ود العمدة سلام.. كنت أقرأ شعري البارحة بالنادي السوداني بمسقط بدعوة من الإخوة القانونيين (أسبوع مهنة القانون) ، وقد ختمت مختارات ألقيتها بقصيدة "الورد ينبت في العيلفون"‘ وهي في ذات الموضوع الذي أراك مشكورا تلفت نظرنا إليه. وعلى كل حال تجد القصيدة مرفوعة في موقع سودانيزأونلاين تلبية لهذه الدعوة الكريمة وحتى يعلم الفاشيون الجدد أن ذاكرتنا ما زالت بخير.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة