• ولم يسلم الشعب السوداني من طغيانه وحده فظهر لنا أهل بيته من أشقائه الذين أزكم فسادهم الأنوف، وخاله الذي أطلقه لشتيمة الأغلبية غير العربية في السودان، وزوجته الثانية التي لا هم لها سوى جمع الأموال والمصوغات الذهبية.. فحولوا السودان إلى (ضيعة) خاصة يفعلون فيها ما يريدون!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة