاتجاه اصلاً.. لم يكن هناك توجه ايجابي قاصد لخلق أطر فكرية تقود العمل, وكان التوجه القاصد لخلق أطر أخرى. وطبعاً على المستوى الفردي لا يجوز للشخص أن ينسحب, ولكن نحن نتحدث عن المستوى التنظيمي كان ينبغي أن توفر وسائل وأدوات وتمويل للنشاط الفكري بمثلما توفر للمجالات الأخرى. ويكون هناك نوعا ًمن الاهتمام ونوع الاستعداد النفسي نفسه لم يكن موجوداً وبالتالي عندما تقع المشكلة نفتقد الرؤية حتى نحن صرنا في بعض الأحيان نتجادل ونختلف حول الرؤية الأساسية ذاتها للعمل الاسلامي مكوناتها الأولى وبداياتها ونهاياتها غير معروفة لعناصرها.. فضلاً عن الخطة الاستراتيجية من الذي يضعها؟ وكيف توضع؟ وهذا عمل صعب لا يستطيع كل الناس القيام به, وعدد كبير من الناس ينتسب الى الحركة الاسلامية والعمل الاسلامي ويكتفون بالقيام بالأعمال السهلة, وهذا عمل تحضيري طويل ولا تظهر ثماره بين عشية وضحاها, وبالتالي يضمر بصورة تلقائية إلا اضاءات هنا وهناك وهي مجهودات فردية..



    الاحداث
                  

العنوان الكاتب Date
فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-07-08, 05:10 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-07-08, 05:36 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-10-08, 07:19 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-10-08, 11:02 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-15-08, 08:01 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-20-08, 07:38 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-21-08, 05:10 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-21-08, 10:37 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-23-08, 05:39 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-27-08, 09:27 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-08-08, 04:11 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-13-08, 06:43 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-14-08, 04:31 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-15-08, 04:17 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-15-08, 04:54 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-15-08, 05:00 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-15-08, 10:22 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-20-08, 06:51 AM
              Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-29-08, 06:21 AM
                Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك06-04-08, 09:42 AM
                  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك06-12-08, 04:57 AM
                    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك06-19-08, 06:19 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de