ناصر كتبت ان الحزب لو اختار فكرة الثار صدقني ما في كوز قتل شيوعي ح يقدل ظل الشيوعيين يتمسكون بفكرته الأخلاقية وهي عدم إدخال أدب التصفيات الجسدية في السياسة السودانية
لكن هل ارعوا الكيزان ؟ التصفيات الجسدي التي مارسها الكيزان في حق الشيوعيين والإفلات من العقاب و المحاكمات هل تفتكر عليه هل نغض الطرف منها بفهم عدم الشخصنة ؟ لان المسألة ليست شخصنه نقاش بل المسألة اغتيالات. فعلا الشيوعيين لم يختاروا طريف الثار ولكن عول الكيزان على أخلاق الشيوعيين,,,,,,,,,, ولكن هنالك نقاش كبير حول إفلات الجناة من العقاب ,,,,,,,,,,
حاول قراءة ما كتبت ليس ما كتب المتداخلين,,, بمعنى ان الشيوعيين اختاروا طريق الحركة الجماهيرية ولكن هب يا ناصر خرجت مظاهرة تم ضربها بالرصاص هل ينثر الشيوعيين الورود؟
|
|