|
Re: وفي قلب تلكم الأساطير الكياحية جلس خالد عويس يكتب.. (Re: عمر عبد الله فضل المولى)
|
القاهرة: يصدر عن دار "ميريت" للنشر خلال الشهر الجاري رواية جديدة بعنوان "كياح" للروائي السوداني خالد عويس، والتي تعد العمل الثالث له، بعد روايتيه "الرقص تحت المطر"، و"وطن خلف القضبان" اللتان حققتا الكثير من النجاح. صمم غلاف الرواية الفنان المصري أحمد اللباد.
وبحسب صحيفة "الوطن" السعودية يرجع عنوان الرواية "كياح" إلى اسم يطلقه النوبيون في أقصى شمال السودان وجنوب مصر على واحدٍ من أكثر أشهر السنة القبطية برودة، ومن المقرر أن تجرى أولى حفلات توقيعها في معرض القاهرة القادم للكتاب
تتتخذ الرواية من السودان مسرحاً لها، لكن مسرحها الرئيسي يتمثل في بلدة نوبية تقع في شمال السودان وتضم أعراقاً مختلفة من البشر، وتسير الرواية بشكل عام على منهج الواقعية السحرية، وتتأرجح في غالب فصولها بين الواقعية والواقعية السحرية.
يتعرض المؤلف خلال روايته لعدد من القضايا منها "الرق" وإسقاطاته في المجتمع، وتتجه الرواية أيضاً إلى التعالق مع حرب جنوب السودان في بُعدها الإنساني، وتُخاطب مأزق الوجود الإنساني حين تحاصره سطوة القوّة الثقافية محطمّة هويته، ومكينزمات المكان بظلاله الاجتماعية والتاريخية، إضافةً إلى "الجنس" كسلطةٍ قاهرة ومولّدة للقهر ومتولدة عن تفاعلات العلاقات الاجتماعية المعقدة، كذلك يتطرق المؤلف إلى الأساطير في مناطق النوبة، وما تكشفه عن خفايا المجتمع وتفاعلاته السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتاريخية.
القاهرة: يصدر عن دار "ميريت" للنشر خلال الشهر الجاري رواية جديدة بعنوان "كياح" للروائي السوداني خالد عويس، والتي تعد العمل الثالث له، بعد روايتيه "الرقص تحت المطر"، و"وطن خلف القضبان" اللتان حققتا الكثير من النجاح. صمم غلاف الرواية الفنان المصري أحمد اللباد.
وبحسب صحيفة "الوطن" السعودية يرجع عنوان الرواية "كياح" إلى اسم يطلقه النوبيون في أقصى شمال السودان وجنوب مصر على واحدٍ من أكثر أشهر السنة القبطية برودة، ومن المقرر أن تجرى أولى حفلات توقيعها في معرض القاهرة القادم للكتاب
تتتخذ الرواية من السودان مسرحاً لها، لكن مسرحها الرئيسي يتمثل في بلدة نوبية تقع في شمال السودان وتضم أعراقاً مختلفة من البشر، وتسير الرواية بشكل عام على منهج الواقعية السحرية، وتتأرجح في غالب فصولها بين الواقعية والواقعية السحرية.
يتعرض المؤلف خلال روايته لعدد من القضايا منها "الرق" وإسقاطاته في المجتمع، وتتجه الرواية أيضاً إلى التعالق مع حرب جنوب السودان في بُعدها الإنساني، وتُخاطب مأزق الوجود الإنساني حين تحاصره سطوة القوّة الثقافية محطمّة هويته، ومكينزمات المكان بظلاله الاجتماعية والتاريخية، إضافةً إلى "الجنس" كسلطةٍ قاهرة ومولّدة للقهر ومتولدة عن تفاعلات العلاقات الاجتماعية المعقدة، كذلك يتطرق المؤلف إلى الأساطير في مناطق النوبة، وما تكشفه عن خفايا المجتمع وتفاعلاته السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتاريخية.
القاهرة: يصدر عن دار "ميريت" للنشر خلال الشهر الجاري رواية جديدة بعنوان "كياح" للروائي السوداني خالد عويس، والتي تعد العمل الثالث له، بعد روايتيه "الرقص تحت المطر"، و"وطن خلف القضبان" اللتان حققتا الكثير من النجاح. صمم غلاف الرواية الفنان المصري أحمد اللباد.
وبحسب صحيفة "الوطن" السعودية يرجع عنوان الرواية "كياح" إلى اسم يطلقه النوبيون في أقصى شمال السودان وجنوب مصر على واحدٍ من أكثر أشهر السنة القبطية برودة، ومن المقرر أن تجرى أولى حفلات توقيعها في معرض القاهرة القادم للكتاب
تتتخذ الرواية من السودان مسرحاً لها، لكن مسرحها الرئيسي يتمثل في بلدة نوبية تقع في شمال السودان وتضم أعراقاً مختلفة من البشر، وتسير الرواية بشكل عام على منهج الواقعية السحرية، وتتأرجح في غالب فصولها بين الواقعية والواقعية السحرية.
يتعرض المؤلف خلال روايته لعدد من القضايا منها "الرق" وإسقاطاته في المجتمع، وتتجه الرواية أيضاً إلى التعالق مع حرب جنوب السودان في بُعدها الإنساني، وتُخاطب مأزق الوجود الإنساني حين تحاصره سطوة القوّة الثقافية محطمّة هويته، ومكينزمات المكان بظلاله الاجتماعية والتاريخية، إضافةً إلى "الجنس" كسلطةٍ قاهرة ومولّدة للقهر ومتولدة عن تفاعلات العلاقات الاجتماعية المعقدة، كذلك يتطرق المؤلف إلى الأساطير في مناطق النوبة، وما تكشفه عن خفايا المجتمع وتفاعلاته السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتاريخية.
|
|
|
|
|
|
|
|
|