د. ميادة سوار الدهب..عن مبادرة (سودان الغد) لتوحيد المعارضة وأشياء أخرى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 09:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-24-2015, 04:11 AM

فتح الرحمن شبارقة
<aفتح الرحمن شبارقة
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 42

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
د. ميادة سوار الدهب..عن مبادرة (سودان الغد) لتوحيد المعارضة وأشياء أخرى

    04:11 AM May, 24 2015
    سودانيز اون لاين
    فتح الرحمن شبارقة-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين




    - قادرون على إسقاط النظام
    - الشعب السوداني تجاوز المعارضة وقال كلمته
    - المبادرة تقطع أى منحى احتكاري وحلول جزئية وثنائية
    - الذاتية تتسبب في الشتات والفرقة بين قوى المعارضة
    - المبادرة مطروحة للقوى التي تلبس لباس المعارضة بشكل حقيقي وليس زوراً
    - الاتهام بالصفوية مصدر ثراء للحزب.. والتغيير قادم وأكيد
    حوار: فتح الرحمن شبارقة
    تفاجأت الأوساط السياسية السبت الماضي بمبادرة اتخذت من )سودان الغد( اسماً لها، ومن توحيد المعارضة لإسقاط النظام هدفاً لها أيضاً. ورغم مرور (أسبوع تمام) على تلك المبادرة التي ألقت بحجر في بركة المعارضة الساكنة، إلا أن تفاعلاتها مازالت تلقي بظلال كثيفة على المشهد السياسي، وتسيطر على مجالس المعارضين ونقاشاتهم في الصوالين والأسافير كذلك، فالبعض نظر إليها بوصفها عملا سياسيا متقدما ومسؤولا يسعى لإسقاط النظام بالوسائل السلمية، وآخرون من داخل المعارضة نفسها اعتبروا المبادرة محض محاولة مفضوحة لتفتيت قوى المعارضة عبر بناء مركز جديد لقواها.
    وللإجابة على الكثير من التساؤلات التي ظلت تحاصر مُبادرة توحيد المعارضة، التقت (الرأي العام) بالدكتورة ميادة سوار الدهب، رئيسة حزب الاتحاد الديمقراطي الليبرالي، ليس لأنها الأنسب للحديث في هذا الأمر من واقع أنها كانت وراء تلك المبادرة كما يعرف الكثيرون، أو حتى لأن تلك المبادرة انطلقت من دار حزبها ببحري، وإنما لأن هنالك أسئلة يتقاطع فيها العام مع الخاص ظلت تبحث بإلحاح عن د. ميادة القيادية المعارضة البارزة، وخريجة جامعة الأحفاد التي تعتبر أصغر رئيس حزب سياسي في السودان، وربما المنطقة.
    *بما أنك طبيبة ومختصة في الصحة النفسية، كيف تقيمين الوضع الصحي للمعارضة الآن؟
    - في ظل سياسة التمكين ووجود نظام مُتحكِّم في كل مفاصل الدولة، وفي ظل القوانين المقيدة للحريات فلا نستطيع أن نقول إن هناك ممارسة سياسية مكتملة أو قادرة للوصول لغاياتها. لكن بالرغم من ذلك الفعل المعارض عمل شكل تراكمي، وهذا الشكل التراكمي يتجسد في قيام حركات مُناهضة وفي حركات مطلبية وقوى تنشد التغيير..
    * سؤالي تحديداً عن تقييمك لوضع المعارضة الصحي. هل هى مريضة أم ضعيفة أم حية ولكنها لا ترزق ربما؟
    - بشكل واضح أنا بفتكر الآن إن وضع المعارضة يتسم بالضبابية، وهناك ما هو مطروح سلبي، وهناك ما هو مطروح إيجابي في الفعل المعارض. لكن أنا أعتقد أن هنالك تغييبا للمعلومة عن الشعب..
    * أية معلومة؟
    - الحقائق عن الوضع الحالي غير مملكة للشعب.
    * البعض يرى أن المعارضة في أضعف حالاتها الآن؟
    - لا نستطيع أن نقول إنّ المُعارضة في أضعف حالاتها الآن، بالعكس هناك فعل تراكمي يَمضي في شَكل تَصاعدي نحو التغيير.
    * من واقع تخصصك في مجال الطب النفسي، ألا تعتقدين أن هناك مشكلة نفسية تحول دون تلاق وتوحد قوى المعارضة لإنجاز عمل مشترك قد يفضي لإسقاط النظام؟
    - الذاتية هى التي تتسبب في الشتات والفرقة ، لذلك أنا دائماً أتحدث عن التجرد. وإذا لم يكن ميزان العمل هو المصلحة الوطنية العليا، وتغلبت على المصلحة الحزبية على المصلحة الوطنية فإن هذا هو الذي يحدث الشتات والخلاف.
    * إذن الذاتية هى المشكلة النفسية التي تتسبب في عدم وحدة المعارضة في بعض الأحيان؟
    - طبعاً الذاتية مشكلة كبيرة إذا لم يحصل تجرد.
    *ما هي فكرة مبادرة (سودان الغد) ولماذا جاءت في هذا التوقيت بالذات؟
    - جوهر المُبادرة هو التنسيق بين مراكز المعارضة المتعددة حول خارطة طريق موحدة للفترة الانتقالية. فالمُبادرة تتكلّم عن وحدة الرؤى والمواقف، وترتكز على مرتكزات أساسية، فهي تناقش قضية إيجاد حلول للأزمة السودانية من منظور قومي إستراتيجي، والمُبادرة تخاطب جذور الأزمة السودانية نفسها، فهي من وإلى الشعب، أي مطروحة للمواطن في المقام الأول...
    = مقاطعة =
    * ما هو الجديد في هذه المبادرة؟
    - هذا هو الجديد، ففكرة المبادرة كما قلت لك هو التنسيق بين مراكز المعارضة في ظل التباين حول مفهوم التغيير، وفي ظل تعدد المراكز، فإنّ المبادرة تتكلم عن خارطة طريقة موحدة. المبادرة تقطع أي منحى احتكاري وحلول جزئية وثنائية.
    * كيف تتحدّث عن خارطة طريقة مُوحّدة بينما هي تؤسس في الواقع لمركز جديد للمعارضة؟
    - المبادرة هي آلية تنسيقية وليست جسما، ومهمته هو أن يوحد المعارضة.
    * ألا ترين أن هذه مهمة توحيد المُعارضة هي مهمة عسيرة إن لم تكن مُستحيلة؟
    - أبداً، فنحن لا نتحدث عن وحدة المُعارضة من منطلق أشكال تنظيمية، ولا نتحدث عن توحيد الأحزاب والأجسام السياسية في جسم أو قالب تنظيمي واحد، وانما نتكلّم عن وحدة في الموقف. والاتفاق حول موقف مُوحّد ممكن إذا نظرنا للمُبادرة بشكل عميق.
    * يبدو أن المُبادرة تمضي في اتجاه اصطفاف القوى الليبرالية من المعارضة وهو ما يؤدي الى اصطفاف مقابل من القوى الإسلامية؟
    - المبادرة مطروحة لكل مكونات المجتمع السياسي، ووقعت عليها الآن أحزاب من داخل قوى الإجماع وأحزاب من داخل نداء السودان ومنظمات مجتمع مدني وحركات شبابية وإتحادات للمرأة وحركات مطلبية و..
    * عفواً.. هل تقصدين حركات مطلبية تحمل السلاح؟
    - الحركات المطلبية الموقعة مثل المتأثرين من المناصير وفي مروي ...إلخ.. فالمبادرة مفتوحة لكل مكونات المجتمع السوداني ولكل القوى التي تنشد التغيير.
    * لاحظت أن المؤتمر الشعبي خارج إطار هذه المبادرة؟
    - المبادرة مطروحة لكل القوى التي تَنشد التغيير وتُلبي لباس المعارضة بشكل حقيقي وليس زوراً.
    * كأنك ترين أن هناك من يلبث ثوب المُعارضة بشكل غير حقيقي؟
    - يمكن لأيِّ شخص أن يخلع عباءة المؤتمر الوطني ويلبس لباس المعارضة، وبعدين يخلع عباءة المعارضة ويلبس عباءة المؤتمر الوطني.
    * هل يمكن أن تسمى لنا بعض تلك القوى التي تتبادل لبس وخلع أثواب المعارضة والنظام؟
    - دعنا لا نطلق أحكامـا.
    =تضحك=
    * المعارضة تسعى من خلال هذه المبادرة لتوحيد مواقفها لإسقاط النظام.. لكن هل تستطيعون برأيك؟
    - إذا المعارضة السودانية كان عندها الإرادة الحَقيقية، وإذا غلّبت مصلحة الوطن على المصالح الحزبية الضَيِّقة، وإذا كان هناك تجرد في العمل السياسي، وإذا كان هناك وحدة للصف بآليات وأدوات جديدة، وإذا كانت هناك قيادات وطنية حقيقية فالمعارضة قادرة على إسقاط النظام..
    * لكن كل الذي تحدثت عنه غير موجود الآن فيما يبدو؟
    ضحكت قبل أن تقول:
    - هذه وجهة نظرك.
    * وماذا عن وجهة نظرك أنت.. هل ترين أنكم قادرون على إسقاط النظام؟
    - نَعم قادرون.. والجهود كلها الآن تسعى لتوحيد الصف، وتوجد إرادة حقيقية للتغيير ليس من قبل قوى المعارضة فحسب، بل من كل جماهير الشعب السودان للتغيير وهذا تجسّد في موقف الشعب السوداني من رفض الانتخابات، وبالتالي التغيير أصبح هو رغبة السواد الأعظم من الشعب السوداني وليس المعارضة فقط، وهناك وطنيون حقيقيون في هذا البلد قادرون على تغيير النظام.
    * على ذكر الإنتخابات، أنت قلت في حوار أجرى معك في صحيفة "الاخبار" بتاريخ 12 يوليو 2013 أنك ستترشحين للرئاسة في الانتخابات المقبلة.. فلمَ تقولين ما لا تفعلين؟
    - في ذلك الحوار أنا سُئلت عن فكرة ومبدأ ترشح امـرأة لرئاسة الجمهورية، وسألتني محاورتي هل مُمكن تترشحي لرئاسة الجمهورية؟ فقلت لها ما في ما يمنع أن ترشح لرئاسة الجمهورية لكن تحت راهن مختلف وتحت ظل ظروف معينة في أجواء تضمن انتخابات نزيهة وشفافة. وبالمناسبة عندما تردد ذلك الحديث وقتها أحدث حراكاً كبيراً وتجاوباً مع فكرة ترشحي للرئاسة بصورة تعكس إلى حد كبير رغبة كثير من الناس وتعبر عن تطلعهم لمشروع ديمقراطي بديل ولقيادات شابة يمكنها إحداث التغيير المنشود.
    * هنالك تجارب ماضوية فاشلة في توحيد المُعارضة ومواقفها.. فما الذي يجعلكم تعتقدون أنّ مُبادرتكم هذه سَتنجح فيما فشلت فيه مُبادرات سابقة؟
    - الجماهير هي التي تضمن لنا النجاح. فالمُبادرة ولدت في الشارع، والتأييد الشعبي حول المُبادرة والقوى الحية الموقعة على المبادرة هم أصحاب المصلحة الحقيقية في التغيير.
    * ما هي أبرز تلك القوى الحية التي تتحدثين عنها؟
    - هنالك فصائل سياسية كثيرة جداً وقعت على المبادرة (نحو 20 فصيلاً من أحزاب ومنظمات وحركات مطلبية) وهناك جهات أخرى ستوقع على المبادرة..
    * لكن هناك من يرى أن كل الجهات التي وقعت على المبادرة هى جهات غير حية وأغلبها إما حركات كرتونية أو إلكترونية موجودة على الأسافير ولا وجود لها في الشارع؟
    - ما هي الأحزاب أو الجهات التي ترى أنها بلا ثقل؟
    * من الأسهل أن أعيد لك السؤال وتجيبين أنت على القوى التي ترين أنها حية لأن القوى غير الحية وغير الجماهيرية الموقعة على المبادرة كثيرة في الواقع؟
    - كل الأحزاب الموقعة على هذه المبادرة عندها تاريخ سياسي وعندها قياداتها السياسية المشهود لها، وعندها مواقفها الوطنية ولا نشكك في مواقفها تجاه الوطن. والعبرة دائماً ليس بالكم وإنما بمن يقود هذا العمل ويوصله إلى بر الأمان، وإذا كان هناك طرح مقبول من الشارع ومتفق عليه وإذا كانت هناك قيادة لها إرادة حقيقية ومصلحة أكيدة في التغيير فإنهم سيكونون قادرين على صناعة التغيير.
    * قفزكم في المبادرة للحديث عن ترتيبات ما بعد سقوط النظام دون أن توضحوا كيف تسقطونه أولاً، ألا ترين فيه شيئاً من الهروب للأمام؟
    - التغيير سيحدث بكل الطرق، سواء تم ذلك عبر انتفاضة شعبية أو عبر حوار سياسي شامل، فالفكرة كلها هو أن يحدث تغيير حقيقي وجذري، ونحن نعتقد ان انعكاسات ما حصل في 1964 و1985م - مازالت موجودة الآن - أي أن القوى السياسية لم تكن محضّرة لفترة ما بعد التغيير، فلذلك نحن طرحنا هذه المبادرة حتى لا نقع في نفس الأخطاء التاريخية السابقة.
    * البعض يرى أنكم لن تقعوا في تلك الأخطاء، لأنكم لن تتمكّنوا من إسقاط النظام حتى تكونوا مضطرين للترتيب للوضع الانتقالي بعده خاصة بعد الانتخابات الأخيرة التي منحته تفويضاً حتى العام 2020م؟
    - هل أنت عندك شك في زوال النظام؟
    * أنا لا أتحدث عن شك شخصي، وإنما عن شك آخرين في نجاعة أدوات المعارضة لإسقاط النظام؟
    - نحن لا نستطيع أن نتنبأ بكيفية حُدوث التغيير لكننا واثقون ومتأكدون من أنه سيحدث.
    * هل هناك عمل في هذا الاتجاه أم أنكم تحلمون فقط بزوال النظام؟
    - هناك عمل لإسقاط النظام، وهل هناك أكثر من أن هذا النظام فَقدَ شرعيته عن طريق المواطن العادي، فالشعب السوداني تجاوز المعارضة السودانية وقال كلمته وبعد ذلك يصبح سقوطه مسألة زمن.
    * يقال إن الانقاذ ظلت موجودة طوال هذه الفترة ليس بسبب قوتها وإنما بسبب ضعف خصومها في المعارضة.. هل تتفقين مع هذا القول؟
    - النظام ظل لـ (26) سنة لأنه نظام شمولي، وهذا طبيعي.
    * على ذكر الشمولية.. كيف هي حالة الديمقراطية داخل حزبكم على خلفية ما نسمعه من استقالات وانقسامات وصراعات تنظيمية؟
    - حزبنا حزب مؤسسات ويُمارس الديمقراطية، وإذا الأحزاب لم تمارس الديمقراطية داخل منظوماتها فلا يُمكن أن تفكر في قيام ديمقراطية في البلد، هذا بشكل عام، لكن نحن ليس لدينا شكل من أشكال الانقسام في حزب الإتحاد الديمقراطي الليبرالي تكون في العام 2008م، ونحن الآن في حزب الاتحاد الديمقراطي الليبرالي الذي تكون في ديسمبر 2014م، ونعتقد أنه حزب المستقبل لأنه يحمل فكرة التنوع غير الموجودة في السودان فهو حزب بداخله مدارس فكرية متنوعة تتسق مع المزاج السوداني في حيز فكر الوسط، وهذا مصدر ثراء بالنسبة له.
    * كيف يمكن لحزبكم أن يكون حزب مستقبل وهو يعاني من أزمة حادة في الجماهير؟
    - أبداً.. فالحزب مُمتد في جميع أنحاء السودان، وعندنا عضوية وجماهير مقدرة في الأقاليم.
    * لمذا تتهربين في كل اللقاءات الصحفية التي تُجرى معك من الإجابة على سؤال عدد عضويتكم؟
    - لأسباب تنظيمية، فهذا شأن تنظيمي يختص بالحزب ولا يصرح به في وسائل الإعلام.
    * لكن يبدو أنها عضوية لا ترى بالعين المُجرّدة سواء في ندوات أو مُظاهرات أو في الشارع؟
    - أعتقد أنّ المُتابع للحراك السياسي في السودان يجد أن الحزب الاتحادي الديمقراطي الليبرالي حجز له مَكَانَة في الخَارطة السياسية السودانية ولديه القدرة على تحريك الساكن وامتلاك زمام المُبادرات.
    * قلت إنّ حزبكم قادر على إحداث حراك فهل يعني ذلك أنه قادر على إسقاط النظام أيضاً؟
    - عملية اسقاط النظام لا تتم عبر حزب، بل هى عملية تشترك فيها كل مكونات المجتمع ولا تتم عبر أحزاب فقط.
    * وهل يمكن أن تتم عبر أحزاب إذا وسّعنا من مظلة السؤال قليلاً؟
    - القوى السياسية المُعارضة قادرة على إسقاط النظام.
    * هل للفضاءات النخبوية التي تتحرّك فيها د. ميادة من الحي البحراوي العريق الى رابطة النساء الليبراليات العربيات إلى جامعة الأحفاد أثر على صفوية الحزب؟
    - بالمُناسبة الاتهام بالصفوية أنا أعتقد أنه مصدر ثراء للحزب، فكون الحزب يكون ليس مجرد حزب لديه قواعد جماهيرية فقط وإنما لديه فكر وطرح وعندما نستطيع أن ننزل ذلك إلى أرض الواقع فهذا سيكون حزبا لديه مضمون.
    * كثيرون يعرفون د. ميادة ولا يعرفون حزبها، حتى إن هناك من يقول إنك رئيسة وأعضاء حزب الاتحاد الديمقراطي الليبرالي؟
    - هذا كلام غير صحيح طبعاً، والفرد لا يستطيع أن يحدث حراكا، وهذا الحزب لديه مُؤسّساته وقياداته وطرحه وميادة تمثل فقط رئاسة الحزب. والحزب يمتلك كوادر مدربة ونوعية، وفيه قوى مجتمعية بقيادة المناضل أحمد زين العابدين وتيار جماهيري عريض من الحزب الإتحادي الأصل وفيه أيضاً قوة شبابية لديها القدرة على الإبداع.
    * المؤتمر الوطني دعاكم كقوى مُعارضة للاستعداد للانتخابات المقبلة في 2020م وأنتم تنتظرون حُدوث تغيير، فهل تَتَوَقّعين حدوث تغيير قبل 2020م؟
    - بالتأكيد، ونسبة للانهيار والظروف التي تعيشها البلاد حالياً فإن التغيير قادم وأكيد.



    أحدث المقالات


  • عفوا يا أمير ست الشاى تطلب باقى الحساب الأخير! شعر عثمان الطاهر المجمر طه / باريس 05-24-15, 03:43 AM, عثمان الطاهر المجمر طه
  • الزمن الجميل ...مرحلة بعد القرية بقلم عبد المنعم الحسن محمد 05-24-15, 03:41 AM, عبد المنعم الحسن محمد
  • الهندي عزالدين بما فيه ينضح ".. وصفحاتهم المراحيض!" بقلم عثمان محمد حسن 05-24-15, 03:39 AM, عثمان محمد حسن
  • العنصرية تحطم مستقبل الأجيال بقلم عبدالرحيم خميس 05-24-15, 03:36 AM, عبدالرحيم خميس
  • الحرب علي الفساد !! بقلم بارود صندل رجب 05-24-15, 03:33 AM, بارود صندل رجب
  • المعلقة السودانية موديل ست الشاي بقلم فيصل الدابي المحامي 05-24-15, 03:31 AM, فيصل الدابي المحامي
  • لماذا رَفَضَ المَعالِيا التَوْقِيع على تَوْصِيات مُؤتمر مَرَوِي بقلم محمد حلا 05-24-15, 03:28 AM, محمد حلا
  • ابراهيم عوض والطاهر ابراهيم ..... كانت ثنائية باذخة الجمال ( 2 ) بقلم صلاح الباشا 05-24-15, 02:58 AM, صلاح الباشا
  • الذات والعالم بقلم عماد البليك 05-24-15, 02:57 AM, عماد البليك
  • بت الشيخ..!! بقلم عبدالباقي الظافر 05-24-15, 02:56 AM, عبدالباقي الظافر
  • حفل غريب جداً.. بقلم عثمان ميرغني 05-24-15, 02:53 AM, عثمان ميرغني
  • الإطلاع ثم الشراء ..!! بقلم الطاهر ساتي 05-24-15, 02:50 AM, الطاهر ساتي
  • ليست الولايات المتحدة وحدها هي العقبة بقلم نقولا ناصر* 05-24-15, 02:49 AM, نقولا ناصر























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de