خيمة الصحفيين الرمضانية> الإنسانيات السودانية > 17 رمضان 1431هـ - الموافق 27 /8/ 2010م > أجد في كثير من الكتب والمقالات استخفافا بالسودان كوطن وجد صدفة أو أوجده الغزو العثماني، وأنه بلا تاريخ عريق حتى أن الأثري السويسري شارلس بوني قا" /> الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة

الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-18-2024, 05:22 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-28-2010, 07:39 PM

عمر عبد الله فضل المولى
<aعمر عبد الله فضل المولى
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 12113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة (Re: عمر عبد الله فضل المولى)

    ومع أهمية هذه الأدوار، فإن ثقافتنا المركزية وتعليمنا الرسمي لم يحفل بها بالقدر الكافي وصارت ثقافة شعبية تفرض نفسها رغم تجاهلها. ههنا سوف أتناول الحديث عن الإنسانيات السودانية. ولكيلا يكون هذا الحديث تمرينا في الشوفينية استهله بالحديث عن سلبيات وأهمها: العفوية، والمجاملة المبالغ فيها على حساب الصراحة، والاهتمام الأكبر بالأخلاق الخاصة كالعرض وإهمال العامة كالمواعيد، وتضخيم الاجتماعيات وتهميش العمل. ولكن رغم هذه السلبيات فإن للسودانيين أخلاقيات إنسانية سار بذكرها الركبان:
    > • في عام 1988م اجتمع بنا الأمير الحسن بن طلال في عمان وخاطب جماعة منا قائلا إنه وغيره من الزعماء العرب يتحدثون عن وجود أخلاق سودانية سماها إنسانيات سودانية مميزة.
    > • وقال لي أحد سفراء السعوديين بعد أن نقل من السودان إلى بلد آخر: السودان مع قسوة الطبيعة فيه نعمة الطبع. تلك الأخلاقيات آسرة. لذلك كثير من السفراء يقولون لي عندما نقلنا للسودان حزننا. ولكن عندما نقلنا من السودان بعد معرفة أهله حزننا!
    > • ولا ينفك الرئيسان ملس زناوي الأثيوبي وأسياسي أفورقي الأرتري، عند لقائهما يذكران الفترة التي قضياها في السودان بانبهار بإنسانيات أهل السودان.
    > • إنسانيات عبر عن إعجابه بها كل الذين توسطوا بين أطراف سودانية مقتتلة إذ لاحظوا درجة أعلى من التسامح بين أطراف الاقتتال السودانية وعبروا عن هذه الملاحظة – مثلا الجنرال سمبويو وسيط الإيقاد.
    > • الإنسانيات السودانية الآسرة كثيرة وقد عبر عنها كثير من شعرائنا أمثال محمد عبد الحي، ومحمد المكي إبراهيم، وصلاح أحمد إبراهيم، والهادي آدم، وغيرهم كثيرون وأسهب في التعبير عنها رواد الشعر الشعبي من مسادير ودوبيت وحكامات وكنداكات، وهذا بحر من العطاء عريض ولكنه بالقياس للاهتمام الذي يحظى به شعراء النخبة نسبيا مهمش ولذلك فضلت أن أوثق للإنسانيات السودانية من الأشعار الشعبية دون إنكار لدور شعراء ا لنخبة باللغة الفصيحة أو الدارجة في التعبير عنها – مثلا- أشعار محمد المكي إبراهيم باللغة الفصحى:
    > عذراء كقلب القمحة أمتنا فالألسن والأجفان هنا عذراء
    > • أو شعر صلاح أحمد إبراهيم باللغة الدارجة:
    > الحافظ ديمة حقوق الغير
    > سيد الماعون السالي السيف
    > الهدمه مترب وقلبه نضيف
    > وبعد تأمل وتفكر في الأمر أرى أن أهم الإنسانيات السودانية التي ساهمت الثقافة الشعبية في التعبير عنها، والترويج لها، والترويج لها عبر الأناشيد، والدوبيت، والمدائح، والمراثي، والأغاني ثمانية خصال هي: الكرامة- الكرم- التواضع- التسامح- المروءة – التضحية- الإقدام- الغزل العذري.
    > 1. الكرامة: الأمثال الشعبية السودانية لا تبرح تلح على الكرامة- مثلا – لاقيني ما تعشيني، بليلة مباشر ولا ذبيحة مكاشر وهلم جرا.
    > • قال ود الرضي عن الكرامة: جلد الحر رهيف أقل حاجة تقدو
    > وقال:
    > الزول البهين أمرك قطع لا تزورو
    > ولو كان القمر لا تهتدي بي نورو
    > • والاحتجاج بالكرامة من أجل الاستقلال: أبيات عكير:
    > ما بنتبع نروح للغير ونبــــقى سعية ننساق بالخشوم غنما موالفة رعية
    > 2. الكرم: تكثر في الإشادة به الأمثال: قدح ود زايد، عوج الدرب، ما في دين بلا عجين... الخ.
    > وهذا المثل يعزز مقولة بعض رجال الدين إذ قال إن ولاية الشوام بالسياحة، وولاية المصريين بالعلم، وولاية السودانيين بالكرم. وإليك أبيات ود شوراني في الكرم.
    > تمساح أم كبلو الحارس التنيــــــــــر الجود والكرم راجيك نحــــــلة عديل
    > يا ركازة الحي العليــــــــــــــك بيميل بلاك منو البضبح اللقحة اللبنها بسيل
    > 3. التسامح: تعبر عنه أمثال كثيرة مثلا: المسامح كريم، الفشّ غبينتو خرب مدينتو، وغيرها.
    > وقالت مادحة تمدح تسامح الشيخ العبيد ود بدر:
    > الهوى والشرق بي ليمو لماهو الزين والفسل بي خيروا عماهو
    > حفرا لعد غريق لامن يجيب ماهو شال سعينات الرجال سواها في سقاهو
    > وما قاله عكير في الإمام عبد الرحمن:
    > جهادك لين وحكمة وفـــاطرا بسام يربي الروح رباية الموية للأجسام
    > وقال فيه أيضا: يا بحر السماح كل البزل تعفـــــاه والأعجب عدوك وقت الدرك تلفاه
    > 4. المروءة: أمثال كثيرة تجسدها: دخري الحوبة، روى العطشان، أبو مروة.
    > مما قام صغير ما بيمشى في الفارغات
    > للجار والعشير هو الدخرى للحبوبات
    > ستار العروض البرفع الواقعات
    > وما قاله صلاح أحمد إبراهيم بالشعر القومي:
    > البسمع فيهم يا أبو مروة
    > بـــــي فراره ينط من جوة
    > يبادر ليك مــن غير تأخير
    > 5. الإقدام: أمثال الطولوا لساني، نسيبتك، الحى قدر السبيبة والميت قدر التبلدية.
    > وما قالت بنونة في أخيها الذي قتله الجدري وميت الجدري لا يبرد خوف العدوى بل يرشح بالرماد:
    > ما ديرالك الميتة أم رمادا شح دايراك يوم لقا بدميك تتوشح
    > الميت مسولب والعجــاج يكتح أحي على سيفو البسوي التح
    > وفي مجال الإقدام هذا فإن الحكامات، والكندكات، قمن بدور لا يقدر بثمن في حشد الحماسة، أما الحكامة فمؤسسة حماسية أشبه بالتوجيه المعنوي في القوات المسلحة لأن الحكامة من أواسط الأسر ويختارها الفرسان لهذه المهمة وهي التي تخلد البطولات وتمقت الجبن وكما قيل:
    > وَالعارُ مَضّاضٌ وَلَيسَ بِخائِفٍ مِن حَتفِهِ مَن خافَ مِمّا قيلا
    > والهمباتة ليسوا مجرد لصوص بل هم كصعاليك العرب أمثال الشنفري، وتأبط شرا، وروبن هود الانجليزي كانوا نهابين وهابين ولهم أشعار في الإقدام رائعة أمثال ود ضحوية.
    > ولما كانت أقوى نهضات الشعب السوداني في المهدية فإن الشعر الشعبي قد سطر روائع في الحماسة، ورد في منشور المهدي لود سعد يجيزه في المدح بقوله إن "فيه إرهاب للكافرين وموعظة وتذكرة للمجاهدين ولهو فيهم -أي الكفار- أسرع من النبل"، وهو معنى صاغه ود سعد في عبارته:
    > شمر ود سعد من ايدو لى بركـو قصّر جبتو سواها فوق وركـو
    > قصدو يمدح الهانو لناس ماركو والعود ما بيجب النار بلا يفركو
    > 5. التواضع: التواضع قيمة إنسانية سودانية أصيلة، فالسودانيون يبغضون الاستعلاء لدرجة كبيرة، ويحرصون في قيمهم أن يتواضع الزعماء والقادة ويختلطون بالناس، كما يحرصون على إزالة فوارق الطبقية المعروفة في مجتمعات أخرى حرصا شديدا. أمثال التواضع كثيرة، مثلا، الزعامة سباتة وقدح، بابو فاتح، مباشر، وغيرها والتواضع قيمة حرص عليها الصوفيون وكانت من أهم وسائل تفوقهم لدى الجمهور على الفقهاء على نحو ما سجل ود ضيف الله في طبقاته. وهو قيمة أشاد بها الإمام المهدي قائلا: إن الارتفاع بالاتضاع، والتواضع قيمة عبر عنها الشعر الشعبي بقوة.
    > ما قاله عكير:
    > ظلمات المساكين هب ضو مساهن بى الندى والتواضع ثبتن رساهن
    > أو ما قاله عكير في رثاء الشيخ الجيلي الكباشي:
    > متواضع كريم شيم البرامكة صفاتك واسع جاه رحيم اتوفوا ناس بوفاتك
    > وما قاله ود الرضي في حكمه:
    > إياك والغرور مذ كان جلوسك حافــل اتواضع لي إلهك لا يراك الغــــافل
    > إذا كنت ترى نفسك فضيل تكون السافل أما العافية زايلة وكل بدرا آفـــــل
    > 6. التضحية: أمثال كثيرة تعبر عنها، مثلا الفى ايدو ما حقو، سايم نفسو، والشعر الشعبي غنى بالتعبير عن التضحيات. قال صاحب إبراهيم:
    > إبراهيــــم صاحبي المتمم كيـــــــــــفي ثبـــــات عقـــلي ودرقتي وسيــــــــــفي
    > مونة غذاي مطمـــورة خريفي وصيفي سترة حالي في جاري ونساي وضيفي
    > 7. الغزل العذري: الغزل ككل أنشطة الإنسان فيه الحميد والخبيث. والذي ينكر وجود عواطف قوية بين الرجال والنساء ويعبر عنها الشعر والنثر يحاول تجريد البشر من بعض سمات الإنسانية. وقد عبر عن ذلك بعض أهم علماء الدين في التاريخ أمثال ابن حزم في كتابه طوق الحمامة وابن القيم في كتابه روضة المحبين ونزهة المشتاقين. ولكن مع أن عبارة حب هي روح كل علاقة بين الإنسان والرب، وبين الإنسان وأخيه الإنسان، فقد كاد يتخلى عنها الأسوياء ويتركونها للسفهاء. قال فان كوخ: "أفضل الطرق لمعرفة الحياة أن نحب أشياء كثيرة". وقال غبرييل غارسيا ماركيز: "الناس مخطئون لو
    > ظنوا أنهم يتوقفون عن الحب عندما يتقدمون في السن. الحقيقة هي أنهم لا يتقدمون في السن إلا عندما يتوقفون عن الحب". الحقيقة هي أن:
    > الحب سر الحياة فسمه وحيا إذا ما شئت أو إلهاما
    > ويمكن تسميته وحيا إذا تأملنا قوله تعالى: (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا) .
    > إن قصائد الحقيبة زاخرة بهذا التعبير عن الحب العذري – مثلا – ما قاله إبراهيم العبادي:
    > دون فصادة سواك إلهـك
    > الإبار ما مسن شفاهـك
    > بفظاظة ما فاه فاهــــــك
    > فطرة أدبك وطبع انتباهك
    > ما بيدروا ديل جهل جاهك
    > وفي أشعار شعراء الحقيبة غزل واجب مثل ما قاله عبيد عبد الرحمن في ست البيت:
    > ست البيـت بريــدها بــراهـا ترتاح روحي كل ما أطراها
    > قـالــت جارتهـا مجـاوراهــا مــا قوالــة بـس حـاشـاهــا
    > مــا قـالــــت بقيـت حبــوبة وخلــت بـوختـه المحبـوبـة
    > مهــما أبقــي مـــر بالعانــي حافظة مــن الأنوثة معانــي
    > • وفي هذا المجال فان المسادير والدوبيت وغيرها من الأدبيات زاخرة بوصف الطبيعة والخيل والجمال والطبيعة والجمال في القمر، والشجر، والزهر، والبشر.
    > • كثيرون قالوا لي ما عرفك بهذه الثقافات الفولكلورية السودانية وتعليمك في فيكتوريا وأكسفورد يرشحك لعضوية قبيلة "الحناكيش" الذين يصفون الآبري بأنه "عصير التشويز" وملاح النعيمية بأنه "الملاح البيج" وغيرها من القفشات التي رددها تيراب الكوميديا. ولكن إذا عرف السبب بطل العجب:
    > o أسرتنا عبارة عن عصبة قبائل السودان. بعض الأسر الكبيرة تحرص على حصرية الأنساب أسرتنا مخالفة لهذا التقليد، مع أن الأصل من نسب حسني استقر بمصر ثم وفد للسودان قبل ألف عام فإنهم تناسلوا مع أهل دنقلا من النوبة وزاد التمازج بعد الإمام المهدي فأم الإمام عبد الرحمن مقبولة بنت نورين سلطان دارفور وجدتها دينكاوية وأمها زغاوية. ومع أن هذا الانفتاح نحو الآخر القبلي اختفى قليلا في فترة مضت فإنه استؤنف بشدة مؤخرا.
    > o الجزيرة أبا وهي بيئة نشأتنا الأولى هي كذلك جامعة قبلية لأهل السودان.
    > o وكانت أمي رحمة –رحمها الله- مخزنا حيا للثقافة السودانية والمهدوية ما جالستها إلا ونفحت منها، فكان أثرها عظيما في تحبيب الثقافة السودانية وفي تلقيمها لنا، بل تجاوز أثرها من جيلنا لجيل أحفادها الذين عايشوها.
    > o وفي حالتي الشخصية فإن ضخامة دور الاستلاب جاء بنتيجة عكسية وهي النزوح نحو الأصالة بأبعادها الثلاثية الإسلامية، والعربية، والسودانية.
    > عاشرا وأخيرا: الإنسانيات السودانية وهي أخلاق السمتة تجد اهتماما زائدا في نظري لأنها الآن تعاني من خطر الإبادة من مصدرين:
    > الأول: داخلي وهو تفوق طبقة طفيلية من الأثرياء الجدد الذين كونوا ثرواتهم بالمحسوبية أو بغسيل الأموال أو حتى بتنزيل الأموال، هؤلاء تبنوا نزعة استهلاكية اندفعت في أساليب حياة تقلد الموضات بلا بوصلة.
    > والخطر الآخر: خارجي تجسده ثقافة التسلية الهابطة المفتونة بالملذات وللأسف تروج لها أكثر الفضائيات التي انتشرت انتشارا مرضيا، فمع قلة نسبة الناطقين بالعربية في العالم فإن الفضائيات الناطقة بالعربية تمثل 20% من كل الفضائيات! وبرامجها في الغالب ########ة ولكنها كذلك مغرية في نشر قيمها وملابسها وأنغامها. المدهش أن حوالي 20% من برامج الفضائيات العربية تغيب الأخلاق ونسبة مماثلة منها تبث برامج دينية منكفئة تغيب العقل. أنا أرى في هذه الهجمة على الأخلاق وعلى العقل هجوما على حضارتنا. هذه المحاضرة فرصة لأقول لقطاعاتنا وأجيالنا المستلبة إن في
    > ثقافتنا السودانية ما هو أصيل وجميل.
    > >
                  

العنوان الكاتب Date
الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة عمر عبد الله فضل المولى08-28-10, 07:16 PM
  Re: الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة عمر عبد الله فضل المولى08-28-10, 07:22 PM
    Re: الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة عمر عبد الله فضل المولى08-28-10, 07:39 PM
    Re: الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة ibrahim alnimma08-28-10, 07:50 PM
      Re: الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة عمر عبد الله فضل المولى08-28-10, 08:31 PM
        Re: الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة othman mohmmadien08-29-10, 09:32 AM
          Re: الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة عمر عبد الله فضل المولى08-29-10, 11:58 AM
            Re: الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة عمر عبد الله فضل المولى08-29-10, 12:22 PM
            Re: الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة عمر عبد الله فضل المولى08-29-10, 02:18 PM
              Re: الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة عمر عبد الله فضل المولى08-29-10, 02:54 PM
                Re: الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة عمر عبد الله فضل المولى08-30-10, 08:30 PM
                  Re: الامام الصـادق المهدي - الانسانيات السودانية- خيمة الصحفيين -كان السودان وطن حضارات عظيمة عمر عبد الله فضل المولى09-04-10, 12:02 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de