|
(الطاهر ساتي)في تساؤلات(مشروعة) بعموده(إليكم)بخصوص قضية (صفية)
|
الطاهر ساتي البوردابي وصاحب عمود إليكم بالسوداني قلم لا يشق له غبار وبالبلدي كدا لسانه سنييييييين معروف عن انتقاداته اللاذعة للحكومة طالعنا اليوم في مقالة الراتب بالسوداني تعليقه على فتاة الفيديو صفية اسحق حوى المقال عدة اسئلة اعتقد انها مشروعة ومنها : لماذا لم تدون الفتاة البلاغ في نفس يوم الحادث؟؟؟ بل بعد ثلاثة ايام ... وكيف عرفت ان تلك العناصر تابعة لجهاز الامن ؟؟؟ وان ذلك الموقع تابع لجهاز الامن ؟؟؟ واحتمالية تبعية تلك العناصر والموقع لاي جهة اخى رسمية او شعبية ؟؟ وكذلك احتمالية تبعية العناصر والموقع لعصابة متخصصة في جريمة الاغتصاب بمعني هل للفتاة معرفة بالعناصر الامنية في طول البلاد وعرضها؟؟؟ وكذلك معرفة بالمواقع الامنية بطول العاصمة وعرضها؟؟؟؟ ثم لماذا لم تكمل مسار البلاغ ؟؟؟ وهي التي تخطت حاجز الخوف ودونت البلاغ.... وكذلك تخطت حاجز الحياء بتوثيق ونشر وصف الحدث بصوتها وصورتها ؟؟؟ ولماذا لم تذكر اسماء المسؤولين الذين نصحوها بعدم اكمال مسار البلاغ؟؟؟ وماهي صفتهم المسؤولية ؟؟؟ وهل هم مسؤولون بالحكومة ام بالقوى المعارضة ام بمنظمات المجتمع المدني؟؟؟؟ وأيا كان موقعهم ومناصبهم ... كيف يكون مسؤولا من ينصح بنصيحة كهذه في موقع كهذا؟؟؟ ثم السؤال المهم جدا: لماذا لم تضع منظمات حقوق الانسان المستقلة هذه الحادثة في اوعيتها القانونية وتتابعها بواسطة محامييها كما فعلت في حوادث سابقة بدلا عن الاتجاه الى الاعلام والتشهير ؟؟؟ والان وبعد ان وجدت الفتاة حماية الراي العام المحلي والعالمي - بعد نشر المقطع - لماذا لاتعود من منفاها الاختياري وتكمل مسار قضيتها حتى النهاية ؟؟؟
بس إن شاء الله الجماعة اياهم يلقوا شجاعة يردوا على الاسئلة المشروعة تلك وشكرا الطاهر ساتي لكن ما باااااااااااالغت ما خليت للجماعة جنبة يرقدوا عليها
|
|
|
|
|
|