|
|
 Re: بمناسبة شهر رمضان الكريم - تفسير مختصر لفهم معانى القرآن الكريم - وكل عام وأنتم بخير (Re: عبد الله كسلا)
|
الجزء الرابع:
93- حضرت جماعة من اليهود الى الرسول(ص) وسألوه عن أربع أشياء قالوا ان أجابنا عليها فهو نبى وان لم يجب فهو مدع..ماذا حرم اسرائيل (سيدنا يعقوب) على نفسه؟ ماء الرجل وماء المرأة وكيف يكون المولود؟ كيف تنام الأنبياء؟ ومن هو وليه من الملائكة؟ أجاب الرسول (ص) على أسئلتهم بأن قال أن اسرائيل حرم على نفسه لحوم الابل وألبانها وهى من أحب الأشياء الى نفسه، وأن ماء الرجل أبيض غليظ وماء المرأة اصفر رقيق والماء الذى يغلب يكون جنس المولود.وقال لهم أن النبى عيناه تغمضان ولكن قلبه لا ينام..وأن وليه هو جبريل عليه السلام كغيره من سائر الأنبياء.. ولكنهم مع كل ذلك لم يؤمنوا..!
97- السبيل كالزاد والراحلة.
102- حق تقاته: أن يطاع فلا يعصى، ويذكر فلا ينسى، ويشكر فلا يكفر.
113- ليسوا سواء: لا يستوى أهل الكتاب وأمة محمد.
117- صر: برد شديد يدمر الزرع كالنار.
118- هنا نهى للمؤمنين أن يتخذوا المنافقين بطانة أى يفضوا لهم بسرائرهم. لا يألون المؤمنين خبالا: لا يريدون لهم الخير بل ويريدون لهم الشر ويودون ما يعنتهم ويشق عليهم. من دونكم: من غيركم.
121- بعد موقعة بدر تجمع أبناء من قتلوا من المشركين وجمع من رؤوسهم لقتال سيدنا محمد (ص) وأقبلوا فى نحو 3 آلاف حتى نزلوا قريبا من "احد" تلقاء المدينة.
بعد صلاة الجمعة استشار الرسول(ص) الناس هل يخرج لهم أم يبقى بالمدينة فأشاروا له بالبقاء ولكنه آثر الخروج فخرج فى ألف من أصحابه وفى الطريق رجع "عبدالله بن ابى" وأخذ معه ثلث الجيش محتجا وغاضبا لأن الرسول(ص) لم يعمل برأيه. وقال هو وأصحابه "لو نعلم قتالا لاتبعناكم ولكنا لا نراكم تقاتلون".
استمر الرسول(ص) حتى نزل من احد عدوة الوادى وجعل ظهره وجيشه الى احد وقال لا يقاتلن أحد حتى نأمره بالقتال. تهيأ الرسول(ص) للقتال مع من بقى من جيشه وكانوا 700 وأمر الرماة أن يلزموا مكانهم ولا يبارحوه فى النصر أو الهزيمة.. وبين لكل مجموعة دورها "تبوئ للمؤمنين مقاعد للقتال".
لما غنم النبى(ص) غادر الرماة مواقعهم ليشاركوا فى جمع الغنائم فانفتحت ثغرة هاجمهم من خلالها المشركون..اذن النصر فى أول النهار كان للرسول(ص).
همت طائفتان أن تفشلا: طائفة بنى حارثة وطائفة بنى سلمة.
123- كان عدد المؤمنين فى بدر 300 وعدوهم 900.
124- هذا عن يوم بدر.
125- مسومين: بعلامات محددة.135- قال (ص) : "ما من رجل يذنب فيتوضا ويحسن الوضوء ثم يصلى ركعتين ويستغفر الله عز وجل، إلا غفر له".
137-141 -خاطب الله سبحانه وتعالى عباده المؤمنين لما أصيبوا يوم احد وقتل منهم 70 رجلا. وانتم الأعلون: العاقبة والنصر لكم. يمحص: يكفر عنهم من ذنوبهم.
144- أشيع أثناء القتال أن محمدا قد مات، فنزلت الآية.
146- ربيون: جماعات وقيل أتباع ورعية.
153- فأثابكم: جزاكم.غما بغم: غما على غم. الأول بسبب الهزيمة والثانى حين علاهم المشركون فوق الجبل.على مافاتكم: أى الغنائم.
154- طائفة من المؤمنين غشيهم النعاس وكان ذلك من فضل الله. هذه الطائفة هى أهل الايمان والثبات واليقين بأن الله ناصرهم حتما، وطائفة أخرى همتهم أنفسهم لا يغشاهم النعاس من الخوف والقلق.
159- فبما رحمة من الله: برحمة من الله أيضا فى قوله فبما نقضهم ميثاقهم أى بنقضهم لميثاقهم.
161- يغل: يعطى البعض ويمنع الآخرين. وقيل يترك بعض ما أنزل اليه من ربه فلا يبلغ أمته.أيضا استغلال المناصب كما هو الحال فى أيامنا هذه وهذا ينطبق على ما يسمى (العمولة)، ويقول البعض هو هدية له. وهنا حديث صريح للرسول(ص) "ما بال العامل نبعثه على عمل فيقول هذا لكم وهذا أهدى الىّ، أفلا جلس فى بيت أبيه وأمه فينظر أيهدى اليه أم لا، والذى نفس محمد بيده لا يأتى أحدكم بشئ منه إلا جاء به يوم القيامة على رقبته ".على ذلك يكون إستلام الرشوة غلول وهدايا المسؤولين غلول.. ومن يغلل يأتى بما غل يوم القيامة.
165- لما أصابتكم مصيبة ..ما أصاب المؤمنين يوم احد أى قتل 70 منهم. قد أصبتم مثليها :يوم بدر قتلوا من المشركين 70 وأسروا 70.
166- يعنى فراركم وموت 70 منكم وجرح آخرين.
168- نزلت فى عبدالله بن أبى سلول وأصحابه.
169- أرسل الرسول(ص) جماعة من أصحابه الى أهل "بئر معونة" كان الوفد كما قيل 40-70رجلا وعلى رأس أهل البئر كان "عامر بن الطفيل الحضرى" ونزل الوفد عند غار قريب من البئر. وتقدم "أبوملحان الأنصارى" ليبلغ رسالة النبى(ص) الى أهل البئر ويدعوهم للايمان بالله وبرسوله(ص(ً، فخرج اليه رجل وضربه بالرمح فى جنبه فقال "الله أكبر فزت ورب الكعبة "..بعد ذلك تبعهم "عامر بن الطفيل" ورجاله الى حيث الغار الذى نزلوا به وقتلوهم كلهم، فنزلت الآية عن قصة أصحاب "بئر معونة".
172- هذا يوم "حمراء الأسد".
لما رجع المشركون من احد قالوا "لا محمد قتلتم ولا الكواعب أردفتم، بئس ما صنعتم".لما سمع الرسول(ص) بذلك ندب المسلمين أى إستدعاهم فانتدبوا حتى وصلوا منطقة "حمراء الأسد" ثم قرر المشركون أن يرجعوا فرجع رسول الله(ص) فنزلت الآية تكريما لمن لبوا نداء الرسول(ص) بعد ما أصابهم القرح وكان الغرض من انتدابهم طلبا للعدو هو إظهار أن المسلمين ما زالوا أقوياء وأن الذى أصابهم لم يضعفهم.
173- لما علم أبوسفيان بأن الرسول(ص) قد خرج يطلب المشركين جمع رجاله وقال بلغوا محمدا أننا قد جمعنا حشودنا لنقضى على من بقى من جماعته، فقال الرسول(ص) "حسبى الله ونعم الوكيل"، فنزلت الآية.
181-184- لما نزل قوله تعالى"من ذا الذى يقرض الله قرضا حسنا.."، قالت اليهود "يا محمد ، افتقر ربك فسأل عباده القرض".فأنزل الله الآية "لقد سمع الله قول الذين قالوا ان الله فقير.."
187-189- توبيخ لاولئك الذين كانوا اذا خرج الرسول(ص) غازيا تخلفوا وبعد أن يعود يريدون أن يحمدوا بما لم يفعلوا.
190- قال المشركون للرسول(ص) ادع لنا ربك أن يجعل لنا الصفا ذهبا..فنزلت الآية "ان فى خلق السموات....لآيات لأولى الألباب."
199- لما مات النجاشى بالحبشة صلى عليه الرسول(ص) صلاة الجنازة.. فقال المنافقون "يصلى على علج مات بأرض الحبشة"، فنزلت الآية "وان من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله .."
المرابطة: المداومة فى مكان العبادة.*
سورة النساء(77)
2- حوبا:اثما.3-ألا تعولوا: ألا تكبر عائلاتكم.4- نحلة: فريضة أو واجب. أى لا تنكحها الا بشئ واجب لها.5- السفهاء: المقصود النساء والصبيان وقيل الخدم أيضا معهم. 6- إسرافا وبدارا: تسرعا ومبادرة قبل بلوغهم سن الرشد. يجرى الحديث عن ولى اليتيم.بالمعروف: قدر حاجته فقط.7 - الجميع يستوون فى أصل الوراثة وان تفاوتوا بحسب ما فرض الله سبحانه وتعالى.11،12، 13- من آيات علم الفرائض والمقادير.15- نسخت هذه الآية بسورة النور(بالجلد والرجم).19- كانوا فى الجاهلية اذا مات الرجل يصبح أولياؤه أحق بارملته اذا شاءوا زوجوها أو لم يزوجوها فنزلت الآية تنهى عن ذلك. (كان الابن يرث زوجة أبيه مثلا). تعضلوهن: تقهروهن. فاحشة مبينة: الزنا.23- تحريم المحارم من النسب.
الجزء الخامس:
المحصنات: المتزوجات، الا من كن سبايا فيحل نكاحهن حتى وان كن متزوجات. وحرم الاستمتاع بالنساء فى هذه الآية.25- المحصنات المؤمنات: الحرائر العفائف.الفتيات المؤمنات: الاماء المؤمنات. مسافحات: زانيات علنا. متخذات أخدان: متخذات أخلاء وأصدقاء، عادة يكون واحدا.أحصن: قبل الاسلام وقيل قبل التزوج.29- أكل أموالكم بالباطل: المكاسب غير الشرعية كالربا والقمار والاحتيال. 31- الشرك بالله وقتل النفس التى حرم الله إلا بالحق والسحر واكل الربا وأكل مال اليتيم والتولى يوم الزحف وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات. هذه هى الموبقات السبع أو الكبائر السبع وقيل معها الزنا وشرب الخمر.
32- نزلت الآية حين جاءت امرأة وقالت للرسول (ص) :"للرجل مثل حظ الأنثيين وشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل ولا نستطيع نحن الجهاد مع الرجال" فنزلت الآية.
وسئلوا الله من فضله: ان الله يحب أن يسئل ويحب الذى يريد الفرج منه.
33- موالى: ورثة. الذين عقدت ايمانكم: الذين وعدتموهن وتعاقدتم وتواثقتم معهم.
34- الرجل قيم على المرأة، هو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها اذا اعوجت، لذا كانت النبوة مختصة بالرجال.
جاءت امرأة تشكو الى الرسول(ص) أن زوجها لطمها فقال (ص) القصاص. فأنزل الله سبحانه وتعالى هذه الآية ورجعت المرأة دون قصاص. المرأة الناشز: المرتفعة عن زوجها، التاركة لأمره و المعرضة عنه. قال (ص) اذا دعا الرجل امرأته الى فراشه فأبت عليه لعنتها الملائكة حتى تصبح. أضربوهن: ضربا غير مبرح، أى لا يكسر لها عظما.
36- الجار ذى القربى: الذى بينك وبينه قرابة.الجار الجنب: الذى ليس بينك وبينه قرابة.
43- قيل أن "عبدالرحمن بن عوف" دعا نفرا من أصحاب الرسول(ص) وصنع لهم طعاما وشرابا وسكرا (كان ذلك قبل تحريم الخمر) وعند المغرب صلى بهم واختلطت عليه الأمور فى سورة الكافرون، فنزلت الآية.
إلا عابرى سبيل: أى تمر بالمسجد ولا تجلس فيه إذا كنت جنبا. ويجوز كذلك مرور الحائض والنفساء. لامستم النساء: قيل الجماع وقيل مجرد اللمس أيّا كان شكله وقيل منه القبلة ايضا، مع أن الرسول (ص) كان يقبل زوجاته ثم لا يعيد الوضوء كما ورد فى عدة أحاديث للسيدة عائشة رضى الله عنها.
49- الذين يزكون أنفسهم: هم اليهود والنصارى وقد قالوا نحن أبناء الله وأحباؤه.
71-ثبات: جماعة بعد جماعة متفرقين. جميعا: كلكم مع بعض.
88- اركسهم بما كسبوا : أهلكهم، أوقعهم.90- حصرت صدورهم:ضاقت صدورهم، أى بمعنى لم تطاوعهم أنفسهم لقتالكم.
101- ضربتم فى الأرض: سافرتم.
عن قصر الصلاة قال (ص) هى صدقة تصدق بها الله عليكم فاقبلوا صدقته.
102- عن صفة صلاة الخوف.
110- قال (ص) : "ما من عبد أذنب فقام فتوضأ فأحسن الوضوء ثم قام فصلى واستغفر لذنبه إلا كان حقا على الله أن يغفر له".
114- نجواهم: كلامهم. قال (ص) ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة ؟ قالوا بلى يا رسول الله قال: "اصلاح ذات البين ، وفساد ذات البين هى الحالقة".
117- إناثا: أوثانا، وقيل أن المشركين قالوا ان الملائكة بنات الله، وانما نعبدهم ليقربونا الى الله زلفى لذا صنعوا الاصنام وعبدوها والشيطان هو الذى أمرهم بذلك.
119- فليبتكن آذان الأنعام : يعنى تشقيقها وجعلها علامات للبحيرة والسائبة والوصيلة، وقيل هو الوشم. فليغيرن خلق الله: خصى الدواب.
123- افتخر أهل الكتاب وقالوا نبينا قبل نبيكم، ونحن أولى بالله منكم وقال المسلمون كتابنا يقضى على ما قبله من الكتب، ونبينا هو خاتم الأنبياء ونحن أولى بالله منكم، فنزلت الآية.
127- الآية عن عن أولياء اليتامى من النساء. الولى يكره أن يزوجها الى غيره ويعضل عليها ويظلمها بذلك.
128- فى حالة نفور الرجل من المرأة فلها أن تسقط عنه حقها أو بعض حقها من نفقة أو كسوة أو مبيت، وله أن يقبل ذلك ولا حرج عليهما. كانت السيدة "سودة بنت زمعه" وقد تقدمت بها السن، تخشى أن يطلقها الرسول(ص) فقالت له :لا تطلقنى يا رسول الله وأجعل يومى لعائشة ففعل ونزلت الآية.
129- كان الرسول(ص) يحب عائشة أكثر من زوجاته الأخريات.
141- نستحوذ عليكم: ساعدنا فى الباطن. 143- مذبذبين بين ذلك: يعنى اليهود.
الجزء السادس:
148- لا يحب الله أن يدعو أحد على أحد إلا أن يكون مظلوما ،فهى إذن رخصة أن يدعو على من ظلمه، وقيل هو الرجل ينزل بالرجل فلا يحسن ضيافته فيخرج ليقول أساء ضيافتى فهذا جهر بالسوء.
150- اليهود آمنوا بكل الأنبياء الا عيسى ومحمد والنصارى آمنوا بكل الأنبياء وكفروا بالرسول(ص)، والمجوس كانوا يؤمنون بنبى لهم اسمه "زرادشت" ثم كفروا به. 152- من كفر بنبى فقد كفر بسائر الأنبياء.
157- سعى اليهود فى أذى المسيح عليه السلام وذهبوا الى ملك دمشق وكان رجلا مشركا من عبدة الكواكب، ونقلوا له أن عيسى يضل الناس ويفسد على الملك رعيته ، فكتب الملك الى نائبه بالقدس وأمره بصلب المسيح.ذهب هو وطائفة من اليهود الى المنزل الذى فيه عيسى عليه السلام وهو فى جماعة من أصحابه قيل عددهم 12 وقيل 13 أى الحواريون.كان ذلك يوم الجمعة بعد العشاء وحاصروا المنزل فقال عيسى لمن معه "أيكم يلقى عليه شبهى وهو رفيقى فى الجنة؟"كرر السؤال 3مرات وفى كل مرة كان هناك شابا واحدا يعلن له رغبته فى ذلك فقال له أخيرا أنت هو، وألقى عليه شبه عيسى وأخذت عيسى عليه السلام سنة من النوم وفتح منفذ فى سقف المكان ورأى الحضور كيف رفع عيسى الى السماء.
أخذ اليهود ذلك الشاب وصلبوه ووضعوا الشوك على رأسه.
تبجح اليهود بعد ذلك وقالوا أنهم قتلوا المسيح وصدق الجهلاء من النصارى قولهم ، إلا من كان يومئذ فى منزل المسيح لأنهم شاهدوا رفعه.
171- الغلو:المبالغة.تجاوز النصارى الحد فى عيسى حتى رفعوه الى مرتبة الاله، أى كانوا يعبدونه من دون الله."لا تقولوا ثلاثة ":لا تجعلوا عيسى وأمه شريكين لله.
172- لن يستنكف :لن يستكبر، لن يمتنع.
176- الكلالة: من يموت وليس له والد ولا ولد.*
سورة المائدة(106)
أنزلت على الرسول (ص) وهو على راحلته فلم تستطع أن تحمله حتى بركت ونزل عنها.
قال عبدالله بن مسعود:"اذا قال الله سبحانه وتعالى يا أيها الذين آمنوا، فانتبه فهو إما خير يأمر به، أو شر ينهى عنه. "العقود: العهود.2- القلائد: ما كان يلبس فى الجاهلية من الشعر والوبر. لا يجرمنكم شنئان قوم أن صدوكم عن المسجد الحرام :لا تحملوا فى صدوركم بغضا لمن صدكم عن المسجد الحرام فى عام الحديبية، ولا تعتدوا. 3- الميتة: ما مات من غير اصطياد من الحيوان ويستثنى هنا الحوت والجراد. الدم:باستثناء الكبد والطحال. ما أهل لغير الله به: ما ذبح وذكر عليه اسم غير الله.المنخنقة: التى تموت خنقا.الموقوذة: التى تضرب بشئ ثقيل أو تصدم حتى تموت. بالنسبة لمن يصيد بالمعراض إذا خزق الصيدة فهى حلال أما إذا ضربها بالعرض وماتت فهى موقوذة.. وكذلك من يصطادون بالسيارات ويضربون بها الصيد فهذا حرام وإذا أرسل ###### فيجب ذكر اسم الله عليه.
النطيحة: ماتت بسبب نطح غيرها. ما أكل السبع: بقايا أكل الأسود والنمور والفهود. ما ذبح على النصب: أى القرابين وهذه من عادات الجاهلية وحتى إذا ذكر اسم الله عليها فهى حرام. الإستقسام بالأزلام: كان ذلك أيضا فى الجاهلية وهو على شاكلة الرهان والقمار. فى مخمصة غير متجانف لإثم:إذا كان مضطرا ولا يقصد ارتكاب المعصية.
الآية الثالثة فى سورة الأنعام هى آخر آية نزلت من القرآن الكريم ونزلت يوم عرفة وكان يوم جمعة .رجع الرسول (ص) من حجه ذاك وتوفى بعد 81يوما.
دعاء الاستخارة:
بعد صلاة ركعتين من غير الفريضة.
"أللهم انى أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فانك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب.
أللهم ان كنت تعلم هذا الأمر- وتسميه باسمه – خير لى فى دينى ودنياى ومعاشى وعاقبة أمرى، او قل عاجل أمرى وآجله، فأقدره لى ويسره لى ثم بارك لى فيه .وان كنت تعلم انه شر لى فى دينى ودنياى ومعاشى وعاقبة أمرى فأصرفنى عنه وأصرفه عنى واقدر لى الخير حيث كان ثم ارضنى به."
4-م######ين: ما تم اصطياده بالكلاب. يدخل هنا الصيد بالصقور أيضا لأنها ت###### بمخالبها، واستثنى ال###### الأسود لأنه شيطان كما قال (ص)، ويجب أن يقتل. ويشترط للصيد بالكلاب والصقور أن تكون مدربة ويذكر اسم الله عليها إذا أكلت أو لم تأكل من الصيد.5- أهل الكتاب: من اليهود والنصارى وليس المجوس وعبدة الأوثان.
المرأة اليهودية سممت ذراع الشاة وأهدتها للرسول(ص) فلفظها بعد أن اخبرته الذراع بأنها مسمومة.. لكن "بشر بن البراء" أكل منها فمات. المحصنات: العفيفات عن الزنا، ويأمر الله ببذل المهور لهن عن طيب خاطر.مسافحين: زناة.أخدان:عشيقات.6- قمتم الى الصلاة: سواء من النوم أو بعد احداث. هذه الآية آمرة بالوضوء. يمكن أداء الصلوات بوضوء واحد، واذا أحدث أو بال يتوضأ ويمسح بظاهر الخفين، وهكذا كان يفعل الرسول(ص). إلى المرافق:مع المرافق.7- الميثاق:البيعة للرسول (ص) على السمع والطاعة. لا يجرمنكم شنئان قوم: لا يحملنكم بغض قوم.
قيل نزلت فى بنى النضير حين أرادوا ان يلقوا على رأس الرسول (ص) صخرة ووكلوا "عمرو بن جحش" بذلك لكن الرسول(ص) اطلع على نواياهم فرجع الى المدينة وتبعه أصحابه.12- لما توجه موسى لقتال الجبابرة أمر باختيار نقيب من كل سبط.19 - على فترة من الرسل: بعد عيسى بفترة من الزمان وقيل 600عام.20- ما لم يؤت أحدا من العالمين: كان لكل رجل امرأة وخادم وبيت وهو بذلك قد جعل ملكا.21- الأرض المقدسة: قيل أريحا وقيل الطور.
كان فيها قوما جبارين وعمالقة .قبضوا موفدى موسى وكان عددهم 12 ، نقيب من كل سبط، كان الواحد من هؤلاء العمالقة يضع ال12 نقيبا فى كمه.. وقالوا لهم اذهبوا الى موسى واخبروه عما رأيتموه من حالنا..
23-24- قال رجلان: هما "يوشع بن نون" و"كالب بن يوفنا"..لكن ما قالوه لم ينفع مع بنى اسرائل فقد رفضوا دخول الأرض المقدسة وقتال العماليق.وهكذا دعا عليهم موسى فوقعوا فى التيه 40سنة وخلالها كانت بعض معجزات موسى من نزول التوراة وضرب الصخرة ..الخ.بعد وفاة موسى وبعد انقضاء المدة خرج بهم يوشع بن نون وقصد بيت المقدس وفتحها فى يوم جمعة بعد العصر.أمر الله يوشع بن نون أن يأمر بنى اسرائيل بأن يدخلوا الباب سجدا ويقولوا حطة، أى حط عنا ذنوبنا ، لكنهم بدلوا ما قيل لهم ودخلوا يزحفون ويقولون بغير ذلك.
27- قصة قابيل وهابيل.
كان مع كل مولود لآدم جارية وكان يزوج غلام بطن لجارية بطن أخرى وهكذا..
قابيل كان الكبير وصاحب زرع ورفيقة بطنه كانت جميلة.
هابيل كان الأصغر وصاحب ضرع ورفيقة بطنه كانت دميمة.
طلب هابيل أخت قابيل فأبى قابيل وقال هى ولدت معى وأنا الأكبر وأحق بها.ولإختلافهما طلب منهما آدم أن يقربا قربانا الى الله عزّ وجلّ ليعرف من هو الأحق بالجارية .غاب عنهما آدم وفى غيابه قرب هابيل جذعة أى شاة سمينة وقرب قابيل حزمة سنبل ، فنزلت النار واكلت قربان هابيل وتركت قربان قابيل ، فأصر قابيل على قتل أخيه هابيل حتى لا يظفر بالجارية فقال له هابيل:إنما يتقبل الله من المتقين..كان هابيل هو الأقوى ولكن الورع منعه فقال لقابيل :ما أنا بباسط يدى اليك لأقتلك..
وجد قابيل هابيل نائما فرفع صخرة والقى بها على رأسه فمات هابيل...وتركه بالعراء.بعث الله غرابين اقتتلا فقتل أحدهما الآخر وواراه فى التراب.
32-34- "إنما جزاء الذين.."نزلت هذه الآية فى قوم من "عرينة" فى البحرين...أتوا الرسول(ص) مصفرة ألوانهم وضامرة بطونهم فأمرهم أن يلحقوا بالإبل فيشربوا من ألبانها وابوالها ففعلوا وتحسنت صحتهم فارتدوا عن الاسلام وقتلوا الراعى واستاقوا الابل. بعث الرسول (ص) فى طلبهم فاحضروا فقتلهم وقطع أيديهم وصلبهم وسمل أعين بعضهم فنزلت الآية..
قيل فى هذه الآية عدة خيارات للعمل بأى منها وليس بكلها معا..
35- الوسيلة:أعلى منزلة فى الجنة لا تنبغى إلا لعبد من عباد الله.38- قطع يد السارق هذا حد السرقة، مع اعمال النصاب.عند الامام مالك 3دراهم.
كانت إمرأة مخزومية تستدين حلى النساء ثم تنكرها..فأمر رسول الله(ص) بقطع يدها، وجاء اسامة بن زيد يشفع لها عند رسول الله(ص)..فغضب النبى(ص) وقال فيها:"انما أهلك من كانوا قبلكم كان إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد، والذى نفسى بيده لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها".
41- نزلت الآية فى يهودى ويهودية زنيا وجاءوا الى الرسول (ص) طلبا للفتوى فقال لهم الرسول(ص) ماذا تجدون عندكم فى التوراة فى شأن الرجم؟ فقالوا حسب ديننا نفضحهم ويجلدون فقال لهم "عبدالله بن سلام" كذبتم..!فأتوا بالتوراة ونشروها فوضع أحدهم يده على آية الرجم وقرأ ما قبلها وما بعدها فقال له "عبدالله بن سلام" ارفع يدك فرفعها فاذا بآية الرجم موجودة..فأمر بهما رسول الله(ص) فرجما.42- السحت:الحرام وهو الرشوة.45- فاؤلئك هم الظالمون:هذا عن اليهودلأنهم خالفوا حكم الله الواضح هنا،47- فاؤلئك هم الفاسقون:هذا عن النصارى .
أحكام الجراح:
اذاكان الجرح فى مفصل فيجب القصاص فيه كقطع اليد والكف والرجل والقدم، واما إذا لم يكن المصاب عظما فلا قصاص إلا أن يكون ذلك فى الفخذ..48- مهيمنا عليه:حاكما على ما قبله.55- هم راكعون:قيل نزلت فى سيدنا على بن أبى طالب كرم الله وجهه، فقد مر به سائل وهو راكع فتصدق عليه بخاتمه.64- يد الله مغلولة:يعنون بذلك إنه بخيل تنزه سبحانه عن ذلك وتعالى علوا كبيرا.
نزلت فى رجل يهودى اسمه "شاس بن قيس" قال :إن ربك بخيل لا ينفق..
67- قالت السيدة عائشة رضى الله عنها انها كانت بجانب الرسول(ص) وقد طال سهره فسألته ما شأنه فقال لها :ليت رجلا صالحا من أصحابى يحرسنى الليلة..فبينما نحن كذلك سمعت صوت سلاح فقال من هذا؟ قال أنا "سعد بن مالك"؟ماذا جاء بك؟قال :جئت لأحرسك يا رسول الله.وسمعت بعدها غطيط الرسول(ص) فى نومه.وكان النبى (ص) يحرس فى كل ليلة.
بعد نزول هذه الآية أخرج الرسول(ص) رأسه من القبة وقال:يا ايها الناس انصرفوا فقد عصمنى الله عز وجل.
68- وما أنزل اليكم من ربكم:القرآن العظيم.69-الصابئون:طائفة بين اليهود و المجوس ليس لهم دين.73- ثالث ثلاثة:هذا قول النصارى،يقولون ان الآلهة هى الله ومريم وعيسى.77- الغلو:تجاوز الحد، المبالغة.
(يتبع)
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
عبد الله كسلا
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست