كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
عثمان كبر والي شمال دارفور يصدر قرار بتشكيل حكومته
|
اصدر الاستاذ عثمان محمد يوسف كبر قراراً قضي بموجبه تعين الاتي :-
الاستاذ / ادريس عبدالله حسن وزيراً للشؤون الاجتماعية ونائباً للوالي
الاستاذ / ادم محمد حامد النحلة وزيراً للتربية والتعليم
الدكتور عبده داؤود سليمان وزيراً للمالية والاقتصاد والقوي العاملة
اللواء محمد المحجوب كرم الله وزيراً للصحة
الاستاذ الفاتح عبدالعزيز جار النبي وزيراً للتخطيط العمراني
الاستاذ حافظ عمر الفا وزيراً للثقافة والاعلام والاتصالات
الدكتورة حواء سليمان حسن وزيراً للزراعة والغابات
الاستاذ التجاني احمد سنين المجلس الاعلي للشباب والرياضة
الاستاذ نصر الدين بقال سراج معتمداً لمحلية الفاشر
عزالدين محمد ابراهيم معتمداً لمحلية ام كدادة
ادم محمد ادم معتمداً لمحلية كبكابية
محمد عثمان ابراهيم معتمداً لمحلية مليط
جعفر بشارة ابراهيم عامر معتمداً لمحلية الطينة
عبدالرحمن محمد عيسي معتمداً لمحلية الواحة
عبدالرحمن يونس معتمداً لمحلية اللعيت
عوض اسحق الدحيش معتمداً لمحلية الكومة
يعقوب عبدالرحمن ادم معتمداً لمحلية كلمندو
عبد الرحيم يحي معتمداً لسرف عمرة
محمد سليمان رابح معتمداً للسريف
العقيد عبدالله يونس معتمداً للطويشة
الهادي مصطفي مستشار الوالي للشؤون السياسية
الطيب صالح القدال مستشار الوالي للشؤون الاقتصادية والاستثمار
حليمة تبن بوش مستشار الوالي للمراة والطفل
خديجة ادم عبدالمجيد معتمد رئاسة
محمد صالح كيوم معتمد رئاسة
تجاني عبدالله صالح معتمد رئاسة
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان كبر والي شمال دارفور يصدر قرار بتشكيل حكومته (Re: ابراهيم بقال سراج)
|
الأخ/ إبراهيم بقال
تحياتي
عسى الله يوفق المذكورين لخدمة إنسان دارفور الصابر والمصابر وما يكونوا ( تأكل عيش) وبس، وعسى الله يفتح
بصر وبصيرة المركز - الخرطوم، فلا يعبث أو يتلاعب في دعم هؤلاء القابضون على الجمر في واحدة من أخطر المناطق
وأكثرها فضائح بالعالم، فدارفور أصبحت بقدرة قادر حديث الركبان، ليس كما كانت بدينها وبرجالها وبمحملها
وبكريم وفدها للحرمين الشريفين، وإنما بتمردها وبقتل إنسانها وتشريده بين الدول - حتى إسرائيل أصبحت قبلة
لبعض أهل دارفور- والله إنه لعار ما بعده عار... ولتنتبه الخرطوم لما يتداول من كلام فبعضه حقائق:
Quote: الناحية الأخري فتبدو بأن المركز - الخرطوم من حيث يدري او لا يدري، يعمل على حرق كروت أبناء دارفور، بتركهم لأقدارهم ولا يدعمهم أبدا، بل يفتح آذانه لسماع الشكاوي، ويعيق الخطط بوقف تمويل المشاريع، مثل مشروع جبل مره.. أو غزاله جاوزت.. أو غيرها من المشاريع، فيظهر إبن دارفور بأنه عاجز عن تقديم الحلول، فيمقته أهله قبل غيرهم، وليس قصص صلاح على الغالي أو د. الحاج آدم يوسف أو دريج ببعيدة عن الأذهان، وآخرها ربما ليست الأخيرة هي وضع كبر حاليا وسوق المواسير!!!! بينما الوالي من خارج دارفور فيتم دعمه مركزيا.. فيظهر بأنه المخلص، وأنه الرجل الموفق، تمهيدا لترفيعه مركزيا الأمثلة لذلك أيضا موجودة، بالرغم من أن كل ابناء دارفور، الذين تم حرق كروتهم محليا هم من كوادر الحزب الحاكم. |
| |
|
|
|
|
|
|
|