الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 01:47 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-31-2010, 10:19 AM

اكرام الصادق الحسن
<aاكرام الصادق الحسن
تاريخ التسجيل: 12-13-2009
مجموع المشاركات: 992

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره (Re: اكرام الصادق الحسن)

    رصد: القسم السياسي-تصوير: إبراهيم حامدرصد: القسم السياسي-تصوير: إبراهيم حامد

    نتائج الانتخابات ومستقبل الاحزاب التقليدية(1)
    د. حسن مكي: السودان بطبيعة تكوينه دولة غير ديمقراطية..الإمــام المهدي مـــــات مسمومــاً بمشروعــه




    نظم القسم السياسي بـ (الرأي العام) حلقة نقاشية حول نتائج الانتخابات ومستقبل القوى التقليدية امها بالحديث والحضور بروفيسور حسن مكي مدير جامعة افريقيا، وبروفيسور حسن الساعوري استاذ العلوم السياسية، والاكاديمي د. مختار الأصم والباحث الأستاذ بابكر فيصل.
    -----
    مدار النقاش:
    وأبتدر النقاش الزميل مالك طه رئيس القسم السياسي مرحبا بالحضور ، ومن ثم وضع أرضية الحلقة من خلال التوضيح أن السودان جرب الانتخابات منذ العام 1953 بغرض إنجاز حكومات ديمقراطية، ولكنها للأسف كانت توأد في المهد قبل أن تبلغ سن الرشد للحكم عليها.
    وذكرّ طه بأن هناك عاملين يمثلان القشة التي تقصم دوما ظهر الديمقراطية وهما: أن النظام الديمقراطي ظل برلمانيا يجلس على قمته رئيس وزراء لا يملك صلاحيات واسعة كما هو الحال في النظام الرئاسي، كما أن الحزب الأول في الانتخابات دائماً كان بحاجة للائتلاف مع أحزاب أخرى.
    وعلى ضوء تلك القراءة اشار مالك الى التغيرات الجديدة التي طرأت على الانتخابات الأخيرة وأهمها انتفاء العاملين أعلاه، فرئيس الجمهورية منتخب ويملك صلاحيات واسعة وحزبه نال أغلبية شبه مطلقة بيد أن ذلك لا يمنع من إرسال حزمة من التساؤلات نحو: هل تعد الانتخابات الأخيرة نواة للاستقرار الكلي في البلاد؟ وهل ودع السودان الدورة الشريرة (انقلاب، حكومة انتقالية، حكومة ديمقراطية)؟ وهل حررت هذه الانتخابات شهادة وفاة للقوى التقليدية (الأمة والاتحادي)؟ والسؤال الأكثر أهمية هل تنعكس نتيجة هذه الانتخابات على إستفتاء تقرير المصير لشعب الجنوب مطلع العام المقبل؟ وختم بدعوة الى ضرورة دراسة الارقام التي أفرزتها الانتخابات، سواء على مستوى الرئاسة، أو على مستوى المجلس التشريعي القومي (البرلمان).
    جرد تاريخي:
    أول المتحدثين في الندوة كان البروفيسور حسن مكي، الذي قدم عرضاً تاريخياً شيقاً عن تاريخ الانتخابات، بيد أن العرض التحليلي الموسوم للبروفيسور سيكون من شأنه إثارة الجدال واللغط في الساحة لفترة طويلة، خاصة وأن جزءاً كبيراً منه يصطدم بقناعات راسخة لدى الكثيرين.
    مكي أوضح ان الانتخابات الأولى العام 1953م تمت في ظل السودان الحديث الذي برز للوجود العام 1874م حيث اطلق إسماعيل باشا اسم السودان الذي لم يك موجودا بذات الاسم من قبل.
    المهدية: الصعود والهبوط:
    وأشار مكي الى صعود المهدية بعد أربع سنوات فقط من تأسيس تلك الدولة، وكان من نتائجها-أي المهدية- أنها فصلت دارفور عملياً، فدارفور التي الحقت بالدولة السودانية العام 1974 وجدت نفسها معزولة مرة أخرى، مكي أكد بأن المهدية لم تعزل دارفور وحسب وإنما عزلت السودان بأجمعه عن الإقليم والعالم.
    ووصف مكي الوضع الذي وجد الأمام محمد أحمد المهدي نفسه فيه عقب سقوط الخرطوم بالغريب، فالإمام قام بثورته لأجل نصرة الدين ولكنه وجد الأرض تميد من تحته (تفشي القبلية والموت وسفك الدماء) وبحسب أعتقاد مكي أن المهدي وقع في فخ مشروعه وبعض الناس يقولون ان المهدي أستسم (مات مسموماً)، ولكن من سمم المهدي مشروعه نفسه، فالمهدي في لحظة نصره دخل في حالة عزلة وخلوة ولتقريب الصورة ضرب مكي مثالاً إستفهاميا: ماذا يعني دخول البشير عقب البيان الأول في الثلاثين من يونيو بحالة خلوة ؟ ورد على نفسه: هذا يعني أن الأمور (جاطت)، فالمهدي دخل في خلوة وطالب بعدم مخاطبته مطلقاً الى أن توفاه الله في يونيو 1985 بعد خمسة أشهر من فتح الخرطوم.
    من بعد المهدي إستلم الراية الخليفة عبد الله التعايشي، الرجل كان يمتلك مقدرات ولكنه لم يخرج من السودان ولو الى زيارة الأراضي المقدسة ما يعني أنه كان يجهل ما يدور حوله في العالم، وأشار مكي الى أن الخليفة التعايشي كان يعيش بثقافة ما بعد القرن الأول الهجري -أي- ثقافة ما يسمى الإسلام الأسود القادم من غرب إفريقيا. ولكل ذلك أكد بأن التعايشي وقع فريسة سهلة للإنجليز عند دخولهم في ديسمبر العام 1898م فعاملوا أنصار المهدي على أنهم لا ينتمون للجنس البشري، وجزروهم بمدافع المكسيم الفتاكة وقتها.
    وفي السياق، دعا مكي للإطلاع على كتاب (أنبياء الإمبراطورية الثلاثة) وإستعراضه بالصحيفة، الكتاب يتحدث عن ثلاثة أنبياء للإمبراطورية البريطانية في القرن التاسع عشر وطدوا عرشها وكانوا السبب في نعيمها وقوتها ومجدها وهم: غردون الذي أُغتيل في السودان بما فتح شهية الانجليز للثأر له، وأحمد عرابي لقيامه بمحاولة غير ناضجة ضد الخديوي توفيق والهيمنة الأجنبية وكان الثمن أن وقعت مصر (ذروة العالم الإسلامي) في يد الانجليز، أما الاخير فكان محمد أحمد المهدي لما سببه من رجة دينية وقتل أنصاره لغردون فتح شهية الانجليز وجعلهم يستولون على كل وادي النيل.
    وبحسب الكتاب فإن هذه الشخصيات قدمت خدمات جليلة للتاج البريطاني في القرن التاسع عشر على الرغم من أن المهدي وعرابي يحسبان ضمن قادة الثورات العدوة للإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس.
    إنعكاسات الثورة المهدية:
    ونحا البروفيسور الى أنه ومن صلب المهدية القديمة ودعواتها لإقامة ونصرة الدين ومحاربة العلمانية والكفرة، تكونت المهدية الجديدة بقيادة الامام عبد الرحمن المهدي، المهدية في نسختها الجديدة. نسخة قائمة على التحالف مع إنجلترا ومباركة أعداء الدين وهو الأمر الذي برز بجلاء في زيارة دراماتيكية للسيدين عبد الرحمن المهدي وعلي الميرغني وبرفقتهما الشريف الهندي لمدينة لندن، الزيارة التي أعقبت سفر الولاء الشهير، قدم فيها الأمام عبد الرحمن سيف والده هدية للملك جورج الخامس ملك إنجلترا، ولأن الإنجليز وبحكم عادتهم كانوا يتشاءمون من تقديم السيف كهدية،، فقد رد جورج الخامس السيف لنجل المهدي، وقال له: خذ السيف لتدافع به عن الإمبراطورية البريطانية، وقال مكي: هذه كانت المهدية الجديدة.
    المراغنة: الدخول من الشرق:
    أما عن السيد علي الميرغني فنعته مكي بالمنطقي، وقال انه كان ضد المهدية منذ بدايتها ولذا خرج هو ووالده وتعهده ونجت في مصر.
    وفي مراسم التسليم والتسلم لمدينة كسلا من الايطاليين للانجليز، يحكى مكي أن السيد علي الذي دخل المدينة برفقة قائد الفرقة الانجليزية، ضرب له القائد الايطالي سلام التعظيم الشهير ومن ثم التفت مخاطباً جنوده: من أراد أن ينسحب مع إيطاليا فليتبعني ومن أراد أن يبقى مع الحسيب النسيب السيد علي فله ذلك .. فأنحاز كل الجنود من أبناء الشرق للسيد علي لتقوية الإمبراطورية البريطانية وهذا يثبت أن السيد علي لم يدخل إلى السودان عن طريق كرري وإنما من كسلا التي أصبحت المدينة الثانية التي تسقط في يد الانجليز بعد سواكن دون خوض أي معارك.
    بنية انتخابات 1953م:
    وبقفزة لإول إنتخابات البلاد، فكك مكي البنية التي تمت فيها انتخابات العام 1953، بنية قال ان أساسها المشروع الانجليزي، والسيدان الجليلان اللذان يمتلك كل منهما حوالي (2) مليون من الأتباع، حتى أن أزهري ورفاقه خرجوا من عباءة السيد علي (كما خرجنا نحن من عباءة الترابي) ليكونوا الحركة الاتحادية المدعومة من قبل مصر، ووقتها كانت القاهرة تسبح بحمد إنجلترا من جراء سقوط الثورة المصرية على يد الانجليز العام 1924 بعد مقتل السير لي ستاك وإستقالة سعد زغلول، ليصبح بعدها وادي النيل كله في إطار الثقافة الانجليزية.
    في مطلع يناير 1956م- والكلام لا يزال لمكي- تم رفع العلم السوداني، لحظتها شعر السيدان أن السودان ينحو تجاه صفوة المدن وليس نحوهما، فالتقى السيدان لتنسلخ مجموعة السيد علي وتنضم لجماعة السيد عبد الرحمن الأمر الذي أدى الى سقوط حكومة الازهري في حادثة تعد إنقلابا برلمانيا يضاهي إنقلاب الفريق عبود.
    ويقول محمد أحمد المحجوب في كتابه الشهير (الديمقراطية في الميزان) بحسب ما قال مكي انه محاولة إستحضار للنص الموجود في الكتاب (صـ 167): مثل التقاء العدوان اللدودان أكبر كارثة في تاريخ السودان الحديث لأنهما تآمرا على الديمقراطية وأجهزا على إسماعيل الأزهري الذي رفع علم الاستقلال.
    ويقول مكي ان الناس يعتبرون أن طبيعة السودان ديمقراطية، بيد أنه ليس في السودان ديمقراطية، وذلك لطبيعة البلاد، فتكوين السودان أما طائفي، الناس فيه رهن إشارة السيدين أو أن الدولة السودانية القائمة عسكرية؛ واشار مكي الى ان أول حاكم عام كان كيتشنر، ثم ونجت، فالسير لي ستاك وكلهم ضباط للجيش ومن ثم توالت مسألة ضباط الجيش، وكانت مناصب السكرتاريا والتفتيش في تلك الحقب -هي الأخرى- من نصيب ضباط الجيش.
    واستمر الجيش السوداني يحكم البلاد حتى قيام ثورة إكتوبر العام 1964م، ثورة وصفها مكي بأنها هي الأخرى إنقلاب في إنقلاب، فالوضع المدني كان مشوباً بالإضطرابات وتظاهرات الطلاب والعصيان المدني، كما لم تخل من جانب عسكري: تمرد صغار الضباط. وبعد نجاح الثورة تم إجراء الانتخابات الثالثة، وسط متغيرات كتنامي أهمية المدن وزيادة عدد السكان ولكن رغم ذلك أتت الانتخابات بنفس التركيبة الحزبية التي يسيطر عليه السيدان وآلهم.
    الأحزاب: الهزيمة بالقاضية
    وخلص مكي الى أن الانتخابات الأخيرة تمخض عنها سؤال جوهري ومتداول بين الناس وهو: ما الذي يدفعنا للتصويت لصالح أحزاب الأتحادي والأمة؟ ومن ثم قال: نعم قد يكون هناك من يحب مجموعة السيد الميرغني أو السيد المهدي، ولكن هل تلك المجموعات حاضرة في الحي، في الصحيفة، في النادي وغيرها من الأماكن الحياتية، واضاف: أنا موقن بعدم وجود تواصل نفسي فكري وروحي بين الجيل الجديد مع ما يسمى بالأحزاب، وعندما يقارن الشباب البشير بالميرغني والصادق لا يجدون البشير يمنح المناصب لأسرته وآله، وهذه الأحزاب التقليدية من الناحية الموضوعية هي إعادة إنتاج للفراغ السياسي وإجترار للأزمات السياسية السابقة ولا تمثل حيثيات سواء من حيث التمدد، أو إمكانية أن تربح للسودان معركة المستقبل.
    ولذلك -يواصل مكي- خلط الناس في الانتخابات الحالية بين الصور الاحتجاجية الموجودة في الإعلام، والمظاهرات وقاموا بتجييرها لصالح الأحزاب التقليدية وظنوا أن هذه العقلية الاحتجاجية تعبير عن حيوية الأحزاب، بينما أن الاحتجاج له مسوغات كثيرة ليس من بينها بحال من الأحوال هذه الأحزاب نحو: الحراك السكاني، والتدخلات الخارجية، ومستقبل السودان كدولة كبيرة، وسقوط الشيوعية، وخوف الناس من بعض الرؤى في الحركة الإسلامية والتي ارتبطت بالنظام العام ومظاهر الغلو والتطرف، وعدم إيمان البعض بالتوجه الإسلامي الذي قامت عليه الإنقاذ.
    الغريب في الأمر بحسب مكي أن القوى السياسية توهمت أنها سترث كل ذلك الاحتجاج، ولذلك أعتقد يقول مكي إن نتيجة الانتخابات منطقية جداً نظراً للفراغ السياسي، عدم وجود بنية سياسية، وأضاف بعد أن سقطت الشيوعية بكل إرثها ومفكريها وقوتها هل من المعقول أن تصمد وتعيش الطائفية التي لا تزال ترزح في ممارسات من شاكلة كتابة (الحجبات)، وقراءة الأوراد وهي ممارسات لا تمت لمشروع الدولة بصلة.
    ولكن هل يعني كل ذلك أن المؤتمر الوطني الذي ربح اللحظة الحاضرة هل بإمكانه أن يربح المستقبل، هذا هو السؤال الذي ستكشف عنه الأيام.
    - مداخلة من الزميل مالك بسؤال-
    هناك حديث أن الانتخابات الحالية انتصرت فيها البندقية لا الديمقراطية (المؤتمر الوطني والحركة الشعبية) ، وبالتالي لا يصح الحكم وفقاً لهذه المعايير على الأحزاب القديمة؟
    رد مكي بالقول: البندقية انتصرت منذ العام 1821 بالغزو المصري التركي وعام 1874 عندما الحق الزبير باشا دارفور بالسودان، وانتصرت في نفس العام 1874 حين أعلن الخديوي إسماعيل السودان المصري، وأنتصرت مع المهدية وأنكسرت معها، وانتصرت للإنجليز عند دخولهم العام 1898، وهي من شكلت الدولة السودانية لذا أقول إن الدولة السودانية شمولية وعسكرية، وطوال تلك الفترة كانت البندقية تنتصر والطائفية تنحسر لكن البندقية في العام 1989 جاءت متحالفة مع الحركة الاسلامية التي استطاعت أن ترث المرجعيات الفكرية والروحية للطائفية، وقدمت (20) ألف شهيد في بدايات حكم الانقاذ وهو ما أدى الى تآكل الطائفية والولاء السياسي للبيتين الكبيرين، ولذلك فإن توظيف المشروعية الدينية لمشروعية سياسية إنتهى تماماً لذلك نجد في الانتخابات الأخيرة أن اقوى منافس في الشمال هو الجزء المنفصل من الحركة الاسلامية، وفي دارفور نجد ان الفروقات بين المؤتمر الوطني والشعبي ضئيلة.
    الزميل مالك: هل مستقبل الاحزاب القديمة الآن أن تتحالف مع المؤتمر الوطني لتجديد نفسها أم أنه لا يوجد مستقبل أمامها؟
    حسن مكي: ليس لديها مستقبل وكلما مضت الايام كان هذا خصماً عليها، لنأخذ مثلاً نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي علي محمود حسنين ولنتساءل أين يقف الرجل، هل هو مع الميرغني؟ وهل سيكون لأبناء الميرغني غير المهيئين للقداسة والبركة -درسوا في الجامعات الامريكية و قد لا يكونوا مؤمنين بتلك المواضيع- نفس وزن والدهم؟ هذا مع ضرورة الأخذ في الحسبان ضعف الجوانب الاقتصادية مع توقف المدد الدولي، وأفتكر أن تغيرات كبيرة سكانية وعقلية وفكرية وروحية طرأت على البلاد ومهد هذا الفراغ السياسي لبروز شخصيات كمناوي وعبد الواحد وخليل وحتى حاتم السر.
                  

العنوان الكاتب Date
الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره صديق مهدى على05-31-10, 01:06 AM
  Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره عزام حسن فرح05-31-10, 03:49 AM
    Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره ABUHUSSEIN05-31-10, 05:16 AM
      Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره علاء الدين يوسف علي محمد05-31-10, 07:50 AM
        Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره يحى الشريف05-31-10, 09:58 AM
          Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره اكرام الصادق الحسن05-31-10, 10:15 AM
            Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره اكرام الصادق الحسن05-31-10, 10:19 AM
              Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره صديق مهدى على05-31-10, 11:08 AM
                Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره علاء الدين يوسف علي محمد05-31-10, 11:53 AM
                  Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره الصادق الزين05-31-10, 09:56 PM
                    Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره صديق مهدى على05-31-10, 10:14 PM
                    Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره khalid abuahmed05-31-10, 10:18 PM
                      Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره أحمد الشايقي06-01-10, 05:16 PM
                        Re: الرأى العام فى عددها 42331 الصادر 11مايو 2010 حسن مكى يؤذى الامام المهدى فى قبره أحمد الشايقي06-02-10, 11:22 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de