تحياتي الحارة. والشكر على هذه الإفادة، وعلى اتصالك التلفوني -الذي انقطع بسبب رداءة الشبكة- أثناء الذكرى الثانية والعشرين لاستشهاد الأستاذ محمود محمد طه.
عجيب أمر هؤلاء المهووسين! فإنهم يكيلون بمكياليين، ويخسرون الميزان. والضجة ضد العربية، التي لم تفعل غير نقل لها لما حدث، دليل على لا ديمقراطية حماس وهوسها.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة