كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 11:59 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-15-2010, 11:16 AM

Zomrawi Alweli
<aZomrawi Alweli
تاريخ التسجيل: 08-04-2007
مجموع المشاركات: 3368

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها (Re: Mannan)

    واليكم ما جاء في رد النوبي المصري حمدي سليمان
    منقول من المنتدى النوبي العالمي

    ================

    هذا "ال########" الكاره لكل الاقليات ان كانت دينيه او عرقيه وقد سبق ان دخل فى معركه طاحنه مع الاخوه الاقباط
    هذا ال######## قد ناقشناه نحن النوبين فى تعليقاتنا التى انهمرت كالسيل مما دعاه للتجول عبر شبكات الانترنت للبحث عن المنتديات النوبيه وقد كتب بعدها باسبوع تقريبا التالى:


    فى مقالة الأسبوع الماضى (مصر والنوبة) عرضتُ لما ظننته ملمحاً من ملامح الحياة المصرية المتعلقة بالصلة بين عموم مصر، ومنطقة النوبة التى استعصت أولَ الأمر على الفاتحين المسلمين، فتأخر بالتالى دخول (النوب) إلى الإسلام قروناً.. فإذا بسيلٍ عارمٍ من الانتقادات والتعليقات على المقالة، يتوالى على الموقع الإلكترونى لجريدة «المصرى اليوم»، ومواقع كثيرة على الإنترنت تسمى (المواقع النوبية) وما كنتُ من قبل، أعرف أنها بهذه الكثرة، وهذه العصبية، حتى إن بعضها تتصدره شعارات طنانة، من مثل: النوبة أولاً وأخيراً.. النوبة قبل أى شىء.. نوبيون للأبد.. إلخ.
    وقد ذكرتنى هذه (الشعارات) بسلسلة مقالات نشرتها فى جريدة الأهرام بأواسط التسعينيات، عن طبيعة المعرفة فى عصر المعلومات المقبل (الذى كان آنذاك يُقبل!) وأشرت فيها إلى «المخيالية» التى تمتاز بها شبكة الإنترنت.. بمعنى أن بإمكان عدد محدود من الشباب الذين صاروا اليوم معروفين بصفة (الناشطين) إيهام الناس بأن ما ينشطون له هو أمرٌ هائل ومهول! مع أنه لا يعدو كونه نوعاً من لعب الصغار.. غير أن لعب الصغار، بالنار، قد يؤدى إلى حرائق واسعة الانتشار. ومثال ذلك ما نراه اليوم من المواقع المفجعة التى تحمل عناوين كبيرة على سبيل التهويل: منظمة أقباط المهجر، الأقباط الأحرار، أقباط الولايات المتحدة الأمريكية، أقباط أستراليا.. إلخ،
    وهى بطبيعة الحال محض أسماء ما أنزل الله بها من سلطان، وبالإمكان معارضتها بمواقع شبيهة، مضادة، يقوم بها بعض المتحمسين من الشباب «الآخرين» ويجعلونها بعنوان: منظمة مسلمى المهجر، المسلمون الأحرار، مسلمو الولايات المتحدة الأمريكية، مسلمو أستراليا.. إلخ. ولا شك فى أن عدد هؤلاء يزيد أضعافاً عن عدد أولئك، غير أن هذا «النضال» الإلكترونى البائس من شأنه الانتقال إلى أرض الواقع، وقد يصير مع استدامته فعلياً وواقعياً. فيصير الحماسُ المحدودُ ناراً غير محدودة الانتشار، ويغدو لعب العيال مصيدةً للكبار والصغار، وينقلب الأمر من دائرة الأحلام والتوهمات إلى ميادين الصراع الذى هو أصلاً بلا داعٍ.. لكنه يأتى من استسلام الشاعرين بالظلم، لإغواء التشظِّى! ظناً منهم أن هذا (التشظى) يؤكد ذواتهم.
    وبالطبع، فإننى لا أنادى هنا بمواجهة (وقمع) مثل هذه المواقع الإلكترونية، وما تعبر عنه من نزعات انفصامية، لأن كل قمعٍ عنف، والعنف لا يولِّد إلا العنف والحسرة والندم بعد فوات الأوان. وإنما أنادى وأدعو إلى التبصُّر فى المصائر، وإدراك أن الصغير (المخيالى) سوف يظل صغيراً ما دمنا نعرف حجمه ولا ننساق وراء صورة وهمية، فنعتقد مع دوامها أنها حقيقة فعلية.. وانطلاقاً من ذلك ندرك، مثلاً، أن «الحياة الفعلية للناس فى مصر» طالما عرفت وقائع محدودة، كتلك التى تقوم اليوم بسببها القيامات.. فلطالما أحبَّ فتيانٌ مسيحيون فتياتٍ مسلمات، وكثيراً ما حدث العكس، ولطالما تزوج المسلمُ بالمسيحية فى مصر، وتزوَّجت المسلمة مسيحياً فى سوريا.. فلا الإسلام تأثر بذلك، ولا المسيحية انطوت، ولا كان الأمر باعثاً على المناداة بالانفصام والتجوهر حول ما يظنه هؤلاء أنه (الذات).
    وفى التعليقات النوبية، الهائجة، على المقالة السابقة. ينعى علىَّ بعضهم أننى وصفتُ الدعوة (الدعوى) النوبية بالانفصال عن مصر بأنها كانت «هوجة» نحمد الله أنها انتهت. فإذا بالمعلِّقين، قليلى التبصُّر، يهتاجون مهلِّلين بأن النوبة كانت دوماً مستقلة، ولسوف تبقى للأبد! وبالطبع، فسوف تبقى الثقافة النوبية، للأبد، جزءاً مميزاً من المركَّب الثقافى المصرى العام.. ولسوف يبقى ذوو الأصول النوبية، دوماً، مميزين بسمرتهم الناصعة وقلوبهم الطيبة.
    ولسوف نسعد دوماً بأغنيات محمد منير (الملقَّب بالملك) وبأهازيج الأفراح النوبية. ولسوف تبقى فى المدن المصرية، الأندية النوبية، التى كنتُ فى صغرى أتردَّد مع الصحب الصغار (المسلمين والمسيحيين) على واحد منها، هو الكائن بآخر شارع «إيزيس» بالإسكندرية، وهناك كنا نقضى أحلى الأوقات فى لعب تنس الطاولة. أو ذلك «النادى النوبى» فى منطقة محطة الرمل، حيث حصلتُ فى شبابى المبكر منه على أول شهادة تكريم كمثقف سكندرى (!).
    لكن ذلك كله سيبقى داخل إطار الثقافة المصرية المعاصرة، لا خارجها، ليس باعتباره تمرُّداً أو خروجاً عليها.. وسيبقى المبدعون من الأدباء والشعراء ذوى الأصول النوبية، يكتبون صفحاتهم باللغة العربية (لا النوبية) ويتفاعلون مع زملائهم وأقاربهم وقرائهم داخل بوتقة واحدة هى الثقافة المصرية المعاصرة، بكل ما فيها من مباهج ومآسٍ.
    والمعلِّقون الزاعقون بأنهم (الممثلون للنوبة) اليوم، يهوِّلون و«يمخرقون» على الناس عبر صفحات الإنترنت، بأن: «اللغة النوبية يدرسها اليوم خمسون ألف شخص، النوبيون هم حقاً رماة الحدق الأبطال، معاهدة (البقط) بين النوبة وحكام المسلمين هى أنموذج للقهر لأنها كانت تلزم النوبة بتقديم أبنائها عبيداً للمسلمين، لم تكن النوبة يوماً قاحلة مجدبة وإنما كانت دوماً أرض الذهب، إن تهجير النوبة من منازلها عام ١٩٦٤ سيظل للأبد وصمةً فى جبين هذا البلد، إن البدو الرعاة (العرب) قضوا على حضارة النوبة العظيمة».. هذه هى أهم أقوالهم، ولعلهم يسمحون لى بمناقشتها بحسب ما أراه صواباً، وقد أكون فى واقع الأمر مخطئاً:
    فأما كلامهم عن «اللغة النوبية» فإن الذى أعرفه أنها ليست (لغة) واحدة، بل لغات عدة. فما التى يتعلمها «الخمسون ألفاً» من بين تلك اللغات؟ وإذا كانت لغة (أو لغات) النوبة، غير مدوَّنة، ولم تكن يوماً لغة مكتوبة ذات نصوص، فما المعنى من دراستها؟ اللهم إلا إن كان ذلك على سبيل الحفاظ على التنوع الثقافى المصرى المعاصر.. علماً بأن المفردات النوبية التى نعرفها هى مفردات لطيفة يحبها المصريون جميعاً، وفيها شعريةٌ بديعة نلمحها فى الأغنيات ذات الأصل النوبى، كتلك الأغنية التى يصل عدد سطورها (فيما يقال) إلى ثلاثة آلاف بيت، منها قولهم فى وصف البنت الجميلة، إنها: زقطت بالحليب ما بيَّتتْ له عكارة.
    وأما صفة «رماة الحدق» فقد أطلقها المسلمون الأوائل على «النوب» وعلى غيرهم، وفى تاريخ الفتوحات الإسلامية، نرى الوصف ذاته وقد أطلق على البعض من أهل الشام، الذين هم فى الأصل عرب كانوا ينتمون قبل الإسلام إلى الروم، ويدينون بالمسيحية المسماة فى المصادر الإسلامية المبكرة: النصرانية.. فهذه الصفة غير منكورة، على النوب أو غيرهم، وكل ما فى الأمر أننى لا أراها سبباً كافياً لتأخر دخول النوبة فى نطاق الدولة المصرية العربية الإسلامية. ومن التعليقات الطريفة فى هذا الصدد ما كتبه أحد الغاضبين منى، قائلاً ما معناه: إن النوبة كانت دائماً أرض الخير، ولم يكن ينقصنا إلا الشاى والملابس!
    وأما معاهدة «البَقَط» فهذا اسمٌ مستحدث للمعاهدة التى تمت بعدما استعصى فتح النوبة على المسلمين، أو انصرفوا عن فتحها لقلة مواردها. وهى بحسب المصطلح الإسلامى القديم (عهد صلح) أو (هدنة) يلتزم المسلمون بمقتضاه بتقديم القمح الذى كان آنذاك يسمى (الطعام) فى مقابل تقديم النوبة للعبيد.. وقد كانت النوبة بوابة تطل على أفريقيا التى يأتى منها، آنذاك، العبيد طوعاً وكراهية. كهاربين من أهوال بلادهم، أو مجلوبين على يد التجار. وقد أشرت فى المقالة السابقة إلى أن (أسوان) كانت فى بداية القرن الثانى الهجرى بيد المسلمين، ولهم حاكم (عامل) هناك.
    وقد أشار نص البردية إلى أن المسلمين كانوا يؤدون التزاماتهم وفقاً للاتفاقية المبرمة، بينما حكام النوبة يماطلون فى أداء ما عليهم.. وما علينا اليوم من ذلك كله، فتلك أمةٌ قد خلت، ولا يصح الاستدلال الآن بمثل هذه الوقائع القديمة. فالمصريون النوبيون منذ مئات السنين هم جزء من المصريين، يقاتلون معهم ويدافعون عن البلاد. ولا يختلفون عنهم إلا بما يدخل فى إطار التنوع الثقافى المصرى، الجامع بين أهل الريف والحضر، البدو وسكان المدن، المسلمين واليعاقبة (الأقباط الأرثوذكس) والملكانيين (الروم الأرثوذكس) والكاثوليك (أتباع بابا روما) والبروتستانت (الإنجيليين) وكثيرين لا يعلم عقائدهم إلا الله، لكنهم جميعاً مصريون من دون شك.
    وأما ظنهم أن النوبة أرض الذهب، فلأن المصريين القدماء كانوا يستخرجونه من هناك.. فهذا مردود عليه بأن مناجم الذهب، ومواضع البلدان لم تكن محدَّدة بدقة فى الكتابات القديمة. وإلا، فأين ذَهَبَ هذا الذهب؟ ولماذا لم يبادل به المسلمون القمح المقدم منهم للنوب؟ ومعروف أن الذهب يشترى العبيد وغير العبيد.. فلا داعى من بعد ذلك، أن نُعيد على مسامع الناس التهاويل، لإحياء أحلام هى فى واقع الأمر أوهام معاصرة، قائمة على توهمات قديمة.
    وأما تهجير أهل النوبة من قُراهم عام ١٩٦٤ فقد كان بالفعل لحظة درامية ذات طابعٍ إنسانى حزين. فمن المحزن، والدرامى، أن ينتقل الناسُ من قراهم وبيوتهم التى نشأوا فيها. ولا شك فى أنه موضوع ثرىٌّ لنصوص أدبية، ذات خصوصية شعرية. لكنه ليس بحال من الأحوال سبباً مقبولاً للزعم بأنها «كارثة» أو «وصمة» أو «جريمة» أو غير ذلك، لأن هذا التهجير الذى لم يكن منه مهرب، جاء بسبب السد العالى الذى لولاه لجاعت البلاد وعطشت، بمن فيها من المصريين جميعاً، نوبيين وغير نوبيين. فهى خطوة لم تأت بدافع القهر والاستبداد، وإنما تمَّت تحت الاضطرار.. والذى أعرفه أن (الحكومة) آنذاك أوجدت قرى بديلة بالقرب من التى سوف تغمرها المياه، غير أن المهجرين هجروا (الإقليم النوبى) بأسره، وعاشوا فى المدن المصرية الكبيرة، وصاروا من أهلها.
    وأخيراً، ففى سياق هذه الأحلام (المصرية) التى صارت مؤخراً أوهاماً، وبخصوص هذا الزعم القائل بأن الرعاة البدو (العرب المسلمين) قضوا على حضارة النوبة!! فما ذاك إلا تهاويم الغافلين المتأثرين بأوهام الآخرين الذين يردِّدون مثل هذا الكلام، ولكن فيما يخصهم هم وأظن أنهم معروفون، فلا داعى لتسميتهم متناسين أو جاهلين بأن العرب كانوا يعيشون بمصر من قبل الفتح الإسلامى بعشرات السنين، وكانت أعدادهم تصل إلى عشرات (وربما مئات) الآلاف.. فضلاً عن أننا لم نعرف للنوبة يوماً حضارةً مستقلة عن الحضارة المصرية فى أطوارها المتعاقبة.. وأن العرب كانت لهم من قبل الإسلام حضارة كبرى بالشام والعراق.. وأن مجىء عمرو بن العاص كان بمنـزلة (إعلان الولاية) الإسلامية على مصر! وإلا، فدعونا نتأمل الحقيقة التالية:
    كان عدد القتلى من المسلمين، خلال العامين اللذين تم فيهما فتح مصر (رسمياً) على يد عمرو بن العاص، هو واحداً وعشرين رجلاً.. أى عدد الذين قد يلقون حتفهم اليوم، فى حادث ميكروباص.
    وبعد.. فإننى أرجو (الجماعات) التى يتألف منها النسيج المصرى العام أن تهدأ قليلاً ولا تستجيب، تحت وطأة الاضطراب الحكومى الحالى، إلى كل ناعق وزاعق ومتاجر بالأحلام ونزعات التشظّى، التى هى فى حقيقة أمرها (أوهام).. فهذا البلد أبقى من حكامه، ومن حالميه الواهمين. وأعتقد أنه من المناسب أن تكون (السباعية) القادمة، بعنوان: أوهام المصريين! ولنختتم هذه السباعية بالحكمة الإلهية التى تقول للجماعات الإنسانية المتحضرة، محذرةً من هذه النـزعات:
    «ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم».
                  

العنوان الكاتب Date
كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها Mannan11-13-10, 11:22 PM
  Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها عمار محمد حامد11-14-10, 00:29 AM
    Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها Mannan11-14-10, 00:59 AM
      Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها أحمد ابن عوف11-14-10, 06:32 AM
        Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حمور زيادة11-14-10, 07:17 AM
        Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها شمس الدين ساتى11-14-10, 07:19 AM
          Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حسين نوباتيا11-14-10, 09:48 AM
            Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها أحمد ابن عوف11-14-10, 09:59 AM
              Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها أحمد ابن عوف11-14-10, 10:08 AM
                Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها أحمد ابن عوف11-14-10, 10:19 AM
                Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها Waeil Elsayid Awad11-14-10, 10:42 AM
              Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها الفاتح شلبي11-14-10, 10:28 AM
                Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حسين نوباتيا11-14-10, 07:11 PM
                  Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها Mannan11-14-10, 07:34 PM
                    Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها Mannan11-14-10, 07:40 PM
                      Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها Mannan11-14-10, 07:58 PM
                        Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها Mannan11-15-10, 05:02 AM
                          Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها Zomrawi Alweli11-15-10, 11:16 AM
                            Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها Mannan11-15-10, 08:56 PM
                              Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها Mohamed Elgadi11-16-10, 04:59 AM
                                Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حمور زيادة11-16-10, 05:50 AM
                                  Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حمور زيادة11-16-10, 06:05 AM
                                    Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حمور زيادة11-16-10, 06:15 AM
                                      Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حمور زيادة11-16-10, 06:23 AM
                                        Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حمور زيادة11-16-10, 06:35 AM
                                          Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حسين نوباتيا11-16-10, 08:35 AM
                                            Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حمور زيادة11-16-10, 09:02 AM
                                              Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها نايف محمد حامد11-16-10, 09:21 AM
                                                Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها nabielo11-16-10, 09:54 AM
                                                  Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها nabielo11-16-10, 10:26 AM
                                                    Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حمور زيادة11-16-10, 10:43 AM
                                                      Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها nabielo11-16-10, 11:26 AM
                                              Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حسين نوباتيا11-16-10, 10:55 AM
                                                Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حمور زيادة11-16-10, 11:09 AM
                                                Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حسين نوباتيا11-16-10, 11:19 AM
                                                  Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حمور زيادة11-16-10, 11:25 AM
                                                    Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حسين نوباتيا11-16-10, 11:49 AM
                                                      Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها nabielo11-16-10, 11:55 AM
                                                        Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها نايف محمد حامد11-16-10, 02:55 PM
                                                          Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها Mannan11-16-10, 07:19 PM
                                                            Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها nabielo11-16-10, 11:13 PM
                                                              Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها Mannan11-17-10, 11:22 AM
                                                                Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حمور زيادة11-17-10, 01:03 PM
                                                                  Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها حامد محمد حامد11-17-10, 05:21 PM
                                                                  Re: كاتب مصرى يسيئ للنوبة ويحرف تاريخها محمد قرشي عباس11-17-10, 05:42 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de