حزب الخضر السودانى : الملامح العامة لبرنامج الحزب وهويته السياسية

Quote: سلام يا امنة Quote: * اما عن الفقرة الأخيرة : فهى لا تراجع عنها لأنها من المبادئ الأساسية لمشروعنا السياسى ، وهى حجر الزواية لعملنا كله .. وأى مشروع سياسى كما تعلم له ( مبادئى أساسية ) يقوم عليها ، وغير قابلة للتغيير . ما عارف لو فهمتك صاح ( هل نحن في نفس الصفحة؟ ) الفقرة الاتجاهلتها انا هي دي: Quote: * بستلهم حكمة الأستاذ محمود محمد طه ، وذكاء وجرأة دكتور جون قرنق مواصلا مسيرتهم النبيلة لصنع سودان جديد وعصرى . كما اعلم انو المبائ الاساسية هي مبادئ عامة .. و كما اعلم - من تجاربي الخاصة طبعاً - انو الوحدة الفكرية خطل و مخاتلة، و هي ضلال و تضليل. و عليه جرى التجاهل - مع قناعتي الشخصية بيها، تفرق!؟ - و شايف احسن بدلها لتركيز على ( الحرية الفردية ) و تدعيم الفقرة ادناه بدون ربط بمرجعية محددة، بدلاً عنها. ( ما تضيقوا واسعة ) Quote: * الديمقراطية التشاركية : يؤكد الحزب على اختيار الديمقراطية كخيار أمثل لتبادل سلمى للحكم فى السودان ، كذلك يؤمن بسمو مبدأ الحرية الفردية سياسيا واقتصاديا وبالدور الفاعل للتعددية الحزبية، وبدور النقابات ومؤسسات المجتمع المدني وتوسيع دائرة المشاركة العامة لكل الموطنين في إطار من احترام حقوق الإنسان وتعزيز الحريات العامة ومبادئ الشفافية في العمل السياسي. ما عارف العنوان جا من وين؟ ترجمة مثلاً ( مصطلح جديد بالنسبة لي ) ارى ان تطلق الحرية الفردية - فكوا الماسورة -الى نهاياتا اعتقاد/ ضمير / فكر بقيد واحد فقط الالتزام بمبادئ الحركة العالمية و حقوق الانسان. و التغيير نحو بناء دولة سودانية مدنية ديموقراطية حديثة. ------ بالمناسبة زميلنا في الشغل غسان وهبي مبسوط جداً من الفكرة، و كلفني انقل ليك تحياتو. ياخ فتح الموضوع في الشغل و ما قدرت اسكتو، قرب يخرب بيتي . للاسف ما عندو باسوورد هنا. قلت ما قلت فوق انطلاقاً من الفكرة دي ذاتا، و زي ما قالا عماد عبد الله - صاحبي - في البوست الاول فكرة الحزب/حركة - بالمناسبة انا مايل مع الرأي القايل بافضلية الحركة على الحزب، المهم الفكرة بتمثل بارقة امل لكثيرين جداً ، و لو اتساقت بشكل جيد قد تكون هي الفال المنتظرنو كتير من الشباب .. أي الشباب .ز الناس القادرين و راغبين و اصحاب المصلحة في التغيير و المكتوين بنيران القديم البالي و النهترئ. وضحت لي انا بوسع و بتجال حاجة انا مقتنع بيها ؟ ضيقوا ليتسع الطريق .. بس هو ذا.