كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
في طمأنينةِ زوْلكِ : مَا كُنْتُ أمُوتُه بِنْتَاً مِثْلَ هذهِ وَأعِيشُه
|
خارج العالم داخلي جداً حيث توجدين بريئةً من كل ما هو غيركِ يوجد الجوهر الأصلي لما كنت أسميه في اللغات عشقاً وبكاءْاً وأسى (في طمأنينة زولكِ) وما كنت امشي به في الشوارع تلكنا منجزاتٍ وصراعات تافهة وما كنت أموته بنتاً مثل هذه وأعيشه * خارج العالم ، كلما ألتقيك بلحظة لا لوم فيها أو أغبياءْ أجتني رضوان كونكِ هكذا والعجينة الفردوسية ( ما تسمينها جسدا) تحتل أغنيتي وذكائي الغافي قليلا تحتفي ثوريتي بتلافيف باقية من معاذيرك تحت إلحاحي تحتفين بكونك الشيء الوحيد بصفحة علمي هذه اللحظة * خارج العالم ، ربما في حافة وقت يهجرني الآخرون فديتهم بناصية الشعر والمرأة والارتياح أكتب ما يخيل لي أنه أغنية أمزق نصف عمري مسودات قصائد غير موزونةٍ لنبقى معاً عند آخر قافيةٍ وأول ناصية * عندنا في الحب ضدنا في العالم وحدنا في الوقت .. على ضفتيه الضيقتين مثل مصير غير العاشقين أحبك ما أشاء وما أرى أرتج عند حديث هذا الحب كقلب أم تخاطرها المخاطر في جوار صغارها رغم طمأنينتي الأبدية أنني رجلك
* نصف طمأنينتي الأبدية أنني رجلك يتبع هذا الارتياح الفجائي لكل مصائر عشقنا المحتملة خارج العالم داخلي جدا
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
في طمأنينةِ زوْلكِ : مَا كُنْتُ أمُوتُه بِنْتَاً مِثْلَ هذهِ وَأعِيشُه | فتحي البحيري | 03-01-07, 08:20 PM |
Re: في طمأنينةِ زوْلكِ : مَا كُنْتُ أمُوتُه بِنْتَاً مِثْلَ هذهِ وَأعِيشُه | فتحي البحيري | 03-01-07, 08:30 PM |
Re: في طمأنينةِ زوْلكِ : مَا كُنْتُ أمُوتُه بِنْتَاً مِثْلَ هذهِ وَأعِيشُه | فتحي البحيري | 03-02-07, 03:07 PM |
Re: في طمأنينةِ زوْلكِ : مَا كُنْتُ أمُوتُه بِنْتَاً مِثْلَ هذهِ وَأعِيشُه | محمود الدقم | 03-02-07, 04:27 PM |
Re: في طمأنينةِ زوْلكِ : مَا كُنْتُ أمُوتُه بِنْتَاً مِثْلَ هذهِ وَأعِيشُه | فتحي البحيري | 03-03-07, 01:34 PM |
Re: في طمأنينةِ زوْلكِ : مَا كُنْتُ أمُوتُه بِنْتَاً مِثْلَ هذهِ وَأعِيشُه | فتحي البحيري | 03-05-07, 08:10 PM |
Re: في طمأنينةِ زوْلكِ : مَا كُنْتُ أمُوتُه بِنْتَاً مِثْلَ هذهِ وَأعِيشُه | فتحي البحيري | 03-06-07, 01:25 PM |
Re: في طمأنينةِ زوْلكِ : مَا كُنْتُ أمُوتُه بِنْتَاً مِثْلَ هذهِ وَأعِيشُه | فتحي البحيري | 03-06-07, 02:07 PM |
Re: في طمأنينةِ زوْلكِ : مَا كُنْتُ أمُوتُه بِنْتَاً مِثْلَ هذهِ وَأعِيشُه | فتحي البحيري | 03-06-07, 03:31 PM |
Re: في طمأنينةِ زوْلكِ : مَا كُنْتُ أمُوتُه بِنْتَاً مِثْلَ هذهِ وَأعِيشُه | أبوذر بابكر | 03-06-07, 05:11 PM |
Re: في طمأنينةِ زوْلكِ : مَا كُنْتُ أمُوتُه بِنْتَاً مِثْلَ هذهِ وَأعِيشُه | فتحي البحيري | 03-07-07, 09:28 PM |
|
|
|