لبيك داعي الإنقـــــــــــاذ ..... أين العــــــدو؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 01:25 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-27-2010, 03:39 PM

عمر دفع الله
<aعمر دفع الله
تاريخ التسجيل: 05-20-2005
مجموع المشاركات: 6353

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لبيك داعي الإنقـــــــــــاذ ..... أين العــــــدو؟ (Re: عمر دفع الله)

    Quote: الزنى واللواط ، كما قلنا ، ظاهرتان تفرزهما ظروف إجتماعية خاصة،تلك
    الظروف لم تنج منها المجتمعات الاسلامية منذ العهد الراشد . فالزنى ، مثلا
    عرفته المجتمعات الانسانية قبل نهى القرآن عنه ، ورغم النهى عنه في الوصايا
    العشر في الكتاب المقدس . وفي الفصل السابع أشرنا إلى ما رواه الامام السيوطي
    عن ظهور اللواط بين المحاربين المسلمين في صدر الاسلام ، ولم تكن العرب تعرفه قبل ذلك العهد .
    كما ظّل التغني بالغلمان طبقاً هاماً في مأدبة الشعر العربي ، ودون القارئ أشعار الفاسق
    حماد عجرد وديوان أبىنواس . والأخير فيما نعرف ، لم يكتف بالحداء بألوية السكر
    بل أتبع ذلك بصور مقززة عن أحمده المرتجى في كل نائبة ، والذي لم يبال ان يقول له :
    ( قم سيدى نعص جبار السموات ) . كان ذلك في عهد أبى حنيفة وصاحبيه ، لا في عهد فقهاء الحيل والتقية . فعن فقهاء الحيل يروى قولهم في أحد المثليين أنه روح طاهرة في جسد قبيح ، ونسب الفقيه خبثه إلى ما أسماه قرين . ما نرمى ، إليه بهذه الاشارات هو التأكيد على هذه الظواهر ، مع استقباحها ، ضاربة في القدم ، ولهذا من الظلم لأهل السودان تصوير بلادهم وكأنها أضحت مستوطنة للاثم ، ثم الادعاء بإن كل هذه الآثام تعود لقانون مستورد
    د . منصور خالد


    هذه قصة معروفة لأهل السودان قاطبة .
    والناس تعرف من القائل ومن هو صاحب (القرين) وسعنا عن الأخير ان أصحاب ( الشوكة المكسورة ) أردوه قتيلا في الجنوب .

    أما الأفندى و تجانى عبدالقادر والطيب زين العابدين
    بلعوا كلام الدكتور منصور خالد وقطعوهوا في مصارينهم
    وعملوا مصهينين وكأن الكلام لا يمس سمعة الحركة الاسلامية و لا يقدح في أخلاقها وفضلوا عدم الرد على كاتب كبير في قامة الدكتور منصور خالد وتركوه يعبث بمؤخرات الشيوخ الأجلاء .

    هسي دا كلام يا صديق ؟ .

    ماذا يساوي كلامى ، انا الزول الصايع المسكين ، في بوست الثلاثاء
    المحذوف أمام حديث هذا الكاتب الكبير المرموق ؟

    لا حول ولا قوة إلا بالله .
    هذا وطن أم مبغى ؟

    (عدل بواسطة عمر دفع الله on 12-27-2010, 03:45 PM)

                  

12-27-2010, 03:52 PM

Muhammad Elamin
<aMuhammad Elamin
تاريخ التسجيل: 09-20-2007
مجموع المشاركات: 901

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لبيك داعي الإنقـــــــــــاذ ..... أين العــــــدو؟ (Re: عمر دفع الله)



    رجال (الإنقاذ) والوعيد الثلاثي ... بقلم: أ. د.الطيب زين العابدين


    الأحد, 26 كانون1/ديسمبر 2010 11:03

    تنزلت علينا في يوم واحد (الأحد 19 ديسمبر) دون مقدمات تهيئ النفوس وعيدات ثلاث من كبار رجالات الإنقاذ في الدولة: وعيد آيديولوجي ديني يتوعد العلمانيين وأنصاف المسلمين والإسلاميين الليبراليين وغير المسلمين والعرقيات الهامشية، ووعيد اقتصادي اجتماعي يهدد رجال الأعمال والتجار وأصحاب المخازن، ووعيد سياسي ينذر أحزاب المعارضة وكل من تسول له نفسه السعي لإضعاف الحكومة الرشيدة القائمة على رؤوس الناس. صدر الوعيد الأول من رأس الدولة في مناسبة لا صلة لها بالعقائديات السياسية هي العيد العشرين للحصاد بجانب افتتاح منشآت لجامعة القضارف، قال الرئيس بأن السودان (يعني ما سيتبقى منه) بعد الانفصال سيعتمد دستوراً إسلامياً وسيكون الإسلام هو الدين الرسمي للدولة وأن الشريعة هي المصدر الرئيسي للقوانين وأن اللغة العربية هي اللغة الرسمية، ولن يكون هناك مجال للحديث عن تنوع عرقي أو ثقافي (هكذا دون مواربة). وكنا نسمع من رجال الإنقاذ حتى ذلك القول الفصل أن الدستور القائم إسلامي وأن أحد إنجازات الإنقاذ الكبرى أنها تمسكت بالشريعة الإسلامية في اتفاقية السلام الشامل رغم الضغوط المكثفة وشهد على ذلك عدد من قيادات هيئة علماء السودان! وعلق الرئيس على قضية جلد الفتاة بأن هذه حدود الله وكل أحد يجد في نفسه حرجاً منها عليه أن يراجع نفسه ويجدد إيمانه بالغسل والصلاة! واستنكر التحقيق في الواقعة (التحقيق في شنو؟) ليس هناك مجاملة أو مداهنة في تطبيق الحدود، وكل من يخالف حدود الله سيعاقب بالجلد أو قطع الأيدي من خلاف أو الصلب. ولو تركنا جانباً التدخل في عمل القضاء والشرطة اللذان فتحا تحقيقاً في الحادثة فالحقيقة أن العقوبة المشار إليها تعذيرية وليست حداً ( فالعقوبة كانت خمسين جلدة وعقوبات الجلد الحدية هي 100 للزاني غير المحصن و80 للقاذف و40 لشارب الخمر) والطريقة التي نفذت بها لا تنطبق عليها ضوابط الشريعة من كل الجوانب، لا من جانب الضارب (شرطيان كان ينبغي أن تكون إمرأة) ولا من كيفية الضرب (يرفع السوط إلى أعلى من رأس الضارب كان ينبغي أن يكون على مستوى ارتفاع اليد أفقياً) ولا من مواضع الضرب التي شملت كل الجسم بما في ذلك الرأس والبطن (كان ينبغي أن تقصر على الظهر والإليتين والأرجل) ولا ساحة الضرب المفتوحة بالنسبة لإمرأة (كان ينبغي أن تكون داخل حجرة) ولا من جانب جمهور المتفرجين مباشرة التي جمعت الدهماء دعك من ملايين المشاهدين للواقعة على التلفاز فأصبحت إساءة وتشهيراً بحكومة الإنقاذ وبأهل هذا البلد الطيبين وبالإسلام نفسه الذي نسبت إليه العقوبة! أما الفتاة المخطئة فقد كسبت عطف غالبية المشاهدين لشريط الڤيديو خارج السودان وداخله وهذا يناقض تماماً مقصد الشارع من عقوبة المخطئين حداً حتى يرتدع بهم الآخرون. إن الذي يحتاج إلى مراجعة نفسه وزيادة علمه بالدين ومقاصده وأولوياته هم رجالات الإنقاذ عندما يخوضون في أمور الدين دون معرفة كافية لا الذين استنكروا تلك الحادثة المسيئة للدين والمهينة لكرامة الإنسان. ونحسب أن أولويات الدين هي إقامة العدل على الكافة وليس فقط على المستضعفين من الرجال والنساء فقد أنذر الرسول (ص) المجتمع بالهلاك إذا أقام حد السرقة على الضعيف وترك الشريف دون عقاب، وقال: لا تفلح أمة لا يؤخذ للضعيف فيها حقه من القوي. والناس تشهد أن بعض المؤسسات النافذة في البلد ترفض المراجعة القومية السنوية دون أن تطالها عقوبة أو نقد وأن المعتدين على المليارات من المال العام لا يعاقبون عقوبات حدية ولا تعذيرية، وأن مرتكبي الجرائم الإنسانية في دارفور ما زالوا خارج دائرة المساءلة والعقوبة، وأن الحصانات تشمل قطاعاً كبيراً من المسئولين في الدولة ولو ارتكبوا جرائم حدية تستحق الشنق حتى الموت. ولا غرو أن جر الحديث عن تحجيم أو منع التنوع العرقي والثقافي رد فعل سريع من قطاع الشمال بالحركة الشعبية فتصدى له كل من مالك عقار وعبد العزيز الحلو وياسر عرمان في مؤتمر صحفي بقولهم إن إسقاط مكتسبات اتفاقية السلام من شأنه تهديد استقرار الشمال واعتبروا خطاب الرئيس دعوة لإلغاء الديمقراطية والتعددية، وأن أية تعديلات دستورية بعد الانفصال يجب أن تعرض على ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان بل وعلى كل القوى السياسية، وقالوا إن بروتوكول المنطقتين لم يكن منحة من أحد وإنما جاء نتيجة لتضحيات كثيرة.

    وجاء الوعيد الثاني من نائب رئيس الجمهورية علي عثمان في الذكرى الخامسة والخمسين لاستقلال السودان حين قال: لا مجال للتلاعب والمساومة في أقوات الناس وتخزين السلع وبث الإشاعات وتخويف الناس، ووجه القوات النظامية أن تضرب بقوة كل من يتلاعب في أقوات الناس أو أرزاقهم أو من يحاول أن يثرى ثراءً حراماً، ودعا القوى السياسية (التي يشتمونها صباح مساء) بالوقوف بقوة لتحقيق هذا المقصد. والناس يعرفون أن الذي يسيطر على السوق في قطاعاته المختلفة هم محسوبو الحكومة وشركات الحكومة وبنوك الحكومة فلماذا لا تؤدبهم أو تنصحهم بدلاً من ذرف الدموع على أرزاق الناس؟ والحكومة التي تعجز عن تحسين معاشات المتقاعدين (معاش الأستاذ الجامعي لا يتجاوز 200 جنيه في الشهر) ومرتبات الموظفين التي لا تكفي لثلث أيام الشهر وتعجز عن دفع المعاشات على تفاهتها في وقتها لا يحق لها الحديث عن التلاعب بالأرزاق! والدستور ينص على إقرار المسئولين في الدولة بذمتهم المالية التي تتضمن ممتلكاتهم والتزاماتهم بما في ذلك ممتلكات أزواجهم وأبنائهم (وأكاد أقول إن لا أحد في الحكومة ينفذ هذا الإقرار ولا أحد يسألهم عنه)، وينص على منع شاغلي المناصب الدستورية والتنفيذية من مزاولة أية مهنة خاصة أو أي عمل تجاري أو صناعي أو مالي (المادة: 75). وهناك كثر من رجالات الدولة يتباهون بأعمالهم الخاصة ويتعاقدون مع الدولة لإنجاز بعض المشروعات دون مناقصة عامة ودون شفافية. أين الشريعة في هذا السلوك وأين القانون؟

    والوعيد الثالث صدر عن قمة الجهاز الأمني الفريق محمد عطا المولى حين خاطب ندوة الأمن والسلم في مجلس تشريعي الخرطوم، فقد شن هجوماً عنيفاً على أحزاب المعارضة وقال إنها تتمنى وتتربص أن ينفصل الجنوب وأن يحدث خلل أمني يسقط الحكومة، وتوعد بان أماني المعارضة في إسقاط الحكومة بعد الانفصال وأنهم لن يسمحوا باي فوضى في مجال تجارة الدولار مهما كان مصدرها. ولم ينسى أن يطالب القوى السياسية (الحيطة القصيرة) بضرورة إعلاء الهم الوطني وتقديمه على الأجندة الحزبية الضيقة، وأشار إلى أن البعض يعمل للاستفادة من إفرازات الأحداث (يعني الانفصال) أكثر من عمله على معالجتها!

    والسؤال هو: لماذا صدر هذا الوعيد الجامد من أقطاب حكومة الإنقاذ دون مناسبة تستدعي ذلك؟ قد يظن بعض الناس أن الأمر منسق ومتفق عليه بين الأقطاب الثلاثة كل يلعب دوراً يناسبه، ولست من أنصار هذا الرأي فأضعف حلقات الحكم في الإنقاذ هي انعدام التنسيق أو ضعفه الشديد بين مراكز السلطة المختلفة رغم طول العمر في السلطة ووحدة الاتجاه الفكري ورابطة التنظيم السري! فالتنسيق يحتاج إلى قيادة مركزية واحدة وإلى خارطة سياسية معتمدة وإلى المؤسسية في اتخاذ القرار والمحاسبة عليه، وكل تلك العوامل لا وجود لها في نظام الإنقاذ منذ أن بدأ إلى اليوم. وأحسب أن الإنقاذ تخشى أن تحاسب على انفصال الجنوب لذا تريد أن تسبق الأحداث برفع شعارات تظن أنها جاذبة تلهي بها الناس عن مسئولية انفصال الجنوب التي أصبحت قاب قوسين، وربما أراد الرئيس بجانب ذلك إرضاء حاكم القضارف القوي الذي عرف باتجاهاته الإسلامية الصارمة (يسميها البعض طالبانية) فقد انتزع مقعد الولاية من فك قيادات المؤتمر الوطني وهم له كارهون! ولا أحسب أن مثل هذه التكتيكات العارضة تشفع للمؤتمر الوطني أو تعفيه من تحمل المسئولية كاملة عن انفصال الجنوب بسبب مشاكسته المستمرة مع الحركة الشعبية ابتداءً من منعها استلام حقيبة وزارة الطاقة إلى صياغة قوانين الاستفتاء والمشورة الشعبية وتكوين المفوضيات، وبسبب اعتماده الكلي على التدخل الخارجي في كل مشكلة تتعلق بالجنوب أو بدارفور حتى استباح الجميع التدخل في شؤون السودان وبسبب انفراد شلة محدودة باتخاذ قرارات البلاد المصيرية في غيبة القوى السياسية الأخرى بما فيهم كثير من قيادات المؤتمر الوطني. وليس المطلوب في المرحلة الفاصلة الحالية إطلاق الوعيد والتهديد جزافاً لقطاعات الشعب المختلفة بل المطلوب تلاحم الجبهة الداخلية بكل مكوناتها العرقية والدينية والسياسية وأن تستعد الحكومة لبذل ما يتطلبه ذلك التلاحم والصمود من مستحقات سياسية وتنفيذية ومادية لمواجهة المشكلات القادمة وما أكثرها. الغريب في تهديدات أقطاب السلطة أن ما توعدوا به الناس غير قابل للتنفيذ والحكومة في حالة الضعف والاضطراب التي تعاني منها ولكنها تصريحات تنفيسية على الهواء الطلق تصلح للاستهلاك الجماهيري أو هكذا يظنون!

                  

12-27-2010, 05:15 PM

عمر دفع الله
<aعمر دفع الله
تاريخ التسجيل: 05-20-2005
مجموع المشاركات: 6353

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لبيك داعي الإنقـــــــــــاذ ..... أين العــــــدو؟ (Re: Muhammad Elamin)

    أين كان الدكتور الطيب زين العابدين في العشرية الأولى ؟
    لماذا لم يكتب مثل هذا المقال عشية إعدام مجدى وجرجس ؟
    أم أنه سكت على جرئم يعتقدان ضررها

    Quote: أقل للوصول إلى أهداف عليا
                  

12-27-2010, 07:28 PM

عمر دفع الله
<aعمر دفع الله
تاريخ التسجيل: 05-20-2005
مجموع المشاركات: 6353

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لبيك داعي الإنقـــــــــــاذ ..... أين العــــــدو؟ (Re: عمر دفع الله)

    الدكتور الطيب زين العابدين
    جزاه الله عنا كل خير
    فقد أوضح لنا الطريقة الشرعية المثالية الصحيحة
    والتى كان ينبغي ان يتقيد ويلتزم بها الكدو كدو في جلد فتاة الفيديو
    ونسأل الله ان يصب هذا الجهد العظيم في ميزان حسناته .
    أما حديثه عن المفسدين الذين يستحقون قطع الرؤوس
    فهذا حديث لا معنى له . فقد جاء بعد خراب سوبا
    وبعد ان سالت بحور كثيرة من الدماء تحت جسر الانقاذ.
    ومادامت هنالك روؤس تستحق القطع ، هنالك أيضا
    ألسن تستحق القطع لسكوتها عن قول الحق في تلك السنوات العجاف
    في العشرية الأولى لللانقاذ .

    فنحن لن ننسى ولن ندعكم تنسون .
                  

12-27-2010, 08:35 PM

عمر دفع الله
<aعمر دفع الله
تاريخ التسجيل: 05-20-2005
مجموع المشاركات: 6353

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لبيك داعي الإنقـــــــــــاذ ..... أين العــــــدو؟ (Re: عمر دفع الله)

    ان السودان بالفعل بلد هامل وليس له وجيع .
    فأمثال الذين يحكموننا منذ أكثر من عشرين عاما لامكان لهم في الجغرافيا
    السياسية إلا في ايران . إنهم يضربون بالأحذية على روؤسهم ومؤخراتهم في مصر وتونس وليبيا ودول الخليج .
    وقد فعلت خيرا الجزائر عندما منعتهم بالقوة من الوصول الى السلطة .
    وان من لم يتعظ بتجربة السودان فلا يلومن إلا نفسه .
    وقد كان محقا البطل عندما حذر أهل مصر من شرور الاسلاميين
    وخطرهم على الشعوب والأوطان :


    Quote: لا تصيخوا سمعاً يا أهل الكنانة لهرطقات المهرطقين من المجموعات الزاعقة التي ترفع شعارات التغيير، وهي لا تعي مما تقول شروي نقير، ولا تفرّق في دروب السياسة وعلومها بين السبانخ والجرجير. الحق الأبلج أن اليسار لا وجود له على أرض الواقع السياسي في مصر (محنة اليسار في مصر لا تدانيها إلا محنة اليسار في السودان). ودكاكين الأناتيك الأثرية الفولكلورية التي تسمي أنفسها أحزاباً وتنظيمات ليبرالية، وزمرة الكتاب الصحافيين الغوغائيين، ومن يليهم من أصحاب المدونات الإلكترونية، الذين أدمنوا المعارضات الحلقومية والكيبوردية عبر السنين فلم تطرح شجرتهم غير ثمار البؤس والكآبة، إنما هم غثاءٌ كغثاء السيل. لا قيمة لخربقاتهم الجوفاء، ولا للترهات التي يصدعون الناس بها تصديعاً. البديل لرئاسة جمال مبارك هي الفوضى تشرع أبوابها وتضرب أطنابها. يدبّر لها المردة الإسلامويون من وراء حجاب، ويستعينون على شقائها بالملاحيس المتاعيس من أمثال الدكتور محمد البرادعي وأنصاره من السذج والبلهاء.
    يا أهل المحروسة، اسمعوا واعوا: جمال مبارك وحقول الديمقراطية والحقوق والحريات من أمامكم، وثيوقراطية الثعالب الإسلاموية وتجار الدين، الذين يبتغون أن يتحكموا في الرقاب باسم الحق الإلهي، من خلفكم. وعقولكم في رؤوسكم، تعرفون خلاصكم!

    (عدل بواسطة عمر دفع الله on 12-27-2010, 08:38 PM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 2 „‰ 2:   <<  1 2  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de