|
Re: قصة حزب ... (سابق) ...!!! (Re: Ahmed musa)
|
كانت مروحة لسقف تدور دورتها المُعتادة وتُدخل هواءاً ساخناً مرة ولا هواء مرة واحيناً تُصدر صريراً صار جزءاً من وجودها كان الغبار وبعض خيوط العنكبوت تلتصق بها معلنة عن زمان عاشته المروحة بالغرفة لحظتها (بصق) ... (الخير) سفة تطايرت فرحة بتحرُرها من فمه وتوزعت بين أرجاء المكان ينتظر جزء منها مكنسة ... وجزء سينعم بإستقرار لزمان طويل
|
|
|
|
|
|