وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 04:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-07-2010, 12:44 PM

saif massad ali
<asaif massad ali
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 19127

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم (Re: saif massad ali)


    بسم الله الرحمن الرحيم
    حركة العدل و المساواة السودانية
    Justice & Equality Movement Sudan (JEM)

    www.sudanjem.com
    [email protected]

    رؤية الحركة للوحدة الاندماجية
    ترى حركة العدل و المساواة السودانية الجديدة أن وطننا السودان يمر بمنعطف خطير؛ وتتهدده مخاطر التفكك والانهيار؛ الأمر الذى يستوجب على كل وطنى غيور، أن ينقّب فى هذا الوضع المتردى، بحثاً عن مخارج عملية تحفظ للسودان وحدته، ولشعبنا حقوقه المشروعة، وتضع حداً لمعاناته التى تطاولت كثيراً. ولعل حجر الزاوية والمدخل الموضوعي لحلحلة مشاكل السودان المزمنة، هو التعاطي الإيجابى مع قضايا الهامش السوداني، وأكثرها إلحاحاً الآن هي مشكلة السودان فى دارفور التى تدخل عامها الثامن دون أن تلوح فى الأفق أيّة بادرة حل قريب؛ وذلك بسبب تعنّت نظام المؤتمر الوطنى المستمر، والتحايل والمراوغة التى أصبحت سمة مائزة لنظام المؤتمرالوطنى فى التعامل مع كل الموضوعات المتعلقة بهذه القضية. إلا أن حالة التشظّي والانقسام فى ساحة المقاومة فى دارفور (الحركات المسلحة )، لا تقل خطورة عن السبب السابق فى تأخير الوصول إلى تسوية هذه القضية، بل ولّدت إحباطاً لدى الكثيرين من أصحاب القضية الذين دفعوا فى سبيلها أعظم التضحيات، وكان يحدوهم أمل كبير فى مقاومة موحّدة، تنتزع لهم حقوقهم وكرامتهم. كما أن هذه الحالة أصبحت المهدّد الأول لأ صل القضية؛ وأضاف لها تعقيداً جديداً، حيث بدت و كأنها قضية لا نهاية ولا حل لها. والمستفيد الأول من هذا الوضع هو العدو نفسه. أي نظام المؤتمر الوطني الذى يعجبه هذا الوضع الذى ساهم في خلقه، ويتذرّع به من دون أن يتّخذ قراراً جادّاً يفضي إلى حلّ المشكلة.
    حركة العدل والمساوة السودانية الجديدة كانت تقرأ من مجريات الأحداث أن بالأمكان أن تصل القضية إلى ما وصلت إليه من جراء حالة التفكك والتشظّي وكانت تمد يدها بثقة وتفاؤل بحثاً عن قواسم مشتركة تتبلورفى مشروع وحدة اندماجية تنتظم ساحة المقاومة. و قد التقت هذه الأيدى مع أياد أخرى تستشعر ذات الأهمية تجاه الوحدة؛ فتمخّضت عن إرادة وحدة اندماجية شملت تسعة وعشرين حركة وفصيلاً مسلحاً لتكون حركة العدل والمساوة الجديدة .وبقي أن تتواصل مجهوداتنا مع من تبقى خارج هذه المنظومة أملاً في أن يستظل الجميع بمظلة الوحدة الاندماجية ويجنى شعبنا ثمارها .





    ماذا نعنى بالوحدة الاندماجية :-
    سؤال بديهى يتبادر إلى ذهن كل حادب على المصلحة العامة، ومشفق على مصير الملايين الذين بلغت معاناتهم زروتها. فالوحدة الاندماجية التي ندعو لها الاخرين هي أن تتوحّد حركات و فصائل المقاومة فى جسم سياسي واحد، و جيش يأتمر بأمر قيادة عليا واحدة، وتخضع لقانون واحد، وتستند على دستور ونظام أساسي واحد و تعمل معاً كفريق واحد لتحقيق أهداف متفق عليها.
     أن يكون لهذا الجسم مرجعيات تنفيذية وتشريعية وقضائية واحدة.
     أن يكون له جيش واحد، وأجهزة أمنية تأتمر بأمر قيادة واحدة.
     أن يكون له سياسة خارجية موحّدة ترسمها ذات المؤسسات.
     أن يكون له وفد تفاوضي واحد، وموقف تفاوضي واحد، ومرجعية تفاوضية واحدة.
     تكون حركة واحدة تتساوى فيها العضوية فى الحقوق والواجبات لا تفاضل فيها بين قديم وجديد إلا بقدر عطاء كل فرد فيه و تضحيته من أجل القضية .
     يلتقى فيها الجميع على أساس لا غالب ولا مغلوب، ولا خاسر ولا رابح، فشعبنا المستضعف و بلادنا العزيزة هما الرابح الأكبر، و بالوحدة كلنا رابحون .
     يراد لهذا الجسم أن يتحوّل إلى حزب سياسى قومي جامع يجسّد آمال وتطلعات الشعب السوداني بعامة و شعوب الهامش على وجه أخص.
    هذه هي الوحدة الاندماجية التي ننادي بها و ظللنا ندعو لها منذ وقت طويل. و رغم ان الحركة قد صارت - بفضل الله - وعاءً جامعاً لتسعة و عشرين فصيلاً و حركة، ويؤمّ ساحتها أكثر من مائة و ست و عشرين قبيلة على امتداد القطر كله، وتتمتع بقوة عسكرية ضاربة، وأصبحت قبلة للجميع، ويتمتّن بناؤها وتتمدّد رقعتها ويعلو صوتها صباح كل يوم جديد، رغم ذلك كله، فهي أحرص ما تكون على لمّ شمل المقاومة في جسم واحد و ألاّ نسمح لأي صوت أن يعلو فوق صوت الوحدة .
    أهمية الوحدة الاندماجية :-
    تعنى الوحدة الاندماجية وحدة الوفد المفاوض، و وحدة الموقف التفاوضي، الحاضّ على وحدة المجتمع الدولي والإقليمي الدافع فى اتجاه الحل السلمي. وبالتالي الوحدة الاندماجية تسرع بوتيرة العملية السلمية .
    تعيد البسمة لشعبنا وتكتمل فرحته التى غابت بفعل التشظي والانقسام .
    تعنى وحدة شاملة لشعبنا الذى تفرق إلى قبائل وعشائر وأسر وبوتيرة متزامنة و مع حالة الانقسام فى ساحة المقاومة .
    يمكن للوحدة أن تحقق من المكاسب لشعبنا ما يساوى أضعاف أضعاف ما يمكن أن يتحقق لكل مجموعة على انفراد .
     يمكن تطوير وتوظيف علاقات الجهات المندمجة مع الدول والهيئات والأفراد لمصلحة القضية خدمة لشعبنا.
    الوحدة بهذا الشكل تعكس حالة النضج والوعي الذى انتظم ساحة الثورة والمقاومة وتقدّم الحس والنزعة الوطنية على غيرها من النزاعات .








    محاولات الوحدة السابقة :-
    جرت محاولات عدّة من قبل مختلف الأطراف بغرض تحقيق وحدة المقاومة منذ اندلاع الثورة فى2003، مما يدلل على أن أمر الوحدة أمر جوهري وحيوي وحاسم فى انجاح الثورة وبلوغها مقاصدها ومنها على سبيل المثال لا الحصر :-
    ابريل ومايو 2003 محاولة توحيد حركتي العدل والمساوة وتحرير السودان بواسطة قيادات شعبية ومحلية فى وادي هور.
    أغسطس 2003 انعقاد مؤتمر المهمشين فى ألمانيا.
    إبريل 2005 اعلان الجبهة الثورية لغرب السودان في إنجمينا بتشاد.
    يونيو2006 بيرمرقى الأول.
    يوليو 2006 اعلان قيام جبهة الخلاص الوطني في أسمرا.
    ديسمبر2006 إلى إبريل 2007 أبشى محاولات هيكلة جبهة الخلاص.
    15 مايو 2007 انعقاد مؤتمر دولي فى طرابلس يهدف إلى توحيد المقاومة .
    اكتوبر 2007 بيان بيرمرقى الثانى بين حركة تحرير السودان- قيادة الوحدة وحركة العدل والمساواة السودانية.
    26 مايو 2008 فى وادى هور محاولة أخرى للتوحيد حركة تحرير السودان- قيادة الوحدة وحركة العدل والمساواة السودانية .
    11 اكتوبر 2008 مؤتمر جوبا لتوحيد المقاومة.
    أغسطس 2009 بطرابلس محاولة أخرى لتوحيد الفصائل التي كانت هناك مع حركة العدل والمساواة السودانية .
    كل هذه المحاولات أخفقت فى الاستمرارية لأن طابعها العام تنسيقى وأن للوحدة التنسيقية مخاطر ومهددات يمكن اجمالها فى الآتي:-
    عيوب و مخاطر العمل بالتنسيق بدلاً من الوحدة :-
    1) التنسيق لا يحقق وحدة حقيقية
    2) التنسيق لا يتحقق فيه وحدة قرار أو وحدة مركز اتخاذ القرار
    3) من الصعب أن يتحقق مع التنسيق وحدة رأي أو وحدة موقف
    4) يفتح التنسيق مجالاً واسعاً للصراع والتنافس الداخلي الممقوت
    5) التنسيق يصعب معه المحاسبة على الخطأ والتقصير
    6) التنسيق يفتح أبواباً للتواكل والاعتماد على الغير
    7) يخلق التنسيق تضارباً اعلامياً وتضخيماً للذات مما يؤدى إلى تصادم بين المنسقين أحياناً
    8) للعلاقة التنسيقية قابلية كبيرة للتفكك والتشتت
    و من تجارب التنسيق التى فشلت فى ساحة المقاومة الثورية الآتي:-
    2005 فى قريضة تنسيق بين حركة العدل والمساواة السودانية و حركة تحرير السودان انتهى بحرب ضروس.
    أنجح تجارب التنسيق كانت في جبهة الخلاص الوطنى و لكنها انتهت إلى شتات .
    أعلان التنسيق في جوبا لم يدم إلاّ أياماً معدودات
     الجبهة المتحدة للمقاومة لم تستمر على حال تكوينها الأول ثلاثة أشهر.


    سياسياً التنسيق فى المواقف التفاوضية فى أبوجا انتج اتفاقية فاشلة بعد انفضاض التنسيق وأدت إلى جملة من الانشقاقات والانسلاخات .
    اما على المستوى القومى وتاريخياً :-
    تجربة الجبهة الوطنية يوليو 1976 .
    تجربة التجمع الوطنى الديمقراطى 1995 .

    متطلبات الوحدة الاندماجية:-

    الوحدة الاندماجية تتطلب أن تتجاوز القوى المندمجة الماضي بمراراته وتتسامى فوق الجراحات وتعلي راية العفو والصفح.
    تتطلب الوحدة الاندماجية قدراً من وحدة الفهم والرؤى حول القضايا ذات الصلة بملف القضية .
    تحتاج الوحدة الاندماجية إلى استعداد تام للتفسّح فى المجالس وتوسيع المواعين السياسية والعسكرية لتسع الجميع .
    تحتاج الوحدة الاندماجية إلى استعداد ايضاً لمراجعة كافة القوانين والهياكل والأنظمة الأساسية إذا لزم الأمر .
    تتطلب الوحدة الاندماجية أن ترتكز على برنامج حد أدنى يتفق عليه.
    تتطلب الوحدة الاندماجية تقديم تنازلات كبيرة و مرّة أحياناً من جميع الأطراف من أجل المصلحة العامة.
    وأخيراً نداءات من حركة العدل و المساواة السودانية الجديدة من أجل الوحدة الاندماجية :-
    للمناضلين أهل القضية الذين سئموا الكفاح من أثر الانشقاق والانقسام أن هلمّوا إلى رحابة الوحدة الاندماجية، ففيها تحيا قضيتكم وتنمو كل يوم .
    إلى فعاليات المجتمع السوداني عامة و الدارفوري بكل ألوان طيفه السياسي والاجتماعي: أن اضغطوا في إتجاه الوحدة الإندماجية الشاملة .
    إلى ممثلي المجتمع الدولي الذين ما تركوا طريقاً للوحدة والدفع بالقضية في إتجاه الحل إلاّ سلكوه: نداؤنا لهم ببذل المزيد من الجهد والضغط في اتجاه الوحدة الاندماجية .
    إلى دول المحيط الإفريقي و الجوار الإقليمي التي ما ادخرت جهداً تجاه وحدة المقاومة: أن واصلوا جهودكم من أجل الوحدة الإندماجية مصلحة لنا ولكم.
    إلى أبناء السودان عامةً ودارفور خاصة في المهجر أيضاً: أن ادفعوا في اتجاه الوحدة ففيها صلاح حالكم ومصالح أهلكم .
    إلى القيادات الوطنية في السودان وقادة الأحزاب السياسية: أن اجعلوا وحدة المقاومة محوراً أساسياً من محاور خطابكم لأهلنا ففي سداد رأيهم صلاح رأينا .
    إلى قادة الرأي العام والاعلام الحر: أن افسحوا المجال لقضيتنا في وسائلكم، وصوبوا سهامكم ولو إلى حين نحو قضية الوحدة ودورها في التعجيل بالسلام العادل .

    وفي الختام أملنا كبير في أن تجد هذه الرؤية قلوباً منشرحة وآذاناً صاغية وإستجابة كريمة ترفع عنا الحرج، بصفتنا أصحاب قضية، أمام الرأي العام المحلي والإقليمي والدولي ومن قبل ذلك كله أمام أهلنا وذوينا من الثكالى و اليتامى و الأرامل و الجرحى و المعوقين و النازحين و اللاجئين .
    ولا يفوتنا أن نشكر كل من خطا خطوة في طريق الوحدة لمصلحة قضيتنا ونخص بالشكر أهلنا اللاجئين والنازحين شركاءنا في القضية والمصير لصبرهم ومناشدتهم وإشفاقهم على حال المقاومة المتشظية .
    و الشكر موصول لإخواننا في دولة تشاد الشقيقة لإحتضانهم لمئآت الآلاف من أهلنا ومجهودهم المقدر لإنجاز مشروع الوحدة من أجل السلام .
    و الشكر للجماهيرية الليبية الشقيقة التي أقامت مؤتمراً تلو مؤتمر حرصاً منها على الوحدة والحل السياسي .
    و الشكر للشقيقة مصر التي إستضافت وفوداً كثيرة بحثاً عن حل ووحدة تنهي الأزمة .
    و كذلك للشقيقة إريتريا التي استقبلت قيادات المقاومة و آوتهم بعد خروجهم من أبوجا وقد تنكرلهم الآخرون تحت طائلة التهديد والوعيد، وبذلت مجهودات خارقة لتوحيد المقاومة في جبهة الخلاص الوطني و غيرها.
    ولدولة قطر المضيفة للمحادثات تحية خاصة و شكر جزيل. فقد ظلت تسعى على مدى خمسة عشر شهراً دون كلل أو ملل تبحث عن حل للقضية و تحض الأطراف عليه بإحساس مرهف وإشفاقٍ على حال شعبنا النازح واللاجئ وبذلت مجهودات مقدرة و ما زالت على الدأب من أجل الوحدة لانها مفتاح الحل .
    والشكر الخالص للوسيط الدولي جبريل باسولي والذي جعل وحدة المقاومة همّه الأوّل، وجال العالم طولاً وعرضاً بحثاً عن وحدةٍ تفضي الى سلام حقيقي.
    والشكر موصول إلى الولايات المتحدة الأمريكية صاحبة القدح المعلا في إغاثة أهلنا النازحين و اللاجئين و صاحبة الإهتمام بقضيتنا وقد عيّنت مبعوثاً تلو مبعوث للإسهام في حل قضايا بلادنا العزيرة .
    والشكر أيضاً لبقية أطراف المجتمع الدولي فقد أسهموا في اطعام أهلنا و إيوائهم بعد أن شردتهم آلة حرب نظام الخرطوم و ما زالوا يبذلون الغالي و المرتخص بحثاً عن السلام و الاستقرار في السودان.
    والتحية والشكر الخاص أخيراً و ليس آخراً لأهلنا من أسر الشهداء والمعاقين على صبرهم وجلدهم فالنصر آتٍ إن شاء الله والفرج قريب .
                  

العنوان الكاتب Date
وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم saif massad ali07-05-10, 06:13 PM
  Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم Abureesh07-05-10, 06:49 PM
    Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم saif massad ali07-05-10, 07:27 PM
      Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم Abureesh07-06-10, 03:30 AM
        Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم saif massad ali07-06-10, 05:49 AM
          Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم Mohammed Awad07-06-10, 06:50 AM
            Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم saif massad ali07-06-10, 11:20 AM
              Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم Abureesh07-06-10, 01:48 PM
                Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم saif massad ali07-07-10, 12:31 PM
                  Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم saif massad ali07-07-10, 12:44 PM
                    Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم saif massad ali07-07-10, 12:47 PM
                  Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم Mohammed Awad07-07-10, 12:59 PM
                    Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم saif massad ali07-07-10, 01:14 PM
                      Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم saif massad ali07-07-10, 02:38 PM
                        Re: وحدة التوثيق بأمانة إعلام حركة العدل والمساواة الجديدة تقدم saif massad ali07-07-10, 04:03 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de