سلمي الشيخ سلامة,,,,,, بوستات عديدة ,,,اقرا و(اتاوق) من بعيد اسم يصعب الدخول معه فى مقارعة او حتى مجرد تعليق,,, اخافه حينا واحترمه دايما,,,,اسم يعني بالنسبة لى الاذاعة فى الزمن الجميل,,,,,
ما استثارنى للمداخلة هذه المرة (التليباثي)او توارد الخواطر الغريب فيما بيننا,,,,فهذا العنوان كتبته من حوالى الست اعوام اي قبل تخرجى من الجامعة بسنة وكنت بصدد الحديث عن د: ادريس دوسة اختصاصي الجراحة ومدير مستشفي نيالا رحمه الله ,,,نفس العنوان,,,ونفس الحب لشخصية تقارب المثالية,,,, حقيقة اندهشت لهذا ,,, ترى هل لجيناتنا الكردفانية (حتى وان كانت مكتسبة)دور في ذلك !!! ربما ,,,,وحين قررت انزال موضوعى ذاك في صحيفة السودانى اقترح الجنرال احمد طه امفريب ان يكون(الرجل الذى احببناه)وقد كان **** (اورثنا هذا الانضباط دون ان يتكلم ودون ان يشير الينا ان نحتذيه) هي التربية السليمة يا ابلة سلمى ,,,يحكى الناس عن وصية ام لابنتها,,,لاتجدى نفعا كالمذاكرة في اخر يوم,,,, اذا لم تر بعينها كل ما تقوله امها في سنوات حياتها داخل المنزل,,,فهل يجدي نفعا الوصية,,,التربية هى ان ترى سلوكا امامك فتتبعه,,,,فهكذا كان عم الشيخ,,,الف رحمة تغشاه تظله وتظلله بيننا شئ اخر مشترك غير جينات كردفان,,,, عشق الراديو اللامنتهى,,,,ليل المغربي ونفحات الصباح,,,حكاية من حلتنا والبيت الكبير السكنوهو نفرين بس,,,,, نايلة مرغنى العمرابي وفتحية ابراهيم وسعاد ابوعاقلة **** مكتبة ابوي وابوك ,,,طباع ابوى وابوك,,,,,,احببت ما كتبتي ابلة سلمى ,,,, انت احببت اباك وانا احببت طريقتك المختلفة في التعبير عن هذا الحب تقبلي تقديري واحتراماتى ,,,,,,
د:سلافا العاقب احمد
|
|