|
Re: بــلــنـــجـــــــــــــــة ( الف مبروك يا صديقنا وحبيبنا) .. صور.. (Re: ALGARADABI)
|
جاء عرس ايهاب بشباب المناضلين من اجل حرية الانسان السودانى من جميع جامعات السودان ابو الجيش من جامعة الجزيرة وجاءت الاهلية بكواردها من مختلف التنظيمات السياسية وجاءت النيلين اركان النفاش وكافتريا الآداب وحوش علوم ووسط تجارة وراوابط كلية القانون جاءوا من مختلف مفاصل وهياكل الجامعة موظفون وعمال فالرجل عزيز قوم كرام .. جاءت عطبرة من احيائها المختلفة ام بكول والشمالى والحصايا والداخلة وحى السوق وحى المطار. حزب البعث باجنحته المختلفة والناصرين والجبهة الديمقراطية وحزب الامة والاتحاديون وشباب موتمر الطلاب المستقلين جميعهم جاءوا يشاركون الرجل فرحته ووبهجته بمناسبة زواجه حضر العديد من قيادات الاحزاب فصاحب الفرح رجل عزيز على المومنين بالديمقراطية وحرية وكرامة الانسان السودانى . ايهاب رجل مصادم صادق قوى الشكيمة مواجه بقوة جبروت السلطة الواهى المرتدى ثوب الدين طهرا كذوباً .. يقف بقوة وصلابة مع اى فرد من التنظيمات اين كان موقفه وفكرة اختلافا واتفاقا منه فى مواجهة الجماعات المتاسلمة .. كان احد ركائز حماة الحق داعما للديمقراطيين وقوى الحداثة واليسار بصورة عامة ومقاتلا فى صفوف البعث العربى الاشتراكى ومن ثم البعث السودانى رغم ان جل الحضور وشخصه اتسعت المسافة بينهم وبين تلك التنظيمات بعد ان تكشف المستور وهادنت القيادات ... اغلبهم كانوا من طلائع النضال فى احلك السنيين التى مر ويمر بها السودان. الخاتم ادهشنا باجادة الرقصات العجيبة مع الفنان العجيب قدورة طلعا حاجات عجيبة ( الصور) عبد الناصر اليمانى ادار حواراً حول المستقبل مع عنان صبرى الذى فاجأنى بموقفه الناقد وهو من غلاة البعثيين .. قيس حضر وغاب خالد نقرو فى استراليته بعيدا عن القمع غاب دفع اله اوهاج وافتقدنا ولا اظن ان غابه طبيعى الا ظروف خارج عن ارادته .. وانا اذكرك يا صديق كلما جاء نافع فى التلفزيون وخلفة يقف المقدم حسبو ( الحذاء) ... وجه ضاحك.. غابت مى .. ومرافى عبد العال ولنا رغم انها مصرة على الحضور .. غباب عزت الماهرى وابوعبيدة ولينيين الطيب وفصل فضل الذى فقدناها كثيرا حضر الاستاذ المحامى الامام وبرفقته الرفاق السابقين واللاحقين .. تيسير النوارى كانت حضورا بهياً برفقة شريكها كمال بولاد.. كان الشباب بهى خصوصا بتاعين الاداب .. وتوارى طلاب القانون خلف المشهد ! كان حضوراً جميلا.. بعضهم لم التقيهم منذ 14 عاما مضت من عمرنا ولا يزال الزمان يدور والديكتاتور يزيد فى تسلطته . دارفور كانت حضورا هادئا بقيادة شوقى الذى يمثل عدة اتجاهات..
|
|
|
|
|
|
|
|
|