أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 11:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-15-2010, 09:26 AM

سفيان بشير نابرى
<aسفيان بشير نابرى
تاريخ التسجيل: 09-01-2004
مجموع المشاركات: 9574

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم (Re: فدوى الشريف)

    شكراً يا ناصر علي نقل مقال الاستاذ دينق
    Quote: المؤتمر الوطني ليس من ابتكر الأزمة السودان ,وانما تفاقمت الأزمة في عهدهم لأن أقتربهم منه كان أقترابا خاطئا ومنهجهم لحلها كانت منهجا زائفا.الازمة السودانية لأ تحل باضفاء بعد ديني لها.


    يعلم الجميع بأن المؤتمر الوطني ماهو إلا تجسيد لكل الحكومات السودانية السابقة وفشلها في إدارة الأزمة السودانية ثقافياً - اقتصادياً - اجتماعياً وزاد على الازمة وفاقمها بالبعد الديني وتاجيج الصراعات القبلية مما اوصل حتى خطاب الحوار لمنطق مغلق نهائياً وجعل شكل المواجهة يصل لحد غير عقلاني ابداً وبعيداً عن المنطق وقاد لان تكون إرادة حل الازمات السودانية هي إرادة دولية وليست إرادة سودانية ( ويسألوننا عن عمالتنا ومأجوريتنا وهم من قادوا لهذا الطريق وهم من دولوا الازمة بحلولهم العقيمة ولا سيما العالم منظومة تسعي للشمول والتجاوب والتوحد).
    وبادي ذي بِد المثقف الجنوبي (جون قرنق نموذجاً) يعلمون الازمة وابعادها وكتبوا ذلك وقالوه وعملوا لاجله ما وسعهم لكن العقل الريعي والشمولي للنخب الديمقراطية والعسكرية التي تتسلم مقاليد البلاد لم تفتح افقها لسعي لنزع فتيل الازمة السودانية رغم علمهم بها علم اليقين ودرايتهم الكاملة بها . لنحصد الان ما غرثوه بالأمس وليفترق خطاب المثقف الجنوبي نفسه بين خطين رئيسيين مختلفين ومتفقين في آن واحد هما:-
    - خط يدعوا للوحدة بشروط جديدة وهي دولة السودان الذي يتعايش فيه الجميع بشروط حياة تحفظ للبشر السوداني كرامته (دولة السودان الجديد)
    - خط يدعوا لاستقلال جنوب السودان (استقلال وليس انفصال) ليأسهم من تكرار الخديعة من قبل الحاكم السوداني باستمرار (ليس كرهاً في شخص او رفض له)
    * محور الاتفاق بين النقطتين السابقتين واضح وبيِن هو قرب النقطتين من بعض في جوانب الوحدة بشروط جديدة أو الانفصال لصعوبة تحقيق الشروط الجديدة.
    والجميع يعلم ويدرك هذا .

    * تبقي أمر هام اراه بين ثنايا كتابة الأخ دينق زكريا وهي اشارته الواضحة بأن الوضع الذي نحن فيه الأن نقطة لا يمكن التراجع عنها وهي نقطة دولة واحدة أو دولتين وهي الشئ الجوهري التي يجب أن ينظر لها الحاكم والنخبوي والمثقف الشمالي باعتبار أن التاريخ الحديث لسودان مابعد 54 إلي هذا اليوم يوضح كما قالت المقالة لماذا اصبح الحاكم والنخبوي والمثقف الجنوبي لماذا اصبح ينادي باستقلال جنوبه( نقطة خلافي مع الاخ دينق زكريا هو أن ما سيحدث بذهاب منطقة جنوب السودان هو استقلال وليس انفصال - اعلم تمام العلم أنه يدرك أنه استقلال لكنه يتحدث كرسالة للأخر الغير جنوبي).

    الاخت فدوى الشريف
    تحية طيبة لك
    وعيدك سعيد
    Quote:

    على الاقل قالها واضحة ،
    الدين والعرق والشي المدفون في النفوس

    كنا نتمنى والله انو استقلال الجنوب حباً في الجنوب وليس كرهاً في الشمال ، وتكون المبررات للنهوض بانسان الجنوب في دولته التي يبنيها بيده

    والخطاب الانفصالي المبتنياه الحركة الشعبية معظم قياداتاتها ومثقفينها بتتكسر قدامو كل الدعايات الساذجة الشمالية البسمّعوها الشماليين لبعض!

    وللاسف الشديد من زمان ما سمعو الحكمة من افواه الحكماء
    الناس دي ليه ما سمعت مثلاً كلام اتيم قرنق لمن قال (لو دايرين وحدة.. حقيقية وجاذبة.. يجب إنشاء مفوضية للسلام الإجتماعي ..مفوضية تصافي وتعافي)

    وزي ما قال الاخ الاخ الكاتب المقال الفوق دا ، القروش ما بتنفع وكلو ما بنفع! والقصة قديـــــــــمة!

    الاستاذ دينق سرد الازمة في بعدها التاريخ واضاف اليها البعد الديني والعرقي الذي أتى مع نظام الانقاذ وجعل النفوس تحمل ما تحمل فهل هو مخطي في ذلك ؟!
    يا فدوي الشريف المجال الحالي لا مجال تمنيات والسياسة لا تُنجز بالمنى فهي علم دقيق من يركز فيه ينجح ومن لا يركز ويعتمد علي الحظ ربما ينجح صدفة لكنه لن يستمر كثيراً (ربما تستمر الصدفة اكثر من عقدين لكن لن تستمر).
    يا فدوي الشريف (حسب وجهة نظرك التي اراها خاطئية) بعض اهل الانقاذ والمتعاطفين معها يرون ان الحركة الشعبية اصبحت انفصالية بعد موت قرنق مباشرةً فلماذا لم تسألي (وتسألوا) ما هو السبب في هذا التحول !!!؟
    المشكلة الكبرى يا فدوى الشريف انك لازلتي تنظري للمسألة بأنها مسألة دينية وعرقية بدليل ان اول مداخلتك قلتي فيها:-
    Quote: علي الاقل قالها واضحة،
    الدين والعرق والشي المدفون في النفوس

    ربما يا فدوى انتي بجدية ترين المسالة كذلك لكن اهل الانقاذ يعلمون ويدركون ان هذه انتهازية منهم وغش وخداع ويدركون الحقيقة جيدا وفيهم قادة قالوها لهم صريحة وواضحة مثل الطيب زين العابدين واليك هذه الكتابة أتمنى ان تدرسيها برؤية :-
    Quote: يقول بعض الناقدين للحركة الإسلامية إنها لا ترغب في وحدة السودان، لأنها تريد تطبيق مشروعها الإسلامي على الشمال دون عقبات أو اعتراضات من أهل الجنوب، والمشهد السياسي منذ توقيع اتفاقية نيفاشا لا ينقُض هذه الفرضية، فقد قبلت عناصر الحركة الإسلامية التي تسيطر على الدولة منح «حق تقرير المصير» لأهل الجنوب، ومن المعروف أن حق تقرير المصير يؤدِّي في معظم الحالات إلى انفصال الأقلية عن البلد الأم، ولم توضع ضوابط في الاتفاقية لكيفية ممارسة حق تقرير المصير، أو قبول نتيجة الانفصال، ولم تعمل حكومة الحركة الإسلامية على تعريف وتحديد معايير "الوحدة الجاذبة" التي يمكن أن تقيِّد الحركة الشعبية بالالتزام بالوحدة إذا ما تحققت تلك الشروط، ورغم تطبيقها الجيد لمجمل اتفاقية السلام الشامل إلا أنها دخلت في مشاكسات عديدة مع الحركة الشعبية، مما جعل الأخيرة تقف مع المعارضة الشمالية في كثير من الأحيان رغم مشاركتها المُقدَّرة في السلطة الاتحادية، ولم تبذل جهداً مناسباً لجعل الوحدة جاذبة للنخبة الجنوبية. والنتيجة أن الاستفتاء على تقرير مصير الجنوب أصبح على الأبواب، وأن كافة المؤشرات تدُلُّ على انحياز الحركة الشعبية للانفصال، وأن خيارها سيكون هو خيار أهل الجنوب عند الاستفتاء.

    والآن يتفاوض المؤتمر الوطني والحركة الشعبية على قضايا ما بعد الانفصال الذي سيُصبحُ واقعاً بعد يناير القادم. وتتحمَّل الحركة الإسلامية -أو القيادات المتنفِّذة فيها- المسؤولية الوطنية والتاريخية لانفصال الجنوب الذي يحدُثُ بعد عشرين سنة من حكم الإنقاذ! وقد بذلت الحركة الإسلامية منذ مطلع الثمانينيات جهداً فكرياً وسياسياً وتنظيمياً لتحافظ على وحدة السودان في حال تمكنها من السلطة، ولم تكن سلطة الإنقاذ وفيَّة لذلك التراث مثل ما لم تكن وفيَّة لقيم ومبادئ الإسلام في الحكم ورعاية المال العام.

    كانت بداية التفكير الجاد لدى الحركة الإسلامية في قضية الجنوب في عام 1979م عقب "المصالحة" مع نظام نميري حين صاغت بعد مناقشات مطوَّلة داخل المكتب التنفيذي «إستراتيجية الجنوب» التي تحدِّد أهداف ووسائل التعامل مع قضية جنوب السودان بصفتها عقبة متوقعة في وجه إقامة الدولة الإسلامية بالسودان. تقوم الإستراتيجية على أساس إمكانية قيام الدولة الإسلامية في السودان المُوحَّد، بالرغم من التبايُن الديني والعرقي والثقافي بين الشمال والجنوب، وذلك بهدف:-
    (1) رعاية الوجود الإسلامي في الجنوب والنفاذ منه إلى وسط وشرق إفريقيا.
    (2) الحفاظ على مصالح الشمال الحيوية في الجنوب.
    (3) ضناً بالجنوب أن يُسلَّم لقمة سائغة للمسيحية العالمية.
    (4) وأملاً في أن تقوم دولة الإسلام في العصر الحديث وهي تضم أقليَّات غير مسلمة كما قامت دولة الرسول - صلى الله عليه وسلم- الأولى في المدينة.

    وإذا حدث أن تغلَّب التناقُض التاريخي والثقافي بين الشمال والجنوب على دواعي الوحدة، وتدخَّلت قُوى خارجية ليتمرَّد الجنوب على قيام دولة الإسلام في السودان، فليكُن هو البادئ بالمُقاطعة. وحدَّدت الإستراتيجية «أسلوب العمل» في الآتي:-
    (1) تفادي المُواجهة مع الحكومة الإقليمية (بعد اتفاقية أديس أبابا).
    (2) اتسام العمل بالقومية (إشراك الطوائف والأحزاب، وكسب تأييد الحكومة غير المُعلن).
    (3) التعاوُن مع الدول العربية التي تهتم بأمر الجنوب.
    (4) العمل في صمت ودون إثارة.
    (5) العمل وفق خطة مدروسة طويلة المدى.
    (6) العمل على كسب حلفاء من أبناء الجنوب.
    (7) تركيز النشاط الإسلامي في مناطق القبائل النيلية الكبيرة.
    (8) القيام بدراسة ميدانية اجتماعية وسط هذه القبائل.

    وذكرت الإستراتيجية مقترحات مفصَّلة للعمل في مجالات الدعوة والتعليم والتنمية والإعلام والتنظيم، وبناءً على تلك الإستراتيجية أسَّست الحركة الإسلامية: "منظمة الدعوة الإسلامية" و"الوكالة الإسلامية الأفريقية للإغاثة"، وسيطرت على المركز الإسلامي الإفريقي للعمل من خلاله لتعليم وتدريب قيادات جنوبية مسلمة. وكتبت الحركة ورقة تحت عنوان «نحو معالجة حضارية شاملة لسؤال الجنوب»، وذلك بعد انفجار تمرُّد الحركة الشعبية في أعقاب تقسيم نميري لأقاليم الجنوب الثلاثة. نبَّهت الورقة إلى أن انتشار العطالة والتشرُّد والفراغ الروحي، مع الانهيار التعليمي والاقتصادي والإداري سيُسهم في تكوين محيط جنوبي شيوعي يرتبط بإثيوبيا والدول الاشتراكية، مما يؤدي إلى استحالة بقاء السودان مُوحَّداً، وحاولت الورقة إقناع الحكومة بدعم نشاطها الإسلامي في الجنوب وتبنِّي سياسة تنموية شاملة تتمثل في خدمات التعليم ومحو الأمية والعلاج والإعلام والاستثمار، ومحاربة الفوضى واستغلال النفوذ وأكل المال العام والمحسوبية في التوظيف وجشع التجار.

    وفي عام 1987م أصدرت الجبهة الإسلامية القومية وثيقة مهمة باسم «ميثاق السودان» حاولت فيها تأصيل موقف الجبهة من قضية الجنوب وهي التي نصَّت صراحة على أن الحقوق والواجبات تقوم على المواطنة المتساوية بين المسلمين وغير المسلمين قياساً على وثيقة المدينة التي عقدها الرسول - صلى الله عليه وسلم- بين المهاجرين والأنصار والعرب المُشركين واليهود، وعلى النظام الفيدرالي بين الشمال والجنوب، وعلى استثناء أهل الجنوب من الأحكام ذات الطبيعة الدينية، وعلى حرية المعتقدات والثقافات. وكان الميثاق بمثابة قفزة متقدِّمة مقارنة بتراث الفقه الإسلامي التقليدي ممَّا حدا بالسيد الصادق المهدي رئيس الوزراء الاحتفاء به، كما أشاد به عدد من القادة الجنوبيين، وقام مركز دراسات الإسلام والعلاقات المسيحية-الإسلامية التابع لكليات سلي أووك الكنسية في مدينة ببيرمنجهام بترجمة الميثاق ونشره باللغة الإنجليزية. وشكل الميثاق مرجعية الحركة الإسلامية النظرية في التعامُل مع قضية غير المسلمين في دولة إسلامية.

    ولكن التطبيق العملي لسياسات حكومة الإنقاذ تجاه الجنوب اختلف تماماً عن منظورها الفكري والسياسي الذي اختطته لنفسها قبل عقد من الزمان.. إذ لجأت لتصعيد الحرب ضد حركة التمرد الجنوبية وإعلانها حرباً دينية جهادية ذهب ضحيتها أكثر من عشرين ألفاً من خيرة الشباب الإسلاميين المتعلمين، منها:-
    (1) التضييق على الكنائس ومصادرة بعض ممتلكاتها العقارية.
    (3) سياسة الترغيب والترهيب في التعامُل مع الساسة الجنوبيين الضعفاء.
    (4) إثارة مخاوف دول الجوار الإفريقي من المد الأصولي الإسلامي في الخرطوم.
    (5) استعداء الدول العربية في الخليج وشمال إفريقيا مما جعلها تحتضن المعارضة بما فيها الحركة الشعبية المتمرِّدة.
    (6) استفزاز الدول الكُبرى صاحبة النفوذ في إفريقيا والعالم العربي بسياسات خرقاء. وعندما ضاقت الحلقات حول رقبة السُلطة، لجأت إلى تفاوُضٍ منفرد مع حركة التمرد، أباحت فيه كل محظورات الوطن والدين، وأعطت بلا مَنٍ وحساب، وارتضت شريكاً ورقيباً وحُكماً على التفاوُض من الدول «الاستعمارية» الكبيرة التي قيل أنها تعادي الإسلام والمسلمين! والسؤال هو: كيف ضلَّت تلك الحركة الإسلامية الواعدة طريقها بعد أن تسنَّمت السُلطة؟ السبب الرئيس هو أنها استلمت السُلطة عن طريق انقلاب عسكري، همَّه الأول هو تأمين قبضته على السلطة بكل وسيلة ممكنة، بصرف النظر عن مشروعيتها القانونية أو الدينية أو الأخلاقية، ولا يمكن ممارسة تلك الوسائل إلا في مناخ استبدادي شمولي لا يتيح حرية نقد لأحد من داخل الحركة أو خارجها. وتراجعت مكانة أهل الفكر والنظر في قيادة السُلطة لتصعد إليها قيادات الجندُرمة والأمن والاستخبارات، والموظفين المُطيعين ورجال الأعمال المُفيدين والسياسيين الذين قال فيهم الشاعر الشعبي: «أهل اللباس البوجة الما بعوموا عكس الموجة».. وستكون الحركة الإسلامية – رضيت أم أبت– مسؤولة وطنياً وتاريخياً عن انفصال الجنوب وما يتبعه من تداعيات خطيرة في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق وإقليم دارفور، وربما شرق السودان، ولن يعفيها وقتئذٍ أنها كانت طائعة وواثقة في إخوانها الكبار الذين يُديرون دفة السُلطة دون أقل تشاورٍ مع قواعدهم التنظيمية في مستوياتها المختلفة!!

    وليت الامر كما قال الرجل يتوقف علي الجنوب فقط .


    معليش يا ناصر يا اخوي علي تطويل الحديث وعلي جلب مقال اخر
    وكامل شكري لك وللاخ دينق زكريا وله ولك ولكل كريم من أبناء
    وبنات الجنوب السوداني هذه الفرحة :-
    دعوة هامة (إستقلال جنوب السودان) :- إي زول ما حضر استق...يتجهز لحضور استقلال
    مودتي لكم .
                  

العنوان الكاتب Date
أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم Nasr09-14-10, 04:42 PM
  Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم وليد محمد المبارك09-14-10, 05:03 PM
    Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم Nasr09-15-10, 06:49 AM
      Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم فدوى الشريف09-15-10, 08:10 AM
        Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم سفيان بشير نابرى09-15-10, 09:26 AM
          Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم فدوى الشريف09-15-10, 09:33 AM
            Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم سفيان بشير نابرى09-15-10, 10:09 AM
            Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم ودقاسم09-15-10, 10:46 AM
              Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم doma09-15-10, 01:02 PM
                Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم Nasr09-16-10, 04:45 AM
  Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم Tarig Osman09-16-10, 07:14 AM
    Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم شول اشوانق دينق09-16-10, 07:35 AM
      Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم فدوى الشريف09-16-10, 07:40 AM
        Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم عثمان رضوان09-16-10, 11:58 AM
          Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم Nasr09-16-10, 06:45 PM
            Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم أمين محمد سليمان09-16-10, 07:10 PM
              Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم Nasr09-16-10, 08:19 PM
                Re: أيها الشماليين، أسمعوا الصوت الآخر: لماذا أصبحنا انفصاليين؟ .. بقلم: دينق زكريا ضوم Nasr09-18-10, 09:38 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de