مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل الازرق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 08:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-15-2011, 06:45 PM

على زين العابدين
<aعلى زين العابدين
تاريخ التسجيل: 06-04-2011
مجموع المشاركات: 1635

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال (Re: صديق الموج)

    صحيفة الاحداث بتاريخ 12-يناير-2010 العدد:1028 تخوم(الأرشيف)
    ضمن فعاليات احتفال مركز مالك الثقافي بسنويّته وبمرور خمسة أعوامٍ على نيفاشا (1-2)
    الدمازين: أنس عبد الرحمن – مأمون التلب
    نقرأ في الخطاب الذي وجّهه والي ولاية النيل الأزرق، الفريق مالك عقار، وفي تضاريس ورقة قدّمها الدكتور عبد الله علي إبراهيم، كذلك في مداخلات الحضور؛ نقرأ المحاولة التي يحاول أن يقدّمها المركز لانقاذ ما تبقّى من انهيار آمال نجاح مساعي اتفاقيّة السلام، إنقاذٌ يبدو حالماً نسبةً للطّاقة اليائسة التي ظلّ يبثّها الخطاب السياسي بتجاهله للتغيير الثقافي، والذي من الممكن أن تُنجزه هذه المراكز الثقافية الولائية كما ذكر عبد الله في ورقته حولها، حيث قال بأن المأساة الفادحة في إقليم دارفور كان من الممكن أن تنحسر، كثيراً، بوجود مركز لدراسة تاريخ إقليم دارفور الذي أسسه الدكتور عبد الله آدم خاطر في ثمانينات القرن الماضي والذي اعتبر، بالتأكيد، عنصريّاً في زمانه.
    في الساعة العاشرة من صباح يوم الخميس المنصرم، من أمام قاعة الشارقة بجامعة الخرطوم، بدأت رحلتنا المتجهة إلى ولاية النيل الازرق، قاصدين عاصمتها، مدينة الدمازين، بدعوة قدمها لنا مركز مالك الثقافي، لحضور احتفاله بمرور عام على تأسيسه، ومرور خمسة أعوام على توقيع اتفاقية السلام الشامل، ممنين أنفسنا بجمال اشتهرت به بلاد الأنقسنا، والذي زُيّن هذه المرة، إضافة إلى ملامح الأمبررو المميزة وأشجار المدينة الضخمة، بفعالياتٍ أعلن عنها المنظمين لاحتفالات المركز، ذلك التوحّد الوجدانيّ الذي ناصب الاتفاقيّات والتصريحات السياسيّة العداء، والذي أوجده كلّ من: الفنان شرحبيل أحمد ومَيَلانَات البلابل مع أغنياتهم في استاد مدينة الدمازين.
    حصاد العام
    احتشد جمهور غزير لمتابعة حفل الافتتاح بقاعة المركز الكبرى، قدّمه مدير المركز الدكتور وجدي كامل متحدثاً عن البرامج التي قدمها المركز طوال عامه الأول، قائلاً (أصبح مفهوماً لنا أن التنمية الثقافية معقّدة جداً، نسبة لتعقيد الثقافة نفسها؛ ونقصد بالتنمية التي يسعى المركز إلى تحقيقها تنمية (قدرات المبدعين والأفراد في كافّة المجالات الثقافيّة؛ المسرح، الآلات الموسيقيّة، الكتابة والقراءة وغيرها، لذلك قمنا بتأسيس أماكن واضحة وثابتة للمهتمين في هذا المجال؛ كمتحف التراث الإفريقي الذي حاولنا من خلاله أن نمثّل ملامح الثقافة الإفريقية، كما أسسنا متحف لثقافات النيل الأزرق الماديّة، وافتتحنا أستديو تلفزيوني يعمل بأنظمة متطوّرة إضافةً إلى معدات تصوير عالية التقنية. ولأهمية ربط هؤلاء المهتمين بالعالم الخارجي للوقوف على آخر ما وصل إليه في هذا المجال افتتحنا فصولاً تعليمية معنية بتدريس اللغة الإنجليزية وتطوير تدريبها، كذلك أصبح لدينا فصل خاص لتعليم اللغة الفرنسيّة ونادٍ لدارسيها والمنشغلين بها، بتكاتف وتعاون من خريجي المنطقة) ويضيف الدكتور وجدي كامل (في مجال المحاضرات نظّمنا، على الأقل، محاضرة ثقافية كل شهر منها محاضرة قدّمها مالك عقار بعنوان (صراع الهوية السودانية)، وقدم عادل الفائد، وهو أستاذ في جامعة النيل الأزرق، محاضرة بعنوان (نظرات في الخدمة المدنية) والأستاذ تاج السر مكي (التعليم في السودان، الماضي الحاضر والمستقبل)، وقدم الأستاذ صلاح الدين فرج الله (دور الثقافة في التنمية القومية)، وفي الاحتفال بيوم المرأة، تحدثت الأستاذة شاهيناز جمال في ندوة عنوانها (مشكلات العمل النسوي في السودان) كما لم تقصتر المحاضرات التي قدمناها على الحضور داخل مدينة الدمازين فتحرّكنا بالمركز خارج الولاية؛ فقمنا بتقديم محاضرتان، الأولى بمباني الفندق الكبير سابقاً، تحدثت فيها الباحثة الهولنديّة د. لوكا المُتخصّصة في أعمال الطيب صالح ومترجمة أعماله إلى اللغة الهولندية، وأخرى بعنوان (نحو نظرية نقديّة جديدة للأدب العربي المعاصر). الدكتور محمد جلال هاشم قدّم محاضرةً بعنوان (السودان بين الوحدة والانفصال) وقدم الأستاذ خضر عبد الكريم (أضواء على تاريخ السودان القديم)، والأستاذ المسرحي جمال حسن سعيد (حديث حول تجربته في المسرح)، اختتمها الدكتور الفاتح حسين، بمحاضرة حول تجربته، وتقديم نماذج من أعماله). ويستطرد الدكتور وجدي (للأسف الشديد لم يجد المسرح نصيبه من فعالياتنا، باستناء عرض وحيد قدمته مجموعة من الشباب بعنوان (موت مواطن عادي)، هذا النقص نرجعه لأسباب تقنية تخص صالة العرض، فهي لم تكتمل بعد لاستضافة أعمال مسرحية، لكننا نعمل جاهدين لتهيئتها أكثر) كما قال باهتمام المركز أيضاً بالأنشطة الاحتفالية العامة، كالاحتفال بأعياد رأس السنة الميلادية، ويوم المرأة وغيرها من المناسبات، كما خصصنا يوم الجمعة من كل أسبوع لأطفال وأسر المنطقة بتنظيم ورش يشرف عليها الفنان التشكيلي حاتم بابكر، وعرض لبعض أفلام الكرتون).
    وقت التقييم:
    بعد كلمات مدير المركز الدكتور وجدي كامل، تحدث رئيس المركز فريق مالك عقار: (إن العامل الرئيسي الذي جّذّر لوجود هذا المركز، وطوّره، كان الجهد المقدّر لمدير المركز الدكتور الوجدي كامل، وهذه الحصيلة تشير إلى المساعدة القيّمة التي يقدمها المركز للطلاب والباحثين والمثقفين والمبدعين، رغماً عن الظروف الصعبة التي أُسّس بها هذا المركز، خاصّة في ما يتعلق بتمويله، وأعتقد أن ما تمّ من توظيف للموازنة ما بين العمل الثقافي والربحيّ الذي يقدّم إلى المركز دعمه المالي الذاتي كوّن أساساً لاستمراريّة المركز. هو جهد مقدر يحسب للقائمين على الإدارة وكذلك يحسب للمجلس الاستشاري الذي قدّم مجموعة من الأفكار التي دعمت وجود هذا المركز) ويضيف (أعتقد أن التقييم الحقيقي للمركز سيكون مبنياً على خلق أجيال خلال خمسة سنوات أو أكثر، سنةٌ واحدةٌ لا تكفي لتقييمه؛ نحن نسعى إلى تطويره باستمرار، وتنشيط أطرافه البحثية والأركيولوجيّة. فمثلاً تجربة المسرح الجوّال حققت نتائج جيّدة ببث ثقافة السلام المكتسب والمحافظة عليه. أعتقد أننا نسير على الطريق الصحيح، وأننا في الخمسة سنوات المقبلة سنوفّر البيئة المناسبة للباحثين والأكاديميين) ويختتم حديثه قائلاً (إن الوقت مناسب، حالياً، لتقييم البيئة والأساس الذي سيقوم عليه التغيير. هذا المركز سيتّصل بالناس، بثقافتهم وعاداتهم، وسنقيّمه من ملامح وسلوك المجتمع وتطوّره المدني والثقافي؛ تعاملاته النفسية والثقافية والاجتماعية، فهنا تكمُن النقطة الأساسية لتقييم تطوّرنا).
    القبلي
    مُحاضرة اعتبرت قيّمة قدّمها الدكتور عبد الله علي إبراهيم، ودخل في حوارٍ شيّقٍ مع المتداخلين وجّه فيه انتقاداً فكريّاً حُرّاً لمشاريع فكرية وثقافية مختلفة حتّى احتدم النقاش الفكري في نهاية الندوة ما بينه والوالي مالك حول مرارات الحرب وجروح الهويّة والقهر الثقافي. قدّم للندوة الشاعر عالم عبّاس، رئيس اتحاد الكتاب السودانيين، والتي أتت تحت عنوان (المراكز الثقافيّة الولائيّة ودورها في النهضة الثقافيّة). تحدث عالم في مقدّمته عن تاريخ الدكتور المهتمّ بالجوانب الثقافية والإبداعية وحراكها التغييريّ وقيمة فعاليّتها التأثيريّة، مشيراً إلى تجربته الرائدة مع مجموعة من الكتاب والفنانين في تأسيس (أبادماك) التي اعتبرها إحدى الحركات الثقافية التي تكاد أن تكون قد تنبّأت بما يحدث الآن، يقول: (كأنها تُعيد تشكيل نفسها في هذا الانفتاح والإحساس بنبض الجماهير في قاعدته الأولى والبحث عن مكامن الثقافة المتجّذرة فيها، لنقله وتدريجه إلى الرحاب الإنساني الكبير). كما أشار إلى تخلّي الدكتور عن منصبه كأستاذ لتدريس تاريخ إفريقيا والإسلام في الجامعات الأمريكية وعودته ليُسهم، سياسيّاً وثقافيّاً، في إرساء معانٍ ديموقراطيّة وإنسانيّة بحراكه كمثقف وسياسي واسع الاطلاع والخبرات الحياتيّة والذهنيّة وبإحساسه بأثر الثقافة في التغيير. وتمنى أن يأتي زمان على السودان ليُحكم من قبل أشخاصٍ (كالفريق مالك عقار وبروفيسور عبد الله علي إبراهيم، فالسلطة دون ثقافة تؤدي إلى ما نحن عليه الآن).
    بدأ عبد الله محاضرته - والتي نحاول أن ننقلها بأدقّ ما يمكن - قائلاً (وقع إنشاء هذا المركز باحتفاء لي قديم بالمراكز من شاكلته، ففي العام 1980م اتّصل بي د. عبد الله آدم خاطر بمناسبة إنشائه لمركز عن ثقافة دارفور، وكان قد طلب مني تحرير بعض الكتب حول ثقافة دارفور وعلي دينار، وقد عملت على تحرير تلك الأعمال في تلك الفترة بكلّ ترحاب، وبالتأكيد خرجت عليّ أصواتُ أناسٍ وسوسوا لي بقولهم أن هذه المؤسسة (عنصريّة) فقط لأنها دعت للبحث والتنقيب في التراث والثقافة الدارفوريان المُهمّشان منذ تلك الأزمنة، وقد قلت ردّاً عليهم: (مرحباً بالعنصريّة إن استعانت بالكتاب والثقافة) فالمشكلة الحقيقية تقع عندما تطرح نفسك وأفكارك بوسائل أخرى!. مركز خاطر، دارفور للبحوث والدراسات، جمع نخبة من باحثي دارفور، وعندما أنظر اليوم إلى إنجازات ذلك المركز أسأل: إن استمرّ ذلك المركز ونجح وانتشرت تلك المباحث بين الناس، هل كنّا سنشهد تفجّرات دارفور بهذه الكثافة؟). ثم يتذكّر مجموعة المراكز الثقافيّة الإقليميّة التي نهضت في فترات متفاوتة منها مركز كلمندو (برئاسة إبراهيم إسحق) وهو مركز ولائي، و مركز الدراسات النوبية (سعد إبراهيم أحمد وبروف عثمان محمد صالح) في القاهرة.
    عاهات تاريخيّة:
    ثم يسأل: (لماذا أستبشر بالمراكز الإقليميّة؟) فيقول: (لأنها «إعزاز للتنوع الثقافي»، والذي أذهب إلى تعريفه، أي التنوع الثقافي، بأنه هو وعيٌ بالقبلي وليس فرحاً بالكثرة. التنوع الثقافي هو القبليّ؛ هذا التنوّع الذي لم يجد طريقاً ولم يُطلق سراحه ليؤثّر ويتفاعل مع المجتمع مهما قلّ عدد المنتمين إليه؛ هو القبيلة وليس أثرها الذي نصفّق له. وأي مركز يكشف هذا القبل هو بُشرى بالنسبة لي. فمثل هذا الوعي بالتنوع الثقافي يقودنا إلى فكر سياسي نقدي يطال الحركة الوطنية السودانية، ومن هنا أنطلق في ورقتي لأصحّح أن الحركة السياسية هي المسؤولة عن إبراز الثقافة الشمالية؛ هي الفاعل وليس الشمال وثقافته. بمعنى أدقّ، فإن حركة التحرر الوطني، ومنذ 1938م، والتي صارعت المستعمر استندت في صراعها ذلك مقولات تحرريّة عربية إسلامية، ويُعيدون تجذّر حضارتهم وقوّتها، من خلال خطاباتهم الموجّهة للمستعمر، إلى انتسابهم إلى سلطة وحضارة الثقافة العربية الإسلاميّة. داخل هذه الحركة كانت هنالك نماذج غامضة وصغيرة مختلفة كالقوة السوداء واللواء الأبيض والتي لم تجد حظّها من التأثير. إن العاهة لا تكمن في تشبّثها بالإرث الثقافي العربي الإسلامي، فهذا الإرث موجود ومكوّن من مكونات هذه البلاد وسيظل كذلك، إن العاهة تكمن في الحركة الوطنية الخِرِّيجيّة، وأنا أميّزها هنا عن حركة التحرر النسائية، والعمالية، والقومية الجنوبية في الأربعينات..إلخ فتلك الحركات لم ستكن (تابعاً) لحركة الخريجين، ولم تكن حركة الخريجين مركزاً لها؛ بل تأخرت الخريجيّة عن بقية الحركات في أوقاتٍ كثيرة. التي شكّلت السودان كانت هي الحركة الوطنية الخريجيّة، وننتقد استخدام تلك الحركة الخريجية وتوظيفها للثقافة العربية الإسلامية؛ عاهتها أنها لم تفكّر في التضاريس الثقافية للسودان، على الإطلاق، كذلك لم تكن هنالك حركات إقليميّة قويّة لتنبيه الحركة الخِريجيّة بأن هنالك ثقافات سودانية أخرى تستحق النظر؛ حتى الحركة القومية الجنوبيّة كانت مهتمّة بالمساواة بين الموظفين الجنوبيين في جوبا مع العاملين والموظفين في الخرطوم وظلّت في مناطقها المقفولة معزولة عن الشمال.
    العاهة الثانية تكمن في صراعهم مع الانجليز حول العظمة الجنوبية كمجرّد أرض، مجرّد خلاء ثقافي، فقط لأنهم كانوا مسيحيين، ولم يفكّروا في الناس أنفسهم وثقافاتهم بل كانوا يفكّرون في كيفية نشر ثقافتهم ومفاهيمهم في الجنوب: الجنوب كساحة للمدّ العربي الإسلامي لأن الانجليز، حسبما فكّروا، نشروا ثقافتهم المسيحيّة. ولقد كان مجرّد افتتاح جامع في ملكال يمثّل مناسبةً احتفاليّة وكأنها (فتح الفتوح).
                  

العنوان الكاتب Date
مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل الازرق صديق الموج11-12-11, 06:25 PM
  Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال صديق الموج11-12-11, 07:08 PM
    Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال باسط المكي11-12-11, 07:15 PM
      Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال علي الكرار هاشم11-12-11, 07:45 PM
        Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال شرف الدين آدم إسماعيل11-12-11, 08:03 PM
        Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال احمد محمد بشير11-12-11, 08:07 PM
          Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال طارق ميرغني11-12-11, 08:41 PM
          Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال علي الكرار هاشم11-12-11, 08:44 PM
            Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال شرف الدين آدم إسماعيل11-12-11, 09:01 PM
        Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال على زين العابدين11-12-11, 11:32 PM
      Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال على زين العابدين11-13-11, 07:31 AM
      Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال على زين العابدين11-15-11, 09:16 PM
    Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال على زين العابدين11-12-11, 09:18 PM
      Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال صديق الموج11-13-11, 01:31 PM
    Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال على زين العابدين11-13-11, 11:27 PM
      Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال Elbagir Osman11-14-11, 01:54 AM
        Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال خالد العبيد11-14-11, 02:35 AM
          Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال طه جعفر11-14-11, 03:27 AM
            Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال على زين العابدين11-14-11, 05:10 PM
              Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال صديق الموج11-14-11, 06:38 PM
                Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال على زين العابدين11-15-11, 06:45 PM
                  Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال على زين العابدين11-16-11, 11:03 PM
                    Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال صديق الموج11-21-11, 09:47 AM
                      Re: مناشدة للمثقفين والرأى العام العالمى أحموا دور الثقافة فى النيل ال أمير فتحي11-21-11, 01:20 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de