الأُسْتاذ علي عثْمان مُحمّد طه من نيويورك – مُنْتصِب القامةِ مَرْفوع الهامةِ (صُور)

Quote: أبو أحمد شايفك إنْفعلتا يا أخوي عاين واصل على كيفك بس راجع مسنجرك شان لو قاصد تكرار المُداخلات دي نشوف شُغْلنا معاك بعدين عاين ما توْهِم نفسك بإنِّك مُهِم و النّاس جارية وراء إيميلك وعايزة تخترقو فيهو شنو يعني إيميلك؟ و إنت ذاااااااااااااتك منو ماياكا أبو أحمد العمل ليهو بالعدد حلقتين في ساحات الفِداء؟ كانا من أردأ حلقاتها ولو دايرني أجيب ليك التّفاصيل و سبب تركك للعمل بجيبم ليك هِنا بعدين مُحاولاتك للفت الأنظار إليك لن تُجْدي فأنت غير مُهِم أبداً و أي خرابيط تقوم بكتابتها غير مأخوذ بها حتى من المُعارضة التي تستجديها الآن لتتّخِذها مِعْبراً للعودة مرّة أُخْرى إلى مُؤسّسة الفِداء ما تخليني أدوِّر فيك من جديد إنت بتعرفني كويِّس أكتب خرابيطك دون توجيه إساءات لن تقدر على تحمُّل تبعاتها كلامي دة واضِح!؟