مِدادُ الأصدقاء

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 02:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-01-2010, 10:36 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اغنية الشخص الثالث (Re: بله محمد الفاضل)

    اغنية الشخص الثالث






    الى يارا ، بطلة روايتي " افتح ياسمسم ". قيد الانجاز
    أحدهم نام ، فظهر أحدهم يسترق السمع الى أجراس أحلامه .
    أحدهم غنى ، فشق أحدهم حنجرته بموساه .
    أحدهم ..

    هو يعرفُ أنَّ التكرار يُفقد الألمَ شخصيته ، لكن الذكرى ، هذه المرة ، بلغتْ حدَّها المدوّي ، الذي يجعل تسمية الليل باسمه أمرا صعبا ، فقد يعرف الطيرُ شكلَ جناحيه ، لكنه لا يستطيع ، في العاصفة ، أن يحدسَ الأشكالَ التي ترسمها هواجسُ ريشه :

    أحدهم شتـّتَ تصميمَه على العيش مع البلبل بغابة من الأقفاص .
    أحدهم شدّه الى تحت .
    أحدهم جرّه الى فوق .
    أحدهم علّقه الى السقف ، من لسانه ، وطلب منه الغناء .
    أحدهم خلع قفـّازه ، فكان بلا يد .
    أحدهم – وكان شاعرا – رفع قناعه ، فكان بلا وجه .

    هذا الرأس له أكتاف ، الا أن أك######## بلا رأس أبدا .

    لم يعد يذكر أحدا بعينه ، لفرط مافي روحه من لمعان ، ولأن الظلام الذي كان يعطي حياتهم بعض المعنى سرعان ما انقشع ، هو الاخر ، ليصبح وجودهم في حياته لغزا عصيا على الفهم ، آه . . ذات يوم تذكر قصيدة أضاعها بين دفاتر أيامه ، وهاهي الان تتجلى أمامه ، لكن الذكرى التي بعثتها كانت أقوى من أن يحتمل ، فجرّبَ أن يصرخ كطائر عثر ، أخيرا ، على اليد انتزعت منه جناحيه ، إنما عبثا ، فقد سالتْ على لسانه المربوط الى السقف خلاصة اغنية ، طالما لمعتْ في مداها الحنجرة ُ :

    أحدهم شاهد أحدهم يمشي في مرآة ، فكسرها ، لكن رجل المرآة بقي ماشيا : إنه يتوقف دائما ، في منعطفات روحكِ الخضراء كقلب العيد ، لينتظركِ ، انتِ الشخص الثالث ، الذي ظهر مشرقا كالملاك ، ليلملم شظايا المرآة .
    الطيران بأجنحة من ريش النثر

    كما لو كنتُ أنتظركِ ، منذ حواء ، وقد طردتني الأشواقُ من الجنةِ :
    لم تهبطي معي ، فأنتظرتُ ، في العراء ، أن يجيء بكِ الملاكُ ،
    ولمّـا لم يحصل ذلك ، قبلتُ بالشيطان بديلا .

    أيتها المكتوبة على عَـرش الغـبطة ، المرسومة على كثبان البرق ،
    المخلوقة في رحم الشِعر ، المولودة ، كالندى ، على عشب الخيال ،
    والمتوارية في منازل الكتابة :
    انتظرتـُكِ تحت شجرة ، حتى صارت الشجرةُ غابة ،
    تناسلتْ الوحشةُ داخلها ، وحشا بعد بعد اخر ،
    فجاء حطـّاب ، وغرس فأسه على أسمائكِ التي كتبتُ طوال انتظاري .
    هكذا تحوّل شغفي فيكِ الى حطبٍ ،
    حوله يتجمع الذين شرّدتهم الأشواق ، طوال الحبِ ،
    فيما تنغرس حروفكِ ، جمرةً بعد جمرة ، في مواقد ذاكراتهم :
    كأنكِ حاضرة أبدا ،
    تفكين أزرار قمصان الحسرات التي تعصف بأشواقهم ،
    تلبثين هناك في قلبها ،
    وتحت وسادة كل واحد منهم تتركين صورة لكِ ،
    جاد بها دفءُ أسمائكِ التي اردّدها ساعة الجفاف ،
    فتسطع ينابيعُ حلمتيكِ في المخيلة ،
    وأعودُ شاعرا مكتظا بالصمتِ :
    مهجورا
    يتراكم على قصائدي الغبارُ، إن لم تمرعليها عرباتُ خواطركِ ،
    وهي تنقل الصباح ، بعد كل ليل ، من نهارالى آخر .

    أيتها المخلوقة من أجل أن أسيرَ في الناي ،
    وتتسرّب من ثقوبه أيامي ، نغمة بعد نغمة ،
    الى أن تتم الابديةُ لحنها ، ثم لا يجدني أحد في النهاية ،
    لكثرة ما مرّ نهرُ غيابكِ بين ضفافي .

    كم قاومتُ أن أحبكِ كي أخدع الرب ، فتهبطين :
    كان موعدنا الجمعة ،
    إلا أن السبت مرّ ، والأحد والاثنين والثلاثاء والاربعاء ،
    وانتهى الخميس ، ولم تمر الجمعة ،
    حتى شممتكِ في الشرق ، مع السِحر،
    فركضتُ في الجهات ،
    وفي معطف هواجسي حفنة من عطور كثيرة ،
    اقتبستها من كل امرأة توهمتها أنتِ .
    لكنني ، في الطريق ، اكتشفتُ أن النساء يشبهنـكِ ،
    ولاتشبهين واحدة ، فألغيتُ كل الجهات ، ومشيتُ على لاهدى ،
    كما لوكنتُ قد تذكرتُ أنكِ هناك ، في المطلق ،
    في الركض وراء الفصول والتقاويم ، بانتظاري .

    أيتها الممطرة من دون أن يمسّكِ موسم ، أو تمرَّ بكِ السنة ُ ،
    أيتها العيد في كل اغنية مشمسة .
    تعبدتـُكِ في الكهوفِ ، وعلى جدرانها رسمتكِ ،
    متقيا سطوع شمس النسيان على هذياني ، وأنا أنحتكِ وفق إيقاعه
    الذي لا أعرف من أي طبل كان ينهض ،
    راكضا نحو رقصتي الطويلة .
    أنحتـُكِ في قيعان شهوتي شاهقة فوق كل علو ،
    وتصعقني الدهشة عندما ، مع آخر لمسة ، تمدّين لسانكِ ساخرة :
    لستُ أنا ،
    ثم تذوبين عائدة الى الطين الذي خلقتكِ منه ،
    فأقعي وحيدا يائسا ، بعد كل محاولة ،
    حتى اكتملتِ ، ذات جنون ، فقلتِ : هيت لكَ ،
    وكشفتِ أنحائكِ ، هضبة بعد هضبة ،
    لكن الانسان ، بآلاته الجهنمية ، نقلكِ منحوتة الى متحفه ،
    تاركا ممرات جمجمتي خالية من حضوركِ الساحر .

    أذكرُ من فمكِ عيد ميلاده ، مع أول قبلة .
    ومن شفتيكِ أذكر أن خطاً من الافقِ قد تكوّن بينهما ،
    من خلاله مرت الكلمة الوحيدة : الكلمة الحبلى
    التي من رحمها تولد الكائنات : احبكَ..

    أذكرُ من رموشكِ أنها رسمتْ حدود لانهائيتي ،
    وأن أصابعكِ شكّـلتْ قسمات وجهي واعضائي ، فيما كنتُ نائما .
    نائما كنتُ أحلم بكِ تقودين نحوي المسرّة ،
    ويقظا كنتُ أرى إليكِ منقادة الى التبخر تحت حرارة موجتي :
    أنتِ الصاعقة مرة ، وأنا الشجرة ،
    والبعكس مرات .

    ألمُّ عُـريكِ من تفاصيل تلعثمي بحضور الجدوال ،
    عندما النسيم يرسم طيّـة من بدنكِ ، فوق سطحها ،
    لكنكِ لاتلبثين مكانكِ
    ريثما أفصل القطرات ، التي مسّها تجليكِ ، عن المياه ،
    فما من عزاء ، وقتها ، إلا أن أتبع النسيم من جدول الى جدول ،
    أو أن أرتدي الجداول .

    هناك..
    هناك ممر كان بين نهديك دافئا ، مشيتُ فيه مرة وتهتُ ،
    لأنني رأيتُ الملاك والشيطان ،
    مثل عقربي ساعة ، عاطلـَين عن العمل ،
    تاركين الوقت ، هو الاخر، لا يفرّق بين بداية الممر أو نهايته ،
    حتى أنني ، في الاخير، ناديتكِ :
    أيتها الكسولة في لمّ الغيوم ، فهي حواجبكِ .
    أيتها المتباطئة عن الموعد ،
    فهو اقترانك بالعاصفة، وحفل زفاكِ من الغسق ،
    فامتصني عرقُ بدنكِ ،
    وغصتُ عميقا في آبار مسامه ،
    حتى وصلتُ الى ما لا اسميـّه ، لأنه كان منتهى المنتهى .

    أذكر أنكِ لم تذهبي إلى المدرسة :
    في الجنة لا يتعلم المرء إلا عبر الحواس ، من دون معلم ،
    لكنكِ طلبتِ ذلك .
    طلبتِ أن أكون المعلم والدرس ،
    ولم يكن ثمة شيء أعرفه سوى أن أدلّـكِ عليكِ ، أكشفـُـكِ لكِ ،
    فوجدتكِ تعرفين المسالك ،
    وتحفظين ، عن ظهر قلب ، خرائط الذنوب :
    ذنبا بعد ذنب ، حتى اكتشفنا معا أننا نستطيع أن نخلق الجحيم ،
    مثلما بامكاننا أن نبتكر جنة محفوفة بالمخاطر :
    الخطرُ أن نكون خالـقـَين أجملُ من أن نكون ضحايا .
    هكذا اخترعنا الحبَ ،
    وسحنا في مجاهل الجمال : قصيدة تكتب نفسها ،
    وتزدري النقـّاد لأنهم يحسبون الريشة طائرة .

    أجهلُ ما الذي طار من أعضائنا ، ساعة ارتكابنا الخطيئة النبيلة :
    ربما كان العقل كله.
    أجهلُ ما الذي حطّ في جسدينا ، ساعة التحامنا في المعركة :
    ربما كان القلب كله .
    لكنكِ تعرفين أننا لم نرتكب إلا ما يُـنير دواخلنا ،
    وصولا الى الشعلة ،
    فلنكن ساقطـَيـن بعدها ، لأن الأقاصي صارت قريبة .
    إن اشراقة الجسدين على بعضيَهـما لا تليق بها الأغطية :
    دعينا ، في العراء ، نسطعُ كشمس حنونة ،
    ودعي التاريخ يشرب قهوته مع القائد المنتصر،
    آه
    ما أروع الظمأ بين جسدين يرتشفان القهوة من بعضيهما ،
    على سرير الهزيمة .

    أذكرُ أن براري ساقيكِ عندما اغتسلتْ بأمطار ساقيّ ،
    وانطلقا معا الى اللا أثر،
    تحوّلتُ ، أنا المعـلّـمُ ، الى تلميذ .
    قلتِ : مادام التأريخ زائفا ، حلـّق يافتاي ،
    ابتكرْ، من أجل الطيران في الكتابة ، ريشا من النثر :
    يا رجلي ، ياصياد طيوري ، حلـّق
    إن التحليق بأجنحة الشـِعر مدوزنٌ هنا بالأوامر .

    وحلّـقـتُ بعيدا ،
    من سماء الى سماء ، حتى رأيتُ الدلالة ،
    عندما أشرق وجهكِ على كوكبٍ مغبرٍ حزينٍ اسمه الارض ،
    فانتظرتكِ فيه ، كما جاء في الكتب المقدسة :
    كان موعدنا الجمعة .
    ومرَّ السبت
    ومن بعده الأحد والاثنين والثلاثاء والأربعاء ، حتى انتهي الخميس ،
    ولم تمر الجمعة .
    آه ،
    ولامرة ، في حياتي ، مرّتْ الجمعة .
    لها العتبى حتى تستفيق-أبو جهينة
    في غفلةٍ من خفْق الهوى ...
    أطلَّ كبدْرٍ شق دياجير الحَلك
    دَهم الفؤاد .. تأدُّباً .... ثم انْتَهك ..
    غشِيَ الروحَ .. هدْهدهُ .. طمْأنه... ثم امتلكْ
    و هامت به ...
    شغِفتْهُ عشقاً ...
    أقسمتْ في سرها : أنتَ لي .. و أنا لك
    فتودّدتْ .. بسحر حواء الذي أوْدى و هَلكْ ..
    دعتْهُ إلى بهو جمالها ...
    هلمَّ سعْدي ...
    إطلق خيولك الجامحات ...
    فدونك فتنتي ... فإتخِذْها مرْتَعكْ
    أمسك إليكَ زمام أنوثتي ... فأحسن قيادَك يا ملِك

    مبهوراً وقف ...على شفير المُعْترك
    هتفتْ : ما أجملك ...
    فغلَّقتْ دونه أبواب لهفتها
    و قالت : ( هيْتُ لكْ )
    الحبُ لكْ
    الوجْدُ لكْ
    البوْح لك
    أنت .. ثم أنت .. يا مَـلَـك
    محبوسةٌ في قمقم عشقك المجنون ...
    لمساربي يا أول مَن سَلَك ...
    لا تعتقني ... أنا يمينك إذْ مَلَك ..
    أيساورك في عشقي الملهوف : أدنى شك ؟
    هيْت لك ... في مهجعي .. أو من مكْمَنك ..
    فهلُم ... أفْضُض حلمي العذري .. فهو لك ..
    كل غُرف القلب يا سعْدي ... رهْن إشارتك ..
    بل مسكنك ...
    ( هيت لك ) ...
    فترددَّ ..
    و قدَّم رغبة .. ثم أخَّر شهوةً
    ثم قدَّمَ شهوة ... و أخَّرَ رغبةً
    مترنحاً من سُكْرِ بهائها ..
    ثم ولى ... و الصبر فيه بالٍ ... مُنْتَهَك ..
    لحِقتْه مبهورة الأنفاس : ( هيت لك .. هيت لك )
    و قُدَّ قميص عفافه من دُبُرٍ ...
    و ألْفى عند الباب سلطانة العشق القديم ..
    كوكبٌ يدور لا زال في نفس الفلك ..
    فتوسَّلَ بالشوق القديم ..
    أنْ سامحي تمردي و تطاوُلي
    أنا لا زلت لكْ
    فقالت : لا ذنب لك ..
    و لو قُدَّ من قُبُلٍ .. فالعذر كل العذر لك
    فأنت لي
    أو قُدَّ من دُبُرٍ ..فلها العتبى
    حتى تستفيق من سحرٍ قد فـَتَـكْ
    أنت لي
    و سأبقى لكْ ...
                  

العنوان الكاتب Date
مِدادُ الأصدقاء بله محمد الفاضل12-01-10, 09:46 AM
  Re: مِدادُ الأصدقاء بله محمد الفاضل12-01-10, 09:50 AM
    Re: مِدادُ الأصدقاء بله محمد الفاضل12-01-10, 09:53 AM
      Re: مِدادُ الأصدقاء بله محمد الفاضل12-01-10, 10:06 AM
        ذَاكِرَةٌ مَلْغُومَةْ بله محمد الفاضل12-01-10, 10:11 AM
          المَوْتُ أَصْدَقُنَا وَفَاءً بِالْعُهُودِ بله محمد الفاضل12-01-10, 10:17 AM
            سـَ … و أحــبُّــكِ بله محمد الفاضل12-01-10, 10:21 AM
              أَشْيَاءُ تُشْبِهُ القَلَقْ بله محمد الفاضل12-01-10, 10:25 AM
                Re: أَشْيَاءُ تُشْبِهُ القَلَقْ بله محمد الفاضل12-01-10, 10:30 AM
                  اغنية آخر سركون بولص في العالم بله محمد الفاضل12-01-10, 10:33 AM
                    اغنية الشخص الثالث بله محمد الفاضل12-01-10, 10:36 AM
                      الف منفى ومنفى بله محمد الفاضل12-01-10, 10:38 AM
                        قصيـدة نثـر بله محمد الفاضل12-01-10, 10:41 AM
                          ورود الموسوي بله محمد الفاضل12-01-10, 10:48 AM
                            مدينةٌ بلا أضلاع...! بله محمد الفاضل12-01-10, 10:51 AM
                              وشــــمُ عــقــارب ...! بله محمد الفاضل12-01-10, 10:58 AM
                                بلاد بين أصابعي .. بله محمد الفاضل12-01-10, 11:16 AM
                                  عطش يبلِّلها وماء لا يصل .. بله محمد الفاضل12-01-10, 11:18 AM
                                    ومن العراق.. بله محمد الفاضل12-01-10, 11:22 AM
                                      Re: ومن العراق.. مجدي عبدالرحيم فضل12-01-10, 12:06 PM
                                        Re: ومن العراق.. بله محمد الفاضل12-01-10, 06:29 PM
                                      نَشْوَةُ اَلرِّضَا بله محمد الفاضل12-01-10, 05:44 PM
                                        ضفة سماوية بله محمد الفاضل12-01-10, 05:46 PM
                                          آلام المطرود بن شارد .. بله محمد الفاضل12-01-10, 05:58 PM
                                            ملحمة النايدرتال بله محمد الفاضل12-01-10, 06:03 PM
                                              مفيد عزيز البلداوي بله محمد الفاضل12-01-10, 06:10 PM
                                                أغبر بالمعنيين بله محمد الفاضل12-01-10, 06:12 PM
                                                  خبز العباس ... بله محمد الفاضل12-01-10, 06:16 PM
                                                    wie bitte بله محمد الفاضل12-01-10, 06:20 PM
                                                      الأقفال بله محمد الفاضل12-01-10, 06:25 PM
                                                        ونظل بالعراق.. بله محمد الفاضل12-02-10, 11:03 AM
                                                          قافية الرمل بله محمد الفاضل12-02-10, 11:07 AM
                                                            سورة الأمن ... ترنيمة المواقيت الثلاثة بله محمد الفاضل12-02-10, 11:10 AM
                                                              أجنحة للطيران .. وأخرى للبكاء الصامت بله محمد الفاضل12-02-10, 11:14 AM
                                                                أغنية ما .. لم تكتمل بعد بله محمد الفاضل12-02-10, 11:21 AM
                                                                أغنية ما .. لم تكتمل بعد بله محمد الفاضل12-02-10, 11:21 AM
                                                                  Re: أغنية ما .. لم تكتمل بعد بله محمد الفاضل12-18-10, 09:56 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de