ما زالت محاولات عصابة السودان تظن أن بمقدورها أن تخدع وتنطلي حيلها في خطبها باسم الحقوق والعدل ولكن هيهات.. فقد أنفت الساعة.. وإن غداً لناظره قريب.. وإني لأعجب للظلمة حينما يتكلمون عن العدل..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة