القوات المسلحة تحكم سيطرتها على الحدود مع ليبيا لمنع تسلل خليل إبراهيم

Quote: Too late ------------- حواء سليمان والأسرة

Quote: خلاص يا غريبة فاتكم القطار .. فاتكم القطار

Quote: ورائه طابور خامس

Quote: كدت القوات المسلحة سيطرتها على الحدود السودانية الليبية لمنع تسلل خليل إبراهيم زعيم حركة العدل والمساوة إلى دارفور

Quote: لجنة متابعة سلام دارفور تصدر بيانها الختامي وتؤكد دعمها لمنبر الدوحة الدوحة 11-9-2011(سونا) شددت الدول المشاركة في اجتماع "لجنة متابعة تنفيذ وثيقة الدوحة لسلام دارفور" التي اختتمت أعمالها في الدوحة مساء اليوم برئاسة السيد احمد بن عبد الله آل محمود وزير الدولة للشؤون الخارجية بدولة قطر على دعمها لمنبر الدوحة في شأن سلام دارفور . وجاء في البيان الختامي "أنه وفقاً لآليات التنفيذ الواردة في وثيقة الدوحة لسلام دارفور التي اعتمدتها حكومة السودان وحركة التحرير والعدالة في الدوحة يوم 14 يوليو، 2011، وفي سياق الأحكام ذات الصلة المنصوص عليها في قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2003 (2001) المتعلق بدور لجنة متابعة التنفيذ، عقد الاجتماع الافتتاحي للجنة يوم 11 سبتمبر في الدوحة ،بمشاركة الاتحاد الإفريقي، والاتحاد الأوروبي ومنظمة التعاون الإسلامي، وبوركينا فاسو، وكندا، وتشاد، والصين، ومصر، وفرنسا، واليابان، والاتحاد الروسي، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة، وحكومة السودان، وحركة التحرير والعدالة". وذكر البيان أن الاجتماع تلقى إحاطات بشأن تنفيذ وثيقة الدوحة لسلام دارفور من العملية المختلطة للاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة في دارفور (اليوناميد)، وحكومة السودان وحركة التحرير والعدالة، ونظر في التدابير الرامية إلى تقديم الدعم اللازم من أجل تنفيذ الوثيقة على نحو يتسم بالكفاءة والفعالية وفقاً للأحكام الواردة في وثيقة السلام. وأكدت اللجنة "أنه اعترافاً بأن الدوحة لا تزال هي منبر المفاوضات في عملية سلام دارفور، وأن وثيقة الدوحة لسلام دارفور هي الأساس من أجل التوصل إلى سلام شامل في دارفور، فان الاجتماع ناقش الخطوات المستقبلية بشأن استئناف المفاوضات بين حكومة السودان وحركة العدل والمساواة، واستكشف الخيارات لوضع خارطة طريق بغية إحلال سلام دائم في دارفور". ورحب اجتماع لجنة متابعة تنفيذ وثيقة الدوحة لسلام دارفور بالالتزام الذي أبداه الطرفان ( الحكومة السودانية وحركة التحرير والعدالة) في التنفيذ الناجز لوثيقة الدوحة لسلام دارفور، واعترف بما تم تنفيذه من أعمال حتى الآن في إنشاء لجنة وقف إطلاق النار، وعودة حركة التحرير والعدالة إلى السودان، ونشر وثيقة الدوحة لسلام دارفور باستخدام آلية المجتمع المدني. ودعا البيان الطرفين للتعجيل بإنشاء الآليات الآخرى ذات الصلة المنصوص عليها في وثيقة الدوحة لسلام درافور من أجل إحراز تقدم حقيقي، سيما إنشاء سلطة دارفور الإقليمية، والمفوضية القومية لحقوق الإنسان، ومفوضية الأراضي. كما أثنى على الجهود الرامية إلى ضمان ملكية أهل دارفور لعملية التنفيذ وقيادتهم لها. وجاء في البيان" أنه إدراكاً للآثر الإيجابي الذي يتركه التنفيذ الناجح لوثيقة الدوحة لسلام دارفور على عملية السلام وتحقيق الاستقرار في دارفور، تم تشجيع الأعضاء على النظر في تقديم المزيد من الإسهامات في الصندوق الاستئماني من أجل السلام الدائم في دارفور لدعم تنفيذ الوثيقة". ودعا البيان "الأطراف (التي لا زالت خارج عملية السلام) إلى الانخراط في عملية السلام لصالح أهل دارفور الذين لا يزالون يتحملون العبء الثقيل غير المحتمل للنزاع المسلح". كما أعرب الاجتماع عن العزم على أن يواصل (أعضاء لجنة متابعة تنفيذ وثيقة الدوحة لسلام دارفور) ممارسة الضغط على الحركات الرافضة للدخول في مفاوضات، وحث كافة الأطراف على إبداء المرونة في العمل نحو تحقيق سلام شامل في دارفور. واُتفق المشاركون في الاجتماع على "أن يقوم الأعضاء على سبيل الأولوية بتنسيق الجهود الدولية في عملية السلام وفي إعادة إعمار والإنعاش المبكر وتنمية دارفور من أجل دعم السلام الدائم في دارفور". وأعلن البيان أن المشاركين في الاجتماع اتفقوا على عقد اجتماع للجنة كل ثلاثة أشهر، وأن يعقد الاجتماع التالي في تاريخ يتفق عليه في النصف الثاني من شهر يناير القادم.

Quote: الجماعة قالو ليك كلهم عندهم اسهال محمد عطا في مستشفي الزيتونة من امس البشير جاتو جراية مامعروف سببها ابوريالة قالو ينده ساكت ياود مضوي تجيبو قوي /QUOTE] الاخ سيف يمكن انت ما سمعت عن رئيسنا المقدام وخليك معاي شوية اديك الخبر دة وقارن بينه وبين ناسك الخيابة المندسين Quote: أسهمت مبادرة رئاسية في امتصاص غضب مواطني حي كوبر الذين ثاروا عقب حادث سير أصيبت جراه أربعة تليمذات في السادسة من أعمارهن كن في طريقهن إلى مدارسهن. وقال شهود عيان لـ(ألوان) أن عربة بوكس حكومية مسرعة صدمت التلميذات الأربعة على طريق كوبر بعد الكبري الطائر الجديد، وأدى الحادث إلى إصابة التلميذات الأربعة باصابات بليغة نقلن على إثرها للمستشفى. وأوضح شهود العيان أن الحادث أثار غضب مواطني المنطقة الذين ظلوا يشتكون باستمرار من كثرة الحوداث على هذا الطريق، ما دفعهم لمطالبة السلطات بتشييد معابر مشاة وعمل مطبّات تحد من سرعة العربات على الطريق، بيد أن السلطات لم تستجب للأمر. وذكر الشهود أن ما زاد الطين بلة أن (برلمانياً) حاول برعونة الإستخفاف من المصابات وأسرهن، ما أشعل الغضب في نفوس الحاضرين، ما جعلهم يرفضون دعوة نائب الوالي صديق محمد أحمد والمهندس عماد فضل المرجي مدير عام هيئة الطرق بالولاية للهدوء، وجعلهم لا يقبلون وعودهم بتنفيذ سياج واق حول الطريق وتشييد معابر مشاة آمنة على الطريق. وفي الأثناء كان رئيس الجمهورية عمر البشير في طريقه إلى منطقة الكدرو لتأدية واجب عزاء، ومرت سيارته بالجمهور الغاضب، فنزل من سيارته وكان يقودها وزير الدفاع الفريق أول عبدالرحيم محمد حسين، وتوجه إلى الجماهير الغاضبة دون حراسة. وذكرت المصادر أن الرئيس استمع إلى المواطنين وقرأ اللافتات التي كانوا يحملون ووجه فوراً بحل المشكلة التي أثارت غضبهم، فتحول الغضب إلى الهتاف الشهير (سير سير يا البشير)، بسبب الإستجابة الرئاسية السريعة ومعالجته للمشكلة في الحال، وأن الرئيس ظل مع الجماهير إلى أن شرعت الآليات في تشييد مطب بعد الكبري، وعمل إشارات مرورية تحد من سرعة السيارات في المنطقة. وخلا الطريق من السكان الغاضبين وفتح أمام حركة السير عقب مغادرة الرئيس للمكان. http://www.alwansd.com/2011-02-05-11-14-52/20...-2011-09-09-14-10-28