|
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) (Re: عمر عشاري)
|
العزيز عمر وجميع المتداخلين فتحت هذا البوست أكثر من مرة وعجزت عن الكتابة فيه..فقد كان يحدث لي ما حدث لي أول مرة ركبت فيها طائرة متجهة للجنوب...حيث بكيت من أعماقي ..كانت رحلة مليئة بالصعوبات ..اجمل مافيها ايام وليلي لا تنقطع من النقاشات الجميلة مع سيدة رائعة تدعى الهام سيدنا ...حلت عليها المحبة والرحمة اينما كانت...لهذا سأشاركك بملخص قديم لكتاب الهويات القاتلة لأمين معلوف كنت قد نشرته بصحيفة أجراس الحرية حيث أكتب..دمت ودمتم جميعا: في حضرة الكتابة ناهد محمد الحسن "الهويات القاتلة" ل"أمين معلوف"لاشك إنّ السّاسة هم الذين يمهرون إتفاقيات السلام بأختامهم , لكن على النخب المثقّفة في كل بلد النهوض بأعباء السلام ..في سودان ما بعد الحرب , تبدو أسئلة الهويّة والحقوق الملتهبة , بحاجة إلى إجابات ملطّفة ..فلم ياترى يضطّر النّاس في أيّ مكان أو زمان للقتل باسم هويّاتهم؟..هل علينا أن نتقاتل في السودان لأنّنا لا نملك ذات الملامح أو الدرجة اللونيّة المعيّنةأو الدين عينه؟وحتى متى يظل البعض من أصحاب الضمير الغائب يعلفون رهانات الحرب بدماء الأبرياء المسفوحة لأجل نزوات السياسة والحكم؟..مايلي إستبصارت وحكمة رجل , صلب على جمر الهويّات عمرا فاختار أن ينحاز للأنسانيّة في شفافيّة حضورها الطائع لمشيئة الرب ..متحرّرا من انحيازات الرؤية المعلولة للآخر في حال كونه لونا ,ديناأو عرقا مختلف.. الكتاب: الهويات القاتلة الكاتب: أمين معلوف ولد أمين معلوف في لبنان عام 1949، درس الاقتصاد والعلوم الاجتماعية بالجامعة اليسوعية في بيروت، وبعد تخرجه عمل كمحرر في الملحق الاقتصادي لجريدة “النهار” البيروتية بالإضافة إلى محرر للشؤون الدولية في الجريدة ذاتها، الأمر الذي أتاح له فرصة الاطلاع على التطورات السياسية الخارجية بشكل موسع وعميق. وعلى أثر الحرب الأهلية في لبنان، انتقل معلوف إلى فرنسا عام 1976، حيث عمل كمحرر في مجلة “إيكونوميا” الاقتصادية وغيرها من الصحف والمجلات، ليتفرغ بعدها في بداية الثمانينيات للكتابة. ترجمت أعمال أمين معلوف إلى عدد من اللغات كما وقد نال جائزة الصداقة الفرنسية العربية لعام 1986 عن روايته “ليون الإفريقي”، وجائزة “غونكور”لعام 1993 عن رائعته “صخرة طانيوس”، وجائزة المتوسط عن روايته “بدايات”، وجائزة فييون عن بحثه “الهويّات القاتلة”. المترجم: نهلة بيضون الناشر: دار الجندي للطباعة والنشر-دمشق الطبعة: الأولي 1999 عدد الصفحات:231 صفحةكتاب الهويات القاتلة لأمين معلوف هو نتاج تجربة حية لمهاجر من الأقليات ظل يرزح تحت وطأة الحاجة الي تأكيد الذات والهوية من لبنان الي فرنسا حتي نجح أخيرا في الافلات من هذا الأسر ليمنح العالم الذي يعج بالحروب والمجازر مامنحته له هذه التجربة من استبصار بوسعه أن يمنح الاخرين السلام مع الذات وفيما بينهم. عاش الكاتب في بلد خاض حربا أهلية، وفي حي تعرض للقصف من حي مجاور وأمضي ليلة أو ليلتين في قبو قد تحول الي ملجأ مع زوجته الشابة الحامل وطفله وهم يسمعون دوي الانفجارات والأقاويل العديدة والمخيفة عن عائلات ذبحت… الشيء الذي جعل الكاتب يتساءل: ماذا لو حصلت في الحي الذي كنت أقطن فيه مجزرة حقيقية بدلا عن الشائعات الكاذبة، هل كنت احتفظت طويلا برباطة الجأش نفسها؟ لو اضطررت لقضاء شهر كامل في الملجأ عوضا عن يومين هل كنت رفضت حمل السلاح الذي قد يسلمني اياه البعض؟ بالطبع وجد الكاتب نفسه ممتنا لأن الأقدار لم تنظره لمعرفة الأجوبة الحقيقية لهذه الأسئلة، فلقد حالفه الحظ للخروج باكرا من هذا الجحيم هو وأفراد عائلته سالمين، كما أنه حافظ-كما يقول- علي نظافة يده ونقاوة ضميره. حين يشعر الناس بان ايمانهم مهدد يختصر الانتماء الديني هويتهم بكاملها، اما اذا كان الخطر يحدق بلغتهم الأم أو مجموعتهم الاثنية فهم يقاتلون بضراوة اخوانهم في الدين مثل الأتراك والأكراد، الهوتو والتوتسي، والتشيكيون والسلوفاك. لاشك ان نظرتنا للاخرين هي التي تسجنهم داخل انتماءاتهم الضيقة او تحرررهم في مرحلة مبكرة جدا في المنزل أو المدرسة أو الحي يشعر الطفل بالالام الأولي، فالاخرون يشعرونه بكلامهم أنه فقير أو أسمر البشرة، أو شديد البياض أو غير مختون، ان كل هذه الاختلافات العديدة الثانوية منها والجوهرية هي التي ترسم ملامح كل شخصية وتحدد الالسلوك والاراء والمخاوف والطموحات، وغالبا ماتكون مفيدة للغاية في تكوين الانسان ولكنها تخلف أحيان جراحا لاتلتئم وأن هذه الجراح هي التي تحدد في كل مرحلة من مراحل الحياة موقف البشر من انتماءاتهم وتراتبية هذه الانتماءات، وغالبا ماينزع المرء الي التماهي مع أكثر انتماءاته تعرضا للتجريح، وحين لايقوي عن الدفاع عن نفسه احيانا يخفي هذا الانتماء الذي يبقي متواريا في اعماقه قابعا في الظل ينتظر ساعة الانتقام، وسواء اضطلع المرء بهذا الانتماء أم قام باخفائه فهو يتماهي معه وعندما يسيطر هذا الانتماء المستهدف عليه ويولد تضامنا عند الأشخاص الذين يتقاسمونه فيجتمعون ويتحركون ويشجع بعضهم البعض ويهاجمون الفريق الاخر ويصبح تأكيد الهوية بالضرورة عملا تحريريا وفعلا شجاعا ومن الطبيعي أن يبرز في كل جماعة مضطهدة محرضون يتميزون بشراستهم وانتهازيتهم فيروجون خطابا يبلسم الجراح يعدون بالنصر أو بالانتقامن يلهبون المشاعر ويلجئون أحيانا الي الوسائل المتطرفة وهكذا يكتمل الاطار وتندلع الحرب ومهما حصل يكون (الاخرون) قد استحقوا عقابهم و(نحن) لاننسي كل الذي جعلونا نقاسيه منذ فجر التاريخ، كل الجرائم كل النتهاكات، كل الاهانات…الخ ويعزي ذلك الي اننا لانعرف أين ينتهي التأكيد المشروع للهوية وأين يبدأ انتهاك حقوق الاخرين..! فكلمة هوية بقدر ماهي شفافة هي (مضللة) فهي توحي باديء الأمر بحق مشروع ثم تصبح أداة قتال وهذا الانزلاق من دلالة الي اخري يبدو خفيا وطبيعيا ونحن ننخدع به أحيانا فنشجب ظلما يمارس وندافع عن حقوق شعب يعاني ولا نليث أن نجد انفسنا متواظئين مع مجزرة ترتكب. والايمان المتطرف بالهوية ان لم يحولنا الي قتلة فهو علي الأقل سيعوق تقدمنا بحث الخطي نحو العولمة والقرية الكونية الصغيرة ويقول الكاتب: (عندما تحمل الحداثة بصمة الاخر لاعجب ان نري البعض يشرعون رموز السلفية لتأكيد اختلافهم وتبرز هذه الظاهرة اليوم لدي بعض المسلمين نساء ورجال ولكنها ليست حكرا علي ثقافة أو ديانة معينة) ص122 ولايخفي علي القاريء الرائحة الواضحة لقضايا الحجاب الاسلامي التي هزت فرنسا والعالم الاسلامي ووصلتنا نحن مع أهازيج الشاعر العراقي أحمد مطر فالجميع عرف مطر كشاعر ثوري لم تعرف عنه أي ميول بالتغني للأصولية الاسلامية الا حين صارت الهوية علي المحك :الحسن أسفر بالحجاب قمر توشحَ بالسَحابْ غَبَش توغل, حالما, بفجاجِ غابْ فجر تحمم بالندى و أطل من خلف الهضابْ الورد في أكمامه ألق اللآلئ في الصدف سُرُج تُرفرفُ في السَدَفْ ضحكات أشرعة يؤرجحها العبابْ و مرافئ بيضاء تنبض بالنقاء العذبِ من خلل الضبابْ ْمن أي سِحرٍ جِئت أيتها الجميلهْ ؟ من أي باِرقة نبيلهْ هطلت رؤاك على الخميلةِ
فانتشى عطرُ الخميلهْ
من أي أفقٍ ذلك البَرَد المتوجُ باللهيبِ ؟ُ و هذه الشمسُ الظليلَهْ ؟ من أي نَبْعٍ غافِل الشفتين تندلعُ الورودُ ؟ - من الفضيلَه ْهي ممكنات مستحيلهْ قمر على وجه المياهِ َالضئيل يلُمهُ العشب وليس تُدركه القبابْ قمر على وجه المياه سكونه في الإضطراب وبعده في الإقتراب وطن يلم شتاته في الإغتراب ! روح مجنحة بأعماق الترابْ وهي الحضارةكلها تنسَل من رَحِم الخرابْ و تقوم سافرة لتختزل الدنا في كِلْمتين ! ( أنا الحِجابْ ) :ْ الي أن يقول هي كلها ميراثك المغصوبُ فاغتصبي كنوزَ الإغتصابْ زاد الحسابُ على الحسابِ وآنَ تسديدُ الحساب فإذا ارتضتْ..أهلا و إنْ لم ترضَ فلترحَلْ فرنسا عن فرنسا نفسِها إن كانَ يُزعجُها الحجابْ..!غير أن الكاتب انتقل مناقشة الفكرة في عمومها، سائقا الكثير من الأمثلة ذات المرجعيات الدينية المختلفة محافظا علي فكرة أساسية وهي أننا لانصف هذا الدين أو غيره بالجمود، فالنصوص الدينية تكتسب دلالات مختلفة في سياقها التاريخي، وان كنا نناقش أثر الديانات المختلفة علي الشعوب، فليس علينا ان نهمل أثر الشعوب علي الأديان فنحن نجد انفسنا في مواجهة حزب منفتح وأكثر حضارة نادي الكاتب بالانفتاح علي الثقافات الاخري مع المحافظة علي الهوية دون مغالاة لاثراء التنوع الثقافي في العالم أما لعلاج وضع الأقليات في المجتمعات المختلفة فقد اقترح الديمقراطية واحترام حقوق الأقليات وابراز التنوع الثقافي والاهتمام بالترجمة واللغات، والكتاب في مجمله هدية للقوميات المتناحرة، ولسودان مابعد الحرب تبدو عملية السلام معقدة ومرهقة لدرجة تبدو معها الحرب نفسها نزهة فهي أبعد من حقوق تمنح وثروات توزع، هي بعدية جدا هناك حيث جرحت الذات الانسانية عميقا وهي الان بحاجة الي الحب أكثر من التمنيات عسي أن تمتد الأيادي بالسلام نظيفة من ماض غير نظيف.. لربما يتحقق في بلادنا ماتمناه الكاتب ذات يوم ان يقع كتابه هذا بالصدفة في يد أحد احفاده أو احفادنا فيهز رأسه متعجبا عن الداعي لتأليف مثل هذا الكتاب..!
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-12-11, 08:52 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-12-11, 09:05 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-12-11, 09:18 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | بكرى خليفة صديق | 01-18-11, 04:58 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Elbagir Osman | 01-12-11, 09:22 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-12-11, 09:37 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-12-11, 09:49 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-12-11, 09:58 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-12-11, 10:06 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-12-11, 10:35 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Tragie Mustafa | 01-12-11, 10:45 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Hadeer Alzain | 01-12-11, 10:46 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمار عوض | 01-12-11, 10:55 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-12-11, 10:55 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 06:34 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 06:38 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 06:43 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 06:48 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Baha Elhadi | 01-13-11, 06:48 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عوض حمزة | 01-13-11, 08:45 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Yousif A Abusinina | 01-13-11, 09:05 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 10:50 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | أيمن الطيب | 01-13-11, 11:10 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | طارق جبريل | 01-13-11, 11:13 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 11:14 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Hussein Mallasi | 01-13-11, 11:23 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Nazik Eltayeb | 01-13-11, 11:37 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 11:34 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | مازن عادل النور | 01-13-11, 11:35 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | راشد يحى مدلل | 01-13-11, 12:01 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | jini | 01-13-11, 12:05 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | bob | 01-13-11, 12:21 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 12:34 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 12:44 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | ناصر احمد الامين | 01-13-11, 01:13 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 02:02 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 02:25 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 02:48 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Yassir Tayfour | 01-13-11, 02:34 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 03:16 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 03:34 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 03:42 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 04:07 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Yassir Tayfour | 01-13-11, 03:50 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Amani Al Ajab | 01-13-11, 04:18 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | احمد الامين احمد | 01-13-11, 04:24 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-13-11, 05:38 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | هشام كمال | 01-13-11, 06:09 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | محمد حيدر المشرف | 01-13-11, 06:32 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Mohamed Moatasim | 01-13-11, 06:20 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Zomrawi Alweli | 01-13-11, 06:49 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Mohamed Moatasim | 01-13-11, 07:02 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Motawakil Ali | 01-13-11, 07:41 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Zakaria Joseph | 01-13-11, 07:56 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Elawad | 01-13-11, 09:25 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Hadeer Alzain | 01-13-11, 10:38 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | سلمى تاور | 01-13-11, 11:23 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | أيمن الطيب | 01-14-11, 00:16 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | سلمى تاور | 01-14-11, 00:33 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-14-11, 00:39 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-14-11, 00:55 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-14-11, 01:11 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-14-11, 01:21 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-14-11, 01:39 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | امينة عيسى | 01-14-11, 01:35 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-14-11, 01:54 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-14-11, 02:04 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | اشرف السر | 01-14-11, 01:59 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Motawakil Ali | 01-14-11, 09:13 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | رشا سالم | 01-14-11, 10:21 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | نجلاء سيد أحمد | 01-14-11, 11:35 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-14-11, 01:32 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | bob | 01-14-11, 03:33 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-14-11, 05:26 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-14-11, 06:02 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-14-11, 06:28 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-14-11, 06:40 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 00:27 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 00:42 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 00:51 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 00:58 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 01:05 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | bob | 01-15-11, 01:26 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 01:45 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | جمال الباقر | 01-15-11, 02:43 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 11:19 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | جعفر محي الدين | 01-15-11, 12:34 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Sidig Rahama Elnour | 01-15-11, 01:57 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 06:09 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 06:18 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | جعفر محي الدين | 01-15-11, 07:36 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Tragie Mustafa | 01-15-11, 08:30 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | خضر حسين خليل | 01-15-11, 08:45 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 10:18 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 10:34 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 10:49 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | Maysoon Nigoumi | 01-15-11, 11:17 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | bob | 01-16-11, 02:28 AM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | هشام كمال | 01-15-11, 10:37 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 10:58 PM |
Re: جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَنها ( صُور ومُشاهدات ) | عمر عشاري | 01-15-11, 11:12 PM |
|
|
|