|
Re: عذراً سادتي .. لكن العار عارنا جميعاً (Re: Amjed)
|
كَفّاَي بلا قَيْدٍ. ولِساني لم يُسكَتْ بعد لم يصدر ضدي حٌكْمٌ حتى الآن ولم أُطرَدْ مِن عملي مسموحٌ لي بزيارة مَن سَجَنوهمْ مِن أهلي ( و روية من جلدوهم ) و قد ابكي عليهم وزيارةِ بعضِ مقابرهمْ في بعض البلدان لا مشكلة لدي
أتلمَّس أحوالي منذ وُلدتُ إلى اليوم
وفي يأسي أتذكر أن هناك حياةً بعد الموتِ هناك حياة بعد الموت ولا مشكلة لدي
.
لكني أسألُ: يا ألله! أهناك حياةٌ قَبْلَ الموت؟
(مريد البرغوثي ببعض التصرف)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عذراً سادتي .. لكن العار عارنا جميعاً (Re: Amjed)
|
Quote: ما تضربوهم بالسلاح وتكتلوهن تاح تراح |
تعرف يا أمجد أكبر خطيئة إرتكبها التجمع هي وضع سلاحه وتسريح جنوده، والتمسك بإتفاقة القاهرة التي ماتت قبل توقيعها.. ___ هذا النظام لا يفهم غير القوة التي أتى بها، وطالما الناس تركوا بنادقهم فسيجلدون يوميا..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عذراً سادتي .. لكن العار عارنا جميعاً (Re: Yassir Tayfour)
|
ياسر سلامات
ليس التجمع وحده ، و ما اعتراه من هنات كشفها ( سقوط الافنعة ) قبل و بعد اتفاقية جدة و القاهرة . لكن كلنا يكللنا العار ان رضينا الحياة و استمرأناها في ظل هولاء الوحوش الذين يحكموننا
علي فضل علي الماحي السخي عبد المنعم سلمان التاية طارق محمد عبد السلام العيلفون دارفور المحارق المجازر و الاذلال
كلها ذنوبنا جميعاً ان صمتنا و كان ثمن صمت هذا القاع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عذراً سادتي .. لكن العار عارنا جميعاً (Re: Amjed)
|
ذكر التاريخ ان امرأة وقعت بيد الروم مسبية اثر دخول جيشهم مدينة زِبَطْرة التي شمال الشام، وكان ، لا مجلودة و لا متهمة في شرفها .. فصرخت اذا احست بوطء الاسر (وا معتصماه) و كان المعتصم خليفة العباسين الثامن ... ف اتاه خبرها و بيده قدح يريد ان يشرب منه ماءاً فوضعه و رد صائحاً ( لبيك لبيك .. من طلب الحق بما هو له وعليه، أدركه) و خرج حتى دك حصون الروم جزاء وفاقاً بما فعلته ايديهم
فهلا لا زلنا نلوم الكيزان على كوزنتهم ..؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بيان من مبادرة (لا لقهر النساء) .. مسيرة سلمية و مذكره (Re: حاتم كاهن)
|
اما الاذان من خزي بها وقر ؟؟
و لعله هو ذاك ياحاتم لعله ما قاله شاعرنا الكبير محمد سعد دياب في وصفهم \ وصفنا و مواعيد الثورة القادمة التي حدثتني عنهت لن تأتي اذا لم نختار الذهاب اليها و السير في طريقها يا حاتم الاشياء لا تحدث في الدنيا اعتباطاً و الرب وضع قوانينه ثم استوى على العرش و تركها تعمل و فيها ان كما تكونون يولى عليكم
ولا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ...
| |
|
|
|
|
|
|
|