هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة !

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 08:43 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-01-2011, 06:03 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة !

    هي بضعة عقود ماسية مرت من عمر السودانيين ، أُنجِز فيها كل شىء ! وظهر فيها عمالقة الفكر والأدب والفن والعلوم والسياسة !

    فكأنما اختزل فيها جوهر هؤلاء القوم (المزيج) الذين إئتلفوا منذ آماد بعيدة ! وشكلوا هذه التوليفة المتسقة الرائعة المدهشة .. التي أنتجت هذا الكم
    الهائل من الفكر والألق والإبداع !

    هي أم درمان القديمة ! وما أدراك ما أمدرمان ؟!!

    وتلك هي ، البقعة المنيرة التي أنارت تفاصيل الزمان والمكان ! بأنوارها وعطرها الفريد ! وبطيبة أهلها ورقتهم .. وبسمو أرواحهم وكرم أخلاقهم ، وطيب معدنهم النفيس ! .. لاغرو أنهم كانوا جماع أهل السودان قاطبة وخلاصة موروثه العريق . وعصارة مجده التليد وحضارته الضاربة في البعيد !
    هي أمدرمان العتيقة بتربتها الخصبة الخصيبة الداكنة ، وبترابها السفرجلي الجذاب ! وبرائحتها الذكية الأخاذة ، في الخريف والصيف والشتاء ، وفي كل الأجواء ! .... هي أمدرمان ( بنفاجاتها ) المفتوحة من الفتيحاب جنوباً ، إلى بيت المال وأبوروف ، إلى حي الدباغة وود البصير والركابية ووددرو وحي العمدة والمظاهر والمسالمة وحي العرب شمالاً ومن الموردة شرقاً وبانت وأبكدوك والعباسية والهاشماب والملازمين وحي الإسبتالية والبوسطة والعرضة إلى الأمبدات وجبال المرخيات غرباً !
    هي أمدرمان تلك ( القرية الآمنة ) التي لم تك تعرف البغض ولا الكراهية ولا الغدر ولا الخيانة .. ولم يتجرع أهلها يوماً ما ، طعم الذل ولا الفاقة ولا المهانة ! من فرط تكافلهم وتكاتفهم وتعاضدهم وعيشهم المشترك ! وبساطهم الأحمدي ! .. وبساطتهم ، وكبريائهم ، وعزة نفوسهم ، ونكرانهم لذواتهم ! وحدبهم على بعضهم البعض في الحلوة والمرة .. وفي القاسية والهينة !
    في بلدة كانت مضرب مثل للعالمين في الأمن والأمان .. وفي المحبة والإلفة ، والتوادد والحياة الأسرية الكريمة ! في مجتمع إنساني راقٍ ، عطوف ، ودود ، ومتآلف . لم يك يعرف الغدر ولا الجريمة ! .. وفي بلدة ، لم يك ينام فيها الجار شبعاناً ، وأخيه جوعان ! . ولا تترمل فيها الأرامل ! ولا يضيع فيها اليتامى ! ولا يُخشى فيها من أحد على أحد ! ولا من زلةٍ ولا لازمة ولا مسغبة ! .. في بلدة كانت آمنة ومطمئنة ! ولو شاكت فيها شائكة ، لأى جزء من أجزائها ، لشعرت بها ، كل أطرافها المترامية وأقاصيها البعيدة ، في التو وفي الحال !
    فتلك هي أمدرمان العتيقة ! حين كنت حاضرة المدائن المباركة الجميلة من كل أنحاء السودان وكانت نقطة الجذب ، وبوتقة الإنصهار لكل ما هو زاخر وجميل في خاصرة ذاك الوطن المكتنز بالخير وبالحب والجمال !
    كنا نخرج ونحن أطفال صغار للعب في حواريها من ما تصبح إلى أن تمسي ، لايُخشى علينا من شىء ! وأمهاتنا مطمئنات في البيوت وهن واثقات ، أن أطفالهن في أيدٍ أمينة ، أينما كانوا وأينما ذهبوا ، وأينما حلوا ! ... بينما كانت تخرج فيها النساء والبنات وهن آمنات مطمئنات وواثقات من كل من بالشوارع والميادين والأماكن ، الذين لا يعدوا إلا أن يكونوا آبائهن ، أوإخوانهن ، أو أولادهن ، أو بنيهن ، أو بناتهن ، أو أبناء وبنات عشيرتهن السودانية الواحدة !
    كان في يوم ما بأمدرمان ، لايجلس الرجل في البص وهنالك إمرأة واقفة ! ولا يزاحم الرجال النساء في المركبات ، ولا في الأماكن العامة !.. وكنت تجلس في البص أو في المركبة ويُدفع لك أجرتها ! ولاتدري من دفع لك ! وكذا في المقهى والمطعم ، وفي دور السينما ودور الرياضة ! .. وفي بيوت الأفراح والأتراح ! .. ( وكان الفي جيبك ،، في جيب أخوك فعلاً ! ) صدقاً وقولاً وعملاً !
    في بلدة كانت دواوينها مفتوحة على مصراعيها كسائر دوواوين السودان ! ومشرعة أبوابها للقاصي والداني ، والقريب والبعيد .. وللضيوف وعابري السبيل ! ... حينما كان يسهر أهلها ليلاً ونهاراً ، على إكرام الضيف ، وغوث الملهوف وإجارة الضعيف ورعاية المرضى !
    هي أمدرمان بؤرة الضياء التي إجتمعت فيها كل إشعاعات بني السودان المضيئة ، فكانت فناراً شاهقاً مدهشاً مضيئاً ، يكاد سنا برقه يخطف بالأبصار ! .. وكانت شاهداً ودليلاً ماثلاً على تآلف أقوام ذاك البلد ، وإنسجام أهله وتكاتفهم .. وعيشتهم المشتركة .. وضميرهم المتحد ، ومصيرهم الواحد !

    فكان نتاجه ذلك الموروث الهائل ، والكم الغزير من الأدب الراقي والفن الرصين المذهل ، المدهش ، الفريد ! ... لكأنه المطر الغزير المنهمر بلا إنقطاع ، ظل ينسكب على تلك التربة الجزلة الخصيبة.. حتى أينعت وأورقت وأزهرت بتلك الرياحين والبساتين المخضرة المثمرة !
    فكان الفن الغنائي الأمدرماني الجزل الأصيل ، هو خلاصة كل تلك الأزمنة السحيقة التي خلت من عمر أهل السودان ، فاجتمعت وتبلورت ونضجت ، وكان قطافها على تلك البقعه المشرقة المضيئة المؤتلفة بذوات أناسها المبدعين !

    فكان بها أبوصلاح ، وسيد عبدالعزيز ، وعبيد عبدالرحمن وعمر البنا .. ثم جاء إليها الخليل و ودالرضي ، وإبراهيم العبادي ، وحدباي ، وبطران ، وعتيق ! وعبدالرحمن الريح .
    وكان فيها عبدالله الماحي ، وكرومة ، وسرور ، والأمين برهان ، وزنقار ، وإبراهيم عبدالجليل ، والتوم عبدالجليل ، وعطا كوكو ومحمود عبدالكريم ( أولاد الموردة ) ، وميرغني المأمون وأحمد حسن جمعة ، و محمد أحمد عوض ... وخلف اللة حمد . تلك الكوكبة المدهشة التي سرعان ماهرع إليها أهل الفن من جميع أصعاق البلاد الرحبة الثرية ! فجاء : بادي محمد الطيب من الحلاوين وتبعه أبناؤه ، عوض الكريم عبداللة ، وعبداللة محمد من الجزيرة .. ثم جاء النعام آدم ، ومحمد كرم اللة ، ومحمد جبارة ، وزكي عبدالكريم ، من الشمالية ..
    ثم تلاهم بقية ذلك العقد الفريد من فنانين وشعراء أفذاذ متفردين لا شبيه لهم في العالمين ، ولا في الناس أجمعين !
    ثم تلا ذلك المد الأمدرماني الهطول الرهيب ،، شعراء وفنانو المرحلة الحديثة بأمدرمان ، فكان : عبدالمنعم عبدالحي ( أنا أم درمان ) ، ومحجوب سراج ، والجيلي محمد صالح ، وإبن العباسية صلاح أحمد إبراهيم ، و إبن الهاشماب صديق مدثر ، وأبناء حي العرب : سيف الدسوقي والطاهر إبراهيم ، كما كان فيها ، السر دوليب ، ومحمد علي أبو قطاطي ،ومبارك المغربي ، وإبراهيم الرشيد . وعوض أحمد الخليفة ، ومهدي محمد سعيد ، ومحي الدين فارس ، وعبدالقادر الكتيابي ، ومحمد يوسف موسى ، ومحمد جعفر عثمان ، وكامل عبدالماجد ، وتاج السر عباس .. وبابكر الطاهر ، وكثيرون !
    وما فتأت أن انضمت إليهم تلك الكوكبة الرائعة من شعراء الأقاليم في سوداننا الحبيب ، فجاء إليهم شعراء نوابغ أفذاذ أمثال : إسماعيل حسن ، وحدربي محمد سعد ، وعوض الكريم القرشي ، وحسين بازرعة ، وفضل اللة محمد ، وإسحاق الحلنقي ، وآخرون كثر ممن لم تسعفني بهم هذه الذاكرة الخربة !
    واشتد أوار الفن الأصيل ، والكلمة الجزلة الحنونة الساحرة بأم درمان .. ولك أن تنظر وتتأمل في هذه العبارة المُتقنة الشافية الكافية ! ويالها من عبارة وافية !! حينما فُصِّلت مقاطعها فصارت ( أم دُر أمان ! ) .
    واختلط النغم المدهش الجميل بأهازيج الطبيعة وحفيف الشجر وسقط المطر ، وبخرير مياه مجري النيل العظيم ! وبتغريد العصافير والبلابل ، وهديل الحمائم السعيدة بأم درمان !
    فأخرجت من سحنتها الفريدة ومن رحمها الحنون أولئك الفنانون المدهشون ! وتلك الأصوات الجزلة الرخيمة المتفردة ! فكان أولئك العمالقة : عبيد الطيب ، وعائشة الفلاتية ، وفاطمة الحاج ، والتاج مصطفى ، وعبدالدافع عثمان ، والعاقب محمد الحسن ، وصلاح محمد عيسى، وشرحبيل أحمد ، وإبراهيم عوض ، ، وصلاح مصطفى .
    أما جارتا الوادي ! على فضاءات الخرطوم القديمة .. وبحري العريقة ،، فلقد كان ما كان من ذاك الألق البديع والجمال البهي الذي تجسد على رُبا وأفاق السودان ، على تلك الحقبة الماسية الزاهية التي نسج فصولها أناس في غاية الروعة والجمال ! ... فكان بالخرطوم الجميلة ، أولئك العباقرة العمالقة الأفذاذ أمثال : حسن عطية ( أبوعلي ) ، أبو الفن الحديث ومؤسسه الوديع العملاق ! وعبدالحميد يوسف ، ومنى الخير ، وعبدالعزيز محمد داؤود ، وخضر بشير ، وحسن سليمان ، وعثمان حسين ، ومحمد حسنين .. وحمد الريح ، وإبراهيم خوجلي . الذين انضم إليهم عمالقة الفن السوداني حينما جاء الأسطورة إبراهيم الكاشف , ورمضان حسن ، ومحجوب عثمان ، والخير عثمان ، ومحمد وردي ، ثم تُوجت كل تلك المرحلة الماسية بعلماء الموسيقي وفنانيها الرائعين : عثمان مصطفى ، ويوسف الموصلي ، ومصطفى سيدأحمد ، وهادية طلسم وأمال وحياة .

    وكان من ورائهم رهط من عباقرة آخرين ! كانوا هم الأساس المتين الذي قامت عليه أغنية الوسط التي مثلت كل السودانيين وأخرجت من ذاكرة الوطن المشحونة .. ومن أعماقه الثرية الدفينة .. ومن ضميره الوضىء ، تلك الدُرر المكنونة ! .. فكان بأم درمان :
    أولئك الموسيقيين العباقرة ، والفنانين العمالقة ، الذين امتلأت صدورهم بذاك الشجن العميق العريض ، وبالحب والجمال المدّخر في حُكا الحبوبات ، وفي مواويل الأمهات الحنونة ! وفي زغاريد النساء ، وأصوات السواقي والمراكب ، وفي تصفيق وطنابير الرجال ! وحفيف الأشجار ، وأصوات العصافير ، و حوافر الجياد والحناطير ، وأصوات المارة والعربات وخطوات الأحبة ، وآهاتهم المقترنة بخرير مياه النيل ، بالقرب من مقرن النيلين !
    فكان ذلك الخرير المطير الغزير ، من شلالات الألحان التي إندلقت من صدور الفنانين الكبار العمالقة : كإسماعيل عبدالمعين ، وبرعي محمد دفع الله ، وعبدالفتاح الله جابو ، وعربي ، وعلاء الدين حمزة ، وعربي الصلحي ، وصالح عركي ، وعبداللطيف خضر ( ودالحاوي ) ، و السني الضوي، وأحمد زاهر ، وناجي القدسي ، وبشير عباس ، وعبدالماجد خليفة !
    ثم جاء أقرانهم الأفذاذ العظام من كل حدبِ وصوب في ذلك البلد الشاسع المكتنز بالنجوم ! فجاء إبراهيم الكاشف ، وأحمد المصطفى ، وجاء العطبراوي ، و عثمان الشفيع ، وسيد خليفة ، وعبدالكريم الكابلي ، وأحمد الجابري ، وصلاح بن البادية ، وإبراهيم موس أبا ، وأم بلينة السنوسي ، وعبدالقادر سالم ، وخليل إسماعيل ، وعبدالرحمن عبداللة ، و (ثنائي النغم ) زينب وخديجة .. والطيب عبداللة ، وجاء رمضان زايد ، ، ومحمد الأمين ، وأبوعركي البخيت .. وعبدالعزيز المبارك .. وجاء صالح الضىء ، والتاج مكي ، وإبراهيم حسين .
    ثم جاء ، عمر الشاعر ، وعبدالوهاب هلاوي ، والفاتح كسلاوي ، وأحمد المبارك ، فأثروا الساحة السودانية بأعذب وأجمل وأرق الألحان التي ستظل راسخة في قلوب وأذهان السودانيين أبد الآبدين !

    ثم كان فتى العباسية الجميل الأنيق ، ذو الصوت الرفيق : زيدان إبراهيم ! كآخر صوت جزل عبقري ومتفرد ، يخرج من رحم تلك الأم دُر مان !

    وكانت قد تُوِّجت كل تلك المرحلة السخية الزاخرة ، بشعراء الكلمة الشعرية الغنائية الجديدة ، التي طفرت بالمعاني إلى فضاءات رحبة لم تحدث قبلها لا في شعر عربي ، ولا في إفريقي ، ولا في عالمي ! .. ولا في غربي .. ولا في شرقي ! ... فأحدثت مدارس شعرية غنائية جديدة متفردة ، لم يحدث مثلها في التاريخ !
    فنبق فيها شعراء عمالقة ، تفتقت بهم معاني جديدة ، ومضامين مدهشة ساحرة ! لم يقل بها قبلهم إنس ولا جان !
    فكان : التيجاني سعيد ، وهاشم صديق ، ومحجوب شريف ، وسعدالدين إبراهيم ، وعمر الطيب الدوش ، وعثمان خالد ، وعزمي أحمد خليل ، ومحمد جعفر عثمان ، ومحمد الحسن دكتور .. وسرعان ما انضم إليهم عباقرة أفذاذ جاءوا من جميع أنحاء السودان . فجاء : أزهري محمد علي ، والتيجاني حاج موسى ، وطه القدال ، ومحمد الحسن حميد .

    فكيف لا ، يمتلأ ميدان الربيع وما حوله والشوارع المحيطة بهما ، عن بكرة أبيهما بالمصلين على رفاة العندليب الشجي الذي حمل أشجان السودانيين لعقود من الزمان السخي الجميل .. وكان ( آخر العنقود ) لتلك العقود الماسية السخية !

    ألا رحم الله زيدان إبراهيم .

    وتلك أمة قد خلت وعهود قد مضت ! فلعل وعسى أن يكون قريباً ، بارقة أملٍ من بعثِ جديد !

    (عدل بواسطة مامون أحمد إبراهيم on 10-02-2011, 04:12 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة ! مامون أحمد إبراهيم10-01-11, 06:03 PM
  Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-02-11, 04:17 PM
    Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-02-11, 10:17 PM
      Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-03-11, 03:57 PM
        Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-03-11, 07:43 PM
          Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة نادر الفضلى10-04-11, 01:18 AM
            Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-04-11, 04:53 PM
              Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مبارك جادين10-04-11, 08:03 PM
                Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-04-11, 11:11 PM
                  Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-22-11, 00:30 AM
                    Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-25-11, 03:56 PM
                      Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة عبدالأله زمراوي10-25-11, 04:28 PM
                        Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-25-11, 07:32 PM
                          Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-28-11, 11:29 AM
                            Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-29-11, 08:44 PM
                              Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-30-11, 07:36 PM
                                Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة عصمت العالم10-30-11, 09:25 PM
                                  Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-31-11, 04:20 PM
                                    Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة khaleel10-31-11, 04:31 PM
                                      Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-31-11, 08:33 PM
        Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة محمد الامين محمد10-31-11, 08:47 PM
          Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم10-31-11, 10:31 PM
            Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة mustafa mudathir11-01-11, 02:20 AM
              Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم11-01-11, 04:42 PM
                Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مبارك جادين11-01-11, 11:27 PM
                  Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة khaleel11-02-11, 04:18 PM
                    Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم11-04-11, 12:35 PM
                  Re: هل ختم زيدان العقود الماسية ! فكان آخر العنقود لحقبة من العباقرة مامون أحمد إبراهيم11-04-11, 12:25 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de