|
Re: النجوى الملاكية (Re: ابراهيم محمد الحسن)
|
نعم أخي ابراهيم ولك التجلَّة أقف عند الموت كتجربة انسانية خاتمة لا يدرك حقيقتها إلّا من خاضها وهي تجربةٌ نراها كلّ يوم ولا نعرف عن ما بعدها إلّا ما عرفناه عنها بظهر غيب وما ذلك إلّا لأنّها رحلة حتمياً لا رجعة بعدها فيروي لنا مرتادوها عن أخبارها. فإن كان في العمل بالطاعات ضعفّ فلا أقلّ من أنْ نحسنَ الظنّ بالخالق. قد يرى الصالحون أنّ الموت إنما هو انتقالٌ مكانيٌ يقربهم من بارئهم ومنهم من يفرح به
|
|
|
|
|
|