7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 09:02 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-23-2011, 02:54 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: 7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!! (Re: Elbagir Osman)

    وقائع اطول يوم في تاريخ السودان «5»
    **********************************
    التاريخ: السبت 23 إبريل 2011م، 20 جمادي الأولى 1432هـ-
    جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الرأي العام © 2008 -
    محمد سعيد محمد الحسن-
    -------------------------------------------
    ***- جهاز الأمن يضرب طوقاً كاملاً على معظم شوارع إمتداد الخرطوم...
    ***- الميثاق جرى توقيعه في الثالثة من صباح السبت...


    ***- هذا العنوان باعلاه هو ذاته العنوان الذي يحمله ذلك الكتاب بالغ الأهمية والندرة «وقائع أطول يوم في تاريخ السودان» تأليف الصحفي المتميز والكاتب الكبير الأستاذ محمد سعيد محمد الحسن فقد صدر في طبعته الأولى في العام 1986م فيهو يسجل وقائع ومواقف مثيرة ويرصد صوراً كثيرة بعضها تخطاها الضوء وكثير منها كما قال المؤلف لم يحظ بالتسجيل، إنها انتفاضة الشعب في 5 و6 أبريل 1985م، ونواصل هنا ما انقطع من حديث مضى إذ يجيئ في نص الكتاب متتابعاً ما يلي: قلنا إن هذا العنوان الذي تصدر هذا الطرح هو نفسه العنوان الذي يحمله ذلك الكتاب بالغ الأهمية والندرة «وقائع اطول يوم في تاريخ السودان» تأليف الصحافي المتميز والكاتب الكبير الأستاذ محمد سعيد محمد الحسن- فقد صدر في طبعته الأولى في العام 1986م فهو يسجل وقائع ومواقف مثيرة وصوراً كثيرة بعضها تخطاها الضوء وكثيراً منها لم يحظ بالتسجيل، إنها وقائع واحداث انتفاضة الشعب في 5 و6 من أبريل 1985م..

    ***- ونتابع هنا مع المؤلف نصوص كتابه حيث يجيء الآتي نصاً قال: ونحن مازلنا معه في ذلك الاجتماع التاريخي في شارع (25) بامتداد الخرطوم. ثم هدأ الحوار وعبر د. علي عبدالله عباس - أساتذة الجامعة - عن قناعته ووعي كامل بأهمية قيام التجمع الوطني وأيضاً وعي كامل بدور الأحزاب وأهميتها بالنسبة للشعب السوداني ولم يكن هنالك أي إتجاه لإغفال دور الأحزاب في المرحلة المقبلة، كما انهم لم يقللوا من دور المثقفين إزاء مساندتهم واشتراكهم في النظام المباد، ولكن المثقفين الذين نأوا بانفسهم عنه وعارضوه ثم قاوموه ظلوا خارج النظام ووجودهم في هذا الاجتماع الخطير هو مثابة تجسيد لحيوية وأهمية دورهم. وحدث إتفاق تام تجاه مطلب اسقاط النظام المايوي وتعارضت الرؤى إزاء ما بعد اسقاط النظام، وإتسع الخلاف وتضاربت الأطروحات..

    ***- وشدد التجمع النقابي على حقه في التمثيل بنسبة (60%) في مجلس السيادة ومجلس الوزراء والبرلمان و(40%) للاحزاب وتمسك كل جانب برؤية متعارضة مع الأخرى، وبعدها قرر قادة التجمع النقابي الاجتماع منفردين، وأصبح كل منها في جانب، وتدخل د. أمين مكي ومحمد سعيد مشيرين الى ان الوقت قد اقترب من الثانية صباحاً والى خطورة الموقف وان ما هم مقبلون عليه أكبر وأعظم مما عداه، وأنه لا بد من الوصول الى صيغة مشتركة وقبل فوات الأوان فان أجهزة الأمن تتحرى عنهم في كل اتجاه كما ان عليهم واجب طبع الميثاق قبل موكب النقابة. وأحس الحاضرون بضخامة المسؤولية وعبء المهمة الجسيمة، فعادوا لمراجعة ميثاق تجمع القوى الوطنية لانقاذ الوطن واتفقوا على التوقيع على الخطوط العريضة للميثاق المتمثلة في إبراز دور التجمع النقابي وتنظيم المشاركة السياسية في الفترة الانتقالية بموجب دستور السودان المؤقت للعام 56 المعدل لسنة 64 وكفالة كرامة وحريات المواطنين الاساسية وتصفية آثار مايو، وحل قضية الجنوب وترشيد الاقتصاد الوطني، وتأكيد مبدأ الحكم اللا مركزي وتقويمه على أسس ديمقراطية سليمة وانتهاج سياسة عدم الانحياز وحسن الجوار وتطوير العلاقات مع كافة الدول الشقيقة والصديقة، واتفق على هذه الخطوط الرئيسية للميثاق وعلى ملحق آخر خاص بتركيبة الحكم في الفترة الانتقالية ويسجل كمحضر، ووقع الحاضرون على الميثاق وعلى وقائع الاجتماع وتولى د. أمين مكي الصياغة النهائية، وسلمت الأوراق جميعها للمهندس عوض الكريم محمد أحمد ليتولى طبعها.. وتجهيزها للمواجهة الختامية في الموكب المحدد لخروجه العاشرة من صباح السبت وجرت مناقشة في كيفية تأمين الميثاق.

    ***- أي حفظه في حالة مداهمة من يحمله أثناء الطريق، أو عند وصوله الى مكان بعينه وجاء اقتراح بوضع الميثاق والوقائع داخل (طاسة) إطار السيارة.

    ***- وعندما خرجوا من منزل شارع (25) كانت الساعة قد اقتربت من الثالثة صباحاً وبقى في المنزل د. عمر نور الدائم ود. أمين مكي مدني وعندما أطل د. عمر من شرفة المنزل السامق قال لمن معه ان الجماعة يقصد (ناس الأمن) على اطراف كل شارع وان سيارة قد وقفت على ناصية الشارع وظهر ان لديهم شكوكاً بوجود إجتماع ما في هذا الشارع ولكنهم لم يستطيعوا تحديد في أي منزل من المنازل الواقعة على امتداد الشارع وظهر انهم ضربوا طوقاً كاملاً من المراقبة على معظم شوارع امتداد الخرطوم. كيف عرفوا؟ لقد جاء الحاضرون الى منزل شارع (25) وصاحبه مهدي ابراهيم بسيارات غيرهم..

    ***- وما عدا عمر عبد العاطي - المحامي والنائب العام - فيما بعد إذ جاء بسيارته حيث أوقفها في شارع (21) قرب الهيئة العربية للاستثمار، ولمح أحد رجال الأمن السيارة ورقمها، وبالتالي عرف صاحبها الذي كان البحث جارياً عنه طوال يوم الجمعة وأبلغ رئاسته بالسيارة ورقمها ومكانها وبالتالي بوجود اجتماع ما في منزل ما بالامتداد ومن ثم جاء رجال الأمن واحاطوا بالمنطقة، وعندما اقترب عمر عبد العاطي ورفيقه عبد العزيز دفع الله «التأمينات الاجتماعية» من السيارة وجدا بداخلها شابين كانا في الانتظار سرعان ما تراجع عمر ورفيقه بهدوء ولكن المراقبين للشوارع الجانبية احسوا بهما، وحدثت مطاردة شديدة وتمكنا من الافلات من المطاردة بدخول أحد الشوارع الضيقة، وعندما أوشكا على الوقوع في ايدي مطارديهما، دفعا بباب منزل يعرف عبد العزيز أصحابه ولحسن الحظ لم يكن عصى الاغلاق فدخلا، واسيقظ شابان بالمنزل وأوجز لهما عبدالعزيز طبيعة الموقف فاستوعباه وانسحبا الى داخل البيت حيث استلقيا على سريرين، وقبل شروق الشمس خرجا متسللين ومفترقين لكي لا يتعرض أهل البيت لمشاكل بسبب الوجود المفاجيء ولكي يقللا من مخاطر إلقاء القبض عليهما معاً.

    ***- ومع تباشير الصباح السبت 6 أبريل أخذ الميثاق دورته في الطباعة ومع المارشات العسكرية ثم اعلان انحياز الجيش الى الشعب ووقوع الانفجار الشعبي وتدفقه من كل صوب واتجاه.. كان على قادة التجمع مواصلة إتصالاتهم جاءوا الى دار الأساتذة حيث انعقد اجتماع في المساء حضره د. الجزولي دفع الله ود. عدلان الحاردلو ود. علي عبد الله والمهندس عوض الكريم محمد أحمد وميرغني النصري وآخرون، حيث اتفق على ان تكون دار الأساتذة مركزاً للتجمع النقابي وان يجري التنسيق من خلال التجمع الوطني للقاء القيادة العامة، وفي نهار نفس اليوم اكتشف بعض الذين اشتركوا في اجتماع شارع (25) امتداد الخرطوم ان التيجاني الكارب - المحامي - والذي مرّ على الاجتماع في بدايته للاطمئنان على انعقاده قد أُعتقل فجر السبت وأُحتجز في مبنى جهاز الأمن. وقد استجوبوه لمعرفة مكان اجتماع قادة التجمع وعندما نفى علمه به سألوه اين يوجد صديق أمين مكي مدني؟ وهل كان يحمل تصوراً لحكومة جديدة؟ ولماذا اختفى؟ ولماذا لم يفض اليهم بشيء.. احتجزوه، وامكن اخراجه مع غيره من المعتقلين من مبنى الجهاز في العاشرة من مساء نفس اليوم.

    ***- كان اتفاق ممثلي الاحزاب وممثلي التجمع النقابي على الميثاق وتوقيعه قبل الثالثة من فجر يوم السبت احدى العلامات التاريخية المميزة اذ تحول الى وثيقة اهتدى بها الجميع «المدنيون والعسكريون» وعلى أساسه كونت الحكومة الانتقالية وأُقر دستور عام 56 المعدل 1964م، ولم تكن هنالك.. ثغرة.. ولا فراغ. المكان: مبنى جهاز الأمن.. اليوم الجمعة 5 ابريل 85م التوقيت السابعة صباحاً.

    ***- جرت اعتقالات واستجوابات كثيرة خلال شهر مارس، وبداية شهر أبريل.. وشددت الرقابة بشكل خاص على القيادات النقابية وكان المقصود هو الحد أو شل فعالية الاعتصامات أو المسيرات، وان أمكن وقف سيل المنشورات السرية، ولكن الذي حدث ان الاضرابات اتسعت والاعتصامات ازدادت والمسيرات تلاحقت وبعد ان كانت محصورة في ميادين بعينها أصبحت شاملة وممتدة في الأحياء وفي المناطق السكنية القريبة والبعيدة وأصبحت تجوب الشوارع ليلاً وأُخرى نهاراً وأصبحت صورة الأوضاع متردية تماماً عندما تبين لقيادة الجهاز ان الاضراب قد اتسع بحيث شمل قطاعات كبيرة من المهنيين كما توقفت خدمات ضرورية واستراتيجية.

    ***- وفي ظل هذا الموقف ظلوا في مكاتبهم يتلقون التقارير ساعة بساعة كل تقرير حمل معلومات اضافية تعكس انتشار مظاهر العصيان المدني وتعكس أيضاً ارتياح المواطنين واستجابتهم التامة لها وقبولهم برضاء شديد انقطاع التيار الكهربائي تماماً. واجتمعت في الساعة السابعة صباحاً بقاعة الاجتماعات بمبنى الجهاز لجنة الأمن الفنية والتي تضم القيادة العامة والشرطة والأمن لاستعراض وتطورات الموقف ووضع توصيات لمواجهة المستجدات وناقش الحاضرون كيفية معالجة انقطاع الكهرباء وامكانية اعادتها الى بعض المرافق المهمة وكيفية التعامل مع المظاهرات والمواكب.

    ***- وظهرت الخيارات أثناء المناقشة بعضها نادى باستخدام الضرب في المليان ولكن رؤى استبعاد هذا الأسلوب لأنه يلهب المشاعر من جهة ويضاعف النقمة الجماعية، وجاء الرأي الغالب بوجوب التعامل القائم على تقدير الموقف على نحو سليم وعدم استخدام العنف وإيجاد خطة لمواجهة مواكب يوم السبت والمقرر قدومها من الخرطوم بحري وأم درمان لتلتقي جميعها مع مسيرات الخرطوم في الساحة القضائية.. واستغرق الاجتماع نحو الساعتين، حيث اتفق على استئناف الانعقاد بعد صلاة الجمعة.. لحظ المجتمعون «صباح الجمعة» وعلى ضوء ما تجمع لديهم من معلومات وتقارير ان جميعها يشير إلى (تردي الوضع) وهو تعبير استخدم كدلالة على فقد السيطرة أو حتى المقدرة على ايقافه وبالتالي صعوبة الاستقراء لما يمكن ان ينتهي إليه الحال..

    ***- لاحظ أيضاً قادة الجهاز في لجنة الأمن الفنية ان القيادة السياسية المتمثلة في (النائب الأول) لم تكن لديها رؤية نافذة تجاه ما يحدث.

    ***- وبالتالي ليس لديه قدرة على اتخاذ قرار.. كما ان (الربكة) أحاطت بكثير من الأجهزة المحيطة به، وبوجه خاص التنظيم السياسي «الاتحاد الاشتراكي»، فمثلاً اعترضوا على مسيرة التصدي والردع وجاء تعليقهم عليها أنها تمثل استفزازاً لا لزوم له وأضرارها أكثر من نفعها. وكان يبدو لهم ان كلاً من القيادة العامة «النائب الأول» كان لديها وجهة نظر ورأي فيما يقومون به «الاتحاد الاشتراكي» وانهم بالمثل لهم وجهة نظرهم تجاه ما يقوم به ويصدر عنه..
    وتكون لديهم اعتقاد أيضاً ان «النائب الأول» عاجز عن اتخاذ قرار أو اجراء في غيبة (جعفر نميري) تجاه ما يجري أمامه من تطورات واحداث، عقد اجتماع ثان في قاعة الاجتماعات بالجهاز برئاسة (النائب الأول) بعد صلاة الجمعة لتقييم التقارير التي وصلت لتوها من مساجد العاصمة..

    ***- وملخص لخطب أئمة المساجد وللمواكب والمسيرات التي خرجت عقب اداء فريضة الجمعة. وركز الحاضرون في خطبة الصادق المهدي التي القاها في مسجد الهجرة بود نوباوي التي أحضرت إليهم كاملة وقد اثارت قلقهم واهتمامهم وجرى نقاش للنقاط العديدة التي اشتملت عليها تلك الخطبة وأبلغ النائب الأول المجتمعين أنه بصدد استدعاء الصادق المهدي في عصر نفس اليوم، وأُستعرضت منشورات سياسية أخرى في محاولة للربط بين اهدافها ولتقييم الموقف على ضوئها ونقلت التقارير أن المساجد ضاقت باعداد الذين اتجهوا إليها فصلى الكثيرون في ساحاتها الخارجية كما ان جمعاً غفيراً من المصلين استمع الى خطبة الصادق وصلى خلفه وانهم هللوا وكبروا وانه جرى تسجيل الخطبة لتداولها والاستماع إليها.. وأشار تقرير موجز وأجير الى ان الصادق غاب عن الأعين بعد خروجه من المسجد..

    ***- وأفاد تقرير آخر بأن العديد من قيادات التجمع النقابي قد اختفوا من منازلهم ومن الاماكن التي اعتادوا زيارتها أو البقاء فيها وان بعضهم أخفى تحركه حتى عن أسرته.. وظهر للمجتمعين ان (النائب الأول) رغم حرصه على تدوين وتسجيل النقاط الخاصة بتقييم تطورات الموقف منذ أن انفجر وتدافعت احداثه عدم نقله (للصورة الحقيقية) للموقف لنميري في واشنطن بدليل عدم وصوله حتى تلك اللحظة كما بدا لأحدهم، الفاتح الجيلي ان النائب الأول غير مطمئن لموقف القوات المسلحة تجاه التفاعلات التي اخذت تهدد باجتثاث النظام واقتلاعه كما انه لم يكن مطمئناً الى أنه في حالة اتخاذه قراراً بفرض حالة الطواريء ان الجيش يمكن ان يوافقه أو يستجيب له أو حتى يمكن ان يسمع له أي رأي فيما يمكن اتخاذه انعقد الاجتماع الثالث في ذات القاعة والمكان في السابعة مساء برئاسة «النائب الأول» حيث استعرضت اجراءات الأمن لليوم التالي أي يوم السبت.
                  

العنوان الكاتب Date
7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!! بكري الصايغ04-05-11, 00:06 AM
  Re: 7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!! بكري الصايغ04-05-11, 00:35 AM
  Re: 7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!! بكري الصايغ04-05-11, 00:49 AM
  Re: 7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!! بكري الصايغ04-05-11, 01:12 AM
  Re: 7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!! بكري الصايغ04-05-11, 02:03 AM
    Re: 7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!! بكري الصايغ04-05-11, 01:41 PM
      Re: 7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!! بكري الصايغ04-07-11, 10:12 PM
        Re: 7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!! Elbagir Osman04-08-11, 03:54 AM
          Re: 7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!! بكري الصايغ04-08-11, 10:02 PM
            Re: 7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!! Elbagir Osman04-08-11, 11:01 PM
              Re: 7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!! بكري الصايغ04-23-11, 02:54 PM
                Re: 7 ابريل 1985- 2011: لماذا تأخر وتباطأ المشير سوار الذهب في حل جهاز امن الدولة يومآ كاملآ?!! على ميرغني04-23-11, 05:40 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de