رفيدة ياسين تكتب عن/إلى: (أسماء الحسيني): خلي الطابق مستور..!

Quote: يظل الخبر الذي نشرته جريدة الشروق المصرية لقصف طائرة إسرائيلية موكب أسلحة في طريقها إلي غزة في الحدود السودانية المصرية بواسطة رفيدة ياسين نقطة إنطلاق نجوميتها الصحفية - ويظل في نفس الوقت السؤال قائماً من الذي أعطاها ذلك الخبر "الخبطة" مازلت أعتقد أن عبد الملك النعيم الملحق الثقافي بالسفارة سابقاً هو الرجل الأول الذي يقف خلف عمر سليمان. نمرة إتنين المرجعية الصحفية لرفيدة هي الأستاذة صباح موسي وهي التي أسهمت بدور كبير في تنشأتها الصحفية ولها علاقة صداقة قوية تربطها بها. ليس إتهام ولكن إعتقاد أن النص المتعلق بأنور الهواري دا - (ونسة صباح لرفيدة في جلسة قهوة) لفحتو البت رفيدة وإستخدمتو (ولكن لوأد تجربتها ومهنيتها معاً) صعودها إلي النجومية بتلك السرعة هو الذي وضع مهنيتها علي المحك وكان علي حساب أشياء كان يجب أن تتعلمها بالممارسة والنضج الصحفي قبلها كانت تعمل رفيدة ياسين في مجلة فقيرة توزعها السفارة مجاناً ويمولها صديق ودعة (وضحكوا عليه) المصريين في الآخر وأدوه صابونة. أنا تربطني علاقة بأسماء الحسيني - وبرفيدة ياسين وصباح موسي وجميع الصحفيين المصريين والسودانيين بحكم وجودنا في القاهرة وبحكم أنني كنت الامين الإعلامي للعدالة والمساواة - مكتب القاهرة في فترة من الزمن. ولكن للحقية وجه واحد فقط. ما كتبته رفيدة ياسين بحق أسماء الحسيني يظل وصمة عار في تاريخ رفيدة الصحفي. ومازلت أكرر أسماء الحسيني يجب أن تساءل حول أدوار كثيرة قامت بها في الملف السوداني - المصري بعيداً عن مهنة الصحافة وأرجو أن تبادر هي لنقد تجربتها وتوضيح دورهاإبان فترة الحكم السابق ويمكن أن يحترمها السودانيين أكثر. أما رفيدة ياسين أعتقد أنها بدأت حياتها المهنية بشكل خاطئ ، عليها أن تسمع لنصائح زملاءها الصحفيين وتقرأ تجاربهم وليس للهتيفة والصفيقة الذين يودون خطف ودها بأي تمن لانها فقط فتاة جميلة. كلو من تحت رأسك ياصباح موسي.