أظل من الذين يعتزون بانتمائهم لدار الوثائق ولناسها الأنقياء وأنت منهم ، وأفرح لكل خبر بشارة من ربوعها، ففضلها علي كبير، ففيها عرفت يوسف فضل وعلى المك وعبد الله الطيب وأكولدا ماتير، وعبد الله على إبراهيم ، وإبراهيم أحمد عبد الكريم، وغيرهم، وغيرهم وآخرين شدوا إليها الرحال من خارج السودان لينهلوا من كنوزها المكنونة، وعشت بها سنواتي الجميلة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة