hl=en_US" type="application/x-shockwave-flash" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="true" width="480" height="385">" /> hl=en_US" type="application/x-shockwave-flash" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="true" width="480" height="385"> /> هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله،

هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله،

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 10:38 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-12-2010, 08:35 PM

أسامة أحمد المصطفي

تاريخ التسجيل: 01-06-2005
مجموع المشاركات: 71

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، (Re: Abdulrahman Gorashi)

    حقيقي شكرا الأخ عبد الرحمن

    لأن الزعيم الراحل جون قرنق أحب السودان نعم أحب السودان كل السودان .. ومن لا تعرفه تجهله

    فدعونا نقول للذين يتحدثون دون معرفة :
    بالبحث وحده نتعرف على حقائق الأمور ، وبالتواصل لمعرفة الآخر نقيم أنفسنا ونحترم الإنسان ، وبأنسنتنا لفركنا نتجاوز العقد وننتمي للخُلق الجميل ونتسامى بمعتقداتنا فيحترمها الآخرين
    وأنظر إلى هذا المقال كنت قد كتبته يوم رحيله ، في العربية نت
    http://www.alarabiya.net/views/2005/08/01/15489.html
    ولو سنحت لكم الفرصة
    تابع لقاء مع شخصي على الروابط أدناه ، كان صبيحة رحيل الزعيم جون قرنق على قناة العربية
    المحور الأول
    http://www.facebook.com/video/video.php?v=434699646912
    وهذا الرابط
    المحور الثاني
    http://www.facebook.com/profile.php?id=614596912&v=app_...o.php?v=434707311912

    كنت قد كتبت مقالا عند عودة الدكتور جون قرنق بعنوان ( عاد قرنق عاد قرنق ) ممنيا نفسي وكل الشعب السوداني بالفرح ، ولكن يبدو اننا في السودان جبلنا على الحزن، وأفراحنا توأد في مهدها إما ( بالقضاء والقدر) أو بفعل فاعل، المهم أن الفرح يتجنب المثول في واقعنا .

    ورحل جون قرنق الذي كان يعد واحد من أكثر الشخصيات الزعامية تعقيدا في قارة مليئة بجميع أنواع التمرد والثورة.
    رحل الزعيم العنيد الذي مارس الإصرار لتحقيق السودان الجديد عبر سلام حقيقي وقعت إتفاقياته ليضمن العدل والمساواة لشعب السودان في كل مكان ورغم أنه كان في قلب الصراع لفترة طويلة، فإن ما يعرف عن قرنق الإنسان لا يزال قليلا، ويقول بيتر موسزينسكي، وهو متخصص في تغطية أخبار الحرب الأهلية السودانية لعدة سنوات، إن من الصعب إقامة قهم شخصية هذا الرجل: "لديه مظهر بارد، يعطيك الانطباع أنه فوق الآخر، ولكن حينما تقترب منه تكتشف فيه جاذبية لا تقاوم، بها استطاع أن يستأثر بالقبول في المجتمع الدولي ولدى معظم السودانيين . وقد تمكن قرنق من تحقيق إتفاقية السلام التي تمثل الواقع المعترف به إقليمياً ودولياً، ونداء الواجب والوطن، وحسبما يرى كثير من المراقبين يجب أن يتجه أهل الخبرة والاختصاص من جانب القانونيين وفقا للدستور الحالي إلى تنفيذ بنود الإتفاقية والإبقاء على المواثيق والعمل على تحقيق إقصى حد ممكن، من بنود هذه المواثيق لإن المرحلة أصبحت دقيقة وصعبة بعد رحيل الزعيم الدكتور جونق.
    ويجب فيها النظر والتدقيق في سودان اليوم الذي يشكل ناتجا غير متكامل لصيرورة تاريخية طويلة ومعقدة فقد تعرض السودان إلى عملية مستمرة من التفاعلات والتحولات عبر التاريخ تغيرت خلالها هويته شكلا ومضمونا من وقت لآخر وفقا لتفاعلات وتداخلات السلطة بين القوى السياسية والاجتماعية التاريخية لكل فترة بعينها.
    وهكذا فقد أضحى السودان بفعل هذه التطورات نسيجا متنوعا عرقيا ثقافيا ولغويا بالإضافة إلى تنوع اجتماعي اقتصادي وجغرافي وبسبب هذا التنوع يميل العديد من المراقبين إلى وصف السودان بالصورة المصغرة لأفريقيا والتي يجسد الكثير لخصائص أفريقيا ككل ويرمز هذا التباين إلى التنوع المعاصر للسودان تميز تاريخ الشعب السوداني بالصراع المستمر والنضال ضد الاضطهاد الغزو والاستغلال.
    فمنذ الماضي وحتى يومنا الحاضر ظل الشعب السوداني يناضل من اجل الحرية والعدالة والكرامة، فالجدال حول ما يسمى بالنضال وما يحدث في الساحة السودانية على مختلف جبهاته يعد جزء لا يتجزأ واستمرارا للنضالات السابقة قبل وخلال وبعد الاستعمار ويجب على السودانيين في إطار هذا السياق التاريخي أن يستقصوا ويبحثوا في جذورهم التاريخية بغرض تطوير مفهوم القومية السودانية والعمل بالقدرة المتاحة على تعبئة كل السودانيون حول أهداف التكوين القومي البناء الوطني والوحدة الوطنية.
    ويميز إنجاز هذه المهام السودان الجديد من السودان القديم الذي اتسم بكل أشكال الهيمنة السياسية والثقافية والاقتصادية الاجتماعية وتأسيس سودان جديد لا يتم إلا بالتشديد على والتمسك بجميع مكونات التنوع التاريخي والتنوع المعاصر والسودان الجديد هو إطار قومي، وهوية وطنية يرتكز على هذا التنوع المضاعف والمتعدد المكونات وهذا على وجه التحديد ما يميزه عن السودان القديم الذي يقوم على عنصرين فقط من مجموع عناصر تنوعنا التاريخي والمعاصر يفرض علينا هذا الواقع الموضوعي العمل على تفعيل مفهومي السودان الجديد والسودانوية الجديدة واستخدامها كأسلحة فكرية حية للنضال من اجل التكوين القومي والنهضة الوطنية ووحدة الشعب السوداني.
    إن ترسيخ مفهوم السودان الجديد وما يعبر عنه من مهمة تاريخية ومصيرية يستدعي وبالضرورة تضمينه في المناهج التعليمية كما ولابد أن ينعكس في توجهات وكل مؤسسات البلاد، فالسودان الجديد هو وحده القادر على توحيد جميع السوادنيين بكافة أطيافهم، وعلى ضمان تماسكهم مع بعضهم البعض وبدونه لن تكون للمجموعات المتباينة التي تعيش الآن في السودان الجغرافي أي رغبة أو مصلحة حقيقة في التعايش أو الارتباط بشكل آخر لسودان قديم - كالسودان الراهن- الذي يفضل مجموعة على أخرى ويستبعد البعض تماما ولا يوفر مكانة متساوية وفرصا متكافئة لكل القوميات أضحت مفاهيم الهوية القومية البناء الوطني والوحدة الوطنية في السودان القديم مجرد شعارات استخدمت في الاضطهاد القومي وذلك لأن الأمة السودانية لم تتطور من خلال منظور يحده واقع هذه الأمة في الماضي والحاضر بل من خلال منظور غير واقعي تم فرضه بواسطة مجموعات مصالح ذات أفق محدد يتوافق مع مصالحها الضيقة.
    وتأتي مبادرة السودان الجديد كاستجابة موضوعية لهذه المعطيات التاريخية وتهدف إلى نهضة سودانية لإستعادة أمجاد السودان التاريخية وتوفير الرفاهية لشعبه والمساهمة الفاعلة في الحضارة الإنسانية إن تحقيق ذلك لا يتم إلا بخيار الوحدة والسلام الأهلي
    كيف يؤمن خيار الوحدة؟..
    يجوز القول إنه عبر استطلاع واسع مع خبراء القانون والدستور فإن مبدأ تقرير المصير والاستفتاء يصعب التراجع عنه استناداً لاتفاقية الخرطوم للسلام الذي أقرته الحكومة السودانية وأصبح جزءاً من دستور 1998، وإعلان (أسمره) الذي صاغه التجمع الوطني المعارض عام 1992، ثم مبادئ الإيقاد ثم مقترحات الوسطاء وتحول الى نص واضح لا لبس فيه ولا غموض وله برنامج وأجهزة وموعد للتطبيق في اتفاق (ميشاكوس)، وهو بالضرورة يلقي على الحكومة والمعارضة بوجه خاص مسؤولية تاريخية في التعاون والى أقصى مدى لصالح بناء الثقة بين الأطراف وبين أبناء الوطن لوضع حد لمعاناة أهل السودان في الجنوب والشمال على حد سواء .
    ولزاما على أي حكومة تريد حل قضية الجنوب أن تشرك القوى السياسية الأخرى ورموز المجتمع المدني في قضية السلام ليكون كسبها عظيماً وكذلك لزاما على الحركة الشعبية ضم التجمع الوطني لتيارها لأن السلام والحرب والوحدة والانفصال والدستور والتحول الديمقراطي والتعددية والسلطة والثروة إنما هي قضايا تقتضي المشاركة الواسعة بحيث يكون الاتفاق عليها وطنياًِ وقومياً ومستنداً على الإرادة السودانية وليس على الجهد والضغط الإقليمي والدولي.
    ولابد أن نسترجع قول القاضي والقانوني الرصين والرئيس المنتخب لأول مجلس إقليمي للجنوب السيد أبيل ألير أن اتفاقية أديس أبابا 1972 انهارت لأنها نتاج اتفاق بين الحكومة وحركة أنيانيا ولو أن القوى السياسية كانت طرفاً فيها لظل السودان ينعم بالسلام والوحدة والاستقرار.
    وحدها المشاركة الوطنية والسياسية الواسعة تؤمن خيار الوحدة عوضاً عن الانفصال وتدعم السلام في نظام ديمقراطي تعددي راشد. وإذا نظرنا لبلدان العالم الثالث و التي تشبه الحالة السودانية نجد أكبر ديمقراطية في العالم، توجد في العالم الثالث في الهند، حيث الديمقراطية البرلمانية تعيش لأكثر من نصف قرن وتمثل الإطار المؤسسي الذي تحاول الهند عن طريقه حل مشاكلها السياسية والاقتصادية والدينية والقومية. إذا المسالة ليست مسألة شكلية دستورية وإنما تتعلق بقضية ممارسة الشعب للسيادة من ناحية ومسألة وضع سلمية الصراع الطبقي والاجتماعي والسياسي في البلاد من ناحية ثانية، ومسألة إرساء القيم والمثل الديمقراطية التي تساعد في تحقيق إنسانية الإنسان من ناحية ثالثة. لذا يصبح نضال السودانيين جنوبيين كانوا أم شماليين من أجل جمهورية برلمانية أحد أهم عناصر نضالهم من أجل الديمقراطية والوحدة والوطنية.
    إن الحديث عن عدم الاستقرار السياسي في فترات الديمقراطية الثلاثة يتجاهل السبب الرئيس وهو عدم قدرة النادي الحاكم في السودان على بسط هيمنته على مجمل الشعب. وعملية بسط الهيمنة معقدة تشمل الخطاب السياسي والثقافي والاجتماعي والاقتصادي والبرامج العملية التي يعبر عنها ذلك الخطاب وقدرة المجموعات الحاكمة على التعبير عن نفسها كممثل لكل الشعب والمسالة لا تتعلق بتزييف الوعي بقدر ما تتعلق بالقدرة على التركيب والاستلاف والتنازلات والمساومات الاجتماعية. وعلى وضع قوانين للعبة يقبل بها الجميع بينما هي تعيد إنتاج التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية لصالح الفئة أو مجموعة الفئات أو الطبقة أو الطبقات الحاكمة.
    ولو ترجمنا هذا لما حدث في السودان منذ الاستقلال فإننا نجد المجموعات الحاكمة قد فشلت في وضع وتطبيق برنامج سياسي واجتماعي واقتصادي يتناول ويقدم الحلول لمشاكل ما بعد الاستقلال في التنمية المتوازنة وفي تقسيم السلطة والثروة بشكل يراعي التعدد الإثني والقومي والتفاوت الإقليمي وبشكل يحفز الجميع للإسهام في الإنتاج المادي والثقافي وبتقديم الخطاب الذي يوحد الجماهير ويلهمها ويعطيها أملاً في المستقبل وفي قدرتها على ممارسة حقوقها السياسية والاجتماعية والاقتصادية وأهمها حقها في اختيار وتغيير حكامها بما يعرف بالتداول السلمي للسلطة.
    ببساطة فشلت المجموعات الحاكمة في طرح وتنفيذ برنامج للنهوض الوطني للسودان كوطن ديموقراطي موحد بإرادة أهله وقرارهم كجنوبيين أوشماليين أو غربيين وأوشرقيين. وهذا هو جوهر الأزمة ولا يحلها شكل للحكم رئاسياً كان أم برلمانياً بدون برنامج واضح وتفعيل لدور المجتمع المدني بكفاءة عالية . وهذه لا يكون رمزها شخص واحد وإنما حركة نهوض قومي شامل في كل منظمات المجتمع المدني ، التي تعمل على أذكاء روح الإنتماء للأرض كأولوية، وعلى أن يسود روح التسامح والتنازل والعمل على تكريس مفهوم القبول بالآخر والإبتعاد عن محاولة طمس الهويات ،والإجتهاد من أجل عبور المنعطف، و الكف عن جدل الإنتماء والبحث عن نوافذ السلام التي كرس الزعيم الراحل الدكتور جون قرنق كل نضاله من أجلها.

    وفي داخلي مدن من سلام فهل تسكنه أيها الوطن
                  

العنوان الكاتب Date
هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Abdulrahman Gorashi09-12-10, 01:42 AM
  Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Abdulrahman Gorashi09-12-10, 01:49 AM
    Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Abdulrahman Gorashi09-12-10, 02:43 AM
      Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، عبدالعزيز حسين عبدالرحيم09-12-10, 06:25 AM
        Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، خالد عبد الحليم سعيد09-12-10, 08:26 AM
          Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، ترهاقا09-12-10, 09:29 AM
            Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، cantona_109-12-10, 10:20 AM
            Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، saber alhawatti09-12-10, 10:23 AM
              Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، عبدالعزيز حسين عبدالرحيم09-12-10, 11:42 AM
                Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، خالد عبد الحليم سعيد09-12-10, 12:40 PM
                  Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Mahjob Abdalla09-12-10, 12:59 PM
                    Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Mahjob Abdalla09-12-10, 01:00 PM
        Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Abdulrahman Gorashi09-12-10, 01:32 PM
          Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، على ميرغني09-12-10, 01:43 PM
          Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Abdulrahman Gorashi09-12-10, 01:43 PM
            Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Abdulrahman Gorashi09-12-10, 01:51 PM
          Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، عبدالعزيز حسين عبدالرحيم09-12-10, 01:57 PM
            Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، عبدالعزيز حسين عبدالرحيم09-12-10, 02:03 PM
              Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Abdulrahman Gorashi09-12-10, 03:03 PM
                Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Dr. Ahmed Amin09-12-10, 03:33 PM
                Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، على ميرغني09-12-10, 03:34 PM
                  Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، حاتم كاهن09-12-10, 06:11 PM
                    Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Abdulrahman Gorashi09-12-10, 06:19 PM
                      Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، معاذ الفحل09-12-10, 07:12 PM
                        Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Abdulrahman Gorashi09-12-10, 07:47 PM
                          Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، أسامة أحمد المصطفي09-12-10, 08:35 PM
                        Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، أشرف البنا09-12-10, 07:56 PM
                          Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Abdulrahman Gorashi09-12-10, 08:30 PM
                            Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، أسامة أحمد المصطفي09-12-10, 08:48 PM
                              Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، Abdulrahman Gorashi09-12-10, 08:53 PM
                                Re: هذا الرجل احبه كما احب ابني هذا الرجل لا اتهاون ولا اتردد لحظه ان اموت من اجله، أشرف البنا09-13-10, 12:03 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de